Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

يا مسلمين .. يا عرب ؟؟! هل من مجيب !!!؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يا مسلمين .. يا عرب ؟؟! هل من مجيب !!!؟

    خلاص إمسحو الموضوع أفضل لي مع أني قعدت ساعة أكتبه .
    ما بدي أعمل مشاكل بالمنتدى وبعدين كتبته بلحظة غضب وممكن أكون زعلت حد .
    والسلام خير ختام .
    لا حول ولا قوة الا بالله
    ++++++++

    "إمسح ذنوبك في دقيقتين فقط"

  • #2
    أولا أخي قم بنزع هده الفيدوهات لأنك تقوم بنشرها بدون ان تعلم
    فماهي الفائدة اذا علمت انهم يسبوننا أو لا
    كلنا نعلم انهم يريدون ان يخرجوننا من الاسلام

    فانزع الفديو يا اخي ....... أنت تنشر فيهم بدون ان تعلم
    فاذا زرت انا وانت وذاك و.و.و.و هدا الفديو فسيصبح فيديو نشط في اليوتوب وستراه في الصفحة الاولى للموقع

    وكله بسببنا نحن

    ولعنة الله على الكافرين
    اللهم صلي وسلم على محمد رسول الله

    حملة عالمية لنصرة خير البرية
    حان الوقت ليكون لك دور


    يلا الكل يشارك

    تعليق


    • #3
      شايف هذا اللي بقوله ,, كنت تقدر تقول إنزع الفيديو الأول ,, الفيديو الثاني واحد بمدح الإسلام والثالث شوفه بتعرف !
      مع إحترامي لك أخي والسلام خير ختام .
      لا حول ولا قوة الا بالله
      ++++++++

      "إمسح ذنوبك في دقيقتين فقط"

      تعليق


      • #4
        لا لا لا اخشى انك نقلت الموضوع ولم تنتبه لما قيل فيه ،
        فالفرق ليس كبير بين صاحب الفيديو الاول وكاتب هذه الكلمات،
        بل على العكس الثاني ادهى من الاول فالثاني لايعرف دينه اصلا ،
        أما المشايخ ,, أو كما يسميهم بعضكم العلماء الله يهديهم
        ماذا اقول او كمايسميهم البعض هذا قدر ورثة الانبياء عندك ،


        وبعدين تقولونا السعودية بلد الإسلام ونصهم على قولتنا حفرتل
        اما سمعت حديث رسول الله '' من قال هلك الناس فهو أهلكهم '' رواية بضم الكاف ورواية بفتحها

        اللي بقولك حرام الشطرنج
        في روايات عن الصحابة في الشطرنج فها انت تطعن فيهم من حيث لاتدري

        .., بدك تقول تعال أعطيني أية تقول أنه طولو لحيتكم ,, أو حديث متفق ,,
        اتعرف معنى حديث متفق عليه اصلا ؟؟

        ادخل على الموضوع لتجد بعض الاحاديث
        http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=71555
        كان يطول شعره ويجدله ,, تعملو زيه
        أوليس حبيبنا يعني لماذا لايلام من يقلد مايكل جاسكون في كل شيء
        ونلام لاننا نحب تقليد حبيبنا رسول الله ولكن لاعجب اهذا تتكلم عن
        رسول الله اهذا قدره عندك

        بعدين مين قال إنه الخمار فرض ,, يعني اللي بتشوف حالها بشعة زيادة بتروح تتخمر ؟؟!!!
        الله اكبر الله اكبر والله لانك شر من صاحب الفيديو الاول
        اللحية وسكتنا الحجاب انعقد الاجماع على وجوبه والدليل
        الكتاب والسنة .

