فأمريكا هي الإرهابُ يا ولدي
هي الإسفينُ في عضدي
هي الطاعونُ يفتك في عُرى كبدي
هي الأفعى تبثُّ السمَّ في جسدي
هي الأستاذُ في تشويهِ معتقدي
هي التدمير والتشريد والتجويع في بلدي
فلنْ أبكي على أرواح موتاها
ولن أمشي أعزي في ضحاياها
ولن أعطي ولو فلساً لجرحاها
ولن أدعو لعل الله يرعاها
فهذا بعضُ ما صنعتهُ يمناها
ففي الأقصى جراحاتٌ وتقتيلُ
وفي بغداد تجويعٌ وتدميرُ
ألا تبَّتْ بحول الله يمناها ويسراها
فأمريكا هي الإرهابُ يا ولدي
هي الإسفينُ في عضدي
هي الطاعونُ يفتك في عُرى كبدي
هي الأفعى تبثُّ السمَّ في جسدي
هي الأستاذُ في تشويهِ معتقدي
هي التدمير والتشريد والتجويع في بلدي
فلنْ أبكي على أرواح موتاها
ولن أمشي أعزي في ضحاياها
ولن أعطي ولو فلساً لجرحاها
ولن أدعو لعل الله يرعاها
فهذا بعضُ ما صنعتهُ يمناها
ففي الأقصى جراحاتٌ وتقتيلُ
وفي بغداد تجويعٌ وتدميرُ
ألا تبَّتْ بحول الله يمناها ويسراها
شكر لك اخي ابو سلمان الله لا يحرمن من مشاركاتك الحلوووووة
والله يعطيك العافية
محبكم
ابو البراء
فأمريكا هي الإرهابُ يا ولدي
هي الإسفينُ في عضدي
هي الطاعونُ يفتك في عُرى كبدي
هي الأفعى تبثُّ السمَّ في جسدي
هي الأستاذُ في تشويهِ معتقدي
هي التدمير والتشريد والتجويع في بلدي
فلنْ أبكي على أرواح موتاها
ولن أمشي أعزي في ضحاياها
ولن أعطي ولو فلساً لجرحاها
ولن أدعو لعل الله يرعاها
فهذا بعضُ ما صنعتهُ يمناها
ففي الأقصى جراحاتٌ وتقتيلُ
وفي بغداد تجويعٌ وتدميرُ
ألا تبَّتْ بحول الله يمناها ويسراها
فأمريكا هي الإرهابُ يا ولدي
هي الإسفينُ في عضدي
هي الطاعونُ يفتك في عُرى كبدي
هي الأفعى تبثُّ السمَّ في جسدي
هي الأستاذُ في تشويهِ معتقدي
هي التدمير والتشريد والتجويع في بلدي
فلنْ أبكي على أرواح موتاها
ولن أمشي أعزي في ضحاياها
ولن أعطي ولو فلساً لجرحاها
ولن أدعو لعل الله يرعاها
فهذا بعضُ ما صنعتهُ يمناها
ففي الأقصى جراحاتٌ وتقتيلُ
وفي بغداد تجويعٌ وتدميرُ
ألا تبَّتْ بحول الله يمناها ويسراها
هلا والله اخي الحسام اشكر على ردك وكلماتك الجميلة والله يسعدك اخي الفاضل
محبكم
ابو البراء
فأمريكا هي الإرهابُ يا ولدي
هي الإسفينُ في عضدي
هي الطاعونُ يفتك في عُرى كبدي
هي الأفعى تبثُّ السمَّ في جسدي
هي الأستاذُ في تشويهِ معتقدي
هي التدمير والتشريد والتجويع في بلدي
فلنْ أبكي على أرواح موتاها
ولن أمشي أعزي في ضحاياها
ولن أعطي ولو فلساً لجرحاها
ولن أدعو لعل الله يرعاها
فهذا بعضُ ما صنعتهُ يمناها
ففي الأقصى جراحاتٌ وتقتيلُ
وفي بغداد تجويعٌ وتدميرُ
ألا تبَّتْ بحول الله يمناها ويسراها
تعليق