Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ددراسات: وفرة المعلومات تضعف القدرة على فهمها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ددراسات: وفرة المعلومات تضعف القدرة على فهمها

    لانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- ما يتميز به الزمن الحالي هو الكم الهائل من المعلومات المتوافرة لدى الناس، والتي تتضمن المعلومات الحكومية، والسياسية، والاقتصادية وغيرها، إذ أنها لم تكن متوافرة للاستخدام في الماضي.

    إلا أن ما يشغل بال المضطلعين في مجال الإنترنت والمعلوماتية هو شكل هذه المعلومات، وطريقة تقديمها، إذ أنها تبدو باهتة للغاية، ومملة للمستخدمين.

    يقول مانويل ليما، خبير التصميم التفاعلي: "أتاحت الحكومات، والمؤسسات، والجهات المختلفة مؤخرا الكثير من المعلومات أمام الناس. غير أن المشكلة في أننا نجمع الكثير من المعلومات من دون أن نفهمها."
    وبينما تم إطلاق الكثير من المواقع الإلكترونية التي تزخر بالعلومات، مثل موقع data.gov، لا تزال بعض المؤسسات غير الربحية، كمؤسسة Sunlight، تطالب بتوفير المزيد من المعلومات للناس.
    وحاليا، تطلق بعض المدن الأمريكية، مثل سان فرانسيسكو، وواشنطن، ونيويورك، عدة مسابقات ومنافسات من أجل استخدام أفضل للمعلومات المتوافرة، كشركة "ستايمان" مثلا، التي عرفت بعمليات إخراج متميزة للمعلومات.

    ويتنوع عملاء "ستايمان" بين المؤسسات المصرفية، وشركات الهندسة المعمارية، وصانعي السيارات، ووكالات التصميم، والمتاحف، والجامعات.

    أحد مشروعات هذه الشركة تتمثل في خارطة لمدينة سان فرانسيسكو، تظهر فيها بؤر السرقة، والخطف، والقتل، وغيرها ملونة بألوان مختلفة، ليسهل على متصفحها قراءتها، وتقوم أقسام الشرطة في المدينة بتغذية الخارطة بالمعلومات.



    وطريقة أخرى لتقديم المعلومات بصورة جذابة كانت تلك التي استخدمها نائب الرئيس الأمريكي السابق آل غور في فيلمه البيئي Inconvenient Truth، حيث صور نسبة ارتفاع مادة الكربون في الجو عن طريق رسوم بيانية تخطيطية.

    يذكر أن هذا النوع من المواقع يتضمن أيضا رابطا يمكن للمستخدم من خلاله العودة إلى الصفحة الأصلية للمعلومات في حال لم ترق له فكرة "التقديم الفريدة".
    ..........................
    كثر العلم وقل العلماء
    بلاد الكوارث
    حيث جميع الشعب وجلاديه يبحثون عن العقل والقلب والشجاعه المفقودين
    لكن للاسف لاوجود للساحر اوز
    وتنتهي القصه بفقد الحذاء الاحمر
    وتبقي اليس في بلاد الكوارث للابد

    مدونتي

  • #2
    فعلا كثر العلم وقل العلماء ..

    لكن من وجهة نظري ان المعلومات في وقتنا الحالي ماهي الا تطور طبيعي ناتج عن الكم الهائل من الادوات اللتي نستخدمها واللتي تساعدنا في استكشاف المعلومات زي الكمبيوتر والجوالات .. وطبعا المناهج التعليميه اللتي اجزم انها في يوم ما ستكون سبب في انفجار ادمغة التلاميذ ...

    المهم الواحد يعدي سن السبعين من غير ما دماغة تقوله No enough memory والباقي مش مهم يكون فقد الذاكره خالص

    تعليق


    • #3
      صحيح ...

      لو كان عندي فيديو تعليمي للفوتوشوب سأشاهده وأطبقه وأتعلم منه ... لكن عندما يصبح عندي 20 جيجا من ملفات الفيديو فلن أرى شيء ولن أتعلم شيء لأني سأقضي الوقت في الاستعراض والترتيب والتفكير من أين سأبدأ ؟
      سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

      لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

      FACEBOOK

      تعليق

      يعمل...
      X