Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ممكن مساعدة في الإخراج السينمائي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ممكن مساعدة في الإخراج السينمائي

    ارجو من الأعضاء ان ينصحوني بكتاب لتعلم التصوير السينمائي
    ------------------------------------------------
    http://www.facebook.com/
    ALHUSSIENGFX

    --------------------------------------------------------------------
    -----------------------------------------------------------
    ----------------------------------------------
    ---------------------------------------
    -----------------------------------
    -------------------------------

    --------------------------
    ----------------------
    ------------
    ------
    -

  • #2
    http://www.maxforums.net/showthread....06#post1389306

    تعليق


    • #3
      أحجام اللقطات
      اللقطات أمر مهم على المخرج أن اتذخا أصوب القرارات عند صناعة الفيلم خاصة فيما يتعلق بأحجام هذه اللقطات
      الأستاذ كلود كورفن، أستاذ صناعة الأفلام في الأكاديمية
      تعتبر اللقطات من الأمور الدقيقة التي يجب على المخرج أن يقررها، في الفيلم، خاصة فيما يتعلق بأحجام هذه اللقطات، مع العلم بأنها تنقسم إلى ثلاثة أنواع هي:

      1- اللقطة الطويلة: أو ال LONG SHOT ، ففي هذه اللقطة يظهر موضوع التصوير بشكل كبير وواضح في إطار يربطه مع محيطه العام، أو مع البيئة المحيطة به، وهذه اللقطة عادة ما تستخدم لتأسيس موقع التصوير، أو لتصوير أنشطة أو حركات جسدية كالرقص والتزلج.
      2- اللقطة المتوسطة: أو ال MEDIUM SHOT، وهي التي تستخدم عندما يكون الشخص أو الجسم المتحرك على وشك التوقف، وتكون صورته قريبة من العدسة لتظهر تعابير وملامح موضوع التصوير، وعملية إظهار الجسد هنا تهدف إلى إيطاح حركاته عن قرب للتعرف عليها، وعلى أدق تفاصيلها.
      3- اللقطة القريبة العالية: أو ال CLOSE UP، وهي لقطة يظهر فيها الجسد من الكتفين إلى أعلى الرأس، وتهدف إلى إظهار الإيماءات والإيحاءات التي يقوم بها الجسد ويضعنا بعلاقة قريبة من الموضوع، ولهذا يستخدمها المخرجون لإظهار اللحظات الحساسة في القصة.
      قوموا بتجريب هذه الملاحظات، ونتمنى أن تسعدكم النتيجة، ولا تترددوا في طلب المزيد من التعليمات في المرات القدامة، فأنتم المخرجون.
      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
      اللقطة النفسية
      اللقطة في حد ذاتها هي أصغر الأمور الفنية المهمة لصناعة السيناريو، لذا فمن المفروض أن تكون بطريقة ذكية وفنية ونفسية
      الأستاذ برايان نورتون، أستاذ صناعة الأفلام في الأكاديمية

