Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

...::موسوعة المنابر العلمية::...:: الاعجاز الكوني::...

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ...::موسوعة المنابر العلمية::...:: الاعجاز الكوني::...

    هذه بداية سلسلة بإذن الله عن الموضوع الأصلي ...::موسوعة المنابر العلمية::...
    ستنقسم بإذن الله إلى أفرع معينة ليتم التطلع عليها كلها بإذن الله
    نبدأ بإسم الله في أول أجزائنا الإعجاز الكوني
    ....................................
    المجموعة الشمسية والإعجاز الكوني
    ---------------
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    كشف العلماء أن الكون ليس هادئاً كما نتصور، بل هناك نجوم تنفجر وأخرى تبتلع الكواكب، على عكس النظام الشمسي المحكم، والذي يثير دهشة العلماء، وهذا ما جاء في خبر علمي، لنقرأ....
    دراسات كثيرة تؤكد أن نظامنا الشمسي مميز عن بقية الأنظمة، وأن مجموعتنا الشمسية مستقرة جداً في عملها، على عكس مجموعات شمسية كثيرة، فقد عثر علماء فلك إسبان على أدلة تشير إلى احتمال ابتلاع عدد من النجوم الشبيهة بالشمس كواكبها الدائرة في مدارها، وعثر فريق من العلماء في معهد الفيزياء الفلكية في جزر الكناري على نجم يطلق عليه إتش دي 82943 ، تنبعث في محيطه غازات من نوع نظائر ليثيوم 6 التي لا توجد عادة في الطبقات الخارجية للنجوم الشبيهة بالشمس لأنها تتلاشي في المراحل المبكرة من عملية نشوء النجوم، لكنها تبقى غير متغيرة في الكواكب. ونشر العلماء تقريرهم هذا حول الاكتشاف، الذي تمكّنوا من التوصل إليه بمساعدة مقياس طيفي حسّاس للغاية، في مجلة نيتشر العلمية البريطانية.
    يؤكد الفريق العلمي أن التفسير الوحيد لوجود هذه الغازات هو أن النجم ابتلع مجموعة أو مجموعتين من كواكبه، ويعتبر هذا النجم شبيهاً جداً بالشمس، ولكنه أكبر منها قليلاً وأكثر إشعاعاً، ويقع على بعد ثماني وسبعين سنة ضوئية مما يجعله قريباً نسبياً من كوكب الأرض. وللنجم كوكبان يدوران حوله، أحدهم تبلغ كثافته ضعف كوكب المشتري، والآخر أقل منه بقليل. وقد حيرت النجوم خارج مجموعتنا الشمسية عدداً من الفلكيين منذ اكتشافهم لها عام اثنين وتسعين لأنها تدور في فلك قريب جداً من النجوم التي انبثقت عنها.
    والتفسير الوحيد الممكن هو احتمال أن تكون هذه النجوم لها جاذبية دفعت عدداً من الكواكب نحو النجوم التي انبثقت عنها، وأحيانا ابتلعتها بينما دفعت عدداً آخر إلى مدار غريب الأطوار أو قذفت بها خارج النظام تماماً، وقد تم اكتشاف أكثر خمسين نظاماً خارج مجموعتنا الشمسية حتى الآن، وبينت دراسة تحليلية مقدار غرابة نظامنا الشمسي بكواكبه العملاقة مثل المشتري وزحل البعيدين عن الشمس.
    ولا يعرف الفلكيون ما إذا كان اكتشافهم هذا له علاقة بكون النظم الشبيهة بنظامنا الشمسي هي نادرة حقاً أو هي مشكلة بسيطة متعلقة بالتكنولوجيا الحديثة المتوفرة لدينا القادرة على التقاط النظم الغريبة. وتشير الدراسات إلى وجود عدد كبير من النجوم التي تحوم في فلكها بقايا عناصر فضائية. وبينت دراسة لأكثر من 450 نجماً شبيهاً بالشمس احتواءها على عنصر الحديد في الجزيئات ........... التكمله من هنا

    ........................
    جاري البحث عن المزيد
    █║▌│█│║▌║││█║▌│║▌║
    الايميل : attef_omer@hotmail.com

  • #2
    اعجبتني هذه المقاله ايضا
    ...................................
    عشر حقائق كونية مذهلة كشفها القرءان الكريم
    -------------------
    يتميز عصرنا الحديث بأنه عصر الفضاء، حيث تمكن الإنسان من كشف أسرار الكون والوصول إلى حقائق مذهلة غيرت نظرتنا إلى العالم من حولنا. والعجيب أن نجد هذه الحقائق جلية واضحة في كتاب أنزل قبل أكثر من 1400 سنة في زمن كانت علوم الفضاء عبارة عن شعوذة ودجل وخرافات وأساطير!

