Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل تعرف قائل الجملة الشهيرة ....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تعرف قائل الجملة الشهيرة ....

    هل تعرف قائل الجملة الشهيرة (( الخلاف في الرأئ لا يفسد للود قضية ))

    سأساعدكم قليلا


    قائل هذه الجملة التي انتشرت كل النار في الهشيم

    زعيم اول (( واشرف )) معارضة مرت علي بلاده ... وطني ويعتبر من مؤسسي السياسة في وطنه
    اديب وشاعر كبير له مؤلفات كثيرة حتي قيل ان اجزل بيت شعر قيل في وصف قمم الجيال الجليدية كان من شعره (( وادبه جلي فصيح وواضح ويظهر هذا من الجملة البليغة هذه .....))
    ان تتقن عملك هي وحدها رسالة

  • #2
    من شعره
    نزلت شطك بعد البين ولهانا ...فذقت فيك من التبريح ألوانا
    وسرت فيك غريبا ظل سامره.... داراً وشوقا وأحباباً واخواناً
    فلا اللسان لسان العٌرب نعرفه..... ولا الزمان كما كنا وما كانا
    ولا الخمائل تشجينا بلابلها ......ولا النسيم سقاه الطل يلقانا
    ولا المساجد يسعى في ماذنها..... مع العشيات صوت الله ريانا

    كم فارس فيك أوفى المجد شرعته ....وأورد الخيل وجداناً وشطآنا
    وشاد للعرب أمجاداً مؤثلة ....دانت لسطوته الدنيا وما دانا
    وهلهل الشعر زفزافاً مقاطعه ....وفجر الروض أطيافاً وألحانا
    يسعى إلى الله في محرابه ورعاً ......وللجمال يمد الروح قربانا
    ان تتقن عملك هي وحدها رسالة

    تعليق


    • #3
      أظنه الامام حسن البنا ؟

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة esamdrsh مشاهدة المشاركة
        أظنه الامام حسن البنا ؟
        مخطئ يا رفيق الامام البنا لم يكن شاعرا
        ان تتقن عملك هي وحدها رسالة

        تعليق


        • #5
          لا مش البنا هو البنا سلك هذا المنهج لكن مش قائلها
          لان القصيده دى هى قصيده الفردوس المفقود في رثاء الأندلس لاحد شعراء السودان و هو محمد أحمد المحجوب
          كما ان هو كان سياسي في فترة الاستقلال و زعيم معارضة و وزير خارجية و رئيس الوزراء انا قرات له مقالات عن حضارة السودان و كان عمل فى لندن رابطة عصبة الشعوب الملونة و قرات له قلب وتجارب و مسبحتي ودني و الفردوس المفقوده و كان نفى فى انجلترا
          طبعا هذا الرجل لم اقراء عنه بتمعن و اقراء كل مقالاته الا عندما كنت فى انجلترا لكن فى كتاب فى مكتبه عمى اسمه الحركة الفكرية في السودان الى اين تتجه بيتكلم عنه
          بسم الله الرحمن الرحيم
          (( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
          صدق الله العظيم
          اللهم ارحم امى و عافها و اعف عنها و اكرم نزلها و وسع مدخلها

          تعليق


          • #6
            لكن عندى سؤال تهارقا
            عبد الحليم محمد لسه عايش ؟؟؟ انا كنت سمعت ان سنه عدى ال 100 مش عارف دا صحيح ام لا
            بسم الله الرحمن الرحيم
            (( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
            صدق الله العظيم
            اللهم ارحم امى و عافها و اعف عنها و اكرم نزلها و وسع مدخلها

            تعليق


            • #7
              محمد احمد المحجوب
              معرض اعمالي:
              http://abo-morad.blogspot.com

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة abo-morad مشاهدة المشاركة
                محمد احمد المحجوب
                لي زميل في المدرسة اسمه .. محمد محجوب وسوداني أيضا ..
                لا إله إلا الله محمد رسول الله

                DreamPaint Flickr
                MY DeviantArt
                TUNISIA ---->████████████████ : 100% done

                EGYPT ------>████████████████ : 100% done

                LIBYA ------->██████████░░░░░░ : in progress

                ALGERIA ---->████░░░░░░░░░░░░ : in progress

                YEMEN ------>██████░░░░░░░░░░ : in progress


                PALESTINE ->░░░░░░░░░░░░░░░░ : The Next Project



                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة AbO-MoRaD مشاهدة المشاركة
                  محمد احمد المحجوب
                  that's ture.

