Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هااااااااااااااااااااااام جدااااااااااا للكل (السيئة تعم و الحسنة تخص)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هااااااااااااااااااااااام جدااااااااااا للكل (السيئة تعم و الحسنة تخص)

    السلام عليكم و رحمة الله

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (كل مصور في النار)
    معني الحديث انه كل من صور شخصا او حيوان او طائر او اي شئ به روح فه في النار
    فيمكنكم تصوير اشياء ليس فيها الروح مثل النبات و الشجر و الالات و السيارات و الروبوت
    لا اله الا الله محمد رسول الله
    سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

    يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك

  • #2
    اخي اعطنى مرجع الحديث من اين اتيت به
    و الموضوع ليس هكذا تأتي بالحديث وتعطي الحكم
    الأمر هذا افتى فيه العلماء ولو بحثت لوجدت الفتاوى

    وليكن بعلمك أن أصحاب هذا المنتدى من الملتزمين - ولانزكي على الله أحداً - ولا يقومون بعمل بشيء مخالف للدين

    منقول
    التعديل الأخير تم بواسطة anime; 30 / 03 / 2010, 12:40 AM.
    الله أكبر

    تعليق


    • #3
      كلامك صحيح
      حتي لو ان الحديث صحيح انه صور ( تماثيل ) بالحاسوب و ليست حقيقيه

      تعليق


      • #4
        غلط غلط غلط
        هذا الحديث حديث صحيح فعلا
        لكن فكرفيها بالعقل ازاى الحديث دا كان من ايام الرسول صلى الله عليه وسلم اذا كان ايام الرسول ماكانش فيه كاميرات
        المقصود هنا التصوير بنحت التماثيل فيأتى الله يوم القيامه ويقول احييى ما خلقت بيدك ...


        (( والذين امنوا تطمئن قلوبهم بذكر الله الا بذكر الله تطمئن القلوب ))

        Ezzzzat 2 Ezzat.3d
        --------
        Our group on facebook
        3Ds Max Learning
        Join Us
        -------
        دروسى انا و Aracafe ..
        ..:: دروس متجدده :: Aracafe::Ezzzzat::..
        ---------
        للتواصل :-
        Ezzat_Mamdouh@hotmail.com
        Ezzat_Mamdouh@yahoo.com

        تعليق


        • #5
          يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم

          تحدث عن صناعة التماثيل 'الاصنام'

          وليس ما نحوله و ما نصوره من افكار في الحاسوب

          اضافة هامة لم نسمع على وجه التاريخ ان شخص يعبد كركتر ثلاتي الابعاد
          او شخصية كرتونية او شخصيات العاب الحاسوب
          الله أكبر

          تعليق


          • #6
            كل الردود في الموضوع دة عليها مأخذ شخصي للأسف و مافي حد منكم فقيه أو دارس شريعة أو رجع الي مفتي
            ولكن لأشفي صدوركم سأعطيكم فتوي إن شاء الله صحيحة في مجال قريب منا وهو مجال تصميم الألعاب
            ________________________________________________

            الفتوى الأولي


            حكم برمجة الألعاب الإلكترونية

            سؤال:
            هل يجوز تصميم ألعاب الكمبيوتر ( بدون موسيقى ) التي تستخدم على الجوال أو أجهزة الكمبيوتر وبيعها ؟

            الجواب:

            الحمد لله

            الخطر في الألعاب ( الإلكترونية ) يكمن في جهتين :

            الأولى : في طريقة اللعبة والصيغة التي أنشأها عليها المبرمجون .

            الثانية : في طريقة استعمال هذه الألعاب وكيفية تعاطي الناس معها .

            أما عن طريقة اللعبة وما تحتويه من صور ومراحل وشخوص وأهداف : فهذه مسؤولية تتحملها مؤسسات البرمجة التي تنتج الألعاب ( الإلكترونية ) ، فهي التي تملك توجيه هذه الألعاب نحو تحقيق أهداف سامية : من غرس للقيم والأخلاق الفاضلة ، وتنمية لمهارات التفكير والذكاء ، وتربية على حسن التصرف والتعامل مع المواقف الطارئة ، إلى جانب تحقيق التسلية والمتعة المباحة لرواد هذه الألعاب .

            ولا شك أن المتخصصين في برمجة الألعاب ( الإلكترونية ) على اطلاع أدق في تفاصيل الألعاب التي يمكن إنتاجها وتسويقها ، ولعلهم يدركون كل ما يدعو إليه التربويون من ضرورة ترشيد الإنتاج ومراقبة الاستعمال ، خاصة مع انتشار الدراسات والأبحاث والنداءات الكثيرة لإنقاذ الأبناء من أضرار طمع وجشع تجار الألعاب ( الإلكترونية ) ومنتجيها .

            فالألعاب التي تعوِّد القتل المجرد ، والسرقة ، والاعتداء ، ليست كالألعاب التي تنمِّي الشجاعة ، والدفاع عن الحرمات ، وحفظ الأمانات ، وإرجاع الحق لصاحبه .

            كذلك الألعاب التي تقيِّد التفكير ، وتحصر الذهن في مشاهدَ وأعمالٍ محدودةٍ ، ليست كتلك التي تنطلق بالذهن والفكر نحو الإبداع والإنتاج .

