Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أنشتاين في صغره

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أنشتاين في صغره

    هذا المقطع من فلم يوضح عقلية انشتاين في الوجود وهو مازال صغيرا
    كان أستاذه يقول إذا كان الله موجود وهو خالق كل شي فهو (خلق الشر ) تعالى الله عما يصفون
    فرد عليه هذا الصغير..... وكان رده مفحما



    http://www.youtube.com/watch?v=FmA-Y_df8jA




    قال الله تعالى
    { مَّا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَمَا أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٍ فَمِن نَّفْسِكَ }

  • #2
    راااااااااائع وعجيب
    اللهم آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخره حسنه وقنا عذاب النار

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك اخي .. ولكن شاهدتها سابقا ... والله اعلم ان كان انتشتاين هذا ام لا ...

      تعليق


      • #4
        كان الفديو هنا من قبل ....

        اعتقد كان محتوى المضوع انه طالب مسلم واستاذ علماني ..لست متاكد لاكنه اكيد شخص اخر ..

        رغم انه في الحالتان تمثيل ...ليس مهم ..

        سلامة عيونك من الشاشه

        تعليق


        • #5
          موضوع قديم حللناه و طحناه و فرمناه ...
          شكرا للموضوع الطيب
          لكن وجب الحدر بعض الفيديوهات الغربية لا تعرف الله عز وجل حق معرفة
          ...
          الحمد لله

          تعليق


          • #6
            لا ليس هو ااينشتاين . اينشتاين كان يهوديا متعصبا لمن لايعرف وقد ساهم هو العالم وايزمان فى صدور وعد بلفور عندما باع لبريطانيا فى هذا الوقت خق اختراع ماده شديده الانفجار وعندما قامت الدوله اليهوديه عرضا عليهما وعلى اينشتاين بالخصوص ان يكون رئيس وزراء فيها كان رده (أنا رجل علم لا اعرف فى السياسه اى شى فانا فى مكانى اهم من المنصب فبعلمى قد قامت دولتكم ) اما العالم وأيزمان قد انشاء مفاعل نووى وسمى على اسمه )
            عليهم لعنه الله جميعا الى يوم الدين
            مصدر المعلومه : كتاب عن حياه (ثيودر هرتزل) مؤسس الدوله الصهيونيه
            لا اله ألا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
            .......................................
            www.facebook.com/karakeebanimation3d

            تعليق


            • #7
              سبق وان رددت في الموضوع السابق والان سارد بنفس الرد لنفس الرجل (مصطفى محمود / حوار مع صديقي الملحد ) :
              لماذا خلق الله الشر؟