                  تعليق


                  • #10
                    الأديب والسياسي المحنك السيد محمد احمد المحجوب




                    ولد بمدينة الدويم (17 مايو 1908)، ونشأ في كنف خاله محمد عبدالحليم، وكان جده لامه عبدالحليم مساعد، الساعد
                    الايمن لاحد ابرز **** الحركة المهدية عبدالرحمن النجومي..
                    دخل الخلوة (تحفيظ القرآن) فالكتّاب (المدرسة) بالدويم ثم تدرج منها الى مدرسة أم درمان الوسطي واكمل تعليمه بكلية
                    غردون التذكارية (جامعة الخرطوم حاليا) حيث تخرج منها مهندسا (1929م)
                    التحق بمصلحة الاشغال مهندساً عقب تخرجه مباشرة براتب قدره 13 جنيها شهرياً وعمل بمدينة الخرطوم، وهو وان
                    اوضح ملف خدمته مهارته ودقته في العمل وثناء رؤسائه عليه كمهندس، الا انه لم يشعر انه كان يحقق ذاته في هذا
                    المجال. فقد برز كشاعر وكاتب ثم سياسي بعد ذلك.
                    دفعه هاجس الدراسات الانسانية الى تغيير مسار حياته العملية عندما التحق بكلية القانون عند انشائها (1936م) وتخرج
                    منها وزملاؤه الاقلاء كأول دفعة (1938).. والتحق بالقضاء وظل به الى عام (1946) وتركه للمحاماة حتى يستطيع ان
                    يعمل في حرية اوسع بالسياسة التي هي الركيزة الثانية في حياة المحجوب.
                    كانت تجربته كقاض في شندي 1943م ثم عطبرة والابيض تنم عن عسير المزاوجة بين القضاء ورفع لواء «المؤتمر» ف
                    انحاز للمؤتمر.
                    نصع المحجوب كسياسي في فترة الاستقلال (زعيم معارضة، ووزير خارجية ثم رئيسا للوزراء عن حزب الامة) غير انه
                    يبدو ان الحقبة الممتدة من (1927 الى 1937).. كانت من أهم فترات حياته اذ تبلورت فيها شخصيته الادبية والفكرية
                    وتحددت فيها معالم آرائه السياسية وشهدت هذه الفترة كتاباته الثرة في شتيت ضروب الادب، والاجتماع والجمال والسياسة.
                    بدأ الكتابة في «حضارة السودان».. (1927) وتوالى هذا في مجلة «النهضة» عام (1931م) ثم صارت كتاباته اكثر نضوجاً
                    وتنوعا في مجلة الفجر (32 ـ 1937) والنظرة العجلى لهذه المقالات توضح ان جلها كان يحتقب: الادب، علم الجمال،
                    الاجتماع فالسياسة، ومعظم هذه المقالات ظهرت في شكل كتب في فترة لاحقة.. كان جنوحه السياسي لاستقلال السودان
                    (بازاء فكرة الاتحاد مع مصر) يرجع جزئيا لاستقلاله هو بالرأى في هذه الفترة من حياته.
                    لايبدو ان منصب وزير الخارجية الذي تقلده لاول مرة (1956) كان غريبا على المحجوب، ولا هو يغريب علي الباحث في
                    سيرته، فقد كان في وفد الجبهة الاستقلاقية الذي اتجه للامم المتحدة ( 1946) يدعو لاستقلال السودان.. ثم هو بعد ذلك
                    في لندن يكون «رابطة عصبة الشعوب الملونة» ( 46 ـ 1947) مع كوامي نكروما وجومو كنياتا، ولفيف من الملونين