    وقد أدوع الله هذه الحقائق الكونية في كتابه لتكون دليلاً لكل مشكك في هذا العصر يرى من خلالها نور الحق وعظمة رسالة الإسلام... ومن أهم هذه الحقائق:

    1- اكتشاف بداية الكون

    من أهم اكتشافات القرن العشرين أن العلماء دحضوا فكرة الكون الأزلي الخالد! وأثبتوا بالبرهان القاطع أن للكون بداية على شكل انفجار هائل سمي الانفجار العظيم، وقد بدأ العلماء يكتشفون تفاصيل هذا الانفجار وقالوا بأن الكون كله كان كتلة واحدة فانفجرت وتشكلت المادة وخلال بلايين السنين تطور الكون إلى شكله الحالي.

    ونرى بعض العلماء يفضلون استخدام مصطلحات أكثر دقة من "انفجار" مثل "تباعد" أو "كثافة" المهم أنهم يريدون أن يصلوا إلى نتيجة تقول إن الكون بدأ من كتلة واحدة (رتقاً) ثم تباعدت أجزاؤها (انفتقت) و.. التكمله من هنا
    █║▌│█│║▌║││█║▌│║▌║
    الايميل : attef_omer@hotmail.com

    تعليق


    • #3
      لدي سؤال ما الحكمه من خلق الفضاء و الكواكب و المجرات ؟
      لم اجد لها اجابه مقنعه
      █║▌│█│║▌║││█║▌│║▌║
      الايميل : attef_omer@hotmail.com

      تعليق


      • #4
        هذه الاضافة من كتاب الاسلام يتحدى


        الكشوف الفلكية:
        يدلنا علم الفلك على أن عدد نجوم السماء مثل عدد ذرات الرمال الموجودة على سواحل البحار في الدنيا كلها ، منها ما هو أكبر بقليل من الأرض ولكن أكثرها كبير جدا حتى يمكن أن نضع في واحد منها ملايين النجوم في مثل حجم الأرض التي نعيش عليها ولسوف يبقى فيه مع ذلك مكان خال ! !
        إن كوننا هذا فسيح جدا. ولكي نفهمه نتصور طائرة خيالية تسير بسرعة (186.000) ميلا في الثانية الواحدة وأن هذه الطائرة الخيالية تطوف بنا حول الكون الموجود الآن. إن هذه الرحلة الخيالية سوف تستغرق (1000.000.000) سنة ، يضاف إلى ذلك أن هذا الكون ليس بمتجمد ، وإنما هو يتسع كل لحظة حتى إنه بعد (1.300.000.000) سنة تصير هذه المسافات الكونية ضعفين ! ! وهكذا لن تستطيع هذه الطائرة الخارقة في سرعتها الخيالية أن تكمل دورانها حول هذا الكون أبدا ، وإنما سوف تظل تواصل رحلتها في نطاق هذا التوسع الدائم في الكون(50).
        عندما تكون السماء صافية نستطيع أن نرى بالعين المجردة خمسة آلاف من النجوم ، ولكن هذا العدد يتضاعف إلى أكثر من (2.000.000) من النجوم حيث نستعمل تلسكوبا عاديا. وأقوى تلسكوب في العالم هو الذي يوجد في مرصد ماؤنت بالومار) في الولايات المتحدة الأمريكية ويستطيع أن يشاهد بلايين من النجوم.
        إن الفضاء الكوني فسيح جدا ، تتحرك فيه كواكب لا حصر لها بسرعة خارقة ، بعضها يواصل رحلته وحده ومنها أزواج تسير مثنى مثنى ومنها ما يتحرك في شكل مجموعات. ولو انك لاحظت ضوء الشمس الذي يدخل غرفتك من الشباك فسترى أن هناك ذرات كثيرة من الغبار تتحرك وتسير في الهواء ، فلو استطعت أن تتخيل هذا في شكل أعظم لأمكنك أن تحظى من الفهم بشيء عن السيارات والكواكب في الكون مع الفرق الهائل المتمثل في أن ذرات الغبار تتحرك ويتصادم بعضها مع بعض ، ولكن الكواكب مع كثرتها يواصل كل واحد منها سفره على بعد عظيم يفصله عن الكواكب الأخرى. ومثلها مثل بواخر عديدة تمشى في أعالي البحار متباعدة حتى إن إحداها لا تعرف شيئا عن الأخرى. إن هذا الكون يتألف من مجموعات كثيرة من الكواكب والنجوم ، تسمى (مجاميع النجوم) وكلها تتحرك دائما.