            إلا أننا نطمع في الانطلاق نحو إشباع هذه الألعاب بالقيم الصالحة النافعة ، كالحفاظ على الطاعات - وأهمها الصلاة - ، والحفاظ على الوقت ، والاهتمام بالعلم والدراسة ، والصدق ، والأمانة ، والوفاء ، وغيرها ، ليس فقط في تركيب هذه القيم ضمن التكوين الكلي للعبة ، بل بلفت أنظار المستعملين لها بطريقة أو بأخرى ، حتى تعلق في أذهان المرتادين الذين هم في الغالب في المراحل العمرية الأولى .

            والخطر كل الخطر في محاولة تقليد الألعاب التي تنتجها شركات المتاجرة بالقيم ، والتي لا ترقب في إنتاجها إلا تحقيق المتعة ، والشهوة ، والمردود المادي الكبير ، على حساب الأسرة والمجتمع ، وأغلب هذا الإنتاج السيئ يأتينا من قبل المبرمجين من غير المسلمين ، وللأسف أيضاً يأتينا من كثير من الشركات المسلمة التي غفلت عن تعاليم دينها وقيم مجتمعاتها .

            لذلك تجد الكثير من هذه الألعاب – إن لم نقل أكثرها – تستبيح التعري ، والقمار ، والسحر ، والموسيقى ، وتنتشر فيها صور الصليب والقصص الخيالية التي تعتدي على الإيمان بعالم الغيب من الجنة والنار والملائكة والبعث بعد الموت ، ولو تأمل المبرمج المسلم لوجد شركات البرمجة العالمية حريصة على غرس معتقداتها والدعوة إلى دينها – على بطلانه وفساده – فكيف يغفل هو عن الدعوة إلى دينه وفضائل الأخلاق عبر ما يصنعه وينتجه ؟! .

            وقد سبق بيان شيء من الأفكار السابقة عند حديثنا عن حكم الرسوم المتحركة في جواب السؤال رقم ( 71170 ) .

            أما الخطر الذي يأتي من جهة استعمال هذه الألعاب وطريقة التعاطي معها : فذلك حديث واسع قد لا يكون للمبرمج فيه علاقة ، إلا من حيث حرصه على التوجيه والإرشاد لأفضل طرق الاستعمال التي تحقق الفوائد وتدفع المضار ، فما المانع من نشر هذه التعليمات في بداية كل لعبة تنتجها الشركة ؟ أو نشر هذه الإرشادات على شكل ورقة مطوية تصحب جميع أقراص الألعاب ، كما يمكن توجيه الآباء الذين يقبلون على شراء تلك الألعاب لأبنائهم .

            والمقصود من هذه الإرشادات هو التوجيه النافع لهذا النوع من التسلية ، كي لا يطغى على أوقات الأبناء فيحول بينهم وبين أداء الواجبات الدينية والدنيوية الأخرى ، والتحذير من الأخطار المتوقعة من جراء المبالغة في استعمالها ، كالأخطار الصحية على العين ، والظهر ، والسمع ، ونحو ذلك ، وكذلك التنبيه على الفئات العمرية المناسبة لكل لعبة ، فمن المعلوم أن ألعاب الكبار قد لا تصلح للصغار ، والعكس كذلك ، فلا بد من الحرص على التزام كلٍّ بما يناسبه ، وهذا كله يحتاج إلى توجيه وإرشاد لا يعرفه إلا المبرمج الذي يتقي الله تعالى ، والذي يملك الوعي الكامل ويتحمل المسؤولية تجاه دينه ومجتمعه .

            والخلاصة :

            أن المبرمج الذي يلتزم بالضوابط الشرعية السابقة ، ويراعي في عمله ما سبق التنبيه عليه : فلا حرج عليه فيما يصنع - إن شاء الله تعالى - ، بل لعله يؤجر على ما ينشر من خير في مقابل ما ينتشر من الشر ، والله سبحانه وتعالى مطلع على قلبه وقصده .

            ويمكنك – أيضاً - مراجعة جواب السؤال رقم ( 2898 ) في تفصيل حكم " الألعاب الإلكترونية " .

            والله أعلم

            المصدر: الإسلام سؤال وجواب



            الفتوى الثانية



            ما حكم برمجة ألعاب الكمبيوتر، وبيعها ؟

            المجيب : د/ سلمان العودة

            ما هو حكم برمجة ألعاب الكمبيوتر لأجل بيعها ، أو توزيعها مجاناً على الإنترنت ؟

            برمجة ألعاب الكمبيوتر تختلف بحسب نوعها، فإن كانت ألعاباً محرمة ؛ لمادتها الفاسدة ، أو المنحرفة فيحرم حينئذ صناعتها ، وتصميمها ، وعرضها ،وبيعها ،وشراؤها .وإن كانت مباحة ، فهو مباح.وإن كانت ذات هدف تربوي، أو تعليمي، أو دعوي، أو نحو ذلك ،فهي مما ينبغي أن تُولى عناية ،واهتماماً، واحتساباً، فيُعتنى بإعدادها ،وتجهيزها، ورفع مستواها، وتوسيع دائرة توزيعها؛ لمسيس الحاجة إليها لدى الكبار والصغار، وشدة إقبال الناس الآن على مثل هذا النوع من البرامج.ولا مانع حينئذ من توزيعها على الإنترنت، أو بيعها مقابل قيمة مادية .
            المصدر: الإسلام اليوم
            - و على الله فليتوكل المؤمنون -

            تعليق


            • #7
              أنا لا أصمم موديل لخشصية من أجل أن أعبدها أو أجعل منها آلهه أو حتي لأقول أنني خالق مثل الله
              كفاكم سطحية و دعونا نعمل بدون أوهام و إفتراءات ليس لها فائده
              آل في النار آل ,,

              تعليق

              يعمل...
              X