تويت
السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته
أتوجه أولا بالشكر لمنتدى المنابر و مركز الرباط على مجهوداتهم المركزة و الجبارة في إحياء هذا النوع من العلم الذي كان حكرا على الغرب و أتمنى أن تستمر هته المجهودات لنصبح من الأوائل في الميدان بإدن الله و أسئل الله العلي العضيم أن يحتسب عملكم هذا صدقة جارية وشفيع يوم لا ظل لا ظله
عندما وصلتني رسالة على بريدي تدعوني للمشاركة في المسابقة الرمضانية أحسست بنوع من الإحباط كوني مبتدأ و على علم بكفائت و مستوى أعضاء المنتدى الذي يعتبر في قمة الإحتراف
لاكنني فرحت حين علمت أن موضوع المسابقة سيكون في الأحلام
لا يهم أن نكون مبتدئين في الجرافيك في حين أننا محترفين بصنع الآحلام ...إن كنى نخصص ساعة أو ساعتان لتعلم الجرافيك في اليوم فإننا نخصص عمرنا كله و نحن نحلم
الحلم لا يقتصر على النوم و لا يمكننا إستدعائه أو طرده متى نشاء فهو غير خاضع للإرادة و لا يمكنك أن تخطط أو تحدد مجال لتحلم فيه
رغم هذا فإن موضوع المسابقة يبقى صعبا و مشتتا لدهن فهو أكبر و أشمل من أن تحدده في فلم مطول فما بالك بمشهد وحيد عبارة عن لوحة تضع فيها حلما أكبر منها
فور ما تستفيق من إعجابك بالموضوع تقف مندهشا أمام صعوبة الأمر وصنع إطار تحدد فيه نوع و طبيعت الحلم الذي تريد تجسيده
هل ستعتمد على أحلام النوم أو اليقضة و هل ستقتصر على السعيدة منها أو الحزينة أو أنك ستتمادى لتتجرأ و تعبر عن كوابيسك و مخاوفك ...كل هذا يشكل عائقا لا يستهان به لكل من يريد فعلا وضع ما يتصوره حلمه
فمن الصعب جدا أن أنشأ لوحة أعبر فيها عن حلم فكلمت حلم في حد داتها لا تعبر عن المعنى الحقيقي لما أريد وصفه و أقرب وصف له هو أحلام مجموعة جد جد جد كبيييرة من الأحلام تتبلور لتشكل ذالك الحدت الطبيعي الذي ينشئه خيالي
لهذا قررت أن أخوض تحدي لصنع لوحة تعبر عن المعنى المقرب لمفهوم الحلم لدي و ذالك بدراست كل أحلامي و تحليلها و مقارنت أوجه التشابه و الإختلاف و قد أخدت وقتا طويلا مقارنة بعمر المسابقة لا كنه تافه إذ قارنته بنص الموضوع و للأسف رغم هذا فلم أسطع أن أكمل بحتي كوني لم أتوصل لشيء لا كنني لم أيئس و عاودت الكرة و الحمد لله إستطعت الخروج من كل أحلامي بأمر مهم
ليس رابط لكل أحلامي كما كنت أريد لا كنه عبارة عن قاعدة تنطبق على كل حلم مر علي و يمكن أن تنطبق هته القاعدة عليكم أيضا
ويمكن إختصار محتواها في جمل واحدة مركزة
مهما كان ضميرك نضيفا فلن تأمن شر لأحلام القذرة
و هذا سيكون إنشاء الله موضوع لوحتي تحت عنوان أحلام قذرة
و سوف أحاول إنشاء الله تجسيد الضمير كسرير في منتها الجمال و نضافة و هو يعوم في أكتر الأماكن قذارة و هي المجارير التحت أرضية الضخمة في جو دراما يغلب عليه الغموض و التشويش
و قد بدأت العمل على برنامج تري دي ماكس بفضل الله و سوف أوافيكم بتطورات
دمتم في رعايت الله