        * * *
        وأقرب حركة منا هي حركة القمر التي تبعد عنا (240.000) ميلا ، وهو يدور حول الأرض ويكمل دورته في مدة تسعة وعشرين يوما ونصف يوم. وكذلك تبعد أرضنا هذه عن الشمس (93.000.000) ميلا وهى تدور في محورها بسرعة ألف ميل في الساعة في دائرة (190.000.000) ميلا وتستكمل هذه الدائرة مرة واحدة في سنة كاملة. وكذلك توجد تسعة كواكب مع الأرض وكلها تدور حول الشمس بسرعة فائقة. وأبعد هذه الكواكب السيار (بلوتو) الذي يدور في دائرة (7.500.000.000) ميلا حول الشمس وحول هذه الكواكب يدور واحد وثلاثون قمرا أخرى ، وتوجد غير هذه الكواكب حلقة من ثلاثين ألفا من (النجيمات) وآلاف من النجوم ذوات الأذناب ، وشهب لا حصر لها ، وكلها تدور وفى وسطها ذلك السيار العملاق (الشمس) وقطرها (865.000) ميلا وهى أكبر من الأرض (1.200.000) مرة ! !
        ثم إن هذه الشمس ليست بثابتة أو واقفة في مكان ما وإنما هي بدورها مع كل هذه السيارات والنجيمات تدور في النظام الرائع بسرعة (600.000) ميلا في الساعة.وهناك آلاف من الأنظمة غير هذا النظام الشمسي ، يتكون منها ذلكم النظام الذي نسميه (مجاميع النجوم) ، أو المجرات وكأنها جميعا طبق عظيم تدور عليه النجوم والكواكب منفردة ومجتمعة ، كما يدور الخذروف الذي يلعب به الأطفال.. ومجرات النجوم هذه تتحرك بدورها أيضا ، والمجرة التي يقع فيها نظامنا الشمسي تدور على محورها بحيث تكمل (دورة واحدة) في(200.000.000) سنة ضوئية.

        * * *
        ويقدر علماء الفلك أن هذا الكون يتألف من خمسمائة مليون من مجاميع النجوم مضروبا هذا العدد في (500.000.000.000.000) من الملايين وفي كل مجموعة منها يوجد (مائة مليار) من النجوم ، أو أكثر أو أقل ويقدرون أن أقرب مجموعة من النجوم وهي التي نراها في الليل كخيوط بيضاء دقيقة تضم حيزا مداه ألف سنة ضوئية. ونحن –سكان الأرض- نبعد عن مركز هذه المجموعة بمقدار ثلاثين ألف سنة ضوئية ، وهذه المجموعة جزء من مجموعة كبيرة تتألف من سبع عشرة مجموعة وقطر هذه المجموعة الكبيرة (ذات السبع عشرة) مليونان من السنين الضوئية.
        ومع هذا الدوران تجري حركة أخرى وهي أن هذا الكون يتسع من كل جوانبه كالبالون المتخذ من المطاط حين ينفخ فيه الأطفال ، وشمسنا هذه –وهي تدور حول نفسها- تدور بنا أيضا على الحاشية الخارجية للمجرة وهي تتباعد عن هذه الحاشية الخارجية بمقدار اثني عشر ميلا كل ثانية كما تتبعها في هذه العملية جميع النجوم الداخلة في النظام الشمسي. وهكذا جميع السيارات تسير إلى جانب أو آخر مع دورانها الخاص طبقا لنظامها ، فمنها ما يسير بسرعة ثمانية أميال في الثانية ، ومنها ما يسير بسرعة ثلاثة وثلاثين ميلا في الثانية ، ومنها ما يسير بسرعة أربعة وثمانين ميلا في الثانية. وجميع النجوم على هذا النحو تبتعد في كل ثانية بسرعة فائقة عن مكانها. هذه الحركة المدهشة تحدث طبقا لنظام وقواعد محكمة بحيث لا يصطدم بعضها ببعض ولا يحدث اختلاف في سرعتها.

