Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

" فتاة تطعن جندي اسرائيلي .. بالفيديو "

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    Particle : على فرض هيك يوم كنت قاعد بيتكم ما لقيت الا حرامى داخل عليك البيت , من الطبيعى لو فيك ذرة نخوة تقوم تواجه هذا الحرامى , وعلى فرض انك قتلت هذا الحرامى فى بيتك بعد ما تهجم عليك , طبعا مش من الطبيعى جارك يخاف منك لانك قتلت حرامى داخل بيتك ويقول عنك مجرم حتى لو قتلت هذا الحرامى بابشع الطرق لانك دافعت عن عرضك وعن مالك وعن بيتك انت مش مجرم لانك ما رميت بلاك على الناس , بالعكس هذا الحرامى هو من رمى بلاه عليك واخد جزاتو , فمن الطبيعى ما نحزن عليه لانو بيستحق هذا الشئ . انا راح اوجه الك سؤال بسيط , انتا سالت نفسك لماذا هؤلاء الجنود فى هذا المكان ؟! لماذا هذا الحاجز على هذه الارض ؟! لماذا يوقفون المارة الفلسطينين فى ارضهم ؟!
    اكيد لا انت ولا العالم راح يسال نفسو هذا السؤال واول ما راح يشوف الفيديو راح يشوف الضحية هو الجلاد والجلاد هو الضحية , ولن يتعب نفسه بان يسال لماذا وكيف ,لانه لا يريد ان يري الحقيقة . فمن الطبيعى ارجع اقلك طز بهيك عالم مع كامل احترامى الك ولجميع اعظاء المنابر طبعا .
    صبرا جميل والله المستعان


    تعليق


    • #17
      Salman_net
      والله لو تبون الصراحه لو تقولون ان الفيديو مركب لصدقت
      يمكن انه شخص وما معاه سكين اساسا يمكن بنت اسرائيليه ودفعوا لها مقابل ان الشخص الاخر يقفز عليها
      اتبرير دهس الفلسطيني
      والله زمن العجائب
      : طبعا عمل اجرامى هذا عشان صورتنا ما تتشوه لازم نبوس الرجلين ونتبرى من ابطالنا ؟!

      لاء يا سيدى هاى البنت فلسطينية من جد جدو لجدها فلسطينى بكون ويالى عملتو لو على قطع رقابنا ما بننكرو .

      واحفاد القردة والخنازير اساسا مش محتاجين اى مبرر لافعالهم ما وقفت على دهس شاب , من قبل 48 وهم عمالهم يجزرو فى الشعب الفلسطينى . مش محتاجة مبررات للهمجية تعتهم .
      صبرا جميل والله المستعان


      تعليق


      • #18
        الله يرحم من رباها
        والله بنت عملت عمل الرجال
        portfolio
        blogspot
        __________________________________
        و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى الْمُؤْمِن لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضه بَعْضًا صدقت يا رسول الله و ابلغت الرسالة و اديت الامانة
        .::no pain no gain::.





        تعليق


        • #19
          لا حول ولا قوة الا بالله.. لا حول ولا قوة الا بالله.. لا حول ولا قوة لا بالله
          اسف اختي لا استطيع فعل اي شئ .. سوى قول لاحول ولا قوة الا بالله...

          تعليق


          • #20
            لا أظن انا مسلمة لأن لبسها لا يدل على حجابها

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة particle مشاهدة المشاركة
              لا تعجبني هذه الطريقة التي تكره العالم فينا...

              عندما قتل محمد الدرة امام مصوري قناة tv5 الفرنسية العالم لم يحرك ساكناً....
              و عندما رأى الاجانب مجزرة قانا لم يحركوا ساكناً
              صبرا و شاتيلا ايضا لم يحركوا ساكناً
              نحن لسنا بحاجة للعالم ان كرهنا ام احبنا .....
              و عندما نتذكر قول اشرف الخلق

              ((يقاتلكم اليهود و تنتصرون عليهم حتى يقول الحجر و الشجر يا مسلم خلفي يهودي فاقتله إلا شجر الغرقد فإنه من شجر اليهود))

              عند هذا القول لا يأتي قولا آخر



              لا تصالحْ!
              ولو منحوك الذهبْ
              أترى حين أفقأ عينيكَ
              ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
              هل ترى..؟
              هي أشياء لا تشترى..:
              ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
              حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
              هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
              الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
              وكأنكما
              ما تزالان طفلين!
              تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
              أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
              صوتانِ صوتَكَ
              أنك إن متَّ:
              للبيت ربٌّ
              وللطفل أبْ
              هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
              أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
              تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
              إنها الحربُ!
              قد تثقل القلبَ..
              لكن خلفك عار العرب
              لا تصالحْ..
              ولا تتوخَّ الهرب!