أتوجه أولا بالشكر لمنتدى المنابر و مركز الرباط على مجهوداتهم المركزة و الجبارة في إحياء هذا النوع من العلم الذي كان حكرا على الغرب و أتمنى أن تستمر هته المجهودات لنصبح من الأوائل في الميدان بإدن الله و أسئل الله العلي العضيم أن يحتسب عملكم هذا صدقة جارية وشفيع يوم لا ظل لا ظله
عندما وصلتني رسالة على بريدي تدعوني للمشاركة في المسابقة الرمضانية أحسست بنوع من الإحباط كوني مبتدأ و على علم بكفائت و مستوى أعضاء المنتدى الذي يعتبر في قمة الإحتراف
لاكنني فرحت حين علمت أن موضوع المسابقة سيكون في الأحلام
لا يهم أن نكون مبتدئين في الجرافيك في حين أننا محترفين بصنع الآحلام ...إن كنى نخصص ساعة أو ساعتان لتعلم الجرافيك في اليوم فإننا نخصص عمرنا كله و نحن نحلم
الحلم لا يقتصر على النوم و لا يمكننا إستدعائه أو طرده متى نشاء فهو غير خاضع للإرادة و لا يمكنك أن تخطط أو تحدد مجال لتحلم فيه
رغم هذا فإن موضوع المسابقة يبقى صعبا و مشتتا لدهن فهو أكبر و أشمل من أن تحدده في فلم مطول فما بالك بمشهد وحيد عبارة عن لوحة تضع فيها حلما أكبر منها
فور ما تستفيق من إعجابك بالموضوع تقف مندهشا أمام صعوبة الأمر وصنع إطار تحدد فيه نوع و طبيعت الحلم الذي تريد تجسيده
هل ستعتمد على أحلام النوم أو اليقضة و هل ستقتصر على السعيدة منها أو الحزينة أو أنك ستتمادى لتتجرأ و تعبر عن كوابيسك و مخاوفك ...كل هذا يشكل عائقا لا يستهان به لكل من يريد فعلا وضع ما يتصوره حلمه
فمن الصعب جدا أن أنشأ لوحة أعبر فيها عن حلم فكلمت حلم في حد داتها لا تعبر عن المعنى الحقيقي لما أريد وصفه و أقرب وصف له هو أحلام مجموعة جد جد جد كبيييرة من الأحلام تتبلور لتشكل ذالك الحدت الطبيعي الذي ينشئه خيالي
لهذا قررت أن أخوض تحدي لصنع لوحة تعبر عن المعنى المقرب لمفهوم الحلم لدي و ذالك بدراست كل أحلامي و تحليلها و مقارنت أوجه التشابه و الإختلاف و قد أخدت وقتا طويلا مقارنة بعمر المسابقة لا كنه تافه إذ قارنته بنص الموضوع و للأسف رغم هذا فلم أسطع أن أكمل بحتي كوني لم أتوصل لشيء لا كنني لم أيئس و عاودت الكرة و الحمد لله إستطعت الخروج من كل أحلامي بأمر مهم
ليس رابط لكل أحلامي كما كنت أريد لا كنه عبارة عن قاعدة تنطبق على كل حلم مر علي و يمكن أن تنطبق هته القاعدة عليكم أيضا
ويمكن إختصار محتواها في جمل واحدة مركزة
مهما كان ضميرك نضيفا فلن تأمن شر لأحلام القذرة
و هذا سيكون إنشاء الله موضوع لوحتي تحت عنوان أحلام قذرة
و سوف أحاول إنشاء الله تجسيد الضمير كسرير في منتها الجمال و نضافة و هو يعوم في أكتر الأماكن قذارة و هي المجارير التحت أرضية الضخمة في جو دراما يغلب عليه الغموض و التشويش
و قد بدأت العمل على برنامج تري دي ماكس بفضل الله و سوف أوافيكم بتطورات
دمتم في رعايت الله
و ما نحن إلا في البداية و إنشاء الله سنصل لنتائج جيدة
تعليق