        * * *
        إن حركة الأرض حول الشمس منضبطة تمام الانضباط بحيث لا يمكن أن يحدث أدنى تغير في سرعة دورانها حتى بعد مرور قرن من الزمان. وهذا القمر الذي يتبع في حركته الأرض يدور في فلك مقرر ومنضبط مع تفاوت يسير جدا ، يتكرر بعد كل ثمانية عشر عاما ونصف عام بدقة فائقة ، وتلك هي حال جميع الأجرام السماوية. ويرى علماء الفلك أن مجرات النجوم يتداخل بعضها في بعض فتدخل مجرة تشتمل على بلايين من السيارات المتحركة في مجرة أخرى مثلها (وتتحرك سياراتها هي الأخرى) ثم تخرج منها بسياراتها جميعا دون أن يحدث أي تصادم بين سيارات المجرتين.
        وإن العقل حين ينظر إلى هذا النظام العجيب والتنظيم الدقيق الغريب ، لا يلبث أن يحكم باستحالة أن يكون هذا كله قائما بنفسه ، بل إن هنالك طاقة غير عادية هي التي تقيم هذا النظام العظيم وتهيمن عليه.
        الحكمة هي أن تعرف أنك لا تعرف وأن لا تكابر أمام ما تجهل وأن تتواضع في ما تعرف

