ما بال الصهاينه للمقدسات
فان كانت اسرائيل موجوده فهذا لحسن الجوار وتمكنهم من اسكات الشعوب عن افعال اسرائيل
وتعودنا ان يرتكب الصهاينه المجازر تتلوها حمله غضب ومن ثم يتم اخمادها من قبل محبين اسرائيل
الا ان يبدؤو بالمقدسات وبهذا الوقت بالذات فانهم يضعون اصحابهم في موقف حرج لربما يزداد الوضع عن الحرج لينتقل الى حاله فوضى تسقط حكام العرب
واسرائيل الكبرى لا يمكنها ان تحمي اسرائيل الصغرى ما دامت حكومه الصغرى لا تتفهم غضب الاسلام
خصوصا علمونا على ان اسرائيل لا تقهر ولكن بحرب لبنان وحرب غزة كشف القناع وزال الطمس الذي زرعوه فينا
فباتت اسرائيل تخسر ليس مع جيوش عربيه بل مع مقاومه بدائيه بالمقابل مع الاسلحه المتطورة والرادارات والطائرات والمدافع والدبابات
واذ نرى بان دولة الكيان الصهيوني اخذت تتدهور عسكريا وسياسيا بل باتت ازماتها لا تقبل ولا تحتمل ولا تطاق هذا غير جهاز الموساد والذي يعتبر العمود الفقري لكيان الدوله الصهيونيه سواء الصغرى او الكبرى
فاسرايل اليوم لا تحتمل المزيد من الحروب خصوصا انها لزمن بعيد تعودت ان تنتصر وان تفرض شروطها وسفارتها
ومع هذا فانها تخلق حرب مع مبرر او دون مبرر
يريدون الاقصى فسبق ان جرب ذلك الصليبين وبنفس الحال بتشتت الدول العربيه وانفرادها بقيادات لا تحمل معنى المسؤوليه وكان جل همها هو الكرسي الملعون
ولكن استنفر الاسلام وسطع علينا القائد صلاح الدين الايوبي موحدا الشامي مع المغربي ليقف المسلمون صفا واحدا ضد الصليبين
وانهزم الصليبين بانتصار ساحق للمسلمين
واليوم نرى ان الصهاينه لم يتعلمو من التاريخ ضنو ان مواليهم باقيتن ولا يدركون بان الدنيا قد تنقلب بثواني
فقد يستطيع مواليهم ان يحمو الكيان الصهيوني لكن لزمن ليس بعيد
واني لست حزين على ما اقدم الصهاينه بضم المقدسات لعل هذا يكون في صالحنا ويوحد المسلمين
فكلما اسرعو وتمادو فكلما اقتربت نهايتهم
فان كانت اسرائيل موجوده فهذا لحسن الجوار وتمكنهم من اسكات الشعوب عن افعال اسرائيل
وتعودنا ان يرتكب الصهاينه المجازر تتلوها حمله غضب ومن ثم يتم اخمادها من قبل محبين اسرائيل
الا ان يبدؤو بالمقدسات وبهذا الوقت بالذات فانهم يضعون اصحابهم في موقف حرج لربما يزداد الوضع عن الحرج لينتقل الى حاله فوضى تسقط حكام العرب
واسرائيل الكبرى لا يمكنها ان تحمي اسرائيل الصغرى ما دامت حكومه الصغرى لا تتفهم غضب الاسلام
خصوصا علمونا على ان اسرائيل لا تقهر ولكن بحرب لبنان وحرب غزة كشف القناع وزال الطمس الذي زرعوه فينا
فباتت اسرائيل تخسر ليس مع جيوش عربيه بل مع مقاومه بدائيه بالمقابل مع الاسلحه المتطورة والرادارات والطائرات والمدافع والدبابات
واذ نرى بان دولة الكيان الصهيوني اخذت تتدهور عسكريا وسياسيا بل باتت ازماتها لا تقبل ولا تحتمل ولا تطاق هذا غير جهاز الموساد والذي يعتبر العمود الفقري لكيان الدوله الصهيونيه سواء الصغرى او الكبرى
فاسرايل اليوم لا تحتمل المزيد من الحروب خصوصا انها لزمن بعيد تعودت ان تنتصر وان تفرض شروطها وسفارتها
ومع هذا فانها تخلق حرب مع مبرر او دون مبرر
يريدون الاقصى فسبق ان جرب ذلك الصليبين وبنفس الحال بتشتت الدول العربيه وانفرادها بقيادات لا تحمل معنى المسؤوليه وكان جل همها هو الكرسي الملعون
ولكن استنفر الاسلام وسطع علينا القائد صلاح الدين الايوبي موحدا الشامي مع المغربي ليقف المسلمون صفا واحدا ضد الصليبين
وانهزم الصليبين بانتصار ساحق للمسلمين
واليوم نرى ان الصهاينه لم يتعلمو من التاريخ ضنو ان مواليهم باقيتن ولا يدركون بان الدنيا قد تنقلب بثواني
فقد يستطيع مواليهم ان يحمو الكيان الصهيوني لكن لزمن ليس بعيد
واني لست حزين على ما اقدم الصهاينه بضم المقدسات لعل هذا يكون في صالحنا ويوحد المسلمين
فكلما اسرعو وتمادو فكلما اقتربت نهايتهم
تعليق