Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مونتاج يعني الناس الجامدة >>>> اجمع يا مونتير الامر جد خطير

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أحترم رأيك يا "عائدون" طبعا،أنت أولا عاودت ادخال موضوع الدين في السينما،فهل تعلم لما نحن بقينا أمة متخلفة؟ لأن كل شيئ نتقدم لانجازه في هذه الدنيا حتى يكون فاعلا لازدهار الأمة العربية و الاسلامية و تقدمها على الشعوب يتم في كل مرة ادخال المعجم الديني فتتحول الطموحات إلى تضارب بين الحلم و الدين،بين العلم و الدين،أو حتى بين الفن و الدين.
    راجع تعليقك جيدا "أنت في الأصل ما خلقت إلا لتعبد الله فهذه غايتك وهذا أصل خلقتك ، فأي أمر يعارض ذلك فهو ضلال عن الغاية ،، ليس هدفنا في الحياة أن نصنع أفلاما مبهرة ولا أن نبيني حضارة فائقة ،، ولا نأكل ولا أن نشرب ،، بل الهدف هو عبادة الله وتحقيق رضاه" فكيف تكون عبادة الله و رضاه من دون الأكل و الشرب و صناعة الأفلام...
    فصناعة الأفلام هي نفسها عبادة و الأكل و الشرب عبادة و النوم بعد التعب عبادة،و العمل كله أغلى ما عند الله سبحانه هو نفسه عبادة.
    ثم على ذكر قولك "أرجوا منك أن تتريث قبل أن تتكلم" فأنا مقتنع بما قلته و غير نادم عليه،أما عندما قلت لي "وأرجوك أن تعود لقراءة كتاب الله فهو كلمة السر لهذه الحياة" فذلك خطأ كبير منك فأنا يمكن أن أكون مؤمنا أكثرا منك و أن أكون قارئا للقرآن أكثر منك فأنت حكمت عليا دون أن تعرفني إذا فأنت قد ضننت بي. ثم إن القرآن لم يكن يوما كلمة سر لهذه الحياة دون أن يكون لدينا عقلا نفكر به لأن كل شخص أنعمه الله بعقل يميز به بين الخطأ و الصواب،فالإسلام دين لم يتغير يوما على صحته بل عقول الناس هي المتغيرة.
    رددت عليك أخي باحترام و إن كنت تريد اعادة الرد فلا أرى عيبا في ذلك.
    شكرا
    YAHYA 007
    طالب في ميدان السينما و السمعي البصري في تونس

    إختصاص مونتاج

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة يوسُف مشاهدة المشاركة
      العمل كعمل جميل ورائع

      اعطيك علامة جيد جداً
      يشرفني و يسعدني ردك اخي الكريم

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة slaa7 مشاهدة المشاركة
        عمل رائع وسلمت يداك
        سلمت يداك ع هذا التعليق يا اخي الكريم و شكرا لمرورك

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عائدون مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ،،
          أخي يحيى ،، كلامك خطير جدا ،، فإن فصل الدين عن الحياة كفر لأن الله يحاسبك على كل أفعالك في المصنع وفي الشارع وفي البيت ،، كل حركاتك وسكناتك يجب أن تكون بما يرضي الله ،، فأنت عبد لله والله متحكم بعباده وكل أفعالهم يجب أن تكون تحت حكمه ورضاه ،،
          أنت في الأصل ما خلقت إلا لتعبد الله فهذه غايتك وهذا أصل خلقتك ، فأي أمر يعارض ذلك فهو ضلال عن الغاية ،، ليس هدفنا في الحياة أن نصنع أفلاما مبهرة ولا أن نبيني حضارة فائقة ،، ولا نأكل ولا أن نشرب ،، بل الهدف هو عبادة الله وتحقيق رضاه ،، وبقية الأمور الحياة هي وسائل لتحقيق تلك الغاية ،،
          أخي يحيى ،، كلامك عظيم جدا ،، أرجوا منك أن تتريث قبل أن تتكلم ،، وأرجوك أن تعود لقراءة كتاب الله فهو كلمة السر لهذه الحياة ،، حتى تنجوا يوم أن تلقى الله ،، واسترشد بهدي النبي الكريم وصحابته ومن تبعهم بإحسان من العلماء العارفين أطباء النفوس الذين أفنوا أعمارهم ليوصلوا لنا الهداية والعلم ،، ويبينوا لنا مراد الله منا ،،
          هدانا الله وإياك للحق والصواب ،،
          انا معاك اخي الكريم ف كل كلمة قولتها وشكرا على توضيحك للمسالة جيدا