        تعليق


        • #5
          ahmad.ps شكراً على مشاركتك يا الغالي
          ..........................
          نستأنف الموسوعة
          نعمة الجاذبية الأرضية
          ----------------
          ما أكثر الآيات التي نمر عليها ونحن غافلون عنها وعن عظمتها ودلالاتها ومعجزاتها.وما أكثر الحقائق العلمية التي اكتشفها العلماء وقد جاء الحديث عنها في القرآن بكل دقة وبيان.
          فقد طرح القرآن العديد من الأسئلة على أولئك المشككين وذكَّرهم بنعمة الله وأنه هو الذي سخر لهم هذه النعم. ومن ذلك قول الحق تبارك وتعالى: {أَمَّن جَعَلَ الأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ}...[النمل: 61].
          هذه آية عظيمة تسأل هؤلاء المعرضين الذين جحدوا بنعمة الله: مَن الذي جعل لهم الأرض قراراً أي مكاناً يستقرون فيه؟ ومن الذي خلق هذه الأنهار، ومن الذي خلق الجبال، ومن الذي جعل البرزخ بين البحار...والحقيقة أن كل هذه الحقائق العلمية لم تكن مكتشفة زمن نزول القرآن وعلى الرغم من ذلك أمر الله هؤلاء أن يفكروا فيها ليدركوا الأسرار الخفية وراءها.
          فالإنسان يعيش على هذه الأرض منذ آلاف السنين وهو لا يحس بأي فوضى أو عدم استقرار ولا يدرك نعمة وقيمة أن تكون الأرض مكاناً يستقر عليه ولا تضطرب حياته فيها. ولكن ما معنى ذلك؟
          ماذا لو...
          يقول العلماء إن الأرض هي الكوكب الوحيد الذي جاء تصميمه مناسباً تماماً للحياة المريحة والمستقرة، وحجم الأرض وكتلتها وبعدها عن الشمس وسرعة دورانها حول نفسها وحول الشمس، مناسب جداً للحياة، ولو أن حجم الأرض أو كتلتها أو بعدها عن الشمس أو سرعة دورانها كانت أكبر بقليل أو أصغر بقليل لاختلت الحياة على ظهرها.
          ولكن هناك أمر مهم جداً لولاه لا يمكن لنا أن نستقر على هذه الأرض وهو الجاذبية الأرضية، فكوكب الأرض يمتاز بجاذبية محددة مناسبة للحياة المستقرة، ولو كانت جاذبية الأرض أقل مما هي عليه (مثل القمر) فإن الإنسان سيطير في الهواء عندما يبذل أي جهد، ولو كانت الجاذبية أكبر مما هي عليه (مثل المشتري) لالتصق الإنسان بالأرض ولم يعد قادراً على الحركة!!!
          ماذا يسبب انعدام الوزن
          إنها قوة سخرها الله لجميع الأجسام في الكون لتتجاذب، فالأرض تشدنا نحو مركزها، بفعل قوة جاذبيتها، ولذلك فإننا نحس بالاستقرار على ظهرها، وبالتالي فهي قرار لنا. لو كنا على سطح القمر مثلاً فإن وزن أحدنا سيكون أقل مما هو عليه على الأرض بست مرات، أي أن الرجل الذي يزن على الأرض 90 كيلو جرام، سيكون وزنه على القمر 15 كيلو جرام فقط!
          ولا نحس بنعمة الجاذبية إلا عندما نغادر الأرض!وهذا ما يشكو منه رواد الفضاء، حيث يقول العلماء الذين صعدوا إلى الفضاء الخارجي وعاشوا حالة انعدام الوزن أو انعدام الجاذبية أو انعدام الاستقرار على الأض:
          1- إننا نعاني من أمراض كثيرة مثل الغثيان وصعود الدم للأعلى في الجسد بدلاً من الأسفل وبالتالي انتفاخ الوجه، أما العظام فتفقد جزءاً من الكالسيوم.
          وبالتالي فإن الذي يعيش في الفضاء يُصاب بنخر العظام، بل يفقد من كتلة عظامه كل سنة أكثر من 20 بالمائة.
          2- بنتيجة عدم الاستقرار وغياب الجاذبية فإن الدورة الدموية ستضطرب وتتشكل حصيات في الكلية، سوف تضمر العضلات، ويتباطأ تقلص الأمعاء مما يعيق هضم الطعام.
          سوف يرتفع لديه ضغط الدم، ويتسرّع قلبه، مما يسبب له مشاكل في نظام عمل القلب، تبقى لمدة أشهر حتى بعد عودته إلى الأرض.
          3- سوف يختلف إيقاع الجسم الطبيعي بسبب فقدان طلوع الشمس وغروبها، فالظلام يخيم على كل شيء في الفضاء، وبالتالي سوف تختل دورة الجسم ونظامه ولا يعود قادراً على فعل شيء.
          كما أن الأشعة الكونية القاتلة سوف تؤثر عليه وتسبب أذى لجهازه العصبي، وقد يُصاب بأورام خبيثة نتيجة هذه الإشعاعات.
          4- يعاني من يفقد الجاذبية ويعيش في الفضاء من قلة النوم، لأنه فقد الجاذبية التي تجعل رأسه مستقراً على الفراش أثناء النوم، فهو يحس أنه يسبح في سائل ما، ولذلك لا يتمكن من النوم إلا بصعوبة.
          وسوف يضعف لديه نظام المناعة، وهذا يمكِّن أي فيروس من السيطرة على جسده ومن المحتمل أن يُصاب بأي مرض بما في ذلك السرطان!
          5- سوف تحدث اضطرابات عديدة في القلب لأنه سيعمل أكثر، فالجاذبية الأرضية تساعد القلب على ضخ الدم، وعند غياب الجاذبية فإن القلب سيبذل جهداً أكبر مما يُضعف القلب.
          بل إن الدكتور William Evans من وكالة ناسا للفضاء يقول إن الخروج خارج الأرض هو بمثابة "كابوس طبي" حيث يعجز الطب عن علاج الأمراض الناتجة عن انعدام الجاذبية.
          كذلك فإن الذي يعيش في الفضاء بعيداً عن جاذبية الأرض يعاني من صعوبة التبول لأن السوائل تبقى معلقة وملتصقة بجسده ولا تنزل للأسفل!وبالتالي فإن أبسط الأشياء سوف تختل.ويقول الباحثون إن مجرد الحياة في الفضاء يعتبر موتاً بطيئاً!!
          مشاعر رواد الفضاء
          ولذلك فإن رواد الفضاء عندما يعودون إلى الأرض يحسون وكأنهم عادوا إلى بيتهم!ولذلك فإن الله تعالى وصف لنا هذا الإحساس عندما وصف الأرض بأنها كالمهد بالنسبة للإنسان، والمهد هو السرير الذي ينام فيه الطفل ويستقر: {الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ مَهْدًا وَسَلَكَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلا وَأَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّن نَّبَاتٍ شَتَّى} [طه: 53]. وقال أيضاً: {الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ مَهْدًا وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلا لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونََ} [الزخرف: 10].وقال أيضاً: {أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا} [النبأ: 6].
          وتأملوا معي كيف يصف الله الأرض بأنها مهد، ثم يذكرنا بنعمة عظيمة يفقدها الإنسان أيضاً في الفضاء وهي: {وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلا لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونََ}، فقد جعل الله في الأرض طرقاً وأشياء نهتدي بها، أما الإنسان في الفضاء فلا يستطيع التوجه، لأنه محاط بظلام دامس من كل مكان، والذي يوجهه هو قوة الجاذبية فقط!فتأملوا هذه النعمة (نعمة التوجه) التي نستخدمها كل يوم ولا نحس بقيمتها إلا عندما نفقدها!.
          ويؤكد العلماء في أقوالهم بأن الإنسان لن يستطيع الذهاب بعيداً في الفضاء بسبب الخطر الناجم عن الأشعة الكونية الخطيرة والتي تخترق أي جسم وتصل إلى أعماق الخلايا عند الإنسان، وبالتالي فإن الموت سيكون المصير الطبيعي لمن يحاول الابتعاد عن الأرض كثيراً، وربما نتذكر في هذا الموقف قول الحق تبارك وتعالى: { يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ * فَبِأَيِّ آلاَءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} [الرحمن: 33-34].
          لقد بدأ الإنسان يحس بنعمة الجاذبية فقط منذ عام 1961 عندما أبلغ رائد الفضاء الروسي Gherman Titov عن أول حالة مرض فضاء، وذلك بعد خروجه خارج الأرض لمدة 25 ساعة.
          حيث حدث له إغماء واضطرابات كثيرة في الرؤية والسمع والإدراك واضطرابات في الجهاز العصبي غير ذلك.
          اضطرابات الرؤيا
          إن أول اضطراب يُصاب به رائد الفضاء هو اضطراب بصري، حيث تختل الإشارات الصادرة عن العين وتختلط مع الإشارات السمعية، وبالتالي فإن رائد الفضاء وبسبب فقدان التوازن في حاسة الرؤيا يحس بأن بصره قد أصابه التشويش ويفقد التنسيق بين الأذن والعين، وهذه الحالة تشبه حالة إنسان شرب الخمر وفقد التوازن واضطربت حاسة الرؤيا لديه!!.
          ويقول الأطباء إن الجسم يعاني من ... المزيد من هنا
          المصدر: موقع موسوعة الإعجاز العلمى فى القرآن والسنة
          █║▌│█│║▌║││█║▌│║▌║
          الايميل : attef_omer@hotmail.com

