Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طلعة مواعين ... ع السريع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طلعة مواعين ... ع السريع

    طلعة مواعين ... ع السريع



    عدت من صلاة الفجر منتعشا، ومليئا بالحيوية والنشاط الـ "مشعللان" ... فرغم برودة الجو التي تدفعك للارتعاش كـ "فايبريشن" موبايل، ورغم أنك قمت من "أحلاها نومة"، ورغم أن أنفك تكاد تتجمد لتتحول إلى قطعة بوفتيك مثلجة ... إلا أن شعورك أنك صليت الفجر يمنحك هذا الإحساس الأسطوري برضا الضمير ...

    طبعا ... هذا لا يمنع ان هناك عوامل أخرى "تفرفشني" ... ومنها أكلة ليلة الأمس الرائعة، حيث عدت متأخرا وقتها لأجد زوجتي قد أعدت تلك السفرة التي يبدأ اولها في "زيمبابوي" وتنتهي في "جزر المالديف"، مارةً بغابات "مدغشقر" في السكة، وقد حفلت وازدحمت بما لذ وطاب من أطباق "تبظ" بخيراتها ... طبعا قمت بارتداء المايوه المخصص لهذه الحالات، و"هاتك ياغطس" حتى قضيت على الأخضر واليابس وما بينهما من ألوان الطيف ...



    مممم ... لعقت شفتاي الباردتين في تلذذ وأنا أدلف إلى شقتي الدافئة مستعيدا تلك الذكرى الشهية، وأحسست ببعض الرشح الخفيف الذي ينذر بنزلة برد شتوية من "التقيلة" ... دخلت غرفة النوم، ألقيت نظرة على ذات الجمال النائم والتي يبدو على وجهها إرهاق عميق، رأيته واضحا وهي توقظني فجرا قبل أن تصلي ثم تخلد للنوم من تعب تجهيز ملحمة البارحة ...

    طالعتها في هدوء ... يا سلام، حتى في نومها وتعبها، تشعر بروحها المرحة الحبيبة، وتحس كما لو كانت تأسر قلبك بين يديها الحانيتين، ثم تلثمه في رفق، قبل أن تعيده مكانه، ونبضاته تكاد تنفجر آملة عدم مغادرة يديها الدافئتين ... بجد، البنت دي جدعة وبنت بلد



    قررت الدخول إلى المطبخ للاطمئنان على الأولاد ... احم ... أقصد بواقي المأدبة التاريخية، فما تزال معدتي تحن إلى لقمة أو اثنتين من بقايا المعركة في اليوم السابق، هذا رغم ان معدتي كانت تئن ألما من ثقل الطعام، لكنها في نفس الوقت "بتحن طحن" لطبق آخر من المكرونة البشاميل ... حتة صغيرة بس

    دخلت المطبخ، وأشعلت النور ... و ياللهول ! ... فوجئت بهذا الكم من الأطباق والحلل والملاعق والسيوف والدروع والدبابات واستراحات الجنود ومعسكرات الأعداء وبدلات العساكر و ... ، يبدو أنها كانت حربا "بجد وجداني" ...

    وقفت مكاني للحظة، ثم اتجهت إلى حوض المطبخ في حذر متخيلا أن يخرج لي تنين بحري من وسط الأطباق يدعى "وحش لوخ مواعينكو"، ثم يهبرني هبرة متوحشة انتقاما للأطباق شهيدة مائدة الأمس ... طالعت حوضي المسكين في فحص وهو يكاد ينشق إلى نصفين كرغيف فينو بايت وناشف ... وتلك الكتل من بواقي الصلصات والمرق تقطر من مكان أو آخر، بينما الحنفية ترسل نقطة صغيرة كل فترة على صحن شبه فارغ محدثة ... "تك" ..