      اللقطة في حد ذاتها هي أصغر الأمور الفنية المهمة لصناعة السيناريو، لذا فمن المفروض أن تكون بطريقة ذكية وفنية ونفسية، وسنناقش هنا العامل الأهم بالنسبة للقطات، وهو العامل النفسي، أو ما نستطيع تسميته باللقطة النفسية.
      ولتوضيح الموضوع، دعونا نناقش كيف تكون زاوية التصوير مؤثرة على نفسية المشاهد، وعلى المشهد بحد ذاته.
      ولنطبق المثال التالي:
      إذا وضعنا الكاميرا على مستوى العين، فغالبا ما تعطي هذه الزاوية بتعادل الشخصيات الموجودة داخل إطار الصورة، أي بتساوي مكانتيهما، وقوتهما، دون تفوق واحدة على الأخرى.
      أما إذا وضعنا الكاميرا فوق مستوى العين، ونظرنا بها إلى الأسفل، بمعنى كانت الكاميرا أعلى الشخص موضوع التصوير، فهذه اللقطة تدل على ضعف الشخص موضوع التصوير.
      لكن بجعل الكاميرا فوق مستوى العين، ونظرنا بها إلى الأعلى، فهي تعطي الممثل صفة القوة والتحكم والجبروت، أو أن الشخصية مسيطرة على المشهد.
      هذا يدل على أننا نستطيع أن نستخدم اللقطات بحسب ما يستحق المشهد، وبالطريقة التي تخدم إيصال فكرة المشهد، ويمكن أن تكون اللقطة موحية، أو أن تقدم بشكل واضح وجلي.
      وفي الغالب فإن هذا القرار عادة ما يكون في السكريبت، حيث تفصل هنا حيثيات المشهد، وتتوضح خيارات المخرج حول الطريقة التي يهدف بها إلى إخبار قصته بشكل مرئي.
      بالتالي عليك استخدام اللقطات الثلاث السابقة في أي مشروع فيلم تود أن تخرجه، لتدعيمه.
      ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
      استخدام عدسة الكاميرا
      , ما هي العدسة التي يجب على المخرج استخدامها أثناء التصوير؟
      الأستاذ كلود كورفن، أستاذ صناعة الأفلام في الأكاديمية:
      يتحدث كلود في هذا الفيلم عن أحد أهم القرارات التي يجب على المخرج اتخاذها، وهي ما العدسة التي يجب عليه استخدامها؟ والتي يتوقف اختيارها على طبيعة المشهد الذي يريد تصويره، والأبعاد التي يود إظهارها. وهو محور الحديث في هذا الفيلم.
      يقول كلود بأن الفرق بين كل عدسة وأخرى هو حجم وأبعاد المجسمات التي ستظهر في الصورة، أما عن أنواع العدسات فهي ثلاثة أنواع. العادية والواسعة والعدسة التيلفوغرافية.
      * العدسات العادية: ربما يستغرب البعض من جدوى تسميتهان لكنها سميت هكذا لانه في حال النظر من خلالها في عين، والنظر بنفس الوقت بالعين الأخرى بدون العدسة، فإن الأجسام تبدو بنفس الحجم والأبعاد بكلتا العينين.
      * أما إذا أردنا تكبير الصورة أكثر في عين الكاميرا، فهذا يستلزم استخدامنا للعدسة التليفوغرافية، أو تسمى أيضا بالعدسة البعيدة.
      * وفي حال أردنا إظهار الأشياء أصغر من العين الطبيعية، فاستخدام العدسة الواسعة هنا هو المطلوب
      لكن هذه العدسات الثلاثة، وكما هو شائع، لا تستطيع التحكم بالصورة أكثر، لذا فقد أضيفت تقنيات إلى كاميرات الفيديو تتيح هذه العملية، وهي بإضافة الزوم ZOOM، وهي تقنية موجودة كافة كاميرات الفيديو، وهو ما يميز الزووم، فهذه التقنية تمكننا من تقريب أو إبعاد الأجسام بحسب رغبتنا، ف ZOOM IN تقرب الأجسام وتظرها أكبر، و ال ZOOM OUT تبعدها. و تظهرها أصغر.
      حتى هذه التقنية ZOOM ليست لب الموضوع، فهنالك أمور أخرى تميز بين هذه العدسات، وتجعل اختيار أية واحدة منها أمر يمكن أن يزيد أو ينقص من جودة الفيلم. وهذا يتم بتبديل المساحات، وللتأكد، فيمكن أن نطبق المثال التالي.
      وهذا سيتم بالتعاون مع طالبي الأكاديمية، ماري روبارتز وماتيو مورهي، بحيث نأخذ صورة بالعدسات الثلاث السابقة لنرى إن كان هنالك فرق.
      سيقف ماتيو خلف ماري، بمسافة 25 قدم، وسنأخذ صورة بالعدسة العادية، وكما تلاحظون فالمسافة بينهما تظهر أقرب مما كنتم تتوقعون، وللحفاظ على أبعاد وجه ماري في إطار الصورة، مع تغيير المسافة بينها وبين ماتيو، بحيث يبدو أبعد بكثير من سابقتها، فهنا استخدم العدسة العريضة، وهذا يظهر من خلال تطبيق المثال. وفي هذه الحالة يجب أن أقرب الكاميرا إلى الأمام.
      لكن باستخدام العدسة التيلفوتوغرافية، أو العدسة البعيدة، فللحفاظ على أبعاد وجه ماري في إطار الصورة فيجب أن أرجع الكاميرة إلى الوراء، وهنا يبدو ماتيو قريب جدا من ماري، وأقرب مما هو في الواقع. والمسافة لم تتبدل.
      وفحوى القول هنا بأن المسافات بين الأجسام أو الأشخاص يمكن تبديلها تبعا لعدة حقائق، كالضغط أو التقليص والتمديد. وتذكروا ما عليكم فعله، في المرات القادمة لكي تؤطروا شي ما. فهذه التقنية ليست مجرد خيار، بل هو خيار ابداعي وابتكراي، يساعد على تحسين جودة الفيلم، وهو ما يجب أن يكون ممتعا بدوره.
      الكاميرا استاذ انه ليس أمر فني، فبعد مئة عام فأساسيات الأفلام بقيت أساسيات وهذه بعض الخطوات التي اعتقد أنكم ستجربونها في المرات القادمة، أنتم المخرجون ، أكشن.