          تعليق


          • #6
            محاضره جميله
            فيها أربع أجزاء
            وضعت لكم مقاطع منها والباقي في الرابط
            ..................
            حقائق علمية عن الشمس والقمر في المنظور القرآني "1" أ.د / محمد أحمد سليمان
            -----------------

            قبل أن نبدأ المحاضرة أود أن أذكر تعريفات ثلاثة تفض الاشتباك والالتباس في فهم ماهية " علم الفلك " و " علم الأرصاد الجوية " و " ومهنة التنجيم ".


            علم الفلك Astronomy


            هو العلم الذي يعني بدراسة الأجرام السماوية التي تخرج عن نطاق الغلاف الجوي للكرة الأرضية، وهذه الأجرام هي الشمس والقمر والكواكب وأقمارها والمجرات والسدم والمادة الموجودة بين هذه الأجرام جميعها، وذلك باستخدام قوانين الفيزياء والرياضة والكيمياء والجيولوجيا، وأخيرا علم الأحياء، أو التاريخ الطبيعي، في أعلى مستوياتها الجامعية.


            علم الأرصاد الجوية: meteorology


            يعني بدراسة طبقات الغلاف الجوي الخمسة، بدءا بطبقة التروبوسفير، أو الطبقة المناخية، التي تمتد من سطح الأرض حتى 11 كم تقريبا، ونظرا لأنها تحتوي على طبقة السحاب فإنها المسئولة عن تغير المعاملات الجوية، مثل درجة الحرارة والرطوبة والرياح وسطوع الشمس وغيرها … وقد وصلت درجة الدقة في التنبؤ بهذه المعاملات إلى ما يقرب من 80 – 90 %، بفضل استخدام الأقمار الصناعية في تصوير تغيرات السحب في أشكالها وأنواعها على فترات زمنية، تختلف في طولها تبعا لدرجة الدقة، وتبعا لطول الفترة الزمنية المراد التنبؤ لها. وحتى طبقة الأكسوسفير التي تمتد إلى 30 ألف كم.




            مهنة التنجيم: Astrology ولها شقين، وهما :



            شق علمي، ويعتمد على المعرفة التامة بمواعيد ظهور الكواكب والنجوم على مدار السنة.


            شق غيبي، وهو الربط بين هذه المواعيد وتوافقها مع تواريخ ميلاد الأشخاص، وبين مجموعة من المعنويات الغيبية، مثل الحظ والنصيب والسعادة والشقاء والزواج والطلاق والصحة والمرض والحياة والموت.. وهو ما يجعل هذه المهنة تدخل في نطاق المحرمات التي نهى عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنه لا يعلم الغيب إلا الله .. وكذلك " كذب المنجمون ولو صدقوا ".


            وبما أننا بصدد الحديث عن الشمس والقمر ضمن النظام الثلاثي الشمس – القمر- الأرض فإن هناك مقولة قالها نيوتن في القرن السابع عشر " بعد أن اكتشف قانون الجاذبية ". وفي عام 1948 قال الفلكي البريطاني فريد هويل : " بمجرد أن يكون التقاط صورة الأرض من خارجها متاحا يكون انعزالها أمرا يسيرا ". ولعلنا نرى أن نيوتن قد خانته فراسته، فالإنسان صار يعيش خارج الكرة الأرضية … ومع ذلك فإن زحزحتها أمر مستحيا عليه بالطرق العادية.


