تويت
السلام عليكم
فزعنا اليوم لخبر سفن كسر الحصار سفن الحريه والتي شارك بها من شتى بلاد الارض خبر ليس بسار خبر افجعنا وافجع العالم
لكن لم نستغرب لاننا على علم ان الصهاينه ارهابيون بالفطره فتاريخهم اسود من قتل النبين الى خدرهم لسيدنا عيسى عليه السلام الى نقضهم للعهود بزمن الرسول عليه الصلاة والسلام ومحاولتهم قتله تكرارا ومرارا الى زماننا هذا فما من عهد الا ونقضوه وحتى لو عدنا لزمن سيدنا موسى سنجد انهم عبدو العجل من بعد ان نجاهم الله من فرعون وجنوده هؤولاء اليهود ونعلم حقدهم ومكرهم
الخبر مفجع نسال الله ان يحسب الذين قتلو شهداء
الا انه وبرغم فاجعه الحدث ارى انه خيرا
الصهيونيه تدفع البلاين لاجل اليطره على الاعلام الغربي والعالمي لتحسين صورتها
ففاجعه اليوم سرعن ما ستنتشر بكل العالم وتتناقل بين العامه بشت الوسائل المتاحه والمختلفه انترنت صحافه اعلام تلفزيون منتديات سينشر الخبر مهما حاول الكيان الصهيوني التستر على جرائمه واذ نشهد بان العالم بدء يغضب
فهذه الفاجعه ستكشف وجه الصهيونيه الحقيقي وسيكون ان شاء الله مرده خيرا لغزة
طبعا الموقف العربي الرسمي مخزي كعادته ليس كله انما غالبيته فليس هذا بجديد ولا ازيد فكلنا نعلم
من جانب اخر
ما اقدمت به اسرائيل من تطرف وارهاب دولي فاسرائيل اعترضت السفن بالمياه الاقليميه وهذا وحده انتهاك
اسرائيل بضربتها هذه انتهكت كل الحقوق وايضا ضربت مجلس الامن
اليوم مجلس الامن له اخر مرحله فان اخذ موقف حازم من اسرائيل بقيت شرعيه مجلس الامن ومؤسساته وان لم يتصرف بالشكل الصحيح وعاود على عادته فانه سيسقط للابد ولن تكون له بع هذا الحادث اي سلطه ( والتفصيل على هذا طويل وعقباه سيعيد تشكيل لعالم من جديد لربما ليس الان انما على القريب
ثم لا يمكن لمجلس الامن ان لا يحاسب اسرائيل ع فعلتها الاجراميه فما جرى من وحشيه كان بالمياه الدوليه
ايضا وهذا الاهم ان اسرائيل حقيقه بدئت تنتهي
وقله الحكمه في تصرفاتها الا مبالاه ستقودها لنهايتها ان شاء الله اسرائيل بهذه لعمليه اخفقت وستخسر الكثير كما ايضا للمراقبين هذا فان اسرائيل باتت اخفاقاتها كثيره وكبيره ومتعدده
وانها خسرت حربين على عكس سابق عهدها كانت المنتصره بكل حرب وكانت تفرض اراداتها وسلطتها وهيمنتها وسفاراتها هذا انتهى دون رجعه اليوم اسرائيل بات يهددها اقل من ان تكون دوله مثل حزب الله والمجاهدين بفلسطين سواء حماس او الجهاد او باقي الكتائب
فخسارتها بحربين جعلتها تتخبط وان تتخذ قرارات مزريه تعود عليها باهانه
وارى انها بالحب الاخيره ستكون نهايه اسرائيل ولن تكون حرب قريبه مهما تصعدت المواقف الحرب الاخيره اسرائيل تحضر نفسها لها ومهما حضرت فانها ستخسر
ايضا بالنسبه لوثيقه السلام او مبادرة السلام
اليوم لا يجوز للدول العربيه ان تقدم اي مسعى للسلام ولو نه مسبقا كان مرفوضا
حتى ان اي مسعى للسلام مع الكيان الصهيوني هو ذل واحتقار ولا قيمه له
طبعا لا اعول على الموقف العربي الرسمي كثيرا فاساسا هم من يحاصرون وهم ثلاث دول معروفه وتزيد عليهم السلطه البائده سلطه عباس ودحلان
واخيرا اقول لعله خيرا لنا ولكننا مازلنا بحاجه للكثير من الوعي ومازلنا نحتاج لضربه سماويه حتى نستفيق نحن الشعوب وان نثور على ضلامنا
فالمعتاد او المطلوب هو موقف عربي سحب سفراء وانهاء العلاقات بالكامل وهدم الجدار الفولاذي وفك الحصار ودعم الفلسطينين بالسلاح بالعلن
لكن ان كنا نتحدث عن موقف عربي فان هذا الحديث سلمبي وتعلمون كيف تسير الامور
غزة صامده وباذن الله ستبقى صامده وما جرى اليوم رفع من شانها وارى ان هذا برغم فاجعه الموقف فهذا خير لنا كي يرى العالم باسره مدى عنجهيه هذا الحيوان الصهيوني الذي لا يوجد بقاموسه شيئ اسمه انسانيه
وارى ايضا ان ما جرى اليوم هو فضيحه لاسرائيل وبعض الدول العربيه والتي تتستر على اسرائيل وتصر على السلام معها
واسال الله ان لا يميتني قبل ان اشفي غليلي