              الله لا يأمر إلا بالعدل والمحبة والإحسان والعفو والخير وهو لا يرضى إلا بالطيب.
              فلماذا ترك الظالم يظلم والقاتل يقتل والسارق يسرق؟
              لأن الله أرادنا أحرارا .. والحرية اقتضت الخطأ ولا معنى للحرية دون أن يكون لنا حق التجربة والخطأ والصواب .. والاختيار الحر بين المعصية والطاعة.
              وكان في قدرة الله أن يجعلنا جميعًا أخيارا وذلك بأن يقهرنا على الطاعة قهرا وكان ذلك يقتضي أن يسلبنا حرية الاختيار.
              وفي دستور الله وسنته أن الحرية مع الألم أكرم للإنسان من العبودية مع السعادة .. ولهذا تركنا نخطيء ونتألم ونتعلم وهذه هي الحكمة في سماحه بالشر.
              ومع ذلك فإن النظر المنصف المحايد سوف يكشف لنا أن الخير في الوجود هو القاعدة وأن الشر هو الاستثناء ..
              فالصحة هي القاعدة والمرض استثناء ونحن نقضي معظم سنوات عمرنا في صحة ولا يزورنا المرض إلا أياما قليلة .. وبالمثل الزلازل هي في مجملها بضع دقائق في عمر الكرة الأرضية الذي يحصى بملايين السنين وكذلك البراكين وكذلك الحروب هي تشنجات قصيرة في حياة الأمم بين فترات سلام طويلة ممتدة.
              ثم أننا نرى لكل شيء وجه خير فالمرض يخلف وقاية والألم يربي الصلابة والجلد والتحمل والزلازل تنفس عن الضغط المكبوت في داخل الكرة الأرضية وتحمي القشرة الأرضية من الانفجار وتعيد الجبال إلى أماكنها كأحزمة وثقالات تثبت القشرة الأرضية في مكانها، والبراكين تنفث المعادن والثروات الخبيثة الباطنة وتكسو الأرض بتربة بركانية خصبة .. والحروب تدمج الأمم وتلقح بينها وتجمعها في كتل وأحلاف ثم في عصبة أمم ثم في مجلس أمن هو بمثابة محكمة عالمية للتشاكي والتصالح .. وأعظم الاختراعات خرجت أثناء الحروب .. البنسلين الذرة الصواريخ الطائرات النفاثة كلها خرجت من أتون الحروب.
              ومن سم الثعبان يخرج الترياق.
              ومن الميكروب نصنع اللقاح.
              ولولا أن أجدادنا ماتوا لما كنا الآن في مناصبنا، والشر في الكون كالظل في الصورة إذا اقتربت منه خيل إليك أنه عيب ونقص في الصورة .. ولكن إذا ابتعدت ونظرت إلى الصورة ككل نظرة شاملة اكتشفت أنه ضروري ولا غنى عنه وأنه يؤدي وظيفة جمالية في البناء العام للصورة.
              وهل كان يمكننا أن نعرف الصحة لولا المرض .. إن الصحة تظل تاجا على رؤوسنا لا نراه ولا نعرفه إلا حينما نمرض.
              وبالمثل ما كان ممكنا أن نعرف الجمال لولا القبح ولا الوضع الطبيعي لولا االشاذ.
              ولهذا يقول الفيلسوف أبو حامد الغزالي: إن نقص الكون هو عين كماله مثل اعوجاج القوس هو عين صلاحيته ولو أنه استقام لما رمى.
              وظيفة أخرى للمشقات والآلام .. أنها هي التي تفرز الناس وتكشف معادنهم.
              لولا المشقة ساد الناس كلهم ... الجود يفقر والإقدام قتال
              إنها الامتحان الذي نعرف به أنفسنا .. والابتلاء الذي تتحدد به مراتبنا عند الله.
              ثم إن الدنيا كلها ليست سوى فصل واحد من رواية سوف تتعدد فصولها فالموت ليس نهاية القص ولكن بدايتها.
              ولا يجوز أن نحكم على مسرحية من فصل واحد ولا أن نرفض كتابا لأن الصفحة الأولى لم تعجبنا.
              الحكم هنا ناقص..
              ولا يمكن استطلاع الحكمة كلها إلا في آخر المطاف .. ثم ما هو البديل الذي يتصوره السائل الذي يسخر منا؟!
              هل يريد أن يعيش حياة بلا موت بلا مرض بلا شيخوخة بلا نقص بلا عجز بلا قيود بلا أحزان بلا آلام.
              هل يطلب كمالا مطلقا؟!
              ولكن الكمال المطلق لله.
              والكامل واحد لا يتعدد .. ولماذا يتعدد .. وماذا ينقصه ليجده في واحد آخر غيره؟!

              تعليق


              • #8
                مهما كانت ديانة انيشتاين فاني احترمه لعلمه ولو كان مؤسس قوة اسرائيل
                فاني افصل بين هذا وذاك

                تعليق


                • #9
                  للعلم
                  أنا لا أحب تقديس أنشتين
                  و ليذهب للجحيم بكل صراحة ( إذا لم يسلم! الله أعلم)
                  و هناك الكثير من العلماء و الباحثين و المختصين و الأوفياء في العالم
                  سأعطي أمثلة ولو أنني لا أعرفهم جيدا!

                  مثلا :
                  nicolas tesla
                  (هذا العبقري رجل غير عادي و قام بإكتشافات خاف أن تتحول لأسلحة دمار شامل فوزعها على بعض دول العالم و عاصر و تصارع مع أديسون!)

