Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

@@حصلت على ( 99ـ 81 ) فأنت في طريقك الى الادمان ويحتاج الأمر إلى السيطرة @@

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • @@حصلت على ( 99ـ 81 ) فأنت في طريقك الى الادمان ويحتاج الأمر إلى السيطرة @@

    السلام عليكم

    هذه كانت نتيجتي بعد ان قمت بهذا الاختبار"على طريق ادمان الانترنت"
    و لكن عزائي الوحيد اني لا استخدم الانترنت بكثرة الا من عدة شهور فقط و لكن الامر بحاجة لإعادة سيطرة على الوضع اهملت الكثير من البرامج بسبب الانترنت و لم اعد اقرا كالسابق بل اكتفي بالتحميل و التخزين فقط
    "الله يرحم ايام الانترنت البطيء كنت اقرا كل كتاب احمله كاملا"


    الموقع:
    http://www.maharty.com/tst.aspx?id=37

  • #2
    النتيجه 84
    معناها :
    حصلت على ( 99ـ 81 ) فأنت في طريقك الى الادمان ويحتاج الأمر إلى السيطرة كي لا تكون مدمنا

    إدمان الانترنت هو حالة نظرية من الاستخدام المرضي للإنترنت الذي يؤدي إلى اضطرابات في السلوك. وهو ظاهرة قد تكون منتشرة تقريبا لدى جميع المجتمعات في العالم بسبب توفر اجهزة الحاسوب في كل بيت و وان لم يكن موجودا في كل بيت يكفي للفرد الذهاب إلى احدى الاصدقاءاو المقاهي التي توفر له استخدام الانترنت .

    حسب رأي الدكتورة "يونج" فإن هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه –عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت؛ بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية:
    أ - عمل العكس: فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام الأسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتى يفطر، ويشاهد أخبار الصباح، وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة… وهكذا.
    ب - إيجاد موانع خارجية: نطلب من المريض ضبط منبه قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله للعمل مثلاً ـ حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
    جـ- تحديد وقت الاستخدام: يطلب من المريض تقليل وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان –مثلاً- يدخل على الإنترنت لمدة 40 ساعة أسبوعيًّا نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها على أيام الأسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.
    د - الامتناع التام: كما ذكرنا فإن إدمان بعض المرضى يتعلق بمجال محدد من مجالات استخدام الإنترنت. فإذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الأخرى الموجودة على الإنترنت.
    هـ- إعداد بطاقات من أجل التذكير: نطلب من المريض إعداد بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله، ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
    و - إعادة توزيع الوقت: نطلب من المريض أن يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل: قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات اجتماعية وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها.
    ز - الانضمام إلى مجموعات التأييد: نطلب من المريض زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي مثلاً أو إلى درس لتعليم الخياطة أو الذهاب إلى دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من الأصدقاء الحقيقيين.
    ح- المعالجة الأسرية: في بعض الأحيان تحتاج الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الأسرة بمدى أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه.
    في الهوى سوا
    شكرا لك..





    "Great minds have purposes ; others have wishes"
    "العقول العظيمة لها أهداف، و غيرهم لهم أمنيات فقط"

    +

    طريقة عمل فلم مدته ساعتين بسهولة
    http://www.maxforums.net/showthread.php?t=134034&highlight=

    تعليق


    • #3
      كانت النتيجة التي حصلت عليها في هذا الاختبار هي 94


      حصلت على ( 99ـ 81 ) فأنت في طريقك الى الادمان ويحتاج الأمر إلى السيطرة كي لا تكون مدمنا

      إدمان الانترنت هو حالة نظرية من الاستخدام المرضي للإنترنت الذي يؤدي إلى اضطرابات في السلوك. وهو ظاهرة قد تكون منتشرة تقريبا لدى جميع المجتمعات في العالم بسبب توفر اجهزة الحاسوب في كل بيت و وان لم يكن موجودا في كل بيت يكفي للفرد الذهاب إلى احدى الاصدقاءاو المقاهي التي توفر له استخدام الانترنت .