          تعليق


          • #20
            أخوي يحيى رد علي بالرسائل الخاصة ورددت عليه بالرسائل الخاصة ، فلما وجدت أنه وضع رده هنا أردت أن أضع ردي كذلك حتى تكتمل السلسلة :
            "أخي يحيى ...
            كيف يكون غايتنا هو عبادة الله ونزعم أن ذلك عائقا بيننا وبين التقدم والرقي ؟؟ ..
            كل ما قلته لك لأوصلك إلى نتيجة .. أن أي أمر يتعارض مع أوامر الله في الحياة أي كانت في العمل في البيت في الجوانب الاجتماعية أو الهوايات أو الفنون أو الفكر ،، أيا كان في هذه الحياة ،، فهو ضلال عن الغاية ،،
            لأبسط لك الأمر تخيل أنك مضطر للسفر من نيوزلندا إلى مكة ( مثلا ) لأمر في غاية الأهمية والعجلة ويخص حياتك ومستقبلك ، فهدفك هو الوصول إلى مكة بأسرع الطرق ولكن لم تجد وسيلة متاحة لذلك سوى الركوب على دراجة فواجهك بعض التعب والإنهاك ولكنك لا زلت متجها إلى الهدف ، ثم وجدت قطارا فخما ورائعا ومتقدما وسريعا وفيه كل ما لذ وطاب وفوق ذلك مجانيا يعرض عليك الركوب ولكنه متجه إلى عكس الاتجاه ، فلما رأيته قلت "كيف أعيش بالتخلف ونأستخدم هذه الدراجة البالية وأنهك نفسي ، فهيا بنا إلى الرفاهية والتقدم والحضارة" ،، ولكن ما هي النتيجة المتوقعة ؟ الابتعاد أكثر عن الهدف المنشود ،، إنك في رحلتك هذه يجب أن تقيس أي أمر تفعله بهدفك ،، فإن كان سيأخرك عن الوصول فلا مرحبا به وإن كان سيعجل بوصولك حتى ولو ترتب على ذلك بعض التعب فأهلا به وسهلا ،، وكذلك روحك ما خلقت إلا لتعبد الله وترضيه ،، فأي أمر تواجهه في حياتك يجب أن تتأكد هل هو في رضى الله أم لا ،، هذه هي غاية خلقك وهذا هو المراد منك وفوق ذلك من أرضى الله جازاه يوم القيامة ( المستقبل الحقيقي ) بالجنة ومن أعرض عنه جازاه بنار تلظى ،،
            أخي يحيى ،، أتمنى أنك فهمت مرادي وأدركت مدى الخطأ الذي تقوله ،، أخي يحيى إني لك من الناصحين .. واتق الله فإنه براك في كل أحوالك وكل عمل تقوله فهو مسجل عليك ،، ويوم أن تعرض صحيفتك يوم القيامة ( المستقبل الحقيقي ) ستدرك أن من أرض الله في كل أقواله وأفعاله فهو العاقل ،، وكل من أعرض عنه فهو المتخلف ،،"

            تعليق


            • #21
              ثم رد علي :
              "