                    من جنوب افريقيا وجزر الهند الغربية.
                    حياة المحجوب السياسية مثيرة للجدل، على كل حال، وذلك لحدة المواضيع التي كانت تطرأ علي دخل الجمعية التشريعية ثم
                    استقالته منها (1950) عندما رأى عدم جدواها، أو التباسه بالمواضيع الملتهبة التي كانت تنتسج السودان ومن ثم
                    البرلمانات التي تعاقبت بعد الاستقلال كقضية الجنوب، ثورة اكتوبر 1964م، اشكال طرد نواب الحزب الشيوعي، الدستور
                    الاسلامي، انشقاق حزب الأمة، وخلاف ذلك مما اورث التوتر الذي تتباين حوله الآراء لكن لا مشاحة ان له ادواره
                    السياسية التي سترتبط باسمه الى ان يفني الزمن كمخاطبته الامم المتحدة بتكليف من العرب قاطبة بعد عدواني
                    (1956 ـ 1967) وانعقاد مؤتمر القمة العربي صاحب اللاءات الثلاث بالخرطوم ابان توليه رئاسة الوزراء..
                    (1967م) واجتماع الملك فيصل والرئيس جمال عبدالناصر في منزله (اغسطس 1967م).. وما تمخض عن ذلك من حل
                    مشكلة اليمن الشمالي، ومسعاه البين عند اندلاع الحرب الاهلية النيجيرية والتي انتهت باعادة توحيد نيجيريا كما كان يأمل..
                    وقد شهدت له أروقة الامم المتحدة ومنظمة الدول الافريقية في هذا وذاك بارع الدبلوماسية، والاجادة المذهلة للغتين العربية
                    والانجليزية..
                    ما ذكر آنفاً عن الاعتلاق السياسي، لا ينبغي ان يطغي على الذات الشاعرة في المحجوب الذي استهواه الجمال، فوهب الجمال
                    دواوينه «قلب وتجارب». مسبحتي ودني «الفردوس المفقود» والديوان الاخير الذي اثارت فيه ذكريات الاندلس كامن اشجانه
                    ، عندما زار اسبانيا يبرز المنهاج الذي كان عليه المحجوب طيلة عمره التيار الاسلامي العربي الذي كانت تنبثق عنه جميع
                    اعماله ومواقفه. وقد كان يرتاد آفاق المستقبل بحس شعرى ثاقب بلغ مداه في بيته.
                    اعتقل وسجن في فترة الدكتاتورية الاولى (58 ـ 1964) وعاودته و في فترة الدكتاتورية الثانية (69 ـ 1985).. وحددت
                    اقامته في منزله
                    تحديدا منع معه من تشييع جثمان صديقه وغريمه السياسي الرئيس اسماعيل الازهري..
                    اكره علي المنفي في انجلترا.. ورجعت النفس المطمئنة الى بارئها (الثلاثاء 22/6/1976م).
                    اعماله الفكرية والادبية:
                    قدم عنه الباحث «كمال الدين محمد».. رسالة ما جستير بعنوان «محمد أحمد محجوب، اديباَ»
                    اجازتها جامعه الازهر (1982م).. وكذلك «محمد عمر موسى علي» رسالة دبلوم بعنوان «محمد أحمد محجوب: لمحات من
                    حياته السياسية» معهد الدراسات الافريقية، جامعة الخرطوم (ابريل 1983م» غير ان انتاجه الفكري والادبي مازال بحاجة
                    للدراسة المتأنية الشاملة.