        ولم ترضى اختك تخرج بسروال ضيق وقميص يظهر كل مفاتنها
        او تخرج همجية عريانة اظنك

        في الختام ادعك مع كلام احد المشايخ وهو الشيخ ابو اسحاق الحويني جعله الله سائرا على طريق السنة

        http://www.youtube.com/watch?v=Ee9mBwyYB7E

        تعليق


        • #5
          (( قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزؤون لاتعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم ))

          احذر ان تقع في الكفر من حيث لاتدري

          تعليق


          • #6
            http://www.youtube.com/watch?v=b1qaG...eature=related

            تعليق


            • #7
              http://www.youtube.com/watch?v=ixzpaM2aKhc

              تعليق


              • #8
                الدين ... ما هو ؟؟ - الدكتور مصطفى محمود

                الدين ليس حرفة و لا يصلح لأن يكون حرفة .
                و لا توجد في الإسلام وظيفة اسمها رجل دين .

                و مجموعة الشعائر و المناسك التي يؤديها المسلم يمكن أن تؤدى في روتينية مكررة فاترة خالية من الشعور ، فلا تكون من الدين في شيء .

                و ليس عندنا زي اسمه زي إسلامي .. و الجلباب و السروال و الشمروخ و اللحية أعراف و عادات يشترك فيها المسلم و البوذي و المجوسي و الدرزي .. و مطربو الديسكو و الهيبي لحاهم أطول .. و أن يكون اسمك محمدا أو عليا أو عثمان ، لا يكفي لتكون مسلما .

                و ديانتك على البطاقة هي الأخرى مجرد كلمة .

                و السبحة و التمتمة و الحمحمة ، و سمت الدراويش و تهليلة المشايخ أحيانا يباشرها الممثلون بإجادة أكثر من أصحابها .

                و الرايات و اللافتات و المجامر و المباخر و الجماعات الدينية أحيانا يختفي وراءها التآمر و المكر السياسي و الفتن و الثورات التي لا تمت إلى الدين بسبب .

                ما الدين إذن ... ؟!

                الدين حالة قلبية .. شعور .. إحساس باطني بالغيب .. و إدراك مبهم ، لكن مع إبهامه شديد الوضوح بأن هناك قوة خفية حكيمة مهيمنة عليا تدبر كل شيء .

                إحساس تام قاهر بأن هناك ذاتا عليا .. و أن المملكة لها ملك .. و أنه لا مهرب لظالم و لا إفلات لمجرم .. و أنك حر مسئول لم تولد عبثا و لا تحيا سدى و أن موتك ليس نهايتك .. و إنما سيعبر بك إلى حيث لا تعلم .. إلى غيب من حيث جئت من غيب .. و الوجود مستمر .

                و هذا الإحساس يورث الرهبة و التقوى و الورع ، و يدفع إلى مراجعة النفس و يحفز صاحبه لأن يبدع من حياته شيئا ذا قيمة و يصوغ من نفسه وجودا أرقى و أرقى كل لحظة متحسبا لليوم الذي يلاقي فيه ذلك الملك العظيم .. مالك الملك .

                هذه الأزمة الوجودية المتجددة و المعاناة الخلاقة المبدعة و الشعور المتصل بالحضور أبدا منذ قبل الميلاد إلى ما بعد الموت .. و الإحساس بالمسئولية و الشعور بالحكمة و الجمال و النظام و الجدية في كل شيء .. هو حقيقة الدين .

                إنما تأتي العبادات و الطاعات بعد ذلك شواهد على هذه الحالة القلبية .. لكن الحالة القلبية هي الأصل .. و هي عين الدين و كنهه و جوهره .

                و ينزل القرآن للتعريف بهذا الملك العظيم .. ملك الملوك .. و بأسمائه الحسنى و صفاته و أفعاله و آياته و وحدانيته .

                و يأتي محمد عليه الصلاة و السلام ليعطي المثال و القدوة .
                و ذلك لتوثيق الأمر و تمام الكلمة .

                و لكن يظل الإحساس بالغيب هو روح العبادة و جوهر الأحكام و الشرائع ، و بدونه لا تعني الصلاة و لا تعني الزكاة شيئا .