    -------------------------------




    ابتلعت ريقي وأنا أتصور زوجتي الحنون الرقيقة، ذات الكفين الناعمين كحرير الهند، وهي تضع يديها في المواعين محاولة التخلص من تلك التلال الطبقية الملاعقية الحللية المبللة ... ياللهول ... يالصبر هؤلاء النسوة، يقمن بكل الأعمال المنزلية التي يجتمع فيها الملل بالعمل الشاق بالإرهاق مع "حبة عفرة" ليجعلها تشد في شعرها كالمجاذيب ... لكنها مع ذلك تحاول التخلص من كل ذلك لتجعل الحياة لطيفة ... أقول تحاول، لأنه في الغالب لا تستطيع تلك المرأة الكادحة القيام بكل هذا العمل ثم التخلص من رائحة البصل وأخذ دش سريع وتسريح شعرها لتبدو كسندريلا "وقعت" من إحدى القصص الخيالية، قبل أن يصل زوجها ... ومع ذلك فهو يدخل البيت كضابط عسكري برتبة لواء ونسر تعذيب، ليلاحظ كل صغيرة وكبيرة و"يقلبها نكد" ... يالنا من صنف "ميملاش عينه غير الرملة بالحصى" على رأي والدتي العزيزة ...

    وهذه فعلا حقيقة لا ينكرها كلانا، لأني بالتأكيد أحسست بالأسى من أجل زوجتي بشدة، ومع ذلك فقد قررت الانسحاب للنوم ! ... هذه المواعين بالتأكيد مشكلتها وليست مشكلتي .. أنا راجل شقيان، أجري على لقمة العيش صباحا بينما أترك لها أحوال البيت و "مواعينه" ... هذه قسمة عادلة وتشعرني بالرضا ...



    لكن ما إن وصلت إلى باب المطبخ، حتى استيقظ هذا الضمير اللعين الميت منذ سنين ... التفت إلى أكوام المواعين ببطء، وفكرت في هذا الجو البارد، وأصابع قدمي التي "تقب" من "الشبشب" تكاد تتحول إلى أصابع كفتة مجمدة، وضميري يأمرني بأن أحل محل زوجتي كـ "غسّال مواعين" ... دلكت يداي في شعور فجائي بالبرد وأنا أتخيل ملمس الماء الذي سيصبح كسكين "تلمة" في هذا الجو الزمهريري، وخصوصا أن أعراض البرد تلك تدفعني للقلق من أن أصاب بإعياء يجعلني طريح الفراش ... خلاص بقى، هي تبقى تتصرف يا عم!!... هممت بالطيران على السرير، لكن صوت ضميري "المنيل بستين نيلة" ردد : دي عملتلك الأكل مخصوص يا جدع، خلي عندك دم !

    "خلاص خلاص ... حل عن نافوخي" ... رددت الكلمات في غضب، ونفثت أنفاساً تنينية طازة في قرف، ثم توجهت إلى الحوض ... حسنا، لا بد لأحدهم أن يفعلها ... والآن، وإلا فلا للأبد ...

    لكن هذا بالتأكيد يحتاج لبعض التحضير النافوخي ... لذا، وضعت البراد على البوتوجاز وأشعلته ... تناولت كوبا أتقذته بصعوبة وسط هذه الأكوام القذرة، بعض السكر مع فتلة شاي أخضر، وها قد أصبحت "العدة" جاهزة ...



    تركت البراد ليغلي وتوجهت إلى حوض المطبخ المبجل، مشمرا عن ساعديّ المليئان بالعضلات لدرجة تجعلهما أشبه بعودي كبريت "عاملين ريجيم" ... ثم سميت، فتحت الماء لينهمر كرصاص مجمد لسه خارج من الفريزر، ودفست يداي وسط هذا المستنقع الموحش من الأطباق، لتبدءا في التجمد، وليبدأ عهد جديد من المذابح المواعينية ...



    بدأت أستخرج الملاعق أولاً، سهلة الحمل، ويمكن غسلها بالجملة ... صدقني، ابدأ بها لأنها ستعطيك إحساسا زائفا "إنك بتنجز" (هذا على افتراض أن ضميرك السوسة قام بوزك كما فعل معي)، طبعا لا تلتفت إلى تلك النتوءات البارزة أو التجريحات الموجودة في الملاعق، لاحظ أنك -وغالباً معك الأولاد- تمتلكون قدرة افتراسية رهيبة يحسدكم عليها الأسد "سيمبا" بذاته، ومن الطبيعي أن أسنانكم الصلبة التي تعودت على أكل الفول الخرساني، قادرة على قرمشة تلك الملاعق في "بق واحد ... أهم شئ ألا تترك عددا منها على المائدة قبل تحضير الطعام، قد يقوم أحد أولادك المفاجيع بتناول أحدها و "قرقشتها" لتسلية الوقت حتى يأتي الطعام ... نرجع للمواعين، الآن، خش على الأطباق المسطحة، لذيذة كده والليفة بتتمشى فيها رايح جاي ... بعدين خش على الأطباق العادية والسكاكين والكوبايات والـ ... صوت البراد ... تذكرت الآن "إني معملتش دماغ" ..