      حسب رأي الدكتورة "يونج" فإن هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه –عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت؛ بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية:
      أ - عمل العكس: فإذا اعتاد المريض استخدام الإنترنت طيلة أيام الأسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الإجازة الأسبوعية، وإذا كان يفتح البريد الإلكتروني أول شيء حين يستيقظ من النوم نطلب منه أن ينتظر حتى يفطر، ويشاهد أخبار الصباح، وإذا كان المريض يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه أن يضعه في حجرة المعيشة… وهكذا.
      ب - إيجاد موانع خارجية: نطلب من المريض ضبط منبه قبل بداية دخوله الإنترنت بحيث ينوي الدخول على الإنترنت ساعة واحدة قبل نزوله للعمل مثلاً ـ حتى لا يندمج في الإنترنت بحيث يتناسى موعد نزوله للعمل.
      جـ- تحديد وقت الاستخدام: يطلب من المريض تقليل وتنظيم ساعات استخدامه بحيث إذا كان –مثلاً- يدخل على الإنترنت لمدة 40 ساعة أسبوعيًّا نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة أسبوعيًّا، وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها على أيام الأسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.
      د - الامتناع التام: كما ذكرنا فإن إدمان بعض المرضى يتعلق بمجال محدد من مجالات استخدام الإنترنت. فإذا كان المريض مدمنًا لحجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعًا تامًا في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الأخرى الموجودة على الإنترنت.
      هـ- إعداد بطاقات من أجل التذكير: نطلب من المريض إعداد بطاقات يكتب عليها خمسًا من أهم المشاكل الناجمة عن إسرافه في استخدام الإنترنت كإهماله لأسرته وتقصيره في أداء عمله مثلاً ويكتب عليها أيضًا خمسًا من الفوائد التي ستنتج عن إقلاعه عن إدمانه مثل إصلاحه لمشاكله الأسرية وزيادة اهتمامه بعمله، ويضع المريض تلك البطاقات في جيبه أو حقيبته حيثما يذهب بحيث إذا وجد نفسه مندمجًا في استخدام الإنترنت يخرج البطاقات ليذكّر نفسه بالمشاكل الناجمة عن ذلك الاندماج.
      و - إعادة توزيع الوقت: نطلب من المريض أن يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للإنترنت؛ ليعرف ماذا خسر بإدمانه مثل: قراءة القرآن، والرياضة، وقضاء الوقت بالنادي مع الأسرة، والقيام بزيارات اجتماعية وهكذا.. نطلب من المريض أن يعاود ممارسة تلك الأنشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها.
      ز - الانضمام إلى مجموعات التأييد: نطلب من المريض زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي مثلاً أو إلى درس لتعليم الخياطة أو الذهاب إلى دروس المسجد؛ ليكوّن حوله مجموعة من الأصدقاء الحقيقيين.
      ح- المعالجة الأسرية: في بعض الأحيان تحتاج الأسرة بأكملها إلى تلقي علاج أسري بسبب المشاكل الأسرية التي يحدثها إدمان الإنترنت بحيث يساعد الطبيب الأسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الأسرة بمدى أهميتها في إعانة المريض؛ ليقلع عن إدمانه.

      هههههههههههههههههههههههههه


      Name
      : basem hamad


      Country : jordan

      3D Program : Cinema 4d 11.5 -&- Maya 2010

      2d Program : Adobe Flash -&- Adobe Photoshop -&- Adobe After Effects

      Other Program : Maxwell render -&- RealFlow -&- MatchMover

      تعليق


      • #4
        مع احترامي الشديد لك اخر عمار

        كلام فاضي

        عن نفسي استطيع السيطرة عن نفسي احياناً يومياً بساعات طويلة واحياناً اترك النت لمدة تتجاوز الشهر

        تعليق


        • #5
          ههههه .. والله انكم افضل في النتيجة ..

          انا نتيجتي .. 110 .... مصيبة ..

          تعليق


          • #6
            شكرا لكم جميعا
            يجب ان نحذر قليلا و نخفف من استخدام الانترنت
            نكاد ننسى ان للحاسوب استخدامات اخرى

            اخي الشحومي احترم رايك و هنيئا لك قدرتك على ضبط نفسك
            و لكني للاسف اكتشفت اني لا امتلك هذه الميزة
            منذ مدة سافرت لمدة 3 اسابيع الى مكان لا انترنت فيه فشعرت بضيق شديد جدا خصوصا بالاسبوع الاول و مما خفف على همي هو الانترنت على جوالي هههه فالادمان حقيقة واقعة
            "الصين تعالج مدمني الانترنت بالمعسكرات"
            http://www.grenc.com/show_news_main.cfm?id=5873

            GreatNess Dzn بدك تطول بالك شوي هههه 110........... يا ظالم
            اكيد الاختبار ليس بتلك الدقة و لكن الاسئلة اغلبها منطقي و معبر عن حالة الادمان
            سلام

            تعليق


            • #7
              هنالك عبرة تقول نقضي النصف الأول من حياتنا بالجمع ونقضي النصف الثاني بالتفكير ماذا نفعل بما جمعناه
              عدلت نومتك ولا بعد

              تعليق


              • #8
                59 .........