              الموضوع الأصلي كتب بواسطة عائدون
              أخي يحيى ...
              كيف يكون غايتنا هو عبادة الله ونزعم أن ذلك عائقا بيننا وبين التقدم والرقي ؟؟ ..
              كل ما قلته لك لأوصلك إلى نتيجة .. أن أي أمر يتعارض مع أوامر الله في الحياة أي كانت في العمل في البيت في الجوانب الاجتماعية أو الهوايات أو الفنون أو الفكر ،، أيا كان في هذه الحياة ،، فهو ضلال عن الغاية ،،
              لأبسط لك الأمر تخيل أنك مضطر للسفر من نيوزلندا إلى مكة ( مثلا ) لأمر في غاية الأهمية والعجلة ويخص حياتك ومستقبلك ، فهدفك هو الوصول إلى مكة بأسرع الطرق ولكن لم تجد وسيلة متاحة لذلك سوى الركوب على دراجة فواجهك بعض التعب والإنهاك ولكنك لا زلت متجها إلى الهدف ، ثم وجدت قطارا فخما ورائعا ومتقدما وسريعا وفيه كل ما لذ وطاب وفوق ذلك مجانيا يعرض عليك الركوب ولكنه متجه إلى عكس الاتجاه ، فلما رأيته قلت "كيف أعيش بالتخلف ونأستخدم هذه الدراجة البالية وأنهك نفسي ، فهيا بنا إلى الرفاهية والتقدم والحضارة" ،، ولكن ما هي النتيجة المتوقعة ؟ الابتعاد أكثر عن الهدف المنشود ،، إنك في رحلتك هذه يجب أن تقيس أي أمر تفعله بهدفك ،، فإن كان سيأخرك عن الوصول فلا مرحبا به وإن كان سيعجل بوصولك حتى ولو ترتب على ذلك بعض التعب فأهلا به وسهلا ،، وكذلك روحك ما خلقت إلا لتعبد الله وترضيه ،، فأي أمر تواجهه في حياتك يجب أن تتأكد هل هو في رضى الله أم لا ،، هذه هي غاية خلقك وهذا هو المراد منك وفوق ذلك من أرضى الله جازاه يوم القيامة ( المستقبل الحقيقي ) بالجنة ومن أعرض عنه جازاه بنار تلظى ،،
              أخي يحيى ،، أتمنى أنك فهمت مرادي وأدركت مدى الخطأ الذي تقوله ،، أخي يحيى إني لك من الناصحين .. واتق الله فإنه براك في كل أحوالك وكل عمل تقوله فهو مسجل عليك ،، ويوم أن تعرض صحيفتك يوم القيامة ( المستقبل الحقيقي ) ستدرك أن من أرض الله في كل أقواله وأفعاله فهو العاقل ،، وكل من أعرض عنه فهو المتخلف ،،
              مازلت لا تريد أن تفهم كلامي،السينما تريد الحرية المطلقة و التخلص من كل القيود لصناعة سينما صحيحة،و السينما هي عبادة بحد ذاتها لنعبد بها الله تعالى "



              فرددت عليه :
              "السلام عليكم ورحمة الله ،،
              أخي يحيى ،،،
              صدقني أنني أحاول فهمك وأظنني قد فعلت ،، ولكن أرجوا منك أن تفهمني وسأبسط لك الأمور ،،
              كيف تكون السينما عبادة بحد ذاتها ،، أنت تعلم أن العبادات توقيفية ( يعني أن لا نعبد الله إلا بدليل ) كالصلاة والصيام والذكر والدعاء وغيرهم ،، ولكن الصحيح أنها وسيلة لعبادة ،، يعني ممكن أن تستخدمها للدعوة إلى الله ولحث الناس على الخير ولإعمار الأرض ولنشر الثقافة الإسلامية وغيرها ،،، ولأنها وسيلة فالقاعدة الشرعية تقول ( الغاية لا تبرر الوسيلة ) ، أي إذا كانت غايتك الدعوة إلى الله فيجب أن تكون الوسيلة مشروعة أي لا تحتوي على ما يخالف أمر الله ،، وهل يصح أن نعبد الله بما يغضب الله ،، الله أمرنا بترك سماع الغناء وأمر النساء بالتستر والمكوث في البيت إلا لحاجة ،، وأمرنا أن نغض أبصارنا عن الحرام ؟ ، وأمر النساء ألا يختلطن بالرجال فضلا عن المصافحة والضم وغيره ،، وأمرنا بالحياء وترك كل ما يخدش الحياء ،، وأمرنا بالابتعاد عن الفواحش ،، ثم نعصيه بكل ذلك لنبرر أننا نريد التقدم والرقي أو حتى الدعوة إلى الله ،، بل وندعوا أن لا تتدخل أوامر الله في هذا الجانب ،، هذه مغالطة شديدة ،،
              فإن لم نستطع أن نستخدم الوسيلة إلا باحتوائها مخالفة شرعية ، فستصبح الوسيلة كلها غير شرعية ،، وهذا يكون في كل جوانب الحياة ،، مثلا النوم ليس عبادة بحد ذاته ولكنه وسيلة للتَّقَوي على العبادة والسعي في الأرض لكسب الحلال وكل هذا مأمورين به ،، ولكن إن كان نومك في ساعة معينة سيترتب عليه ترك صلاة الفجر مثلا ،، فحينها يصبح النوم في هذه الساعة حراما ،، مثال آخر الأكل ليس عبادة في حد ذاته ولكنه وسيلة لتقَوي على طاعة الله وتركه كليةً قد يسبب قتل النفس (وهو محرم) ،، ولكن لو ترتب على الأكل فعل محرم كترك الصيام في رمضان أو أكل الميتة أو لحم الخنزير ،، ففي هذه الحالة يكون الأكل محرما ،، فهل فرقت بين الوسائل والغايات ؟؟ ،، وقس على هذا في كل أمور الحياة ،، ولتعلم أن هناك قاعدة ( الضرورات تبيح المحظورات ) يعني لو اضطررت لاستخدام وسيلة ( وحالة الضرورة تُقدر عند أهل العلم ) فحتى لو احتوت حراما فهي جائزة ، كأكل الميتة عند الضرورة وخشية الميت أو حتى شرب الخمر ،،
              أخي اعلم أن ما تتكلم به ،، من أن الدين لا يصح أن يتدخل أو يحكم في بعض أمور الحياة ، ويعني ذلك أن لا نلقي لأمر الله وحكمه بالاً في بعض جوانب الحياة ،، فاعلم أن هذا كفر بالله ،، لأن الله أمرنا باتباع أمره على كل حال ،، وقال ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) ، ( فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في زنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما ) ،، واعلم أن هذا القول هو قول الدين العلماني الذي يقول أن الدين لا يتدخل في أمور الحياة ، وقد أفتى العلماء بكفر من قال بذلك لما ذكرت لك ( للاستزادة عن العلمانية هنا و هنا ) ،، فانتبه لأقوالك فأنت محاسب عليها ، فإن كنت لا تعلم فاسأل أهل العلم ، والحمد لله المواقع المتخصصة بالفتوى كثيرة واسألهم عن أي شيء يشكل عليك وستجد بإذن الله الجواب الشافي ومن أمثالتها هذا الموقع ،،
              أسأل الله أن يصلح الجميع ،، والسلام عليكم ورحمة الله ،، "

