Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

استمتع بمشاكلك ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • استمتع بمشاكلك ..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    قرأت بعض المواضيع في كتاب (مائة طريقة لتحفيز نفسك) لمؤلفه :ستيف تشاندلر ..وعجبني هذا الموضوع واحببت ان اشارككم به ..
    اترككم مع الموضوع ..

    استمتع بمشاكلك :

    لكل حل مشكلة .
    فلايمكن ان يكون احدهما دون الاخر , اذن لماذا نقول اننا نكره المشاكل؟ ولماذا نطالب بحياة خالية من المشاكل؟ وعندما يكون شخص ما مريضا عاطفيا لماذا نقول (لديه مشاكل).
    ونحن نعرف في اعماقنا حيث تقبع الحكمة ان المشاكل مفيدة لنا , فعندما يتحدث معي مدرس ابنتي خلال اليوم المفتوح في مدرستها ويخبرني ان ابنتي سوف تقوم بحل مزيد من المشاكل الرياضة اكثر من العام الماضي , فسوف اعتبر هذا امرا رائعا , اذاّ لماذا اعتبر الامر رائعا عندما يكون لدى ابنتي مزيد من المشاكل التي يجب ان تحلها اذا اعتبرت ان المشاكل مشكلة؟

    اننا نفعل ذلك لاننا بشكل او باخر نعرف ان المشاكل مفيدة لابنائنا , فمن خلال حل المشاكل تزيد نسبة الاكتفاء الذاتي لدى الاطفال , فسوف ينظرون لانفسهم على انهم حلالي مشاكل.
    اما نحن فمن منطلق مانحمله في اذهاننا من خرافات بشأن المشاكل الى الهروب منها بدلا من ان نحلها , فقد جعلنا من المشاكل شياطين الى حد اعتبارها وحوشاّ تعيش تحت السرير , لاننا لانحلها خلال النهار نرتعش بسببها في الليل.

    عندما كان الناس يعرضون مشاكلهم على عملاق التأمين الاسطوري (كليمنت ستوني) كان دائما يصيح قائلا: (الديك مشكلة؟ هذا عظيم! ) والغريب ان احدا لم يقتله في ظل ثقافتنا المليئة بالخرافات عن المشاكل ,ولكن المشاكل ليست شيئا مخيفا ولاهي لعنات , فما هي الا مباريات صعبة لرياضة العقل , والرياضي الحقيقي دائما مايتوق الى استمرار المباراة.
    ومن الموضوعات الرئيسية في كتاب م .سكوت بيك (الطريق الذي طالما يسافر فيه الناس) موضوع (ان المشاكل ستجمع شجاعة الفرد وحكمته).

    ومن افضل الطرق في التعامل مع المشكلة ان تتعامل معها بروح اللعب كما تتعامل مع مباراة شطرنج ,او مع تحد بأن تلعب مباراة سلة مع غيرك (رجل لرجل) , ومن بين افضل الطرق التي استخدمها للعب بالمشاكل , وخاصةً تلك التي لا امل في حلها , ان اسأل نفسي (ماهي الوسائل المضحكة لحل هذه المشكله؟ ماهو الحل الذي سيكون مرحاً ؟ ولم يخذلني ابداً هذا السؤال في ايجاد طرق جديدة للتفكير.

    يقول ريتشارد باتش مؤلف كتاب (اوهام) : ان كل مشكلة في حياتك تحمل داخلها هدية . وهو محق في هذا , ولكن علينا ان نفكر اولاً بهذا الاسلوب , والا فلن تظهر لنا الهدية ابداً.
    وفي دراسته عن الشفاء الطبيعي والتي كشفت عن اشياء مهمة ينصح (اندرو ويل) بأن ننظر حتى الى المرض على انه هدية , وكتب في الشفاء التلقائي قائلاً : ( وحيث ان المرض قد يكون حافزاً قوياً على التغيير , فقد يكون ايضاً الشي الوحيد الذي يجبر بعض الناس حل اعمق صراعاتهم , والمريض الناجح هو الذي يعتبر المرض اعظم فرصة للنمو والتنمية الذاتية , فهو هدية بحق , والنظر الى المرض على انه منحة (وخاصة اذا كان الاعتقاد انها بدون داع ) , قد يعوق نظام الشفاء , واذا مانظرنا الى المرض على انه هدية وفرصة للنمو , فقد يؤدي هذا الى الشفاء .

    واذا نظرت الى مشاكلك على انها لعنات , فسيصعب ايجاد الحافز الذي تبحث عنه في حياتك , واذا تعلمت ان تحب الفرص التي تقدمها لك المشاكل , فسوف تزداد طاقتك التحفيزية .
    .........................................................................
    عذراً عالاطالة ^__^

  • #2
    موضوع جميل
    طيب مين يبقى يحارب المشاكل وأنا أعطيه كل مشاكلي
    اللهم اغفر لي ولوالـدي وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحيـاء منهم والأموات ..
    اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين
    ..