                تعليق


                • #9
                  73
                  حصلت على ( 80ـ 61) انت في وضع اعتيادي

                  إدمان الانترنت هو حالة نظرية من الاستخدام المرضي للإنترنت الذي يؤدي إلى اضطرابات في السلوك. وهو ظاهرة قد تكون منتشرة تقريبا لدى جميع المجتمعات في العالم بسبب توفر اجهزة الحاسوب في كل بيت و وان لم يكن موجودا في كل بيت يكفي للفرد الذهاب إلى احدى الاصدقاءاو المقاهي التي توفر له استخدام الانترنت .
                  ما الذي يجعل الإنترنت مسببًا للإدمان لبعض الناس؟
                  لدى مدمني الإنترنت بصفة عامة قابلية لتكوين ارتباط عاطفي مع أصدقاء الإنترنت والأنشطة التي يقومون بها داخل شاشات الكمبيوتر، يتمتع هؤلاء بخدمات الإنترنت التي تتيح لهم مقابلة الناس وتكوين علاقات اجتماعية وتبادل الآراء مع أناس جدد، توفر تلك المجتمعات المعتبرة (virtual communities) وسيلة للهروب من الواقع، وللبحث عن طريقة لتحقيق احتياجات نفسية وعاطفية غير محققة في الواقع.

                  كما أن مستخدم تلك الخدمات يقدر أن يُخبئ اسمه وسنه ومهنته وشكله وردود فعله أثناء استخدامه لتلك الخدمات، وبالتالي يستغل بعض مستخدمي الإنترنت -خاصة الذين يحسون منهم بالوحدة وعدم الأمان في حياتهم الواقعية- تلك الميزة في التعبير عن أدق أسرارهم الشخصية ورغباتهم المدفونة ومشاعرهم المكبوتة مما يؤدي إلى توهم الحميمية والألفة.. ولكن حين يصطدم الشخص بمدى محدودية الاعتماد على مجتمع لا يملك وجهًا لتحقيق الحب والاهتمام اللذين لا يتحققان إلا في الحياة الحقيقية، يتعرض مدمن الإنترنت إلى خيبة أمل وألم حقيقيين.

                  لاحظ د.جون جروهول أستاذ علم النفس الأمريكي أن إدمان الإنترنت عملية مرحلية، حيث أن المستخدمين الجدد عادة هم الأكثر استخدامًا وإسرافًا لاستخدام الإنترنت؛ بسبب انبهارهم بتلك الوسيلة.. ثم بعد فترة يحدث للمستخدم عملية خيبة أمل من الإنترنت فيحد إلى حد كبير من استخدامه له، ويلي ذلك عملية توازن الشخص لاستعماله الإنترنت.

                  بيد أن بعض الناس تطول معهم المرحلة الأولى حيث لا يتخطاها إلا بعد وقت أطول مما يحتاج إليه أغلب الناس.
                  بس لو فضلت بالطريقه دى

                  حتعلى معايا جدا
                  ومن يتهيب صعود الجبال -- يعش أبد الدهرى بين الحفر

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة N.nabil مشاهدة المشاركة
                    59 .........
                    ههههههه نادر عزيزي اجب على الاسئلة بصدق

                    N.nabil
                    تاريخ التسجيل: Mar 2009
                    المنطقة: Egypt, zagazig
                    ردود: 7,810


                    7810 رد مين كتبهن خلال هذه المدة القصيرة

                    تعليق


                    • #11
                      ومن قال لك اني جاوبتها بكذب

                      اما الردود فهي اغلبها كانت للمساعدات في قسم السينما حينما كان نشيطا .. اما الان ..

                      تعليق


                      • #12
                        !!!!!!!!!!!!!!!!!

                        99 حصلت !!!