                    اما اعماله التي صدرت:

                    أ) الاعمال الفكرية:

                    1/ الحركة الفكرية في السودان الى اين تتجه؟.... الخرطوم 1941م.
                    2/ الحكومة المحلية في السودان.. القاهرة 1945م.
                    3/ موت دنيا (بالاشتراك مع عبدالحليم محمد)... القاهرة 1946م.
                    4/ نحو الغد.... الخرطوم 1970م.
                    5/ الديمقراطية فى الميزان ... لندن 1974م باللغتين العربية و الاِنجليزية
                    DEMOCRACY ON TRIAL 1974


                    ب) دواوين شعر:

                    1/ قصة قلب .... بيروت 1961م.
                    2/ (قلب وتجارب)... بيروت 1964م.
                    3/ (الفردوس المفقود)... بيروت 1969م.
                    4/ مسبحتي ودني.... القاهرة 1972م.

                    ج) هذا عدا المقالات والخطب المتعددة داخل البرلمانات السودانية المتعاقبة أو في اروقة الامم المتحدة ومنظمة الدول
                    الافريقية..


                    المعلومات منقولة من منتدى تاريخ السودان
                    سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                    لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

                    FACEBOOK

                    تعليق


                    • #11
                      قصيدة الفردوس المفقود (عن الأندلس بعد ضياعها)

                      نزلت شطك بعد البين ولهانا فذقت فيك من التبريح ألوانا
                      وسرت فيك غريبا ظل سامره داراً وشوقا وأحباباً واخواناً
                      فلا اللسان لسان العٌرب نعرفه ولا الزمان كما كنا وما كانا
                      ولا الخمائل تشجينا بلابلها ولا النسيم سقاه الطل يلقانا
                      ولا المساجد يسعى في ماذنها مع العشيات صوت الله ريانا

                      كم فارس فيك أوفى المجد شرعته وأورد الخيل وجداناً وشطآنا
                      وشاد للعرب أمجاداً مؤثلة دانت لسطوته الدنيا وما دانا
                      وهلهل الشعر زفزافاً مقاطعه وفجر الروض أطيافاً وألحانا
                      يسعى إلى الله في محرابه ورعاً وللجمال يمد الروح قربانا

                      لم يبق منك سوى ذكرى تؤرقنا وغير دار هوىً أصغت لنجوانا
                      أكاد أسمع صوت واجفة من الرقيب تمنى طيب لقيانا
                      الله أكبر هذا الحسن اعرفه ريان يضحك أعطافاً وأجفانا
                      أثار فيا شجوناً كنت أكتمها عفاً وأذكر وادي النيل هيمانا


                      فللعيون جمال سحره قدر وللقدود اباء يفضح البانا
                      فتلك دعد سواد الشعر كللها أختي لقيتك بعد الهجر أزمانا
                      أختي لقيت لكن أين سامرنا في السالفات ؟فهذا البعد أشقانا
                      أختي لقيت ولكن ليس تعرفني فقد تباعد بعد الهجر دعوانا


                      طفنا بقرطبة الفيحاء نسألها عن الجدود وعن أثار مروانا
                      عن المساجد قد طالت منائرها تعانق السحب تسبيحاً وعرفانا
                      وعن ملاعب كانت للهوى قدسا وعن مسارح حسن كن بستانا
                      وعن حبيب يزين التاج مفرقه والعقد جال على النهدين ظمآنا


                      أبو الوليد تغنى في مرابعها وأجج الشوق نيرانا ً وأشجانا
                      لم ينسه السجن أعطافاً مرنحة ولا حبيب بخمر الدل نشوانا
                      فما تغرب إلا عن ديارهم والقلب ظل بذلك الحب ولهانا
                      فكم تذكر أيام الهوى شرقاً وكم تذكر أعطافا وأردانا
                      قد هاج منه هوى ولادة شجناً برحاً وشوقاً وتغريداً وتحنانا

                      أبو الوليد اعنّى ضاع تالدنا وقد تناوح أحجاراً وجدرانا
                      هذي فلسطين كادت والوغى دول ٌ تكون أندلساً أخرى وإحزانا
                      كنا سراة تخيف الكون وحدتنا واليوم صرنا لأهل الشرك عبدانا
                      نغدو على الذل أحزابا مفرقة ونحن كنا لحزب الله فرسانا
                      رماحنا في جبين الشمس مشرعة والأرض كانت لحزب الله ميدانا

                      أبا الوليد عقدنا العزم أن لنا في غمرة الثار ميعاداً وبرهانا
                      الجرح وحّدنا والثأر جمّعنا للنصر فيه إرادات ووجدانا
                      لهفي على القدس في البأساء دامية نفديك يا قدس أرواحا ً وأبدانا
                      سنجعل الأرض بركاناً نفجره في وجه باغ ٍِ يراه الله شيطانا
                      وينمحي العار في رأد الضحى فنرى أن العروبة تبني مجدها الآن
                      سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                      لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