    تعليق


    • #3
      كتابه رائعه بالفعل .. رغم ان الكلام كثير لكن تجذبني كلمات الاسطر وتصيبني بشغف لتكملة المتبقى منها ..

      ان كان لديك مجموعه من كتاباتها لا تبخلي علينا بها ..

      بالتوفيق

      تعليق


      • #4
        فعلا هذا الكتاب قيم جدا قمت بقرائته العام الماضي .
        صبرا جميل والله المستعان


        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة boo too مشاهدة المشاركة
          موضوع جميل
          طيب مين يبقى يحارب المشاكل وأنا أعطيه كل مشاكلي
          المشاكل ليست شيئا مخيفا ولاهي لعنات , فما هي الا مباريات صعبة لرياضة العقل , والرياضي الحقيقي دائما مايتوق الى استمرار المباراة. ..

          المشاركة الأصلية بواسطة نادر ندوره مشاهدة المشاركة
          كتابه رائعه بالفعل .. رغم ان الكلام كثير لكن تجذبني كلمات الاسطر وتصيبني بشغف لتكملة المتبقى منها ..

          ان كان لديك مجموعه من كتاباتها لا تبخلي علينا بها ..

          بالتوفيق
          اخي هو كاتب اسمه ( ستيـف تشاندلر) وليست كاتبه .. ولدي الكتاب وبه مواضيع عديده وجميلة سأحاول نقل الافضل بينها .. بين الحين والاخر باذن الله ..

          اشكر مروركم ..

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خيرا
            كلام ممتاز
            واضح انه كتاب شيق عموما
            دا لينك الكتاب

            والله المستعان
            Eslam Amin
            3D Generalist_Supervisor

            تعليق


            • #7
              كلام رائع جدا

              لكن للأسف روعته في المجتمعات المترفة فقط ... في الغرب الذي لا يدري ماذا يدور في الشرق ... وفي الشمال الذي يتجاهل ما يدور في الجنوب ...

              في الأماكن التي يصبح فيها الحصول على وجبة البيتزا في أقل من عشر دقائق مشكلة كبيرة ، فيتم حلها بالانتقال إلى وجبة kfc ، في مجتمع يكون فيه الوقوف على الإشارة الضوئية لأكثر من دقيقتين مشكلة ، وحلها بكل بساطة الانتقال إلى قلوريدا حيث الوقوف على الإشارة الضوئية أقل من ذلك بأربع ثوان ، في مجتمع تكون فيه أرباح الأسهم في شركة مثل لويدز لا تكفي لشراء رينج روفر آخر الشهر ، فيكون الحل بالاستثمار في بريتش بتروليوم ...

              فماذا إذن عن مشاكل ملايين المشردين في الهند ، والمقموعين من شعب الإيغور ، والمحاصرين منذ عشرات السنين في هافانا ، والأرامل والأيتام في راواندا ، وفي العراق ، وآلاف المعتقلين في فلسطين وعائلاتهم ....

              ماذا عن سوء التغذية والأمراض والإيدز وثقب الأوزون ؟
              ماذا عن تخصيب اليورانيوم ، والحوثيين ودار فور ... ماذا عن معضلة أطراف الحديث في المنابر

              أنا على يقين لو أن السيد ستيف تشاندلر معنا هنا لكفر بكتابه هذا ، وألف آخر بعنوان

              " موت بحسرتك "
              سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

              لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

              FACEBOOK

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة aktoom مشاهدة المشاركة
                كلام رائع جدا

                لكن للأسف روعته في المجتمعات المترفة فقط ... في الغرب الذي لا يدري ماذا يدور في الشرق ... وفي الشمال الذي يتجاهل ما يدور في الجنوب ...

                في الأماكن التي يصبح فيها الحصول على وجبة البيتزا في أقل من عشر دقائق مشكلة كبيرة ، فيتم حلها بالانتقال إلى وجبة kfc ، في مجتمع يكون فيه الوقوف على الإشارة الضوئية لأكثر من دقيقتين مشكلة ، وحلها بكل بساطة الانتقال إلى قلوريدا حيث الوقوف على الإشارة الضوئية أقل من ذلك بأربع ثوان ، في مجتمع تكون فيه أرباح الأسهم في شركة مثل لويدز لا تكفي لشراء رينج روفر آخر الشهر ، فيكون الحل بالاستثمار في بريتش بتروليوم ...

                فماذا إذن عن مشاكل ملايين المشردين في الهند ، والمقموعين من شعب الإيغور ، والمحاصرين منذ عشرات السنين في هافانا ، والأرامل والأيتام في راواندا ، وفي العراق ، وآلاف المعتقلين في فلسطين وعائلاتهم ....