    اتجهت إلى البراد بعد أن "قطعت الميه في بعض"، ثم صببتها على مقادير كوبي العزيز، وقمت بالتقليب ، أخيرا أستطيع رد الدفء في نفسي قليلا ... كانت يداي مبللتان، وجسمي مرهق يسمح بتلقي تيارات الهواء الباردة ليرتجف جسدي في رجفة أو اثنتين، وأرنبة أنفي قد نبت عليها بعض الثلج دليلا على بدء مشروع رجل ثلجي ... ارتجفت رجفة سريعة، ثم تناولت ذلك الكوب الساخن بين راحتي يديّ باعثا دفئه في شرايينهما المجمدة، ثم رفعته ورشفت رشفة، ليبدأ مفعول الشاي الأخضر السحري بدفئه يتغلغل إلى أعماقي، باعثاً بدفء محبب تدريجي على كل جزء يمر به لينتشر بعدها في تلك الخلايا التي اعتقدَت لوهلة أن صاحبها قد مات فبدأت تعد حقائب السفر لتغادرها من مطار ر"رحي" الدولي، لكني على يقين أنها تراجعت عن رأيها بعدما أصابتها لفحات السائل السحري، فعادت إلى مكانها مكملة عملها "كأجدعها شغالة" ...



    توالت الرشفات وتوالى عودة الخلايا إلى عملها من جديد، ثم توقفت قليلا مخرجا تنهيدةً تحمل نفساً حاراً منتعشاً، مطالعا تلك الأطباق النظيفة التي أنجزتها والتي تبدو تحت ناظريَّ قطعاً من المرمر الساحر، بينما بريقها يعطي إحساساً مبهجاً بالنظافة، جعلني أهتف في نفسي برضا:

    - عليا الطلبات يابني انت معلم ... هوه ده الشغل اللي على ميه بيضه ولا بلاش ...


    -------------------------------



    وضعت الكوب جانباً وقد ملئتني الحماسة من جديد، فتناولت تلك الليفة "المرغية" وعدت إلى تلك الأطباق المتناثرة ... أخذت أمسح وأغسل وأرص ما ينتهي، حتى أتيت على الأطباق كلها ... تنهدت في راحة، رشفت رشفة أخرى (طبعاً من الشاي الأخضر لا من المواعين)، ثم اتجهت إلى الكابوس الأزلي الذي تعاني منه كل ست بيت، "الحلل المدهننة" ... أعلم يقينا أن زوجتي تسرف أحيانا في الزيت والسمن، لكني لم ادرك حقيقة ذلك إلى في تلك المرحلة المواعينية، هذا غير أن مهارات زوجتي في الطبخ لم تمنعها من حرق بعض الطعام في القاع، بما تحتويه من بقايا "لازقة" في قاع الحلة ... في الحقيقة، لقد كانت الحلل في حالة يرثى لها و "حالتها تصعب ع الكافر" ..



    هنا تناولت سلاحاً جديداً من رف الأسلحة البيولوجية، سلك المواعين، ذاك السلاح المحرم دوليا لما يحدثه من تعذيب في أجساد المواطنين الحلليين رغبة في تنظيفهم، ولو علمت منظمة "مواعين بلا حدود" باستخدامي لهـا سـ "ترغي" وتشجب ما أفعله، بل قد يصبح الأمر ("فيري" دنجرس) إذا قامت لجنة بزيارة المطبخ واطلعت على شكوى الحلل ... لذا، قمت بغمر السلك في بعض الصابون "من تحت لتحت" دون أن تنتبه الحلل، ثم ترغيتها بشدة حتى يصعب رؤيتها، و ... هوب، أهجم على الحلة في غفلة لأبدأ دعكها بشدة كما لو كنت أبرد ظفر فيل أفريقي لم يقصه منذ عشر سنوات ... زاد نشاطي وزدت إصرارا على إنهاء تلك المهمة، فأخذت أذرع الحلة جيئة وذهاباً بكلكيعة السلك تلك مزيلا تلك البواقي والدهون ...




