إذا ألقينا نظرة إلى المدارس و الجامعات يتجلى لنا تغلغلها الشديد في ثقافة الناشئة
حتى أن منهم لا يعرف حقيقة مايتبع، تبعية عمياء كالتي يشترطونها لمن يريد أن ينضم إليهم
أليس من وسائل العلاج معرفة الداء جيدا ؟
الدواء ألا يحضر لأجل الداء ؟
فكيف يمكن تشخيص مرض ما ووصف الدواء المناسب له من دون أن تكون المعرفة حقة بهذا المرض ...
أنا آسفة، و لكن فعلا مالفائدة في أن ننشغل بأمور الفقه و الدين انشغالا تاما من دون أن نعرف الغزاة السريون
المتسللون بيننا، والذين يدمرون ركائز العقيدة في قلوب الشباب كما يفعلون بالمسجد الأقصى .
و العاقل من عرف قدر عدوه...
صحيح بأن اليهود يحاولون التهويل من انتشار الماسونية و انضمام كل أصحاب القرار في العالم لها ليرهبوا
البسطاء فكريا و معنويا، بينما هي في الحقيقة حركة انحلالية و إجرامية لا يتبعها إلا أصحاب الأهواء و الانفلات الأخلاقي .
لكن و نتيجة للانسلاخ من الفضائل الإسلامية و اتباع المنكرات و التي هي من أسباب التفلت كما تفضلت ((العرب هووا عندما نسوا فضائلهم التي جاؤوا بها، وأصبحوا على قلب متقلب يميل إلى الخفة والمرح والاسترسال بالشهوات)كما قال المؤرخ النصراني كوندي في ضياع الأندلس من أيدي المسلمين) أحكمت الماسونية قبضتها على العالم العربي، و أصبح أكلة خفيفة سريعة الهضم، ولم تعد هراءا بل أصبحت مجموعة مخططات ملموسة على الساحة العربية و لها مفعولها القوي...
حتى أن منهم لا يعرف حقيقة مايتبع، تبعية عمياء كالتي يشترطونها لمن يريد أن ينضم إليهم
أليس من وسائل العلاج معرفة الداء جيدا ؟
الدواء ألا يحضر لأجل الداء ؟
فكيف يمكن تشخيص مرض ما ووصف الدواء المناسب له من دون أن تكون المعرفة حقة بهذا المرض ...
أنا آسفة، و لكن فعلا مالفائدة في أن ننشغل بأمور الفقه و الدين انشغالا تاما من دون أن نعرف الغزاة السريون
المتسللون بيننا، والذين يدمرون ركائز العقيدة في قلوب الشباب كما يفعلون بالمسجد الأقصى .
و العاقل من عرف قدر عدوه...
صحيح بأن اليهود يحاولون التهويل من انتشار الماسونية و انضمام كل أصحاب القرار في العالم لها ليرهبوا
البسطاء فكريا و معنويا، بينما هي في الحقيقة حركة انحلالية و إجرامية لا يتبعها إلا أصحاب الأهواء و الانفلات الأخلاقي .
لكن و نتيجة للانسلاخ من الفضائل الإسلامية و اتباع المنكرات و التي هي من أسباب التفلت كما تفضلت ((العرب هووا عندما نسوا فضائلهم التي جاؤوا بها، وأصبحوا على قلب متقلب يميل إلى الخفة والمرح والاسترسال بالشهوات)كما قال المؤرخ النصراني كوندي في ضياع الأندلس من أيدي المسلمين) أحكمت الماسونية قبضتها على العالم العربي، و أصبح أكلة خفيفة سريعة الهضم، ولم تعد هراءا بل أصبحت مجموعة مخططات ملموسة على الساحة العربية و لها مفعولها القوي...
تعليق