                ماذا عن سوء التغذية والأمراض والإيدز وثقب الأوزون ؟
                ماذا عن تخصيب اليورانيوم ، والحوثيين ودار فور ... ماذا عن معضلة أطراف الحديث في المنابر
                امممم ..معك حق في هذا .. رغم ان الكاتب ذكر ان المرض قد يكون كهدية تجعل لدى المريض حافز كبيــر للشفاء ,,
                بالنسبة للمشردين والايتام والارامل ....الخ .. قد يساعد اللعب كما ذكر المؤلف في حلها .. لكن :
                اللعبة في هذه المره اعتقد انها تحتاج الى تحدي واصرار اكثر من ان تكون لعبة مغامرة وتسلية ..وللأسف لايمكن ان يلعبها الا اشخاص محدودين حاليا ..لديهم كراسي قادرة على تحمل اوزانهم ..وقلوب قادرة على تحمل اوزارهم مؤقتا (لكنهم الى الان يفكرون (عاملة متفائلة ) في التدرب على هكذا نوع من الالعاب ولم يجرؤو بعد على ممارستها),اما بقية الاشخاص يحتاجون الى اللعب البسيط في حل مشكلاتهم الخاصه بهم فقط ..وقد يلعبون في احيانا اخرى بعض الالعاب التي تدرب الحبال الصوتيه

                المشاركة الأصلية بواسطة aktoom مشاهدة المشاركة
                أنا على يقين لو أن السيد ستيف تشاندلر معنا هنا لكفر بكتابه هذا ، وألف آخر بعنوان

                " موت بحسرتك "
                ياله من كتاب ..

                تعليق


                • #9
                  صحيح مس الحياة بدون مشاكل ليس لها طعم ..
                  بس سبحان الله لما تمر مشكلة في طريقك وقتها حتعرف نفسك هل انت قادر على مواجهتها أم لا ..

                  رائع ماانتقيتي عزيزتي وأنتظر مزيدك..
                  إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة ..فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
                  مسلمة ويكفيني فخراً


                  تعليق


                  • #10
                    بالنسبة للمشردين والايتام والارامل ....الخ .. قد يساعد اللعب كما ذكر المؤلف في حلها .. لكن :
                    حسنا سأحاول الاتصال بزميلاتي أيام الدراسة في بغداد ... واللاتي أظن أن أغلبهن أرامل وثكالى وأنصحن بممارسة لعبة محيبيس ... والإكثار من ترديد أغنية سيتا هوبيكيان ( صغيرة كنت وانت صغيرون )
                    كما سأتصل بالزميل علي محمد علي ( فلاشاوي ) ليعرج على ترب القاهرة ، ومكبات النفايات ويحث الصبية على ترك ما في أيديهم وممارسة لعبة الاستغماية ... خاصة في الليل ...

                    أما أصدقائي وأقاربي في فلسطين فأطالب السيد الرئيس عباس أن يحث الشعب هناك على الكف عن التذمر وممارسة لعبة تسلق الجدار العازل وإثبات قدرتهم على تحاشي رصاصات حراس الحواجز ...

                    أما غزة ... ويا ويلي على تلك الشقية ... فالمطلوب من السيد الرئيس المقال هنية أن يستغل فرصة الحصار ويطفيء الكهرباء ويطلب من المواطنين الخلود إلى لعبة السبات الشتوي ...

                    دارفور والهند واليمن وبلوشستان والأحواز والرفيقة كوبا وراوندا ... سأحاول إرسال إيميل لهم ... واقتراح ألعاب تتناسب وأوجاعهم ...
                    سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                    لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

                    FACEBOOK

                    تعليق


                    • #11
                      اخي اكتوم .. اذا كنت ستتفضل بالاتصال على احد في تلك المناطق ..حبذا الاتصال بالاشخاص اللذين قصدتهم في ردي السابق ..وهو التالي :
                      المشاركة الأصلية بواسطة مس قص ولصق مشاهدة المشاركة
                      اللعبة في هذه المره اعتقد انها تحتاج الى تحدي واصرار اكثر من ان تكون لعبة مغامرة وتسلية ..وللأسف لايمكن ان يلعبها الا اشخاص محدودين حاليا ..لديهم كراسي قادرة على تحمل اوزانهم ..وقلوب قادرة على تحمل اوزارهم مؤقتا (لكنهم الى الان يفكرون (عاملة متفائلة ) في التدرب على هكذا نوع من الالعاب ولم يجرؤو بعد على ممارستها),اما بقية الاشخاص يحتاجون الى اللعب البسيط في حل مشكلاتهم الخاصه بهم فقط ..وقد يلعبون في احيانا اخرى بعض الالعاب التي تدرب الحبال الصوتيه