    بدأت أنفاسي تتسارع، وعضلاتي تتوتر، وجبيني ينزف عرقاً .... حتى انتهيت من هذا الفاصل المعذب لكلانا، الحلل وأنا ... تراجعت في تعب هستيري، بينما أتناول كوبي الدافئ سابقاً، لأجده قد تحول إلى قالب ثلجي من البرد، ألقيته جانبا وأنا أنظر إلى الإنجاز الذي حققته ... بينما خاطري يرسم لي فيلما قصيرا عن وضع زوجتي لو كانت هي التي قامت بهذا العمل، خصوصا تلك المعركة مع الحلل، ومدى التعب الذي يصيبها والجهد الذي يضنيها ... ومع ذلك أعود دائما من العمل لأجدها كبدر مضئ في ظلمة الحياة الرتيبىة التي ...



    - إيه ده ؟ ... إن عملت إيه ؟؟



    أيقظني هذا الصوت الدافئ من فيلمي العقلي، لألتفت مستعيضا عن هذه الخيالات المجردة، بملئ عينيّ بمنظر حي لهذا القمر الواقف على باب المطبخ موجهاً سؤاله إليّ ...



    ابتسمت في إرهاق مطالعاً زوجتي الحنون التي تنظر لي بإشفاق متدثرة بثوبها الفروي الدافئ، ومتخيلة إياي في هذا البرد مبتلا وباذلاً كل هذا المجهود، حتى أني لمحت ارتجافة سريعة في جسدها يدل على احساسها ببرودة مفاجئة مما أنا عليه ... تباً لها تلك الارتجافة، كيف تجرؤ على مجرد المساس بها ... لأمسكنها يوميا (الارتجافة طبعاً) ثم لأقتلنها، ولأعلقنها على بابا الشعرية لتكون عبرة لمن لا يـ "أندرستاند هيز ليميتس" ...

    - يا عيني ... انت بجد عملت المواعين في البرد ده ؟؟؟ ... طب ليه كده بس ؟؟



    استيقظت من جديد فهمست كالمسحور :

    - عشان عيون الجميل ..



    ضحكت ضحكتها الصافية التي ردت فيَّ روحاً أقوى من التي فعلها ذاك الشاي الأخضر, هذا أكيد، فأنت لن تتزوج باكو شاي أخضر يوما ما ... وبالتالي لن يضحك تلك الضحكة الساحرة ...



    خرجنا من المطبخ لأقوم بتغيير ملابسي والذهاب إلى العمل، بينما أحس أن الرشح يزيد والحرارة ترتفع ... أحسَّت هي بذلك، فلمست جبيني ثم رددت :

    - يااااااااااااه ... انت سخن نار ... لازم تريح النهاردة


    -------------------------------



    أعلم كم تحب النساء تهويل الأمور، وتجعل من الحبة قبة كما يقولون ... لكني فعلا كنت أشعر بإعياء شديد، خصوصاً مع هذا المجهود السابق ... لذا فقد ساعدتني كلماتها على اتخاذ قرار بـ "قلب" اليوم أجازة، وليذهب العمل إلى ... احم ... "مشوار ويرجع تاني" ...



    دخلت أنا غرفة النوم بينما دلفت هي إلى المطبخ، أغلقت موبايلي حتى لا أتعرض لإزعاج زملاء العمل الذين يشعرونك بأن "الشركة خربت وولعت وجالها بواسير" لمجرد أنك تغيبت اليوم، بينما الحقيقة أنك ستذهب لتجلس اليوم كله دون عمل بسبب سوء التنسيق حتى يأتي لك العمل الساعة الخامسة مساءاً، فتعتذر لأن هذا موعد الانصراف ... استلقيت على السرير وتغطيت وأحسنت "استغطاطي" حتى لا تتسرب نسمة هواء واحدة ...