            أما اينشتين فقال في رسالة لأحد أصدقائه " أريد أن أعرف كيف خلق الله العالم … أريد أن أعرف أفكاره … وما عدا ذلك هو تفاصيل ... الله خالق بارع .. حاذق.. وليس بشرير.. ولا يلعب بالنرد مع الكون ".


            وقد سبق القرآن الكريم اينشتين في هذه المعاني حيث قال الله سبحانه : " وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين، لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين "، وقال تعالى في سورة الدخان : " وما خلقنا السموات والأرض ما بينهما لاعبين، ما خلقناهما إلا بالحق ولكن أكثرهم لا يعلمون ".هذه هو لسان حال الرسول الكريم، وهذه هو قول اينشتاين عبقري العباقرة في القرن العشرين، فماذا تقولون ؟


            وما دمنا نستعرض المقولات المأثورة فلا أجدى ولا أنفع من أن نستعرض قول الرسول الكريم عن العلم والعلماء . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

            " العلماء ورثة الأنبياء …" ، " قليل من العلم خير من كثير من العبادة "، " لا تقوم الساعة حتى يتقارب الزمان، وتطوى الأرض طيا " ، " نداء من السماء يعم أهل الأرض ويسمع كل ذي لغة لغته " … الحديثان الأخريان يشيران إلى سرعة الإرسال والاستقبال الراديوي والتلفزيوني.


            والآيات التالية تضم في طياتها الشمس والقمر والليل والنهار والمشرق والمغرب " وعددها 58 آية " : " يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج وليس البر أن تأتوا البيوت من ظهورها ولكن البر من اتقى وأتوا البيوت من أبوابها واتقوا الله لعلكم تفلحون "، " البقرة/179".


            " ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم ربي الذي يحيي ويميت قال أنا أحيي وأميت قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لا يهدي القوم الظالمين "،"البقرة/258".


            " فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذه ربي فلما أفل قال لا أحب الآفلين، فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين، فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون "، " الأنعام/78:76"...........................
            ..................جاء القمر وحده في 8 آيات، وجاء في أحدها، وهي الآية 189 من سورة البقرة، بمعنى الأهلة.


            في جميع الآيات التي ذكر فيها الشمس والقمر جاءت الشمس قبل القمر إذا تجاورا، كما في معظم آيات الشمس والقمر، وهو ما يعكس أهمية الشمس بالنسبة للأرض وللقمر وللمخلوقات بصفة عامة، فبدون الشمس لا نرى القمر وبدون الشمس لا حياة على الأرض. أما إذا فصلا، كما في سورة نوح، جاء القمر قبل الشمس في الآية 16 من سورة نوح : " وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس راجا ". وإن دل ذلك فإنما يدل على دقة وإحكام القرآن الكريم : " أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا " ، النساء/82.


            أراد الله للأرض أن تدور بسكانها حول الشمس ذلك النجم متوسط الحجم بين النجوم . تتراوح أحجام النجوم ما بين صغيرة، كتلتها أقل من نصف كتلة الشمس، وحرارة مركزها في حدود 10 مليون درجة مئوية، يتحول الهيدروجين فيها إلى هيليوم – فتصبح قزما أبيضا، ثم قزما أسودا باردا، يتوارى عن الأنظار ثم النجوم المتوسطة مثل الشمس، تتراوح كتلتها ما بين نصف شمس و3 شموس ،حينما يتحول الهيدروجين فيها إلى هيليوم، تبلغ درجة حرارة غلافها 10 ملون درجة مئوية، فيتمدد بدرجة كبيرة، وتتحول إلى مارد أحمر يشيخ ويحتضر وينهار عل نفسه، ويتحول إلى قزم أبيض.

            بقية الأجزاء من هنا
            █║▌│█│║▌║││█║▌│║▌║
            الايميل : attef_omer@hotmail.com

            تعليق


            • #7
              ما شاء الله معلومات قيمه جدا بارك الله فيكم
              عندى خلفيه كبيره عنها بحكم دراستى فى الفيزيا والفلك فى الكليه الرخمه

              بارك الله فيك اخى وجعله فى ميزان حسناتك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة aracafe مشاهدة المشاركة
                لدي سؤال ما الحكمه من خلق الفضاء و الكواكب و المجرات ؟
                لم اجد لها اجابه مقنعه
                أعتقد و حسب فهمي المتواضع، الحكمة من خلق الفضاء و الكواكب و المجرات هي:
                التأمل في الكون لمعرفة قدرة الله عز وجل. الأرض تسبح في الفضاء و نتساءل من ممسكها؟!
                و كبر الفضاء بمساحته الشاسعة، و نحن في كوكب الأرض لسنا سوى رملة صغيرة تافهة!
                هذا سوف يوصلنا إلى العلم بوجود الله، فهذا الكون الفسيح المنظم، ووجود الحياة في كوكب الأرض كلها دلائل على وجود الله!

