لربما تكون حرب العام القادم
اعلن بارك وزير الدفاع الاسرائيلي انه لا كبرر لحرب الصيف القادم
لكن تعلمنا ان اسرائيل عندما تريد ان تدخل حرب فانها تستخدم المفاجئه والائيهام بانه لن تكون حرب
اسرائيل اليوم بحاجه لحرب اكثر من اي وقت مضى لانها تريد ان تستعيد هيبتها
وكان المخطط الامريكي ان تقوم اسرائيل بعمليه سلام كبيرة بالشرق الاوسط تضم كل من السلطه وسوريا
الا ان اسرائيل حاولت بطريقتها ان تصنع سلاما يكون لصالحها ولكنها فشلت
تريد سلام دائم مع سوريا وان يكون لها فيها سفاره كمصر وهذا ترفضه سوريا الا انه ليس النقطه التي يمكن التوقف عندها
فان اسرائيل تريد ارجاع الجولان بشروط وهو ان يكون لها داخل الجولان رادارات وان تكون الجولان منزوعه السلاح كسييناء ولم توافق اسرائيل على كل الحدود اي تصل حدود سوريا شط بحيرة طبريا مما يسمح للسورين من استخدام المياه كحق طبيعي
وطبعا الجولان يمثل اهم منطقه استراتيجيه بفلسطين اي اسرائيل
فهي هضبه عاليه جدا وتطل على الكثير من المناطق السوريه وكذلك الفلسطينيه ( اسرائيل ) وهي ارض خصبه ومياه طبريا اغلبها يصل منها ومن جبل الشيخ
فان خسرت اسرائيل الهضبه فلن يكون عندها خط دفاع متين على الجبة الشماليه ولو سوريا استخدمت المياه لصالحها فلن يبقى شيئ اسمه بحيرة طبريا
والولايات المتحده بحاجه لسوريا او بحاجه لان يكون سلام مع سوريا كي تتجنب اسرائيل اي مواجهة مؤكده مع سوريا بحال اندلاع حرب مع لبنان
ايضا الاسلحه تنقل لحزب الله من خلال سوريا
النووي الايراني والقوة الايرانيه الصاعده
اولا ان الولايات المتحده لا يمكنها فتح حرب جديده مع ايران فالوقت لا يسمح والاقتصاد متهاوي وقواتها مشغوله
والولايات المتحده لا تريد حربا احاديه الجانب بل تريد اشراك العرب فيها
فكذلك الدول العربيه ترى ان ايران خطر يحدق بالدول العربيه سياسيا ودينيا
وجل مشكلتهم الان هي سوريا ولهذا امرت الولايات المتحده اتباعها بالمنطقه ان يحسنو سلوكهم مع سوريا وان يجددو العلاقات ويمتنوها واسترضائها لضمها معهم وهذا فشلو به مع ان امريكا تحاول اعاده العلاقات مع سوريه من خلال فتح سفارة لها بسوريا
مشكله اسرائيل
اسرائيل حتى الان اخفقت اخفاق كبير على المستوى السياسي والعسكري سواء بحربيها على لبنان وغزة وسياسيا خسرت اهم حليف كان بالشرق الاوسط كقو عسكره وكقوة اقتصاديه وكقوة سياسيه لها مكانتها بالعالم وهي تركيا
ولم تعطي لتركيا اي فرصه في التدخل بحرب غزة وايقاف الحرب مما شل هذا العلاقات بين اسرائيل وتركيا
الا ان العلاقات الاسرائيليه العربيه خرجت من الخفاء للعلن وباتت العلاقات واضحه
الحرب
ستكون هذه الحرب ان شاء الله وقدر لها ان تكون فستكون حرب كغير حروب العالم السابقه فهي الاحرب الصاروخيه والتي ستعتمد اكثر على حرب صواريخ وطيران ولربما تكون نوويه مركزه
والاهداف بهذه الحرب كبيرة وكثيره مما يجعلها حرب خاسرة للجميع سواء للدول المشاركه او الغير مشاركه وستسبب هذه الحرب نكسه اقتصاديه تعيدنا للثلاثينات