    لحظات، ودلفت زوجتي بكوب ليمون ساخن يشع دفئاً وطاقة، وكلي ثقة أن مجرد لمس يديها الحانيتان لليمون أثناء عمله سيمنحه مذاقاً عسليا وتأثيراً دافئاً أكثر من المفترض ... اعتدلت في جلستي وتناولت منها كوب الليمون قائلاً :

    - بلاش تدلعيني لحسن آخد ع الدلع ... وساعتها ممكن أعيط وأطلب منك مصاصة بطعم الفراخ البانيه ...



    ابتسمت ابتسامة توشك أن تشق السماء روعة، ثم طبعت قبلة على جبيني مرددة بلهجة ساخرة :

    - ولا يهمك خالص ... المهم تقوم بالسلامة، عشان تلحق تنشرلنا فمين الغسيل المركونيين ...



    حقاً، ياللنساء !!!!!!








  • #2
    حقاً , انت رائع يا يوسف
    التعديل الأخير تم بواسطة N.nabil; 09 / 02 / 2010, 06:25 PM.

    تعليق


    • #3
      انا عاوز اتجوز دلوئتي حالا


      ابداع عنجد ابداع
      لا تعيلق يمكن ان يصف مدى اعجابي بما كتبت

      تعليق


      • #4
        أحسست وكأني أشاهد الاحداث أمامي ...
        ولكن عبارات ( ملحمة - معركة - المذابح - حربا - أسلحة ..... ) ما دلالاتها ؟

        تعليق


        • #5
          قرأت المقطع الأول ...

          مدهش حد الأسى ....

          بسبب أنه مغرق في الخصوصية ...

          فمن الأسى أن يكون هكذا نص إبداعي موجه لشريحة معينة ...

          هذا مع وجود بعض التكلف أحيانا بوضع مالا يلزم .. فقط كي توظف جملة عامية هنا وأخرى هناك ...

          أتمنى خروجك من الخاص إلى العام ، هذا إن أردت لنا أن نستمتع بما تكتب ..

          وفقك الله
          سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

          لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

          FACEBOOK

          تعليق


          • #6
            القصه جميله لكن نصيحتي شيل الخصوصيات
            لانك تسرد القصه بطريقه تخلينا نعيشها معك

            تعليق


            • #7
              قصة و سيناريو صالحة لاخراج فيلم قصير عن شخصية المرأة الصالحة و عن الحياة الزوجية السعيدة
              _____________________________________________________
              فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض

              تعليق


              • #8
                ما شاء الله ابداع
                ومصطلحات معبره وجميلة
                نتظر جديدك بفارغ الصبر

                لا يغني حذر عن قدر
                Tack care

                تعليق


                • #9
                  ما شاء الله .. ابدعت .. شيء رائع ... استيقظت من حلم قبل قليل ...


                  سلمت اناملك .. وسلمت احاسيسك .. وسلم عقلك .. بارك الله فيك

                  تعليق


                  • #10
                    ياااه .. فكرتني بأحمد خالد توفيق

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة n.nabil مشاهدة المشاركة
                      حقاً , انت رائع يا يوسف
                      انت اللي أروع يابني ... بس كان في رد هنا في الأول، راح فين ؟؟ ^^

                      المشاركة الأصلية بواسطة ammar.kh مشاهدة المشاركة
                      انا عاوز اتجوز دلوئتي حالا


                      ابداع عنجد ابداع
                      لا تعيلق يمكن ان يصف مدى اعجابي بما كتبت
                      ربنا يكرمك ... انت كده وصفت يا ريس

                      المشاركة الأصلية بواسطة المصورجي مشاهدة المشاركة
                      أحسست وكأني أشاهد الاحداث أمامي ...
                      ولكن عبارات ( ملحمة - معركة - المذابح - حربا - أسلحة ..... ) ما دلالاتها ؟
                      شكرا يا جميل .... حسنا، كلها كناية عن المائدة السابقة، وغالبا نذكر هذه المصطلحات في مصر للدلالة على أن الأكل كان شديد وكل واحد بياكل بشراسة وكأنها حرب ... بس كده

                      المشاركة الأصلية بواسطة aktoom مشاهدة المشاركة
                      قرأت المقطع الأول ...

                      مدهش حد الأسى ....

                      بسبب أنه مغرق في الخصوصية ...

                      فمن الأسى أن يكون هكذا نص إبداعي موجه لشريحة معينة ...

