تويت
السلام عليكم
لفتة صغيرة وتذكير للغافلين نلتمس منها حوز الأجر عند الله
( وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحسانا )
( ووصينا الإنسان بوالديه حسنا وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون )
( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله ... )
( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون )
_________________________________________
أن رجلاً أتى النبي عليه الصلاة والسلام، فقال: (يا رسول الله! إني أصبت ذنباً عظيماً، فهل لي من توبة؟ قال: هل لك من أم؟ قال: لا. قال: هل لك من خالة؟ قال: نعم. قال: فبرها) حديثٌ صحيح رواه الترمذي
وهذا الرجل لما أذنب الذنب العظيم والكبيرة ماذا رأى له عليه الصلاة والسلام لتكفيرها؟ بر الوالدة
جاء رجل إلى ابن عباس فقال: [إني خطبت امرأة فأبت أن تنكحني، وخطبها غيري فأحبت أن تنكحه، فغرت عليها فقتلتها، فهل لي من توبة؟ قال: أمك حية؟ قال: لا. قال: تب إلى الله عز وجل، وتقرب إليه ما استطعت] فذهب، قال الراوي: فسألت ابن عباس : لم سألته عن حياة أمه؟ فقال: [إني لا أعلم عملاً أقرب إلى الله عز وجل من بر الوالدة] رواه البخاري في الأدب المفرد، وإسناده على شرط الشيخين.
_____________
http://www.saaid.net/rasael/361.htm
_____________
http://www.youtube.com/watch?v=xOpZjWqbjiY
http://al-hora.net/showthread.php?p=1056749712
بر الوالدين ليس شيء صعب ولا مكلف , وفيه أجر عظيم .
وان يكون لك أم تدعو لك ليل نهار بالنجاح وان يبعد الله عنك اولاد الحرام فهذه وحدها نعمة عظمى .
اذا كان هناك اخطاء مطبعية فارجو التنبيه .
:: منقول من عدة مواضيع .
لفتة صغيرة وتذكير للغافلين نلتمس منها حوز الأجر عند الله
( وإذ أخذنا ميثاق بني إسرائيل لا تعبدون إلا الله وبالوالدين إحسانا )
( ووصينا الإنسان بوالديه حسنا وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون )
( ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا حملته أمه كرها ووضعته كرها وحمله ... )
( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلى المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون )
_________________________________________
أن رجلاً أتى النبي عليه الصلاة والسلام، فقال: (يا رسول الله! إني أصبت ذنباً عظيماً، فهل لي من توبة؟ قال: هل لك من أم؟ قال: لا. قال: هل لك من خالة؟ قال: نعم. قال: فبرها) حديثٌ صحيح رواه الترمذي
وهذا الرجل لما أذنب الذنب العظيم والكبيرة ماذا رأى له عليه الصلاة والسلام لتكفيرها؟ بر الوالدة
جاء رجل إلى ابن عباس فقال: [إني خطبت امرأة فأبت أن تنكحني، وخطبها غيري فأحبت أن تنكحه، فغرت عليها فقتلتها، فهل لي من توبة؟ قال: أمك حية؟ قال: لا. قال: تب إلى الله عز وجل، وتقرب إليه ما استطعت] فذهب، قال الراوي: فسألت ابن عباس : لم سألته عن حياة أمه؟ فقال: [إني لا أعلم عملاً أقرب إلى الله عز وجل من بر الوالدة] رواه البخاري في الأدب المفرد، وإسناده على شرط الشيخين.
_____________
http://www.saaid.net/rasael/361.htm
_____________
http://www.youtube.com/watch?v=xOpZjWqbjiY
وبعد أيها الأخوة الكرام .. ألا ترون أننا بحاجة إلى الالتفات إلى هذه الغنيمة العظيمة ، لاسيما من أكرمه الله تعالى ببقاء أمه ..
بر الوالدين ليس شيء صعب ولا مكلف , وفيه أجر عظيم .
وان يكون لك أم تدعو لك ليل نهار بالنجاح وان يبعد الله عنك اولاد الحرام فهذه وحدها نعمة عظمى .
اذا كان هناك اخطاء مطبعية فارجو التنبيه .
:: منقول من عدة مواضيع .
تعليق