              (2)
              لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
              لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
              أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
              أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
              أعيناه عينا أخيك؟!
              وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
              بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
              سيقولون:
              جئناك كي تحقن الدم..
              جئناك. كن -يا أمير- الحكم
              سيقولون:
              ها نحن أبناء عم.
              قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
              واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
              إلى أن يجيب العدم
              إنني كنت لك
              فارسًا،
              وأخًا،
              وأبًا،
              ومَلِك!


              (3)
              لا تصالح ..
              ولو حرمتك الرقاد
              صرخاتُ الندامة
              وتذكَّر..
              (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
              أن بنتَ أخيك "اليمامة"
              زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
              بثياب الحداد
              كنتُ، إن عدتُ:
              تعدو على دَرَجِ القصر،
              تمسك ساقيَّ عند نزولي..
              فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
              فوق ظهر الجواد
              ها هي الآن.. صامتةٌ
              حرمتها يدُ الغدر:
              من كلمات أبيها،
              ارتداءِ الثياب الجديدةِ
              من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
              من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
              وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
              وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
              لينالوا الهدايا..
              ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
              ويشدُّوا العمامة..
              لا تصالح!
              فما ذنب تلك اليمامة
              لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
              وهي تجلس فوق الرماد؟!


              (4)
              لا تصالح
              ولو توَّجوك بتاج الإمارة
              كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
              وكيف تصير المليكَ..
              على أوجهِ البهجة المستعارة؟
              كيف تنظر في يد من صافحوك..
              فلا تبصر الدم..
              في كل كف؟
              إن سهمًا أتاني من الخلف..
              سوف يجيئك من ألف خلف
              فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
              لا تصالح،
              ولو توَّجوك بتاج الإمارة
              إن عرشَك: سيفٌ
              وسيفك: زيفٌ
              إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
              واستطبت- الترف


              (5)
              لا تصالح
              ولو قال من مال عند الصدامْ
              ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
              عندما يملأ الحق قلبك:
              تندلع النار إن تتنفَّسْ
              ولسانُ الخيانة يخرس
              لا تصالح
              ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
              كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
              كيف تنظر في عيني امرأة..
              أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
              كيف تصبح فارسها في الغرام؟
              كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
              -كيف تحلم أو تتغنى بمست??بلٍ لغلام
              وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
              لا تصالح
              ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
              وارْوِ قلبك بالدم..
              واروِ التراب المقدَّس..
              واروِ أسلافَكَ الراقدين..
              إلى أن تردَّ عليك العظام!


              (6)
              لا تصالح
              ولو ناشدتك القبيلة
              باسم حزن "الجليلة"
              أن تسوق الدهاءَ
              وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
              سيقولون:
              ها أنت تطلب ثأرًا يطول
              فخذ -الآن- ما تستطيع:
              قليلاً من الحق..
              في هذه السنوات القليلة
              إنه ليس ثأرك وحدك،
              لكنه ثأر جيلٍ فجيل
              وغدًا..
              سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
              يوقد النار شاملةً،
              يطلب الثأرَ،
              يستولد الحقَّ،
              من أَضْلُع المستحيل
              لا تصالح
              ولو قيل إن التصالح حيلة
              إنه الثأرُ
              تبهتُ شعلته في الضلوع..
              إذا ما توالت عليها الفصول..
              ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
              فوق الجباهِ الذليلة!