                        الله يستر

                        تعليق


                        • #13
                          كانت النتيجة التي حصلت عليها في هذا الاختبار هي 68
                          حصلت على ( 80ـ 61) انت في وضع اعتيادي

                          إدمان الانترنت هو حالة نظرية من الاستخدام المرضي للإنترنت الذي يؤدي إلى اضطرابات في السلوك. وهو ظاهرة قد تكون منتشرة تقريبا لدى جميع المجتمعات في العالم بسبب توفر اجهزة الحاسوب في كل بيت و وان لم يكن موجودا في كل بيت يكفي للفرد الذهاب إلى احدى الاصدقاءاو المقاهي التي توفر له استخدام الانترنت .
                          ما الذي يجعل الإنترنت مسببًا للإدمان لبعض الناس؟
                          لدى مدمني الإنترنت بصفة عامة قابلية لتكوين ارتباط عاطفي مع أصدقاء الإنترنت والأنشطة التي يقومون بها داخل شاشات الكمبيوتر، يتمتع هؤلاء بخدمات الإنترنت التي تتيح لهم مقابلة الناس وتكوين علاقات اجتماعية وتبادل الآراء مع أناس جدد، توفر تلك المجتمعات المعتبرة (Virtual communities) وسيلة للهروب من الواقع، وللبحث عن طريقة لتحقيق احتياجات نفسية وعاطفية غير محققة في الواقع.

                          كما أن مستخدم تلك الخدمات يقدر أن يُخبئ اسمه وسنه ومهنته وشكله وردود فعله أثناء استخدامه لتلك الخدمات، وبالتالي يستغل بعض مستخدمي الإنترنت -خاصة الذين يحسون منهم بالوحدة وعدم الأمان في حياتهم الواقعية- تلك الميزة في التعبير عن أدق أسرارهم الشخصية ورغباتهم المدفونة ومشاعرهم المكبوتة مما يؤدي إلى توهم الحميمية والألفة.. ولكن حين يصطدم الشخص بمدى محدودية الاعتماد على مجتمع لا يملك وجهًا لتحقيق الحب والاهتمام اللذين لا يتحققان إلا في الحياة الحقيقية، يتعرض مدمن الإنترنت إلى خيبة أمل وألم حقيقيين.

                          لاحظ د.جون جروهول أستاذ علم النفس الأمريكي أن إدمان الإنترنت عملية مرحلية، حيث أن المستخدمين الجدد عادة هم الأكثر استخدامًا وإسرافًا لاستخدام الإنترنت؛ بسبب انبهارهم بتلك الوسيلة.. ثم بعد فترة يحدث للمستخدم عملية خيبة أمل من الإنترنت فيحد إلى حد كبير من استخدامه له، ويلي ذلك عملية توازن الشخص لاستعماله الإنترنت.

                          بيد أن بعض الناس تطول معهم المرحلة الأولى حيث لا يتخطاها إلا بعد وقت أطول مما يحتاج إليه أغلب
                          ***********************
                          ***********************
                          ***********************
                          إن كان الله معنا فمن علينا


                          تعليق


                          • #14
                            73

                            حصلت على ( 80ـ 61) انت في وضع اعتيادي

                            إدمان الانترنت هو حالة نظرية من الاستخدام المرضي للإنترنت الذي يؤدي إلى اضطرابات في السلوك. وهو ظاهرة قد تكون منتشرة تقريبا لدى جميع المجتمعات في العالم بسبب توفر اجهزة الحاسوب في كل بيت و وان لم يكن موجودا في كل بيت يكفي للفرد الذهاب إلى احدى الاصدقاءاو المقاهي التي توفر له استخدام الانترنت .
                            ما الذي يجعل الإنترنت مسببًا للإدمان لبعض الناس؟
                            لدى مدمني الإنترنت بصفة عامة قابلية لتكوين ارتباط عاطفي مع أصدقاء الإنترنت والأنشطة التي يقومون بها داخل شاشات الكمبيوتر، يتمتع هؤلاء بخدمات الإنترنت التي تتيح لهم مقابلة الناس وتكوين علاقات اجتماعية وتبادل الآراء مع أناس جدد، توفر تلك المجتمعات المعتبرة (virtual communities) وسيلة للهروب من الواقع، وللبحث عن طريقة لتحقيق احتياجات نفسية وعاطفية غير محققة في الواقع.

                            كما أن مستخدم تلك الخدمات يقدر أن يُخبئ اسمه وسنه ومهنته وشكله وردود فعله أثناء استخدامه لتلك الخدمات، وبالتالي يستغل بعض مستخدمي الإنترنت -خاصة الذين يحسون منهم بالوحدة وعدم الأمان في حياتهم الواقعية- تلك الميزة في التعبير عن أدق أسرارهم الشخصية ورغباتهم المدفونة ومشاعرهم المكبوتة مما يؤدي إلى توهم الحميمية والألفة.. ولكن حين يصطدم الشخص بمدى محدودية الاعتماد على مجتمع لا يملك وجهًا لتحقيق الحب والاهتمام اللذين لا يتحققان إلا في الحياة الحقيقية، يتعرض مدمن الإنترنت إلى خيبة أمل وألم حقيقيين.