اعلن بارك وزير الدفاع الاسرائيلي انه لا كبرر لحرب الصيف القادم
لكن تعلمنا ان اسرائيل عندما تريد ان تدخل حرب فانها تستخدم المفاجئه والائيهام بانه لن تكون حرب
اسرائيل اليوم بحاجه لحرب اكثر من اي وقت مضى لانها تريد ان تستعيد هيبتها
وكان المخطط الامريكي ان تقوم اسرائيل بعمليه سلام كبيرة بالشرق الاوسط تضم كل من السلطه وسوريا
الا ان اسرائيل حاولت بطريقتها ان تصنع سلاما يكون لصالحها ولكنها فشلت
تريد سلام دائم مع سوريا وان يكون لها فيها سفاره كمصر وهذا ترفضه سوريا الا انه ليس النقطه التي يمكن التوقف عندها
فان اسرائيل تريد ارجاع الجولان بشروط وهو ان يكون لها داخل الجولان رادارات وان تكون الجولان منزوعه السلاح كسييناء ولم توافق اسرائيل على كل الحدود اي تصل حدود سوريا شط بحيرة طبريا مما يسمح للسورين من استخدام المياه كحق طبيعي
وطبعا الجولان يمثل اهم منطقه استراتيجيه بفلسطين اي اسرائيل
فهي هضبه عاليه جدا وتطل على الكثير من المناطق السوريه وكذلك الفلسطينيه ( اسرائيل ) وهي ارض خصبه ومياه طبريا اغلبها يصل منها ومن جبل الشيخ
فان خسرت اسرائيل الهضبه فلن يكون عندها خط دفاع متين على الجبة الشماليه ولو سوريا استخدمت المياه لصالحها فلن يبقى شيئ اسمه بحيرة طبريا
والولايات المتحده بحاجه لسوريا او بحاجه لان يكون سلام مع سوريا كي تتجنب اسرائيل اي مواجهة مؤكده مع سوريا بحال اندلاع حرب مع لبنان
ايضا الاسلحه تنقل لحزب الله من خلال سوريا
النووي الايراني والقوة الايرانيه الصاعده
اولا ان الولايات المتحده لا يمكنها فتح حرب جديده مع ايران فالوقت لا يسمح والاقتصاد متهاوي وقواتها مشغوله
والولايات المتحده لا تريد حربا احاديه الجانب بل تريد اشراك العرب فيها
فكذلك الدول العربيه ترى ان ايران خطر يحدق بالدول العربيه سياسيا ودينيا
وجل مشكلتهم الان هي سوريا ولهذا امرت الولايات المتحده اتباعها بالمنطقه ان يحسنو سلوكهم مع سوريا وان يجددو العلاقات ويمتنوها واسترضائها لضمها معهم وهذا فشلو به مع ان امريكا تحاول اعاده العلاقات مع سوريه من خلال فتح سفارة لها بسوريا
مشكله اسرائيل
اسرائيل حتى الان اخفقت اخفاق كبير على المستوى السياسي والعسكري سواء بحربيها على لبنان وغزة وسياسيا خسرت اهم حليف كان بالشرق الاوسط كقو عسكره وكقوة اقتصاديه وكقوة سياسيه لها مكانتها بالعالم وهي تركيا
ولم تعطي لتركيا اي فرصه في التدخل بحرب غزة وايقاف الحرب مما شل هذا العلاقات بين اسرائيل وتركيا
الا ان العلاقات الاسرائيليه العربيه خرجت من الخفاء للعلن وباتت العلاقات واضحه
الحرب
ستكون هذه الحرب ان شاء الله وقدر لها ان تكون فستكون حرب كغير حروب العالم السابقه فهي الاحرب الصاروخيه والتي ستعتمد اكثر على حرب صواريخ وطيران ولربما تكون نوويه مركزه
والاهداف بهذه الحرب كبيرة وكثيره مما يجعلها حرب خاسرة للجميع سواء للدول المشاركه او الغير مشاركه وستسبب هذه الحرب نكسه اقتصاديه تعيدنا للثلاثينات
تعليق