فزعنا اليوم لخبر سفن كسر الحصار سفن الحريه والتي شارك بها من شتى بلاد الارض خبر ليس بسار خبر افجعنا وافجع العالم
لكن لم نستغرب لاننا على علم ان الصهاينه ارهابيون بالفطره فتاريخهم اسود من قتل النبين الى خدرهم لسيدنا عيسى عليه السلام الى نقضهم للعهود بزمن الرسول عليه الصلاة والسلام ومحاولتهم قتله تكرارا ومرارا الى زماننا هذا فما من عهد الا ونقضوه وحتى لو عدنا لزمن سيدنا موسى سنجد انهم عبدو العجل من بعد ان نجاهم الله من فرعون وجنوده هؤولاء اليهود ونعلم حقدهم ومكرهم
الخبر مفجع نسال الله ان يحسب الذين قتلو شهداء
الا انه وبرغم فاجعه الحدث ارى انه خيرا
الصهيونيه تدفع البلاين لاجل اليطره على الاعلام الغربي والعالمي لتحسين صورتها
ففاجعه اليوم سرعن ما ستنتشر بكل العالم وتتناقل بين العامه بشت الوسائل المتاحه والمختلفه انترنت صحافه اعلام تلفزيون منتديات سينشر الخبر مهما حاول الكيان الصهيوني التستر على جرائمه واذ نشهد بان العالم بدء يغضب
فهذه الفاجعه ستكشف وجه الصهيونيه الحقيقي وسيكون ان شاء الله مرده خيرا لغزة
طبعا الموقف العربي الرسمي مخزي كعادته ليس كله انما غالبيته فليس هذا بجديد ولا ازيد فكلنا نعلم
من جانب اخر
ما اقدمت به اسرائيل من تطرف وارهاب دولي فاسرائيل اعترضت السفن بالمياه الاقليميه وهذا وحده انتهاك
اسرائيل بضربتها هذه انتهكت كل الحقوق وايضا ضربت مجلس الامن
اليوم مجلس الامن له اخر مرحله فان اخذ موقف حازم من اسرائيل بقيت شرعيه مجلس الامن ومؤسساته وان لم يتصرف بالشكل الصحيح وعاود على عادته فانه سيسقط للابد ولن تكون له بع هذا الحادث اي سلطه ( والتفصيل على هذا طويل وعقباه سيعيد تشكيل لعالم من جديد لربما ليس الان انما على القريب
ثم لا يمكن لمجلس الامن ان لا يحاسب اسرائيل ع فعلتها الاجراميه فما جرى من وحشيه كان بالمياه الدوليه
ايضا وهذا الاهم ان اسرائيل حقيقه بدئت تنتهي
وقله الحكمه في تصرفاتها الا مبالاه ستقودها لنهايتها ان شاء الله اسرائيل بهذه لعمليه اخفقت وستخسر الكثير كما ايضا للمراقبين هذا فان اسرائيل باتت اخفاقاتها كثيره وكبيره ومتعدده
وانها خسرت حربين على عكس سابق عهدها كانت المنتصره بكل حرب وكانت تفرض اراداتها وسلطتها وهيمنتها وسفاراتها هذا انتهى دون رجعه اليوم اسرائيل بات يهددها اقل من ان تكون دوله مثل حزب الله والمجاهدين بفلسطين سواء حماس او الجهاد او باقي الكتائب
فخسارتها بحربين جعلتها تتخبط وان تتخذ قرارات مزريه تعود عليها باهانه
وارى انها بالحب الاخيره ستكون نهايه اسرائيل ولن تكون حرب قريبه مهما تصعدت المواقف الحرب الاخيره اسرائيل تحضر نفسها لها ومهما حضرت فانها ستخسر
ايضا بالنسبه لوثيقه السلام او مبادرة السلام
اليوم لا يجوز للدول العربيه ان تقدم اي مسعى للسلام ولو نه مسبقا كان مرفوضا
حتى ان اي مسعى للسلام مع الكيان الصهيوني هو ذل واحتقار ولا قيمه له
طبعا لا اعول على الموقف العربي الرسمي كثيرا فاساسا هم من يحاصرون وهم ثلاث دول معروفه وتزيد عليهم السلطه البائده سلطه عباس ودحلان
واخيرا اقول لعله خيرا لنا ولكننا مازلنا بحاجه للكثير من الوعي ومازلنا نحتاج لضربه سماويه حتى نستفيق نحن الشعوب وان نثور على ضلامنا
فالمعتاد او المطلوب هو موقف عربي سحب سفراء وانهاء العلاقات بالكامل وهدم الجدار الفولاذي وفك الحصار ودعم الفلسطينين بالسلاح بالعلن
لكن ان كنا نتحدث عن موقف عربي فان هذا الحديث سلمبي وتعلمون كيف تسير الامور
غزة صامده وباذن الله ستبقى صامده وما جرى اليوم رفع من شانها وارى ان هذا برغم فاجعه الموقف فهذا خير لنا كي يرى العالم باسره مدى عنجهيه هذا الحيوان الصهيوني الذي لا يوجد بقاموسه شيئ اسمه انسانيه
وارى ايضا ان ما جرى اليوم هو فضيحه لاسرائيل وبعض الدول العربيه والتي تتستر على اسرائيل وتصر على السلام معها
واسال الله ان لا يميتني قبل ان اشفي غليلي
تعليق