      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
      أساسيات صناعة الأفلام
      بعض النصائح والإرشادات لجعل الأفلام التي تصورونها أكثر جودة.
      برايان نورتون أستاذ في أكاديمية نيويورك لصناعة الأفلام:
      بات استعمال كاميرات الفيديو في هذه الأيام متداول ومنتشر، لهذا أود أن أعطيكم بعض النصائح والإرشادات لجعل الأفلام التي تصورونها أكثر جودة.
      والحديث سيدور عن الخطوات الأساسية لبناء الفيلم، ومحور حديثنا لليوم هو ” اللقطة”، واللقطة اصطلاحا هي ما يقع تصويره من اللحظة التي ينطق فيها المخرج بكلمة action، ولغاية توقيفه للتصوير بكلمة “ CUT”.
      ولتبسيط الموضوع، فسنطرح مثالا بسيطا، أقارن فيه المخرج بالكاتب، وتخيلوا لو أن معنا كتاب، فهذا الكتاب مكون من فصول، والفصول من فقرات، والفقرات من جمل، والجمل من كلمات، والكلمات هي بالأساس عبارة عن أسماء وأفعال وصفات، تجتمع مع بعضها لتكون الكتاب ككل. كذلك هو الفيلم، فهو متكون من مقاطع، والمقاطع مكونة من مشاهد، والمشاهد بدورها تتكون من عدة لقطات.
      وتماما كما هي الكلمة عند الكاتب تكون أصغر جزء في الكتاب، فاللقطة عند المخرج هي أصغر جزء في الفيلم، أي بمعنى أنها كالأسماء والصفات والأفعال. وكما هي عبارات الكاتب طويلة ومتوسطة وقصيرة، فهي اللقطات أيضا عند المخرج.تجتمع مع بعضها البعض لتكون المشاهد.
      وفي الإخراج فالخيارات ليست كثيرة، خاصة وأننا نختار لقطاتنا لأسباب معينة تخدم قصتنا وتقدمها بطريقة ممتعة وجذابة، لترويها بطريقة مرئية. وبطريقة سلسلة تمتع المتفرج.
      وللقطات ستة أنواع أساسية هي:
      1- اللقطة الواسعة: وهي تخبر عن المعلومات المهمة في كل مشهد، كوقت تصويره ومكان التصوير، بمعنى أنها تبين مكان الفعل والفاعل في محيطة العام.
      2- اللقطة الكاملة: واسمها يدلل عليها، فهي تعطي صورة كاملة للشخص المصور من الرأس حتى القدمين، أو للأجسام موضوع التصوير.
      3- اللقطة المتوسطة: أو تكنى باللقطة الأمريكية، كون الأمريكان هم من ابتكروها وااكثروا من استعمالها في الخمسينيات لتصير أفلام الكوبوي، أو ما يسمى بأفلام الغرب الأمريكي، لإظهار المسدسات والأسلحة، ومن الملاحظ أن القنوات التلفزية تستخدمها بكثرة، وهي تخذ من مسافات متوسطة للمجسم موضوع التصوير، أو للشخص.
      4- اللقطة المتوسطة والقريبة العالية: وهي مزيج من اللقطة المتوسطة، واللقطة القريبة العالية، والهدف منها هو إبراز ملامح الوجه كالعيون مثلا، أو لإظهار الأفكار والمشاعر التي تظهر على وجه الممثل، لإيصال الفكرة بشكل واضح ومباشر.
      5- اللقطة القريبة العالية: تهدف لجعل المشهد درامي ومسرحي، وأكثر تأثيرا. لذا فيكثر المخرجين من استخدامها.
      6- اللقطة القريبة جدا: وتكون قريبة بشكل كبير من الممثل أو المجسم الذي يصور، بحيث يتم التركيز عليه، واستخدامها ضروري كنوع من المؤثرات، لكن في حال استخدمت بكثرة، فستفقد قيمتها، كأن نضع تحت كل كلمة في النص خط، ونؤطرها، ونجعلها ظاهرة، فيصبح تمييزها عن غيرها بدون فائدة تذكر.