                      FACEBOOK

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة 3d_player مشاهدة المشاركة
                        لا مش البنا هو البنا سلك هذا المنهج لكن مش قائلها
                        لان القصيده دى هى قصيده الفردوس المفقود في رثاء الأندلس لاحد شعراء السودان و هو محمد أحمد المحجوب
                        كما ان هو كان سياسي في فترة الاستقلال و زعيم معارضة و وزير خارجية و رئيس الوزراء انا قرات له مقالات عن حضارة السودان و كان عمل فى لندن رابطة عصبة الشعوب الملونة و قرات له قلب وتجارب و مسبحتي ودني و الفردوس المفقوده و كان نفى فى انجلترا
                        طبعا هذا الرجل لم اقراء عنه بتمعن و اقراء كل مقالاته الا عندما كنت فى انجلترا لكن فى كتاب فى مكتبه عمى اسمه الحركة الفكرية في السودان الى اين تتجه بيتكلم عنه
                        مبدع يا 3d_player كل العادة
                        ان تتقن عملك هي وحدها رسالة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة 3d_player مشاهدة المشاركة
                          لكن عندى سؤال تهارقا
                          عبد الحليم محمد لسه عايش ؟؟؟ انا كنت سمعت ان سنه عدى ال 100 مش عارف دا صحيح ام لا
                          ان كان قصدك علي الدكتورعبد الحليم محمد احد مؤسسي الاتحاد الافريقي والاديب الاريب فلا لقد توفي العام الفائت علي ما اذكر وفقدته البلاد حقا ((( لم ينل التكريم الا بعد موته مثله مثل اي عظيم عربي )))
                          المشاركة الأصلية بواسطة abo-morad مشاهدة المشاركة
                          محمد احمد المحجوب
                          صحيح
                          المشاركة الأصلية بواسطة dreampaint مشاهدة المشاركة


                          لي زميل في المدرسة اسمه .. محمد محجوب وسوداني أيضا ..
                          السودانين كلهم اسمهم محجوب هاهاهاهاهاهاه
                          هاه

                          المشاركة الأصلية بواسطة riyad_3d مشاهدة المشاركة
                          that's ture.
                          المشاركة الأصلية بواسطة aktoom مشاهدة المشاركة
                          الأديب والسياسي المحنك السيد محمد احمد المحجوب
                          ما حقليك غلط