                      ..
                      توقعت انك ستعرف مقصدي في الرد ..
                      اما زميلاتك واصدقائك واخواننا في الاسلام والبشرية ..فأعانهم الله (لانهم ضحايا بعض انواع اللعب الغير مشروع )

                      مشكلة الاشخاص اللذين من المفترض ان تكون بأيدهم اللعب والمباراة ..ثقلت اوزانهم كثيرا ..واصبحوا بحاجة الى تدريب او اعادة تأهيل ..
                      هل يمكنك الاتصال بشخص متخصص في اعادة تأهيلهم ..او ترميمهم؟؟ (نكون شاكرين لك)
                      ...........
                      شاكره مرورك وتعليقك ومتابعتك للموضوع اخي الكريم

                      رغدوو ..اسعدني مرورك كثيرا .. بارك الله فيك .. فعلا الحياة مالها طعم من غير مشاكل ..
                      لكن احيانا يكون طعمها مر .. جداً

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة aktoom مشاهدة المشاركة
                        كلام رائع جدا

                        لكن للأسف روعته في المجتمعات المترفة فقط ... في الغرب الذي لا يدري ماذا يدور في الشرق ... وفي الشمال الذي يتجاهل ما يدور في الجنوب ...

                        في الأماكن التي يصبح فيها الحصول على وجبة البيتزا في أقل من عشر دقائق مشكلة كبيرة ، فيتم حلها بالانتقال إلى وجبة kfc ، في مجتمع يكون فيه الوقوف على الإشارة الضوئية لأكثر من دقيقتين مشكلة ، وحلها بكل بساطة الانتقال إلى قلوريدا حيث الوقوف على الإشارة الضوئية أقل من ذلك بأربع ثوان ، في مجتمع تكون فيه أرباح الأسهم في شركة مثل لويدز لا تكفي لشراء رينج روفر آخر الشهر ، فيكون الحل بالاستثمار في بريتش بتروليوم ...

                        فماذا إذن عن مشاكل ملايين المشردين في الهند ، والمقموعين من شعب الإيغور ، والمحاصرين منذ عشرات السنين في هافانا ، والأرامل والأيتام في راواندا ، وفي العراق ، وآلاف المعتقلين في فلسطين وعائلاتهم ....

                        ماذا عن سوء التغذية والأمراض والإيدز وثقب الأوزون ؟
                        ماذا عن تخصيب اليورانيوم ، والحوثيين ودار فور ... ماذا عن معضلة أطراف الحديث في المنابر

                        أنا على يقين لو أن السيد ستيف تشاندلر معنا هنا لكفر بكتابه هذا ، وألف آخر بعنوان

                        " موت بحسرتك "
                        اوافق بشده
                        انا ضد التفائل اذا لم يكن له ما يبرره
                        بلاد الكوارث
                        حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
                        لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
                        وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
                        وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

                        مدونتي

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة y@sser مشاهدة المشاركة
                          اوافق بشده
                          انا ضد التفائل اذا لم يكن له ما يبرره
                          لا ادري لماذا شعرت فجأه وكأنني في برلمان او مجلس شورى
                          عموماً ..
                          تفائلوا بالخير تجدوه
                          طبعا لابد من السعي لنجد هذا الخيـر ..وبالتالي لابد من العمل لذلك ..

                          اسعدني مرورك وتعليقك اخي ياسر ..

                          تعليق


                          • #14
                            لا ادري لماذا شعرت فجأه وكأنني في برلمان او مجلس شورى
                            وهذه مشكلة أيضا نطالب السيد ستيف بإمتاعنا في حلها

                            أقصد البرلمانات ومجالس الشورى .

                            فهمت قصدك أختاه ... ولكن صدقيني أن الجرح أكبر بكثير من أن تعالجه ضمادات ستيف ...

                            أنا لست متشائما ... أنا كما قال الراحل ياسر عرفات " متشائل "
                            سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                            لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

                            FACEBOOK

                            تعليق


                            • #15
                              استاذ اكرم فعلا هناك بعض مواضيع الكتاب لا تنفع لبعض الشعوب العربية والشعوب التى ذكرتها بالاعلى , لكن مواضيع الكتاب تجدد لديك هذا الامل , فعلى سبيل المثال انا فى مكان فى العالم,واغلب مواضيع الكتاب لا تناسبنى بسبب المكان الذى اعيش فيه .. مثلا لا استطيع ان اكف عن مشاهدة الاخبار , كما دعا السيد تشاندلر , لكن بالمجمل استفد بطريقة ما من هذا الكتاب .. وصغرها بتصغر ,كبرها بتكبر .
                              صبرا جميل والله المستعان


                              تعليق

                              يعمل...
                              X