أفادت شركة سويسرية أن مستخلصات تفاحة "خارقة" تزرع في أحد المجمعات الزراعية في سويسرا تزيل التجعدات وتحافظ على نضارة وجوه السيدات، وأن شركات طبية وصيدلانية كثيرة في أوروبا وآسيا وأميركا تلقفت هذه التفاحة للإفادة منها.
ونقلت وكالة (يو بي آي) عن مديرة التسويق في شركة ميتييل بايوكمستري بيتا هيرست أنه بالإمكان إثبات أن الخلايا الجذعية في هذه التفاحة التي تدعى (إتويلار سباتلوبر) لها تأثير على خلايا المنشأ الجلدية، وهذا ما يجعلها أكثر فعالية مع مرور الوقت.
وأضافت هيرست "قلنا لأنفسنا إن هناك شيئا ما في هذه التفاحة لأنها تبقى طازجة على الرف لفترة طويلة".
وذكرت رئيسة جمعية "بروسيارارا" بيلا بارثا أنه عثر على هذه التفاحة في إحدى المجموعات التي تحتفظ بها الجمعية التي تعنى بالحفاظ على النباتات التقليدية في سويسرا، حيث تمكنت هذه الجمعية من الاحتفاظ بنحو 1800 من مستخلصات 8000 شجرة تفاح في ربع القرن الماضي.
وتزرع تفاحة "إتويلار سباتلوبر" في كانتون تورغو بشمال سويسرا، ويمكن تخزينها لأربعة أشهر بعد قطافها دون أن تذبل والمساحات المزروعة بها قليلة بسبب طعمها الحامض.
ومن جهتها وصفت دورية " فوغ" الأميركية التفاحة بـ"الخارقة" وتساءلت ما إذا كان هذا هو " ينبوع الشباب الجديد" الذي طالما تحدث الناس وحلموا به منذ قرون.
وتستخدم مستخلصات هذه التفاحة لصنع كريمات للوجه وفي الأمصال ما شجع عارضات أزياء ومشاهير على استخدامها.
وتشير تقارير إلى أن السيدة الأميركية الأولى ميشيل أوباما تشتري أمصالا من مستخلصات هذه الثمرة التي تصنعها شركة كلاركس بوتانيكالز بمبلغ 355 دولارا أميركيا.
ونقلت وكالة (يو بي آي) عن مديرة التسويق في شركة ميتييل بايوكمستري بيتا هيرست أنه بالإمكان إثبات أن الخلايا الجذعية في هذه التفاحة التي تدعى (إتويلار سباتلوبر) لها تأثير على خلايا المنشأ الجلدية، وهذا ما يجعلها أكثر فعالية مع مرور الوقت.
وأضافت هيرست "قلنا لأنفسنا إن هناك شيئا ما في هذه التفاحة لأنها تبقى طازجة على الرف لفترة طويلة".
وذكرت رئيسة جمعية "بروسيارارا" بيلا بارثا أنه عثر على هذه التفاحة في إحدى المجموعات التي تحتفظ بها الجمعية التي تعنى بالحفاظ على النباتات التقليدية في سويسرا، حيث تمكنت هذه الجمعية من الاحتفاظ بنحو 1800 من مستخلصات 8000 شجرة تفاح في ربع القرن الماضي.
وتزرع تفاحة "إتويلار سباتلوبر" في كانتون تورغو بشمال سويسرا، ويمكن تخزينها لأربعة أشهر بعد قطافها دون أن تذبل والمساحات المزروعة بها قليلة بسبب طعمها الحامض.
ومن جهتها وصفت دورية " فوغ" الأميركية التفاحة بـ"الخارقة" وتساءلت ما إذا كان هذا هو " ينبوع الشباب الجديد" الذي طالما تحدث الناس وحلموا به منذ قرون.
وتستخدم مستخلصات هذه التفاحة لصنع كريمات للوجه وفي الأمصال ما شجع عارضات أزياء ومشاهير على استخدامها.
وتشير تقارير إلى أن السيدة الأميركية الأولى ميشيل أوباما تشتري أمصالا من مستخلصات هذه الثمرة التي تصنعها شركة كلاركس بوتانيكالز بمبلغ 355 دولارا أميركيا.
تعليق