أحترم رأيك يا "عائدون" طبعا،أنت أولا عاودت ادخال موضوع الدين في السينما،فهل تعلم لما نحن بقينا أمة متخلفة؟ لأن كل شيئ نتقدم لانجازه في هذه الدنيا حتى يكون فاعلا لازدهار الأمة العربية و الاسلامية و تقدمها على الشعوب يتم في كل مرة ادخال المعجم الديني فتتحول الطموحات إلى تضارب بين الحلم و الدين،بين العلم و الدين،أو حتى بين الفن و الدين.
راجع تعليقك جيدا "أنت في الأصل ما خلقت إلا لتعبد الله فهذه غايتك وهذا أصل خلقتك ، فأي أمر يعارض ذلك فهو ضلال عن الغاية ،، ليس هدفنا في الحياة أن نصنع أفلاما مبهرة ولا أن نبيني حضارة فائقة ،، ولا نأكل ولا أن نشرب ،، بل الهدف هو عبادة الله وتحقيق رضاه" فكيف تكون عبادة الله و رضاه من دون الأكل و الشرب و صناعة الأفلام...
فصناعة الأفلام هي نفسها عبادة و الأكل و الشرب عبادة و النوم بعد التعب عبادة،و العمل كله أغلى ما عند الله سبحانه هو نفسه عبادة.
ثم على ذكر قولك "أرجوا منك أن تتريث قبل أن تتكلم" فأنا مقتنع بما قلته و غير نادم عليه،أما عندما قلت لي "وأرجوك أن تعود لقراءة كتاب الله فهو كلمة السر لهذه الحياة" فذلك خطأ كبير منك فأنا يمكن أن أكون مؤمنا أكثرا منك و أن أكون قارئا للقرآن أكثر منك فأنت حكمت عليا دون أن تعرفني إذا فأنت قد ضننت بي. ثم إن القرآن لم يكن يوما كلمة سر لهذه الحياة دون أن يكون لدينا عقلا نفكر به لأن كل شخص أنعمه الله بعقل يميز به بين الخطأ و الصواب،فالإسلام دين لم يتغير يوما على صحته بل عقول الناس هي المتغيرة.
رددت عليك أخي باحترام و إن كنت تريد اعادة الرد فلا أرى عيبا في ذلك.
شكرا
راجع تعليقك جيدا "أنت في الأصل ما خلقت إلا لتعبد الله فهذه غايتك وهذا أصل خلقتك ، فأي أمر يعارض ذلك فهو ضلال عن الغاية ،، ليس هدفنا في الحياة أن نصنع أفلاما مبهرة ولا أن نبيني حضارة فائقة ،، ولا نأكل ولا أن نشرب ،، بل الهدف هو عبادة الله وتحقيق رضاه" فكيف تكون عبادة الله و رضاه من دون الأكل و الشرب و صناعة الأفلام...
فصناعة الأفلام هي نفسها عبادة و الأكل و الشرب عبادة و النوم بعد التعب عبادة،و العمل كله أغلى ما عند الله سبحانه هو نفسه عبادة.
ثم على ذكر قولك "أرجوا منك أن تتريث قبل أن تتكلم" فأنا مقتنع بما قلته و غير نادم عليه،أما عندما قلت لي "وأرجوك أن تعود لقراءة كتاب الله فهو كلمة السر لهذه الحياة" فذلك خطأ كبير منك فأنا يمكن أن أكون مؤمنا أكثرا منك و أن أكون قارئا للقرآن أكثر منك فأنت حكمت عليا دون أن تعرفني إذا فأنت قد ضننت بي. ثم إن القرآن لم يكن يوما كلمة سر لهذه الحياة دون أن يكون لدينا عقلا نفكر به لأن كل شخص أنعمه الله بعقل يميز به بين الخطأ و الصواب،فالإسلام دين لم يتغير يوما على صحته بل عقول الناس هي المتغيرة.
رددت عليك أخي باحترام و إن كنت تريد اعادة الرد فلا أرى عيبا في ذلك.
شكرا
تعليق