              (7)
              لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
              ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
              كنت أغفر لو أنني متُّ..
              ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
              لم أكن غازيًا،
              لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
              أو أحوم وراء التخوم
              لم أمد يدًا لثمار الكروم
              أرض بستانِهم لم أطأ
              لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
              كان يمشي معي..
              ثم صافحني..
              ثم سار قليلاً
              ولكنه في الغصون اختبأ!
              فجأةً:
              ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
              واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
              وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
              فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
              واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
              لم يكن في يدي حربةٌ
              أو سلاح قديم،
              لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ


              (8)
              لا تصالحُ..
              إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
              النجوم.. لميقاتها
              والطيور.. لأصواتها
              والرمال.. لذراتها
              والقتيل لطفلته الناظرة
              كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
              الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ

              وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
              كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
              والذي اغتالني: ليس ربًا..
              ليقتلني بمشيئته
              ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
              ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
              لا تصالحْ
              فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
              (في شرف القلب)
              لا تُنتقَصْ
              والذي اغتالني مَحضُ لصْ
              سرق الأرض من بين عينيَّ
              والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!


              (9)
              لا تصالحْ

              ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ

              والرجال التي ملأتها الشروخْ

              هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ

              وامتطاء العبيدْ

              هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم

              وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ

              لا تصالحْ

              فليس سوى أن تريدْ
              أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
              وسواك.. المسوخْ!


              (10)
              لا تصالحْ
              لا تصالحْ


              أمل دنقل
              لتحميل درس نمذجة الأناناس ,,,
              لتحميل كتاب تعليم برنامجBricks'n'Tiles لصناعة الإكساء
              لتحميل برنامجBricks'n'Tiles
              http://rappelz.gamepower7.com/registeruser?ref=211058

              تعليق


              • #22
                لا أظن انا مسلمة لأن لبسها لا يدل على حجابها
                اهلا عن جد اهلا , شكلك انتا شغال بس عشان تقلنا مين مسلم ومين مش مسلم بالمرة كمل شغلتك وقلنا مين راح يخش الجنة ومين راح يخش النار خليها تكمل بالمرة , والله مش عارف شو اقلك انتا يعنى عنجد ..
                صبرا جميل والله المستعان


                تعليق


                • #23
                  لا أظن انا مسلمة لأن لبسها لا يدل على حجابها
                  تبغاها تلبس عباية ؟

                  لاتنسى انها كانت عند 3 يهود

                  وهم ماراح يسمحولها تلبس عباية او تحتشم
                  ¨°o.O (قد يختفي الأمل...لكن لا يموت) O.o°¨


                  شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌونورُ الله لا يهدى لعاصي

                  تعليق


                  • #24
                    لا أظن انا مسلمة لأن لبسها لا يدل على حجابها
                    نحن هنا لا نتكلم عن مسلم او مسيحي .. نحن نتكلم عن عربي او غير عربي ! ..

                    لم يمنع الاسلام معاملة ذوي الاديان الأخرى معاملة طيبه في حال معاملتهم الطيبه معهم .. واظن ان هذه الفتاه قد دافعت عن العرب كلهم وليسوا المسيحيون فقط ! ..

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة tarekmax مشاهدة المشاركة
                      لا أظن انا مسلمة لأن لبسها لا يدل على حجابها
                      لأ اللبس ده منتشر جداً عند ناس بتسمي نفسها مسلمين
                      .................................................................................
                      أنا قبل ما أشوف الفيديو وقرأت التعليقات لفتني جامد تعليق particle، أخي الكريم والعالم ده كان فين لما حصلت حرب غزة، العالم ده كان فين لما انقتل محمد الدرة، العالم ده كان فين لما حصلت مجزرة قانا؟؟، العالم ده كان فين لما حصلت مجزرة صبرا وشاتيلا، العالم ده كان فين من مجازر الصرب (على فكرة صربيا قدمت طعن في استقلال كوسوفو وبيتدرس في المحكمة الدولية الغلابى ما لحقوش يفرحوا)، العالم ده كان فين من اللي بيحصل في الشيشان ؟؟ العالم ده كان فين من جرائم أمريكا في أفغانستان والعراق، ودول تانية كتير؟؟ كان عنده غسيل العالم ده ؟؟ ولا كان في الحمام ساعة ما الحاجات دي حصلت ؟؟ أخ بارتكل العالم ممكن يشوف اللي هوا عايز يشوفه بمنظوره هوا الشخصي، الفيديو عبارة عن واحدة أوقفت لأي سبب من الأسباب، أو دخلت مركز الشرطة وبعدين طعنت شرطي، أظن ما فيهاش حاجة وبتحصل كل يوم في كل حتة، ولو حد من العالم اللي عنده حَوَل اتكلم يبقى طز في العالم ده، العالم ما بيحترمش غير لغة القوة، عملنا إيه بكام أغنية طلعوها الأجانب والمظاهرات بتاعتهم (التأييد العالمي زي ما بيقولوا)؟؟ العالم ما بيفهمش غير لغة القوة، اشمعنى أمريكا خايفة من انتشار الإسلام ؟؟ وطلع ناس متأسلمين يقولوا إن الإسلام بدأ يشكل تهديد على أمريكا في حين إن الصهيونية والماسونية مستشرية في أعماق أمريكا، أخ بارتكل صدقني اللي مودينا في داهية، إن احنا بنحاول نزوّق نفسنا قدام الناس، مع إننا مش محتاجين زواق محتاجين الناس تفهمنا صح بس، زي واحدة حلوة أوي، لو حطت من المساحيق الغريبة بتاعة اليومين دول، وشها هيخرب ويبطل حد يبصلها، مقصدي إن الحقيقة أسهل بكتير الكذب
                      (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ) لقمان :21