                و لقد أعطى محمد عليه الصلاة و السلام القدوة و المثال للمسلم الكامل ، كما أعطى المثال للحكم الإسلامي و المجتمع الإسلامي .. لكن محمدا عليه الصلاة و السلام و صحبه كانوا مسلمين في مجتمع قريش الكافر .. فبيئة الكفر ، و مناخ الكفر لم يمنع أيا منهم من أن يكون مسلما تام الإسلام .

                و على المؤمن أن يدعو إلى الإيمان ، و لكن لا يضره ألا يستمع أحد ، و لا يضره أن يكفر من حوله ، فهو يستطيع أن يكون مؤمنا في أي نظام و في أي بيئة .. لأن الإيمان حالة قلبية ، و الدين شعور و ليس مظاهرة ، و المبصر يستطيع أن يباشر الإبصار و لو كان كل الموجودين عميانا ، فالإبصار ملكة لا تتأثر بعمى الموجودين ، كما أن الإحساس بالغيب ملكة لا تتأثر بغفلة الغافلين و لو كثروا بل سوف تكون كثرتهم زيادة في ميزانها يوم الحساب .

                إن العمدة في مسألة الدين و التدين هي الحالة القلبية .
                ماذا يشغل القلب .. و ماذا يجول بالخاطر ؟
                و ما الحب الغالب على المشاعر ؟
                و لأي شيء الأفضلية القصوى ؟
                و ماذا يختار القلب في اللحظة الحاسمة ؟
                و إلى أي كفة يميل الهوى ؟

                تلك هي المؤشرات التي سوف تدل على الدين من عدمه .. و هي أكثر دلالة من الصلاة الشكلية ، و لهذا قال القرآن .. و لذكر الله أكبر .. أي أن الذكر أكبر من الصلاة .. برغم أهمية الصلاة .
                و لذلك قال النبي عليه الصلاة و السلام لصحابته عن أبي بكر .. إنه لا يفضلكم بصوم أو بصلاة و لكن بشيء وقر في قلبه .

                و بهذا الشيء الذي وقر في قلب كل منا سوف نتفاضل يوم القيامة بأكثر مما نتفاضل بصلاة أو صيام .
                إنما تكون الصلاة صلاة بسبب هذا الشيء الذي في القلب .

                و إنما تكتسب الصلاة أهميتها القصوى في قدرتها على تصفية القلب و جمع الهمة و تحشيد الفكر و تركيز المشاعر .

                و كثرة الصلاة تفتح هذه العين الداخلية و توسع هذا النهر الباطني ، و هي الجمعية الوجودية مع الله التي تعبر عن الدين بأكثر مما يعبر أي فعل .

                و هي رسم الإسلام الذي يرسمه الجسم على الأرض ، سجودا ، و ركوعا و خشوعا و ابتهالا ، و فناء .. يقول رب العالمين لنبيه :
                (( اسجد و اقترب )) .

                و بسجود القلب يتجسد المعنى الباطني العميق للدين ، و تنعقد الصلة بأوثق ما تكون بين العبد و الرب .

                و بالحس الديني ، يشهد القلب الفعل الإلهي في كل شيء .. في المطر و الجفاف ، في الهزيمة و النصر ، في الصحة و المرض ، في الفقر و الغنى ، في الفرج و الضيق .. و على اتساع التاريخ يرى الله في تقلب الأحداث و تداول المقادير .

                و على اتساع الكون يرى الله في النظام و التناسق و الجمال ، كما يراه في الكوارث التي تنفجر فيها النجوم و تتلاشى في الفضاء البعيد .

                و في خصوصية النفس يراه فيما يتعاقب على النفس من بسط و قبض ، و أمل و حلم ، و فيما يلقى في القلب من خواطر و واردات .. حتى لتكاد تتحول حياة العابد إلى حوار هامس بينه و بين ربه طول الوقت ..

                حوار بدون كلمات ..
                لأن كل حدث يجري حوله هو كلمة إلهية و عبارة ربانية ، و كل خبر مشيئة ، و كل جديد هو سابقة في علم الله القديم .