                  باحثون هواة إخترعوا كل واحد لوحده سيارات بالطاقة المتجددة و عدة أنواع من المحركات
                  منهم من تم قتله ليبقى سوق البترول مستمرا!
                  ...
                  الحمد لله

                  تعليق


                  • #10
                    بغض النظر عن أنه يهودي أو غيره
                    طبعا كان هذا تمثيل عن حياة أنشتاين في صغره وإذا تلاحظون في آخر الفلم كاتبين إسمه وتاريخ ولادته ووفاته
                    وبعدين كان هذا سرد لسيرة حياته في الصغر وهذا الموقف مع مدرسه حصل حسب هذه السيرة
                    هنا النقطة التي يجب فهمها وهي:
                    نحن نقرأ في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "كل مولود يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه." (رواه مسلم)
                    هذا الحديث يدل على أن الإنسان وإن كان لا يولد عالماً بشيء، إلا أنه لا يولد بعقل فارغ، وإنما يولد وفي عقله بذور علم تنمو بنموه وتبلغ كمالها بنضجه، لكن هذا العلم المبذور أصله في الإنسان يمكن أن تعارضه المؤثرات الخارجية، وإن كانت لا تملك إزالته.

                    بعض الحقائق عن أنشتاين

                    عرضت الحكومة الإسرائيلية على أينشتاين منصب رئيس الدولة في العام 1952 ولكن أينشتاين رفض هذا العرض الإسرائيلي قائلا: "انا رجل علم ولست رجل سياسة".[2]. وفي نهاية حياته اتهمته المخابرات الأمريكية بالميول للشيوعية لأنه قدم انتقادات لاذعة للنظام الرأسمالي الذي لم يكن يروق له. وفي عام 1952 كتب أينشتاين في رسالة إلى الملكة الأم البلجيكية: "لقد أصبحت نوعاً من المشاغب في وطني الجديد بسبب عدم قدرتي على الصمت والصبر على كل ما يحدث هنا."[2]
                    فقد صرح بأن القومية مرض طفولي، وبأن الطبيعة الأصلية لليهودية تتعارض مع فكرة إنشاء دولة يهودية ذات حدود وجيش وسلطة دنيوية. وأعرب عن مخاوفه من الضرر الداخلي الذي ستتكبده اليهودية، إذا تم تنفيذ البرنامج الصهيوني، وفي هذا رَفْض للفكر الصهيوني ولفكرة التاريخ اليهودي الواحد. ولهذا السبب، وفي العام نفسه، فسَّر انتماءاته الصهيونية وفقاً لأسس ثقافية، فصرح بأن قيمة الصهيونية بالنسبة إليه تكمن أساساً في « تأثيرها التعليمي والتوحيدي على اليهود في مختلف الدول ». وهذا تصريح ينطوي على الإيمان بضرورة الحفاظ على الجماعات اليهودية المنتشرة في أرجاء العالم وعلى تراثها، كما يشير إلى إمكانية التعايش بين اليهود وغير اليهود في كل أرجاء العالم. وفي عام 1946، مَثل أمام اللجنة الأنجلو أمريكية وأعرب عن عدم رضاه عن فكرة الدولة اليهودية، وأضاف قائلاً: « كنت ضد هذه الفكرة دائماً ». وهذه مُبالَغة من جانبه حيث أنه، كما أشرنا من قبل، أدلى بتصريحات تحمل معنى التأييد الكامل لفكرة القومية اليهودية على أساس عرْقي. والشيء الذي أزعج أينشتاين وأقلقه أكثر من غيره هو مشكلة العرب. ففي رسالة بعث بها إلى وايزمان عام 1920، حذر أينشتاين من تجاهل المشكلة العربية، ونصح الصهاينة بأن يتجنبوا «الاعتماد بدرجة كبيرة على الإنجليز »، وأن يسعوا إلى التعاون مع العرب وإلى عَقْد مواثيق شرف معهم. وقد نبه أينشتاين إلى الخطر الكامن في الهجرة الصهيونية. ولم تتضاءل جهود أينشتاين أو اهتمامه بالعرب على مر السنين. ففي خطاب بتاريخ أبريل سنة 1948، أيَّد هو والحاخام ليو بايك موقف الحاخام يهودا ماجنيس الذي كان يروج فكرة إقامة دولة مشتركة (عربية ـ يهودية)

                    هذي سيرة هذا الرجل بكل تجرد
                    من ويكيبيديا

                    تعليق


                    • #11
                      بالنت يختلط الحابل بالنابل فلا يمكن الوثوق بكل معلومه
                      ايضا انا لا اقدس احدا انما احترمه لعلمه وهذا ليس بعيب ولا حرام
                      وما اعلمه عنه انه ضد الصهيونيه فلا ادري ما صحه هذا الخبر ولو كان صهيوني وداعم للصهيونيه فلا يعني ان لا احترمه لعلمه

                      تعليق

                      يعمل...
                      X