              تعليق


              • #22
                جميل جدا والله

                تعليق


                • #23
                  اخوي عائدون .. الله يبض وجهك كفيت ووفيت .. كلامك رائع ومنطقي واسلوب جميل جدا .. وراقي

                  شكرا لك

                  تعليق


                  • #24
                    راجع نفسك يا يحيى

                    السلام عليكم يا شباب
                    الحقيقة اتعصبت جدا لما قرأت كلام العضو اللى اسمه يحيى ده
                    ياريت يفكر فى كل كلامه
                    وازاى يرجح العقل عن الدين وهو أساسا مش بيحكم عقله .
                    الكلام اللى بيقوله ميخرجش من عقل سليم أبدا والدليل.......
                    ان مفيش أى حد اقتنع بيه
                    أنا مشفق عليك يا أخ يحيى لو أنت صغير السن أو قليل التفكير , ولكن اذا كنت تعانى من هذه المشكلات يجب ألا تبدى رأيك فى هذه الأمور حتى لا يتعصب من يهوى الدين ويهوى الجنة .

                    أنت ترى أن من حق السينما أن تفعل ما تشاء حتى لوكان هذا مخالفا للدين
                    اذا فأنت خاطئ لأن الدين يأمر بما فيه الصلاح وأقسم بذلك
                    اذا أحل الدين الزنا مثلا , فما حال أمك وأختك أترضى أن يستمتع بهما أحد ؟
                    لذلك نهانا الله عن الزنا .

                    كيف تجلس أمام الأفلام التى تريد أنت فيها الحريه وترى النساء العاريات التى هى محور التمثبل الأن والتى من نتائجها أن تثير الشهوات الى الزنا والاغتصاب , وتقول انها حرية؟
                    يجب أن نحكم الدين فى كل شئ . فاذا كان العمل مخالفا لله فلا نفعله بتاتا مهما كانت القدرات ومهما كان الحافز .
                    فاننا لم نخلق من أجل الدنيا . انما الدنيا معبر وممر للأخرة
                    هل تستطيع أن تعود الى الوراء بالأحداث؟ . لا والله
                    فكل انسان مر بمراحل وهى الطفوله ثم الشباب ثم الشيخوخة
                    ويموت فى أى مرحلة . فهل له الحق أن يعود الى الدنيا ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    لا انما الأخرة هى دار البقاء . أنت ضيف فى الدنيا فهل للضيف الحق فى الراحة الكاملة ؟

                    راجع نفسك أخ يحيى وان كان هذا مستوى عقلك فأرجوك ألا تحكم عقلك فى الدين ولا تبدى رأيك أبدا
                    والله أنا أملك من الكلمات ما أستطيع اقناعك به ولكنى أخشى من الاطالة .......
                    ولقد أعجبتنى جدا كلمات الأخ ( عائدون ) بارك الله فيه ومشكور

                    اعذرونى على الاطالة

                    تعليق


                    • #25
                      يقول المتل ادا ضهر السبب بطل العجب ادا نضرتم الى الجنسية وسياية تلك الدولة يكون قد ضهر السبب ولاداعي بعدها للعجب تحياتي للاخوة
                      http://fariati.jeeran.com

                      تعليق

                      يعمل...
                      X