السلام عليكم
دبي- العربية.نت
أصدرت محكمة اسكتلندية حكماً بالسجن عامين بحق شاب في الـ26 من العمر، لقيامه بنزع النقاب عن وجه طالبة سعودية، كانت تسير في أحد شوارع مدينة غلاسكو.
وأقرّ يليام بيكي، أمام المحكمة، بمسؤوليته عن الاعتداء العنصري، الذي وقع يوم 27 ابريل الماضي، بحسب ما تناقلت وسائل إعلامية، الثلاثاء 27-7-2010.
ووصفت المحكمة فعل بيكي بـ"المشين والمخزي"، علماً أنه سبق أن أُدين عدة مرات بجرم الاعتداءات العنصرية. وعند النطق بالحكم، توجه القاضي إلى المتهم بالقول"أنت رجل يحمل الإدانات العنصرية وكنت تعرف تماماً أن مهاجمة المرأة المسلمة هو اعتداء".
وحضرت الفتاة أنوار القحطاني، التي تبلغ من العمر 26 عاماً، إلى اسكتلندا لدراسة الماجستير، حيث تعرضت لهجوم بيكي بينما كانت متوجهة إلى محطة القطارات المركزية في غلاسكو.
وقد ثبتت إدانة الفاعل من خلال كاميرات المراقبة العامة، التي كشفت قيامه بجذب النقاب حينما كانت أضواء المحطة المركزية للمترو مطفأة.
ولا يمنع القانون الاسكتلندي ارتداء البرقع حتى الآن، إلا أن الحكومة تدرس مشروع قانون لحظره، يجري تداوله حالياً في البرلمان.
المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2010/07/27/114971.html
بالله عليكم
لو هذا حصل باي بلد عربي هل ممكن يكون الحكم بسنتين سجن لا و الله ما اعتقد
اساس اي حكم هو العدل و هؤلاء الكفار عادلين بحكمهم
للعللم تم حظر النقاب بالجمعات و المعاهد بعدة بلدان عربية اخرها منذ اسابيع فقط
اليس فعلهم مشين اكثر و مخزي
و يتححجون بان الاسلام دين و سطي و هم مع الوسطية
اذا كانوا مع الوسطية "كما يدعون" فليفرضول الحجاب و اللباس المحتشم على كل الفتيات و يمنعوا النقاب في تلك الساعة لا ان يمنعوا المنقبات من دخول الجامعات و السافرات العاريات"ليس الكاسيات العاريات فحسب " يرتعن في الجامعات رتعا
دبي- العربية.نت
أصدرت محكمة اسكتلندية حكماً بالسجن عامين بحق شاب في الـ26 من العمر، لقيامه بنزع النقاب عن وجه طالبة سعودية، كانت تسير في أحد شوارع مدينة غلاسكو.
وأقرّ يليام بيكي، أمام المحكمة، بمسؤوليته عن الاعتداء العنصري، الذي وقع يوم 27 ابريل الماضي، بحسب ما تناقلت وسائل إعلامية، الثلاثاء 27-7-2010.
ووصفت المحكمة فعل بيكي بـ"المشين والمخزي"، علماً أنه سبق أن أُدين عدة مرات بجرم الاعتداءات العنصرية. وعند النطق بالحكم، توجه القاضي إلى المتهم بالقول"أنت رجل يحمل الإدانات العنصرية وكنت تعرف تماماً أن مهاجمة المرأة المسلمة هو اعتداء".
وحضرت الفتاة أنوار القحطاني، التي تبلغ من العمر 26 عاماً، إلى اسكتلندا لدراسة الماجستير، حيث تعرضت لهجوم بيكي بينما كانت متوجهة إلى محطة القطارات المركزية في غلاسكو.
وقد ثبتت إدانة الفاعل من خلال كاميرات المراقبة العامة، التي كشفت قيامه بجذب النقاب حينما كانت أضواء المحطة المركزية للمترو مطفأة.
ولا يمنع القانون الاسكتلندي ارتداء البرقع حتى الآن، إلا أن الحكومة تدرس مشروع قانون لحظره، يجري تداوله حالياً في البرلمان.
المصدر
http://www.alarabiya.net/articles/2010/07/27/114971.html
بالله عليكم
لو هذا حصل باي بلد عربي هل ممكن يكون الحكم بسنتين سجن لا و الله ما اعتقد
اساس اي حكم هو العدل و هؤلاء الكفار عادلين بحكمهم
للعللم تم حظر النقاب بالجمعات و المعاهد بعدة بلدان عربية اخرها منذ اسابيع فقط
اليس فعلهم مشين اكثر و مخزي
و يتححجون بان الاسلام دين و سطي و هم مع الوسطية
اذا كانوا مع الوسطية "كما يدعون" فليفرضول الحجاب و اللباس المحتشم على كل الفتيات و يمنعوا النقاب في تلك الساعة لا ان يمنعوا المنقبات من دخول الجامعات و السافرات العاريات"ليس الكاسيات العاريات فحسب " يرتعن في الجامعات رتعا
تعليق