      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
      تاريخ الأداء و التمثيل
      يرجع إلى 4000 عام قبل الميلاد
      يرجع تاريخ التمثيل إلى 4000 عام قبل الميلاد عندما اعتقد قدماء المصريين أن الحياة ستعود لهم بعد الموت، وقاموا بتخيل ذلك وتمثيله، وبذلك كان التمثيل جزءا من طقوس العبادة إلى أن تطور ليكون هدفه التسلية والإمتاع.
      وانتقل التمثيل بعد ذلك إلى أثينا؛ حيث قدم “ثيسبيس” في عام 560 قبل الميلاد أول دراما تشخيصية، وكتب بعدها أول ملحمة درامية ليعتبر بذلك أول ممثل في التاريخ.
      وفي العصور القديمة كانت إجادة التمثيل تعني ارتداء الأقنعة المختلفة، واستخدام التعبيرات الفيزيائية، وهو ما يعتبر الآن نوعا من أنواع الدراما، ولكن بصورة أكثر تقدما، وقد كان التمثيل في العصور القديمة صامتا.
      والتمثيل على هيئته وخصائصه التي نراها الآن لم يبدأ قبل القرن السادس عشر في إيطاليا عندما قام الممثلون بتشكيل مجموعة فيما بينهم للقيام بأداء قصة، وكان التمثيل أشبه بالصراخ أو الصوت العالي الذي كان معروفا في الفن المسرحي في بداية العصور الحديثة.
      وفي عام 1895 كانت الطفرة الكبيرة في فن التمثيل عندما قدم لويس لومير الصورة المتحركة للجماهير، وبالرغم من أن فيلم “لا سورتيه دوسين” لم يتعدَّ تصويره مشهد قطار يسير على القضبان، وفي ذلك الوقت لم يقدم أحد رؤية لمستقبل الفن.
      وممثلو المسرح دائما يبحثون عن تقديم أقرب شيء للواقع، بل الواقع نفسه عن طريق الأداء الحركي، والآن فإن الإقبال على التمثيل السينمائي يشهد إقبالا مكثفا من المسرحي، لذلك فمن الضروري أن يوجه ممثلو المسرح وجهتهم إلى السينما؛ حيث يستطيعون عرض مواهبهم وأدائهم عبر هذه الوسيلة.

      تعليق


      • #4
        طرح جيد اخ Hemza ولاكن حبيت اعلق على جزء من ماقدمت بخصوص عبارة( تماما كما هي الكلمة عند الكاتب تكون أصغر جزء في الكتاب، فاللقطة عند المخرج هي أصغر جزء) ا حب ان اقول ان اصغر جزء عند الكاتب هي الحروف التي تكون الكلمة واما عند المخرج فالحروف تتمثل بمكونات اللقطة اي ان اللقطة تتكون من الكادر الموجود داخل اطار اللقطة والمتمثل بالممثل والديكور والازياء والكتل والخطوط فكل شي من هذة تكون جزء من اللقطة
        الحياه مدرسه قلائل هم من يتخرجوا منها بأمتياز

        تعليق

        يعمل...
        X