                            لاحظ د.جون جروهول أستاذ علم النفس الأمريكي أن إدمان الإنترنت عملية مرحلية، حيث أن المستخدمين الجدد عادة هم الأكثر استخدامًا وإسرافًا لاستخدام الإنترنت؛ بسبب انبهارهم بتلك الوسيلة.. ثم بعد فترة يحدث للمستخدم عملية خيبة أمل من الإنترنت فيحد إلى حد كبير من استخدامه له، ويلي ذلك عملية توازن الشخص لاستعماله الإنترنت.

                            بيد أن بعض الناس تطول معهم المرحلة الأولى حيث لا يتخطاها إلا بعد وقت أطول مما يحتاج إليه أغلب الناس.
                            مع إني لا أراه دقيق .. لأني أجلس ساعات كثيرة على الانترنت و هو ما تطرق لموضوع السااعات !! مع أنها من أهم الأشياء لقياس الإدمان

                            عموماً أنا أرى نفسي مدمن و الاختبار لا يراني كذلك .. إذاً ما هو الإدمان ؟
                            فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا

                            اللهم أغفرللمسلمين و المسلمات ,الأحياء و الأموات

                            تعليق


                            • #15
                              كانت النتيجة التي حصلت عليها في هذا الاختبار هي 75


                              حصلت على ( 80ـ 61) انت في وضع اعتيادي

                              إدمان الانترنت هو حالة نظرية من الاستخدام المرضي للإنترنت الذي يؤدي إلى اضطرابات في السلوك. وهو ظاهرة قد تكون منتشرة تقريبا لدى جميع المجتمعات في العالم بسبب توفر اجهزة الحاسوب في كل بيت و وان لم يكن موجودا في كل بيت يكفي للفرد الذهاب إلى احدى الاصدقاءاو المقاهي التي توفر له استخدام الانترنت .
                              ما الذي يجعل الإنترنت مسببًا للإدمان لبعض الناس؟
                              لدى مدمني الإنترنت بصفة عامة قابلية لتكوين ارتباط عاطفي مع أصدقاء الإنترنت والأنشطة التي يقومون بها داخل شاشات الكمبيوتر، يتمتع هؤلاء بخدمات الإنترنت التي تتيح لهم مقابلة الناس وتكوين علاقات اجتماعية وتبادل الآراء مع أناس جدد، توفر تلك المجتمعات المعتبرة (virtual communities) وسيلة للهروب من الواقع، وللبحث عن طريقة لتحقيق احتياجات نفسية وعاطفية غير محققة في الواقع.

                              كما أن مستخدم تلك الخدمات يقدر أن يُخبئ اسمه وسنه ومهنته وشكله وردود فعله أثناء استخدامه لتلك الخدمات، وبالتالي يستغل بعض مستخدمي الإنترنت -خاصة الذين يحسون منهم بالوحدة وعدم الأمان في حياتهم الواقعية- تلك الميزة في التعبير عن أدق أسرارهم الشخصية ورغباتهم المدفونة ومشاعرهم المكبوتة مما يؤدي إلى توهم الحميمية والألفة.. ولكن حين يصطدم الشخص بمدى محدودية الاعتماد على مجتمع لا يملك وجهًا لتحقيق الحب والاهتمام اللذين لا يتحققان إلا في الحياة الحقيقية، يتعرض مدمن الإنترنت إلى خيبة أمل وألم حقيقيين.

                              لاحظ د.جون جروهول أستاذ علم النفس الأمريكي أن إدمان الإنترنت عملية مرحلية، حيث أن المستخدمين الجدد عادة هم الأكثر استخدامًا وإسرافًا لاستخدام الإنترنت؛ بسبب انبهارهم بتلك الوسيلة.. ثم بعد فترة يحدث للمستخدم عملية خيبة أمل من الإنترنت فيحد إلى حد كبير من استخدامه له، ويلي ذلك عملية توازن الشخص لاستعماله الإنترنت.

                              بيد أن بعض الناس تطول معهم المرحلة الأولى حيث لا يتخطاها إلا بعد وقت أطول مما يحتاج إليه أغلب الناس.
                              تحياتي
                              صفحة تصاميمي على الفيسبوك
                              سنعبر الجسر عندما نصله

                              تعليق

                              يعمل...
                              X