عندما تنطلق لمشاهدة فيلم سينمائي أول شيء يمكن أن يحاكي أفكارك هي الفكرة التي تثول:أنا ذاهب لأستمتع وأفكر..
من هنا تنطلق فلسفة الفكرة السينمائية..الخلط بين المتعة والتفكير..
بالنسبة للكثيرين يعد التفكير هو المتعة الحقيقية المرجوة في الفيلم..
وأخرين يهمهم القصة..وأخرين الشكليات..ممثل..صور جميلة..موسيقا..أغاني..لحظات ممتعة..
إذاً كيف للفيلم السينمائي أن يوفر هذه الجوانب كلها..
أذكر بأن أحد المخرجين العظام في تاريخ السينما وهو فيدريكو فيللني قال..ستيفين سبيلبيرغ محظوظ لان مايحبه يحبه الناس الأخرون..
إذاً نستخلص الكثير من هذا القول..أهمه ان أهم عنصر في الفيلم السينمائي هو الحكاية..الكثير من الحكايات تروى ولكن التساؤل المطروح دائماً هو ماهية الحكاية..
المهم أن تروي تلك القصة التي تحكي عن عالمك واقعك..وتحمل تلك الفكرة التي تريد قولها..أي ماذا أريد أن أقول من وراء تلك الحكاية..هذا أهم عنصر..عندما يعرف أحدنا ماذا يريد من خلف حكايته للأخر وقتها يستطيع ان يروي حكايته والكثير من الكتب والنقاشات قد تم تداولها حول الماهية الأساسية لفكرة حكاية الحكاية..أو إصدار شكل خاص يقيد السيناريو..لكنهم لم يتوصلوا إلى شيء حتى الأن..لأن كل الأشكال كانت عبارة عن مساعدات أو تعريفات أو بشكل أعم مفاتيح لأبواب يتسطيع عن طريقها أن يدخل القاص أو الحاكي..إلى حكايته..
العنصر الأهم هو الحكاية..والفكرة الأهم هي طريقة حكاية الحكاية وإبراز المقولة التي تحمل بين تفرعات الحكاية آلالف المقولات..ولماهية الفيلم السينمائي مسارد وأبواب..
فمثلاً جاء أزنشتاين وقال النظرية التي تفول..
لقطة +لقطة = معنى
لقطة إخرى +لقطة=معنى اخر.
بودفكين قام بالتصوير..وقام بتصوير وجه دون أية صفات وأضاف لقطة إخرى ليعطي ناتج..ثم صور لقطة إخرى وأضافها للوجه فأعطى معنى اخر..
إذاً من هذه المداخلات البسيطة أود أن أبداً حكايتي الطويلة بعض الشيء..
في طرح ثقافة المعنى واللامعنى التي ستكون ربما طويلة بعض الشيء ومفيدة لكل المجالات...
....يتبع....
من هنا تنطلق فلسفة الفكرة السينمائية..الخلط بين المتعة والتفكير..
بالنسبة للكثيرين يعد التفكير هو المتعة الحقيقية المرجوة في الفيلم..
وأخرين يهمهم القصة..وأخرين الشكليات..ممثل..صور جميلة..موسيقا..أغاني..لحظات ممتعة..
إذاً كيف للفيلم السينمائي أن يوفر هذه الجوانب كلها..
أذكر بأن أحد المخرجين العظام في تاريخ السينما وهو فيدريكو فيللني قال..ستيفين سبيلبيرغ محظوظ لان مايحبه يحبه الناس الأخرون..
إذاً نستخلص الكثير من هذا القول..أهمه ان أهم عنصر في الفيلم السينمائي هو الحكاية..الكثير من الحكايات تروى ولكن التساؤل المطروح دائماً هو ماهية الحكاية..
المهم أن تروي تلك القصة التي تحكي عن عالمك واقعك..وتحمل تلك الفكرة التي تريد قولها..أي ماذا أريد أن أقول من وراء تلك الحكاية..هذا أهم عنصر..عندما يعرف أحدنا ماذا يريد من خلف حكايته للأخر وقتها يستطيع ان يروي حكايته والكثير من الكتب والنقاشات قد تم تداولها حول الماهية الأساسية لفكرة حكاية الحكاية..أو إصدار شكل خاص يقيد السيناريو..لكنهم لم يتوصلوا إلى شيء حتى الأن..لأن كل الأشكال كانت عبارة عن مساعدات أو تعريفات أو بشكل أعم مفاتيح لأبواب يتسطيع عن طريقها أن يدخل القاص أو الحاكي..إلى حكايته..
العنصر الأهم هو الحكاية..والفكرة الأهم هي طريقة حكاية الحكاية وإبراز المقولة التي تحمل بين تفرعات الحكاية آلالف المقولات..ولماهية الفيلم السينمائي مسارد وأبواب..
فمثلاً جاء أزنشتاين وقال النظرية التي تفول..
لقطة +لقطة = معنى
لقطة إخرى +لقطة=معنى اخر.
بودفكين قام بالتصوير..وقام بتصوير وجه دون أية صفات وأضاف لقطة إخرى ليعطي ناتج..ثم صور لقطة إخرى وأضافها للوجه فأعطى معنى اخر..
إذاً من هذه المداخلات البسيطة أود أن أبداً حكايتي الطويلة بعض الشيء..
في طرح ثقافة المعنى واللامعنى التي ستكون ربما طويلة بعض الشيء ومفيدة لكل المجالات...
....يتبع....
تعليق