من منا لا يعرف لوحة الموناليزا للرسام ليوناردو دافينشي التي حيرت العالم حيث أصبحت المرأة التي تصورها اللوحة مثار جدل وإعجاب العالم وأصبحت ابتسامتها سرا غامضا
بعد مرور عشر سنوات تم اكتشاف سر هذه اللوحه
اولا
لنتعرف على لوحة دافنشي المحيرة..
الجيوكاندا أو الموناليزا: هذان هما الاسمان اللذان أطلقا على اللوحة التي رسمها ليوناردو دافنشي، والتي استغرق العمل فيها ما يقرب من أربع سنوات صور فيها الرسام الإيطالي الشهير وجه سيدة أسماها باسم معناه بالإيطالية "الشمعة المحترقة" غير أن اسم هذه اللوحة قد تغير حين وصلت إلى متحف اللوفر بباريس، وأصبح الاسم الذي تعرف به هو الذى أطلقه عليها مدير هذا المتحف ومعناه باللغة الإيطالية الابتسامة الغامضة "الموناليزا".
ثانيا
كشف اللغز \\
بعد مرور عشرات الاعوام على ظهور اللوحة التي بهرت وأثارت حيرة العالم حيث أصبحت المرأة التي تصورها اللوحة مثار جدل وإعجاب العالم وأصبحت ابتسامتها سرا غامضا يسعى العلماء إلى تفسيره انكشف سرها أخيرا. إنها لوحة الموناليزا الشهيرة التي أبدعها الفنان ليوناردو دافينشي.
ذكر تقرير إخباري أن لوحة موناليزا الشهيرة التي رسمها دافينشي وأصبحت رمزا للمرأة في كل العصور كانت لزوجة أحد أصدقائه وأما لخمسة أطفال أصبحت اثنتان منهما راهبتين فيما بعد.
وقالت صحيفة ديلي تلجراف البريطانية أن جيسيب بالانتي المدرس الايطالي أمضى 25 عاما وهو يجري أبحاثا بشأن هوية المرأة صاحبة الابتسامة الغامضة. واكتشف بالانتي أول دليل واضح على علاقة دافينشي بتاجر حرير يدعى سير فرانشيسكو ديل جيوكوندو تزوج من ليزا جيراديني في عام 1495.
وقال بالانتي أن مؤرخ السير الذاتية الايطالي جيورجيو فاساري الذي ينتمي إلى عصر النهضة والذي ذكر اسم تاجر الحرير وعلاقته بدافينشي في عام 1550م كان محقا لانه كان يعرف عائلة جيوكوندو شخصيا.
بالنسبة لوجهها الغامض...فهو..
مزيج بين وجهه ووجه فتاة أخرى أي أنه مزج بين الرجل والمرأة ليعبر عن كمالية الشخصية المرسومة.. وهذا واضح اذا وضعنا صورته أمام اللوحة..
و قد ادخلت صورة الموناليزا الى الكومبيوتر و ادخلت صورة دافنشي نفسه الى الكمبيوتر
فكانت النتيجة ان هناك العديد من نقاط التشابه المذهلة بين الصورتين
فما كان من الخبراء الا ان قالو ان الموناليزا هي ...
وجه ليوناردو دافنشي نفسه
بعد مرور عشر سنوات تم اكتشاف سر هذه اللوحه
اولا
لنتعرف على لوحة دافنشي المحيرة..
الجيوكاندا أو الموناليزا: هذان هما الاسمان اللذان أطلقا على اللوحة التي رسمها ليوناردو دافنشي، والتي استغرق العمل فيها ما يقرب من أربع سنوات صور فيها الرسام الإيطالي الشهير وجه سيدة أسماها باسم معناه بالإيطالية "الشمعة المحترقة" غير أن اسم هذه اللوحة قد تغير حين وصلت إلى متحف اللوفر بباريس، وأصبح الاسم الذي تعرف به هو الذى أطلقه عليها مدير هذا المتحف ومعناه باللغة الإيطالية الابتسامة الغامضة "الموناليزا".
ثانيا
كشف اللغز \\
بعد مرور عشرات الاعوام على ظهور اللوحة التي بهرت وأثارت حيرة العالم حيث أصبحت المرأة التي تصورها اللوحة مثار جدل وإعجاب العالم وأصبحت ابتسامتها سرا غامضا يسعى العلماء إلى تفسيره انكشف سرها أخيرا. إنها لوحة الموناليزا الشهيرة التي أبدعها الفنان ليوناردو دافينشي.
ذكر تقرير إخباري أن لوحة موناليزا الشهيرة التي رسمها دافينشي وأصبحت رمزا للمرأة في كل العصور كانت لزوجة أحد أصدقائه وأما لخمسة أطفال أصبحت اثنتان منهما راهبتين فيما بعد.
وقالت صحيفة ديلي تلجراف البريطانية أن جيسيب بالانتي المدرس الايطالي أمضى 25 عاما وهو يجري أبحاثا بشأن هوية المرأة صاحبة الابتسامة الغامضة. واكتشف بالانتي أول دليل واضح على علاقة دافينشي بتاجر حرير يدعى سير فرانشيسكو ديل جيوكوندو تزوج من ليزا جيراديني في عام 1495.
وقال بالانتي أن مؤرخ السير الذاتية الايطالي جيورجيو فاساري الذي ينتمي إلى عصر النهضة والذي ذكر اسم تاجر الحرير وعلاقته بدافينشي في عام 1550م كان محقا لانه كان يعرف عائلة جيوكوندو شخصيا.
بالنسبة لوجهها الغامض...فهو..
مزيج بين وجهه ووجه فتاة أخرى أي أنه مزج بين الرجل والمرأة ليعبر عن كمالية الشخصية المرسومة.. وهذا واضح اذا وضعنا صورته أمام اللوحة..
و قد ادخلت صورة الموناليزا الى الكومبيوتر و ادخلت صورة دافنشي نفسه الى الكمبيوتر
فكانت النتيجة ان هناك العديد من نقاط التشابه المذهلة بين الصورتين
فما كان من الخبراء الا ان قالو ان الموناليزا هي ...
وجه ليوناردو دافنشي نفسه
تعليق