                          ولد بمدينة الدويم (17 مايو 1908)، ونشأ في كنف خاله محمد عبدالحليم، وكان جده لامه عبدالحليم مساعد، الساعد
                          الايمن لاحد ابرز **** الحركة المهدية عبدالرحمن النجومي..
                          دخل الخلوة (تحفيظ القرآن) فالكتّاب (المدرسة) بالدويم ثم تدرج منها الى مدرسة أم درمان الوسطي واكمل تعليمه بكلية
                          غردون التذكارية (جامعة الخرطوم حاليا) حيث تخرج منها مهندسا (1929م)
                          التحق بمصلحة الاشغال مهندساً عقب تخرجه مباشرة براتب قدره 13 جنيها شهرياً وعمل بمدينة الخرطوم، وهو وان
                          اوضح ملف خدمته مهارته ودقته في العمل وثناء رؤسائه عليه كمهندس، الا انه لم يشعر انه كان يحقق ذاته في هذا
                          المجال. فقد برز كشاعر وكاتب ثم سياسي بعد ذلك.
                          دفعه هاجس الدراسات الانسانية الى تغيير مسار حياته العملية عندما التحق بكلية القانون عند انشائها (1936م) وتخرج
                          منها وزملاؤه الاقلاء كأول دفعة (1938).. والتحق بالقضاء وظل به الى عام (1946) وتركه للمحاماة حتى يستطيع ان
                          يعمل في حرية اوسع بالسياسة التي هي الركيزة الثانية في حياة المحجوب.
                          كانت تجربته كقاض في شندي 1943م ثم عطبرة والابيض تنم عن عسير المزاوجة بين القضاء ورفع لواء «المؤتمر» ف
                          انحاز للمؤتمر.
                          نصع المحجوب كسياسي في فترة الاستقلال (زعيم معارضة، ووزير خارجية ثم رئيسا للوزراء عن حزب الامة) غير انه
                          يبدو ان الحقبة الممتدة من (1927 الى 1937).. كانت من أهم فترات حياته اذ تبلورت فيها شخصيته الادبية والفكرية
                          وتحددت فيها معالم آرائه السياسية وشهدت هذه الفترة كتاباته الثرة في شتيت ضروب الادب، والاجتماع والجمال والسياسة.
                          بدأ الكتابة في «حضارة السودان».. (1927) وتوالى هذا في مجلة «النهضة» عام (1931م) ثم صارت كتاباته اكثر نضوجاً
                          وتنوعا في مجلة الفجر (32 ـ 1937) والنظرة العجلى لهذه المقالات توضح ان جلها كان يحتقب: الادب، علم الجمال،
                          الاجتماع فالسياسة، ومعظم هذه المقالات ظهرت في شكل كتب في فترة لاحقة.. كان جنوحه السياسي لاستقلال السودان
                          (بازاء فكرة الاتحاد مع مصر) يرجع جزئيا لاستقلاله هو بالرأى في هذه الفترة من حياته.
                          لايبدو ان منصب وزير الخارجية الذي تقلده لاول مرة (1956) كان غريبا على المحجوب، ولا هو يغريب علي الباحث في
                          سيرته، فقد كان في وفد الجبهة الاستقلاقية الذي اتجه للامم المتحدة ( 1946) يدعو لاستقلال السودان.. ثم هو بعد ذلك
                          في لندن يكون «رابطة عصبة الشعوب الملونة» ( 46 ـ 1947) مع كوامي نكروما وجومو كنياتا، ولفيف من الملونين
                          من جنوب افريقيا وجزر الهند الغربية.
                          حياة المحجوب السياسية مثيرة للجدل، على كل حال، وذلك لحدة المواضيع التي كانت تطرأ علي دخل الجمعية التشريعية ثم
                          استقالته منها (1950) عندما رأى عدم جدواها، أو التباسه بالمواضيع الملتهبة التي كانت تنتسج السودان ومن ثم
                          البرلمانات التي تعاقبت بعد الاستقلال كقضية الجنوب، ثورة اكتوبر 1964م، اشكال طرد نواب الحزب الشيوعي، الدستور
                          الاسلامي، انشقاق حزب الأمة، وخلاف ذلك مما اورث التوتر الذي تتباين حوله الآراء لكن لا مشاحة ان له ادواره
                          السياسية التي سترتبط باسمه الى ان يفني الزمن كمخاطبته الامم المتحدة بتكليف من العرب قاطبة بعد عدواني
                          (1956 ـ 1967) وانعقاد مؤتمر القمة العربي صاحب اللاءات الثلاث بالخرطوم ابان توليه رئاسة الوزراء..
                          (1967م) واجتماع الملك فيصل والرئيس جمال عبدالناصر في منزله (اغسطس 1967م).. وما تمخض عن ذلك من حل
                          مشكلة اليمن الشمالي، ومسعاه البين عند اندلاع الحرب الاهلية النيجيرية والتي انتهت باعادة توحيد نيجيريا كما كان يأمل..
                          وقد شهدت له أروقة الامم المتحدة ومنظمة الدول الافريقية في هذا وذاك بارع الدبلوماسية، والاجادة المذهلة للغتين العربية
                          والانجليزية..
                          ما ذكر آنفاً عن الاعتلاق السياسي، لا ينبغي ان يطغي على الذات الشاعرة في المحجوب الذي استهواه الجمال، فوهب الجمال
                          دواوينه «قلب وتجارب». مسبحتي ودني «الفردوس المفقود» والديوان الاخير الذي اثارت فيه ذكريات الاندلس كامن اشجانه
                          ، عندما زار اسبانيا يبرز المنهاج الذي كان عليه المحجوب طيلة عمره التيار الاسلامي العربي الذي كانت تنبثق عنه جميع
                          اعماله ومواقفه. وقد كان يرتاد آفاق المستقبل بحس شعرى ثاقب بلغ مداه في بيته.
                          اعتقل وسجن في فترة الدكتاتورية الاولى (58 ـ 1964) وعاودته و في فترة الدكتاتورية الثانية (69 ـ 1985).. وحددت
                          اقامته في منزله
                          تحديدا منع معه من تشييع جثمان صديقه وغريمه السياسي الرئيس اسماعيل الازهري..
                          اكره علي المنفي في انجلترا.. ورجعت النفس المطمئنة الى بارئها (الثلاثاء 22/6/1976م).
                          اعماله الفكرية والادبية:
                          قدم عنه الباحث «كمال الدين محمد».. رسالة ما جستير بعنوان «محمد أحمد محجوب، اديباَ»
                          اجازتها جامعه الازهر (1982م).. وكذلك «محمد عمر موسى علي» رسالة دبلوم بعنوان «محمد أحمد محجوب: لمحات من
                          حياته السياسية» معهد الدراسات الافريقية، جامعة الخرطوم (ابريل 1983م» غير ان انتاجه الفكري والادبي مازال بحاجة
                          للدراسة المتأنية الشاملة.