                و هذا الفهم للمشيئة لا يرى فيه المسلم تعطيلا لحريته ، بل يرى فيه امتدادا لهذه الحرية .. فقد أصبح يختار بربه ، و يريد بربه ، و يخطط بربه ، و ينفذ بربه .. فالله هو الوكيل في كل أعماله .
                بل هو يمشي به ، و يتنفس به ، و يسمع به ، و يبصر به ، و يحيا به .. و تلك قوة هائلة و مدد لا ينفد للعابد العارف ، كادت أن تكون يده يد الله و بصره بصره ، و سمعه سمعه ، و إرادته إرادته .

                إن نهر الوجود الباطني داخله قد اتسع للإطلاق .. و في ذلك يقول الله في حديثه القدسي :
                (( لم تسعني سماواتي و لا أرضي و وسعني قلب عبدي المؤمن )) .

                هذا التصعيد الوجودي ، و العروج النفسي المستمر هو المعنى الحقيقي للدين .. و تلك هي الهجرة إلى الله كدحا .

                (( يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه )) .
                و لا نجد غير الكدح كلمة تعبر عن هذه المعاناة الوجودية الخلاقة ، و الجهاد النفسي صعودا إلى الله .

                هذا هو الدين .. و هو أكبر بكثير من أن يكون حرفة أو وظيفة أو بطاقة أو مؤسسة أو زيا رسميا .

                المصدر : كتاب (( الإسلام .. ما هو ..؟ ))
                للدكتور مصطفى محمود
                الحكمة هي أن تعرف أنك لا تعرف وأن لا تكابر أمام ما تجهل وأن تتواضع في ما تعرف

                تعليق


                • #9
                  حتى لايفهم الكلام اللي فوق ان الايمان في القلب فهذا ما اخشى ان يفهمه البعض تفضل هذا الرد :
                  هذه الكلمة كثيرًا ما يقولها بعض الجهال أو المغالطين، وهي كلمة حق يراد بها باطل؛ لأن قائلها يريد تبرير ما هو عليه من المعاصي؛ لأنه يزعم أنه يكفي الإيمان الذي في القلب عن عمل الطاعات وترك المحرمات، وهذه مغالطة مكشوفة، فإن الإيمان ليس في القلب فقط، بل الإيمان كما عرفه أهل السنة والجماعة: قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح.

                  قال الإمام الحسن البصري رحمه الله: ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني، ولكنه ما وقر في القلوب وصدقته الأعمال.

                  وعمل المعاصي وترك الطاعات دليل على أنه ليس في القلب إيمان أو فيه إيمان ناقص. والله تعالى يقول: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبا} [آل عمران: 130]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ} [المائدة: 35]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ} [المائدة: 95]، {مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً} [البقرة: 62}، فالإيمان لا يسمى إيمانًا كاملاً إلا مع العمل الصالح وترك المعاصي. ويقول تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم {وَالْعَصْرِ . إِنَّ الْأِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ . إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} [العصر: 1 ـ 3]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُول} [النساء: 59]، {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} [الأنفال: 24] فلا يكفي العمل الظاهر بدون إيمان بالقلب؛ لأن هذه صفة المنافقين الذين هم في الدرك الأسفل من النار.

                  ولا يكفي الإيمان بالقلب دون نطق باللسان وعمل بالجوارح؛ لأن هذا مذهب المرجئة من الجهمية وغيرهم، وهو مذهب باطل بل لابد من الإيمان بالقلب والقول باللسان والعمل بالجوارح، وفعل المعاصي دليل على ضعف الإيمان الذي في القلب ونقصه؛ لأن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية.

                  تعليق


                  • #10
                    Mbmt13390 جزاك الله خير والله ينفع بك الاسلام والمسلمين ..
                    مــن كثــر كلامه كثــر خطــأه
                    ومـن كثــر خطـأه قــــل حيــاه
                    ومـن قــــل حياـه قـــل ورعــه
                    ومـن قـــل ورعه مات قلبـــــه

                    تعليق

                    يعمل...
                    X