                      هذا مع وجود بعض التكلف أحيانا بوضع مالا يلزم .. فقط كي توظف جملة عامية هنا وأخرى هناك ...

                      أتمنى خروجك من الخاص إلى العام ، هذا إن أردت لنا أن نستمتع بما تكتب ..

                      وفقك الله
                      ربنا يكرمك يا أكرم ... بس انا ... مش فاهم

                      لو كنت تقصد ما كتبته انا بغرض الرومانسية، فهل ترى أنه كان من الأفضل ألا أكتبه ؟ ... ولماذا ؟

                      أريد نصيحتك فعلا ... لأني كنت مترددا في كتابته

                      المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                      القصه جميله لكن نصيحتي شيل الخصوصيات
                      لانك تسرد القصه بطريقه تخلينا نعيشها معك
                      على فكرة ... أنا مش متجوز ... والقصة كلها من نسج الخيال
                      لكن في نفس الوقت ... هل ترى أنها حتى لو من نسج الخيال فهي محرجة وليس لها معنى وقد تدفع الشباب للتفكير في الحب ؟ ... مع أنني ذكرت انها زوجته ؟؟

                      أتمنى منك أيضا أن تنصحني وتخبرني وجهة نظرك ... وأتمنى ذلك أيضا من جميع الأخوة، خصوصا حول هذه النقطة بالذات

                      شكرا لأخذك من وقت لكتابة رد يا يوسف

                      المشاركة الأصلية بواسطة big-ah مشاهدة المشاركة
                      قصة و سيناريو صالحة لاخراج فيلم قصير عن شخصية المرأة الصالحة و عن الحياة الزوجية السعيدة
                      ربنا يكرمك ... وهذا جزء مما قصدته ... خصوصا أثر السعادة مع طاعة الله

                      المشاركة الأصلية بواسطة hagi مشاهدة المشاركة
                      ما شاء الله ابداع
                      ومصطلحات معبره وجميلة
                      نتظر جديدك بفارغ الصبر
                      جزاك الله خيرا ... إنما اكتب بفضل الله ثم بتشجيعكم الفاضل
                      نورتني

                      المشاركة الأصلية بواسطة greatness dzn مشاهدة المشاركة
                      ما شاء الله .. ابدعت .. شيء رائع ... استيقظت من حلم قبل قليل ...


                      سلمت اناملك .. وسلمت احاسيسك .. وسلم عقلك .. بارك الله فيك
                      ربنا يرضى عنك ... وشاكر لدعائك الغالي فعلا ... لأنه "في الجون" الصراحة

                      المشاركة الأصلية بواسطة moaz.m مشاهدة المشاركة
                      ياااه .. فكرتني بأحمد خالد توفيق
                      يااااااااااااااااااااا عم ... أفكرك إيه بس ؟؟؟

                      ربنا يكرمك

                      تعليق


                      • #12
                        تسجيل حضور يا فندم لحد ما اقرا القصه , خوفا من نمس تاني ياخد اول رد

                        تعليق


                        • #13
                          انت خـــطـــــير يا يوسف ... ^_^
                          اخوكم بــــــدر الســـــــعـــــدون ...


                          [/
                          دروس المرحوم احمد .. رحمه الله

                          facebook

                          تعليق


                          • #14
                            قصه رائعه وظريفه ...

                            لو كتبت خيال في البدايه الواحد يكمل القصه بدون حساسيات ..

                            خصوصا ان الكتابه على لسان الزوج .

                            رغم اني مستمتع بالقصه الا اني احس اني ملقوف ..

                            حتى وصلت لردك للاخ يوسف انتها شعوري باللقافه ...الحمد لله ..
                            التعديل الأخير تم بواسطة والدفيصل; 10 / 02 / 2010, 07:51 AM. سبب آخر: املاء

                            سلامة عيونك من الشاشه

                            تعليق


                            • #15
                              الاخ يوسف

                              بالرغم من طول القصة وتأثر نظري من الشاشة

                              لكن ردود الاعضاء ارغمتني لقراءة القصة كاملة

                              جاري القراءة ولي العودة إن شاء الله تعالى للتعليق

                              "" سلامة عيونك من الشاشة ""

                              تعليق

                              يعمل...
                              X