                و لمعرفة أن الكون لم يخلق عبثا، بل بنظام دقيق، و إعجاز، حيث أن ملايين الكواكب ميتة، ماعدا كوكب الأرض!
                لو صح هذا فإن المؤمنين مثلا بداروين سيخسرون الرهان، و نظريتهم تموت!

                كوكب الأرض له أربعة فصول، وهو في مكان مميز لكي تكون فيه الحياة، لو إقتربت الأرض من الشمس ل4 سنتيميترات فقط ستندثر الحياة و تموت! لهذا فالله عز وجل خلق كوكب الأرض وبث فيه الحياة بشكل عجيب

                وأيضا نحن البشر و الحياة التي نعيشها لا تساوي شيئا
                فمن الممكن لله عز وجل أن يقضي علينا و يدمر كوكب الأرض الصغير
                و يبث الحياة في كواكب أخرى كبيرة ... لكن من رحمته أن أبقى علينا إلى اليوم! رغم بشاعة ما نفعله ...


                كما أن العلم محدود عند البشر، فمهما وصلنا بالعلم، لن نصل إلى قدرة الله، فنحن منذ آلاف السنين نتعلم من الوسط الذي نعيش فيه في الأرض، ثم إنتقلنا بشق الأنفس لكواكب قريبة ، ومازلنا نجهل الكثير!
                وهذا لا يساوي شيئا مع قدرة و علم الله عز وجل!


                ...
                الحمد لله

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة nabilbenka مشاهدة المشاركة
                  أعتقد و حسب فهمي المتواضع، الحكمة من خلق الفضاء و الكواكب و المجرات هي:
                  التأمل في الكون لمعرفة قدرة الله عز وجل. الأرض تسبح في الفضاء و نتساءل من ممسكها؟!
                  و كبر الفضاء بمساحته الشاسعة، و نحن في كوكب الأرض لسنا سوى رملة صغيرة تافهة!
                  هذا سوف يوصلنا إلى العلم بوجود الله، فهذا الكون الفسيح المنظم، ووجود الحياة في كوكب الأرض كلها دلائل على وجود الله!

                  و لمعرفة أن الكون لم يخلق عبثا، بل بنظام دقيق، و إعجاز، حيث أن ملايين الكواكب ميتة، ماعدا كوكب الأرض!
                  لو صح هذا فإن المؤمنين مثلا بداروين سيخسرون الرهان، و نظريتهم تموت!

                  كوكب الأرض له أربعة فصول، وهو في مكان مميز لكي تكون فيه الحياة، لو إقتربت الأرض من الشمس ل4 سنتيميترات فقط ستندثر الحياة و تموت! لهذا فالله عز وجل خلق كوكب الأرض وبث فيه الحياة بشكل عجيب

                  وأيضا نحن البشر و الحياة التي نعيشها لا تساوي شيئا
                  فمن الممكن لله عز وجل أن يقضي علينا و يدمر كوكب الأرض الصغير
                  و يبث الحياة في كواكب أخرى كبيرة ... لكن من رحمته أن أبقى علينا إلى اليوم! رغم بشاعة ما نفعله ...


                  كما أن العلم محدود عند البشر، فمهما وصلنا بالعلم، لن نصل إلى قدرة الله، فنحن منذ آلاف السنين نتعلم من الوسط الذي نعيش فيه في الأرض، ثم إنتقلنا بشق الأنفس لكواكب قريبة ، ومازلنا نجهل الكثير!
                  وهذا لا يساوي شيئا مع قدرة و علم الله عز وجل!


                  ...
                  شكراً لك أخي nabilbenka
                  عندي سؤال أخر
                  هل في دلالة من القرأن بأنه يوجد حياه في الفضاء ؟
                  وأيضاً هذه الأية تقول(وجعلنا من الماء كل شيءٍ حيٍّ) فهل هذا يعطي الإحتمال من وجود حية ولو كانت بسيطة على القمر أو أي كواكب ثانية اكتشف فيها الماء ؟
                  █║▌│█│║▌║││█║▌│║▌║
                  الايميل : attef_omer@hotmail.com

                  تعليق

                  يعمل...
                  X