حصلت هذه التجربة امامي وارغب ان اعرضها حتى اتبين اراء الاخوة عن هذا الامر وحتى نحاسب انفسنا ونتذكر بأن حياتنا ليست اخر مثوانا بل هناك حساب وجنة ونار
فيا ليت قومي يعلمون ......
ما رأيكم في شاب ( اللهم اهدي شبابنا وبناتنا ) يتحدث في دردشة الهوتميل مع فتيات من دول مختلفة .. ويقول لها من كلمات الغزل الرائعة والكثيرة ثم يوعدها بالخطبة والزواج ويطلب منها على النية الصافية ان يرى صورتها ويسمع صوتها ... ثم يقوم عن الجهاز لامر طارئ .. فيأتي شخص اخر او ( مديره بالاصح ) .. والفتاة لا تنتبه الا ان الشخص ليس هو الشاب ( بطل القصة المؤسفة ) وتكمل الغزل ... ويكتب المدير ان الشاب ليس موجود انما انا مديره ... ثم يرجع الشاب الى الجهاز .. وتقول له الفتاة لقد خفت من المدير خوفا شديدا وقد ارتبكت وارتعدت ... فقال لها الشاب : لا تخافي ابدا من احد وانا معك ... ثم يقول كلمته المشهورة : لكن خافي من الله فقط .... هنا المعجزة ... ينصحها وهو ذئب عظيم ... يعدها بالزواج ويرى صورها ويحملها ويسمع صوتها ويأخذ رقم هاتفها ويتكلم معها ... وللصدفة اسئله سؤال : هل انت جاد بانك تريد الزواج منها ؟؟ ضحك وقال : يا رجل انا لا ارضى ان اتزوج بفتاة وتكون اما لاولادي من المسنجر ....
وايضا اندهشت جدا عندما سمعت قوله .. فقط خافي من الله ... والشاب اكمل الحديث معها بغزل وخبث وضحك وهي سعيدة المسكينة ...
فأنا وضعت هذا الحوار للعظة وان تنتبهوا اخواتي ستركن الله في الدنيا والاخرة وان تنتبهوا اخواني الشباب .. لا تقعوا في المحرمات وفي ما حرم الله لنا ...
انتبهوا ... ووالله ما ضيع شبابنا الا استهانتهم واستهزاءهم بهذه الامور العظيمة وهي من الموبقات ...
فيا ليت قومي يعلمون ......
ما رأيكم في شاب ( اللهم اهدي شبابنا وبناتنا ) يتحدث في دردشة الهوتميل مع فتيات من دول مختلفة .. ويقول لها من كلمات الغزل الرائعة والكثيرة ثم يوعدها بالخطبة والزواج ويطلب منها على النية الصافية ان يرى صورتها ويسمع صوتها ... ثم يقوم عن الجهاز لامر طارئ .. فيأتي شخص اخر او ( مديره بالاصح ) .. والفتاة لا تنتبه الا ان الشخص ليس هو الشاب ( بطل القصة المؤسفة ) وتكمل الغزل ... ويكتب المدير ان الشاب ليس موجود انما انا مديره ... ثم يرجع الشاب الى الجهاز .. وتقول له الفتاة لقد خفت من المدير خوفا شديدا وقد ارتبكت وارتعدت ... فقال لها الشاب : لا تخافي ابدا من احد وانا معك ... ثم يقول كلمته المشهورة : لكن خافي من الله فقط .... هنا المعجزة ... ينصحها وهو ذئب عظيم ... يعدها بالزواج ويرى صورها ويحملها ويسمع صوتها ويأخذ رقم هاتفها ويتكلم معها ... وللصدفة اسئله سؤال : هل انت جاد بانك تريد الزواج منها ؟؟ ضحك وقال : يا رجل انا لا ارضى ان اتزوج بفتاة وتكون اما لاولادي من المسنجر ....
وايضا اندهشت جدا عندما سمعت قوله .. فقط خافي من الله ... والشاب اكمل الحديث معها بغزل وخبث وضحك وهي سعيدة المسكينة ...
فأنا وضعت هذا الحوار للعظة وان تنتبهوا اخواتي ستركن الله في الدنيا والاخرة وان تنتبهوا اخواني الشباب .. لا تقعوا في المحرمات وفي ما حرم الله لنا ...
انتبهوا ... ووالله ما ضيع شبابنا الا استهانتهم واستهزاءهم بهذه الامور العظيمة وهي من الموبقات ...
تعليق