                          اما اعماله التي صدرت:

                          أ) الاعمال الفكرية:

                          1/ الحركة الفكرية في السودان الى اين تتجه؟.... الخرطوم 1941م.
                          2/ الحكومة المحلية في السودان.. القاهرة 1945م.
                          3/ موت دنيا (بالاشتراك مع عبدالحليم محمد)... القاهرة 1946م.
                          4/ نحو الغد.... الخرطوم 1970م.
                          5/ الديمقراطية فى الميزان ... لندن 1974م باللغتين العربية و الاِنجليزية
                          democracy on trial 1974


                          ب) دواوين شعر:

                          1/ قصة قلب .... بيروت 1961م.
                          2/ (قلب وتجارب)... بيروت 1964م.
                          3/ (الفردوس المفقود)... بيروت 1969م.
                          4/ مسبحتي ودني.... القاهرة 1972م.

                          ج) هذا عدا المقالات والخطب المتعددة داخل البرلمانات السودانية المتعاقبة أو في اروقة الامم المتحدة ومنظمة الدول
                          الافريقية..


                          المعلومات منقولة من منتدى تاريخ السودان
                          جميل جدا
                          ان تتقن عملك هي وحدها رسالة

                          تعليق


                          • #14
                            اه هو ده يا تهراقا ابن خال محجوب ايه القرف ده كل الناس المحترمه محدش بيعبرهم فى حياتهم و لما يموتوا تلاقى الكل يتكلم عنه باحترام حاجه تنقط
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            (( يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ))
                            صدق الله العظيم
                            اللهم ارحم امى و عافها و اعف عنها و اكرم نزلها و وسع مدخلها

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة 3d_player مشاهدة المشاركة
                              اه هو ده يا تهراقا ابن خال محجوب ايه القرف ده كل الناس المحترمه محدش بيعبرهم فى حياتهم و لما يموتوا تلاقى الكل يتكلم عنه باحترام حاجه تنقط
                              هاهاهاهاهاهاها هاهاههههههههه

                              اعتقد ان الامر نفسي
                              اعتقد ان الناس تريد من الرجال العظام ان لا تأكل ولا تشرب ولا تنام ولا تفعل مثل ما يفعل الناس
                              لأن هذا يناقض الكمال الذي يريده الناس في العظماء (( اعني العظمة النسبية .. فالعظمة الكاملة لله وحده سبحانه وتعالي )) .. وعندما يموتون لا يصبح في مقدور العظماء فعل ما يناقض العظمة في مفهوم الناس فيترقوا في منظور الناس الي ..العظمة فيبدأو بفتقادهم
                              ان تتقن عملك هي وحدها رسالة

                              تعليق

                              يعمل...
                              X