تويت
أحبائي أريد رأيكم بصراحة ...
نحن نعلم أن صلة الرحم من أوجب الواجبات التي تجب للإنسان على الإنسان وفيها من الخير والفضل ما جاءت به النصوص من الثواب العظيم حتى أن الله سبحانه وتعالى تكفل للرحم أن يصل من وصلها ويقطع من قطعها وفي قطيعة الرحم من العقوبة والآثام ما ينزجر به ذوي الألباب فإنه لا يدخل الجنة قاطع أي قاطع رحم قال الله تعالى (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ) فإذا رأى الإنسان في النصوص التي فيها وعد من وصل رحمه بالخير رغب في ذلك وأقدم عليه وإذا رأى النصوص التي فيها الوعيد على من قطع رحمه هجر قطع الرحم وبعد عنه وفي صلة الرحم من المصالح الدنيوية التآزر والتلاحم بين العائلات وشعور كل واحد منهم أنه كالجزء من الآخر وهذا وإن كان عاماً لجميع المؤمنين (فإن المؤمن للمؤمن كالبنيان ومثل المسلمين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد)
لكن يا أحبابي و الله إنه لشيء غريب و صعب لديا أقاربي و بالضبط أعمامي و أخوالي و خالاتي إني أصلهم و دائما أقول لوجه الله ... و مع ذلك لا أحد يصلنا او يقول أبناء أخي أو أختي ... لديهم أولادهم و الله لا يعرفون بيتنا و لا يسمعون بنا ...
في كثير من المناسبات و بالرغم والدتي هي أكبرهن و والدي أكبر إخوته و مع ذلك لم يتجرأ أحد و يقول نذهب لأختنا أو أخانا كما أفعل أنا ...
انا و الله دائما أمني نفسي بأني أزورهم لوجه الله ... و ما أدراك ما وجه الله .. لكن يا أحبائي بلغ السيل الزبى أنا إنسان و لديا مشاعر و كرامة .. من هم حتى يفعلوا هكذا معنا ...
أنا أسف جدا .. لكني و الله في حيرة .أرجوكم أريد رأيكم بصراحة ...
نحن نعلم أن صلة الرحم من أوجب الواجبات التي تجب للإنسان على الإنسان وفيها من الخير والفضل ما جاءت به النصوص من الثواب العظيم حتى أن الله سبحانه وتعالى تكفل للرحم أن يصل من وصلها ويقطع من قطعها وفي قطيعة الرحم من العقوبة والآثام ما ينزجر به ذوي الألباب فإنه لا يدخل الجنة قاطع أي قاطع رحم قال الله تعالى (فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ * أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ) فإذا رأى الإنسان في النصوص التي فيها وعد من وصل رحمه بالخير رغب في ذلك وأقدم عليه وإذا رأى النصوص التي فيها الوعيد على من قطع رحمه هجر قطع الرحم وبعد عنه وفي صلة الرحم من المصالح الدنيوية التآزر والتلاحم بين العائلات وشعور كل واحد منهم أنه كالجزء من الآخر وهذا وإن كان عاماً لجميع المؤمنين (فإن المؤمن للمؤمن كالبنيان ومثل المسلمين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد)
لكن يا أحبابي و الله إنه لشيء غريب و صعب لديا أقاربي و بالضبط أعمامي و أخوالي و خالاتي إني أصلهم و دائما أقول لوجه الله ... و مع ذلك لا أحد يصلنا او يقول أبناء أخي أو أختي ... لديهم أولادهم و الله لا يعرفون بيتنا و لا يسمعون بنا ...
في كثير من المناسبات و بالرغم والدتي هي أكبرهن و والدي أكبر إخوته و مع ذلك لم يتجرأ أحد و يقول نذهب لأختنا أو أخانا كما أفعل أنا ...
انا و الله دائما أمني نفسي بأني أزورهم لوجه الله ... و ما أدراك ما وجه الله .. لكن يا أحبائي بلغ السيل الزبى أنا إنسان و لديا مشاعر و كرامة .. من هم حتى يفعلوا هكذا معنا ...
أنا أسف جدا .. لكني و الله في حيرة .أرجوكم أريد رأيكم بصراحة ...
تعليق