                      الرد على من قال بحل المعازف

                      http://www.abumishari.com/

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة tarekmax مشاهدة المشاركة
                        لا أظن انا مسلمة لأن لبسها لا يدل على حجابها
                        أخي عند بعض الناس الحجاب هو تغطية شعر الرأس فقط جهلا منهم والجاهل معذور حتى يعلم الحكم الشرعي
                        من عاش لأمته
                        عاش عظيما ...
                        ومات عظيما ...
                        وبقي ذكره عظيما ...
                        _________________
                        استمع للقرآن أون لاين مع إمكانية التحميل
                        http://www.livequran.org//
                        ______________
                        محاضرة الاسبوع موضوع متجدد بإذن الله
                        http://www.maxforums.net/showthread.php?t=175301
                        _________________
                        مقارنة رائعة بين premire و final cut
                        http://www.maxforums.net/showthread....7%E3%CC&page=3

                        تعليق


                        • #27
                          هذا العمل يعود بذاكرتنا الى تلك الايام الرائعة في صفحة العز و المقاومة لضفة الغربية ..
                          ستعود في يوم ما الضفة كما كانت منبع للاستشهاديين و الاستشهاديات .. فما زالت بذرة المقاومة في ارضها .. ستنمو في يوم ما وتثمر بالحرية والتحرير .. ان شاء الله
                          ان شاء الله

                          تعليق


                          • #28
                            اذا كان الموضوع فعلاً حقيقي .. فبارك الله فيها وفيمن رباها .. وفك الله اسرها واسر جميع المسلمين والمسلمات

                            لكن لي ملاحظة في الفيديو ..
                            عندما طعنت الفتاة الجندي .. ركض نحوه جندي اخر كان خلفه .. والجندي الذي في الامام ايضاً .. وتركوا الفتاه تهرب من بينهم بسهولة !!!

                            الله اعلم ..

                            عموماً .. ارجوا الله ان يطهر اراضي المسلمين من نجاسة الاعداء .. وان يفك اسرانا في كل مكان ..اللهم امين

                            تعليق


                            • #29
                              فك الله اسرها

                              ورفع درجتها وادخلها الفردوس الاعلى

                              أما احنا الرجال باختصار خزي وعار
                              http://up4.m5zn.com/9bjndthcm6y53q1w.../n3ko274m3.gif

                              تعليق


                              • #30
                                بارك الله فيها وأعانها على ظلم اليهود الغاصبين ..

                                المشاركة الأصلية بواسطة نادر ندوره مشاهدة المشاركة
                                نحن هنا لا نتكلم عن مسلم او مسيحي .. نحن نتكلم عن عربي او غير عربي !
                                بل نتكلم عن مسلم وغير مسلم حيث كان ..
                                كيف لانتكلم عن ذلك ياأخي وهم يعلنون أن الحرب صليبية ..
                                مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
                                ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
                                ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
                                ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

                                تعليق

                                يعمل...
                                X