Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تعليق الشيخ ابو اسحاق الحويني ووجدي غنيم عن كامليا شحاتة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تعليق الشيخ ابو اسحاق الحويني ووجدي غنيم عن كامليا شحاتة

    يوجد موقع خاص للاخت كامليا شحاتة وثائق والصور والوثائق الخاصة بالاخت كامليا تركتها عند اسرة ابي محمد





    الشيخ ابو اسحالق الحويني

    الجزء الاول
    http://www.youtube.com/watch?v=kKuFZRX0A9g
    الجزء الثاني
    http://www.youtube.com/watch?v=sG9pB...eature=related



    الشيخ وجدي غنيم
    الجزء الاول

    http://www.youtube.com/watch?v=Y-8vf...eature=related
    الجزء الثاني
    http://www.youtube.com/watch?v=dTKWK...eature=related

    موقع الالكتروني عن كامليا شحاتة
    كـــــــــــــــــــــــــــــن عــــــــــــــــــــــبـــــــــــد لــــــــــلــــــــــــــه
    (طلب العلم ثقيل ولكن يخففة طلب محبة الاختيار)

  • #2
    وجدي غنيم
    ما حكم الذين يسمون انفسهم نصارى؟
    دول حكمهم كفرة

    فقط توضيح لهذه النقطة
    هم كفرة بديننا وبنبوة محمد وبالقران لكن لسيو كفرة بالله ,هم ليسوا ملحدينَ منكرينَ للألوهية والوحْي والاخرة
    لذلك لا يعاملو معاملة الكفار في الاسلام ..
    لهذا وجب على الشيخ توضيح وصفهم "بالكفار" لان الكفار لهم معاملة اخرى بالاسلام...

    البقرة (آية63) : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ).

    و قال تعالى في سورة المائدة (آية 69) : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحاً فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )
    الحكمة هي أن تعرف أنك لا تعرف وأن لا تكابر أمام ما تجهل وأن تتواضع في ما تعرف

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ahmad.ps مشاهدة المشاركة
      وجدي غنيم
      ما حكم الذين يسمون انفسهم نصارى؟
      دول حكمهم كفرة

      فقط توضيح لهذه النقطة
      هم كفرة بديننا وبنبوة محمد وبالقران لكن لسيو كفرة بالله ,هم ليسوا ملحدينَ منكرينَ للألوهية والوحْي والاخرة
      لذلك لا يعاملو معاملة الكفار في الاسلام ..
      لهذا وجب على الشيخ توضيح وصفهم "بالكفار" لان الكفار لهم معاملة اخرى بالاسلام...

      البقرة (آية63) : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ).

      و قال تعالى في سورة المائدة (آية 69) : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحاً فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )
      يا سبحان الله .. أين تعلمت هذا؟
      لا حول ولا قوة إلا بالله

      سأضرب عليك مثال للتقريب:
      لو أنا مؤمن وكذلك أحد المشرفين .. مؤمنين أنك (شخص موجود)
      فوصفك أحد المشرفين بأوصافك الحقيقية ..
      ووصفتك أنا ببعض أوصافك وأقسمت أنك تمتلك ذيل..

      كلانا يؤمن بوجودك لكن..
      المشرف مؤمن بـوجود (ahmad.ps) الحقيقى ..
      وأنا مدعى الإيمان بـوجود (ahmad.ps) اسما فقط , لكننى أقول أن لك ذيل..

      فالمشرف مؤمن بوجودك .. وأنا كافر بوجودك مؤمن بصاحب الذيل ..
      فهمت؟

      كذلك الحال :
      المسلم يؤمن بوجود الله (الواحد الأحد)
      النصرانى مؤمن بوجود الله (ثلاث ثلاثة) .. لكنه كافر بأنه الواحد الأحد.

      وبالنسبة لتفسير الآيات الكريمة , قال المفسرون في تفسير الآيات المذكورة :
      إن الذين آمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم، والذين هادوا هم من آمنوا بموسى عليه السلام، وماتوا على ذلك قبل بعثة عيسى عليه السلام، أو أدركوه وآمنوا به، والنصارى وهم الذين آمنوا بعيسى عليه السلام وماتوا على ذلك قبل أن يدركوا محمداً صلى الله عليه وسلم أو أدركوه وآمنوا به، والصابئون قيل: هم قوم من أتباع الأنبياء السابقين.
      هؤلاء جميعاً من آمن منهم بالله واليوم الآخر وصدق النبي الذي بعث إليه ومات على ذلك فله أجر عند ربه.
      أما من أدرك النبي صلى الله عليه وسلم فرفض رسالته ولم يؤمن به فهو كافر لا يقبل منه غير الإسلام , والدليل :


      قال تعالى ( إن الدين عند الله الإسلام )

      وقال (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين )

      وقال تعالى ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيه ) (الشورى: من الآية13)

      وقال تعالى ( وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) (البقرة:132)

      وقال صلى الله عليه وسلم " والذي نفس محمد بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي أو نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أهل النار " رواه مسلم.

      عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
      1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
      2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
      3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
      4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
      5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ahmad.ps مشاهدة المشاركة
        وجدي غنيم
        ما حكم الذين يسمون انفسهم نصارى؟
        دول حكمهم كفرة

        فقط توضيح لهذه النقطة
        هم كفرة بديننا وبنبوة محمد وبالقران لكن لسيو كفرة بالله ,هم ليسوا ملحدينَ منكرينَ للألوهية والوحْي والاخرة
        لذلك لا يعاملو معاملة الكفار في الاسلام ..
        لهذا وجب على الشيخ توضيح وصفهم "بالكفار" لان الكفار لهم معاملة اخرى بالاسلام...

        البقرة (آية63) : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ).

        و قال تعالى في سورة المائدة (آية 69) : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحاً فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )

        هذا من العلم بالدين بالضرورة النصارى في زماننا كفار اصليين -كفرو بالله وقلو ان الله ثالث ثلاثة-
        وقل ان المسيح ابن الله

        سبحان الله عما يفترون فهم كفار بالله و لاشك في هذا - والايات التي اوردتها ليس بالمعنا الذي فهمته راجع كتب التفسير و لا تقل على الله مالا تعلم هداك الله فان القول على الله بغير علم من كبائر الذنوب

        اخي اذهب وتعلم عن دين الاسلام قبل ان تتكلم
        Software Engineer
        For Ever


        روى البخاري عن عبدالله بن مسعود رضى الله عنه أنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : [ إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون ].


        /COLOR]

        ____________________

        دفتر اسكتشاتي
        http://www.maxforums.net/showthread.php?t=173392



        سأتغيب عن المنتدى ابتداء من يوم 22.9.2010
        لظروف قاهرة (شهر العسل )

        باركولي في الرابط التالي
        http://www.maxforums.net/showthread.php?t=184446
        وعقبالكم

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة zoomcroom مشاهدة المشاركة
          يا سبحان الله .. أين تعلمت هذا؟
          لا حول ولا قوة إلا بالله

          سأضرب عليك مثال للتقريب:
          لو أنا مؤمن وكذلك أحد المشرفين .. مؤمنين أنك (شخص موجود)
          فوصفك أحد المشرفين بأوصافك الحقيقية ..
          ووصفتك أنا ببعض أوصافك وأقسمت أنك تمتلك ذيل..

          كلانا يؤمن بوجودك لكن..
          المشرف مؤمن بـوجود (ahmad.ps) الحقيقى ..
          وأنا مدعى الإيمان بـوجود (ahmad.ps) اسما فقط , لكننى أقول أن لك ذيل..

          فالمشرف مؤمن بوجودك .. وأنا كافر بوجودك مؤمن بصاحب الذيل ..
          فهمت؟

          كذلك الحال :
          المسلم يؤمن بوجود الله (الواحد الأحد)
          النصرانى مؤمن بوجود الله (ثلاث ثلاثة) .. لكنه كافر بأنه الواحد الأحد.

          وبالنسبة لتفسير الآيات الكريمة , قال المفسرون في تفسير الآيات المذكورة :
          إن الذين آمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم، والذين هادوا هم من آمنوا بموسى عليه السلام، وماتوا على ذلك قبل بعثة عيسى عليه السلام، أو أدركوه وآمنوا به، والنصارى وهم الذين آمنوا بعيسى عليه السلام وماتوا على ذلك قبل أن يدركوا محمداً صلى الله عليه وسلم أو أدركوه وآمنوا به، والصابئون قيل: هم قوم من أتباع الأنبياء السابقين.
          هؤلاء جميعاً من آمن منهم بالله واليوم الآخر وصدق النبي الذي بعث إليه ومات على ذلك فله أجر عند ربه.
          أما من أدرك النبي صلى الله عليه وسلم فرفض رسالته ولم يؤمن به فهو كافر لا يقبل منه غير الإسلام , والدليل :


          قال تعالى ( إن الدين عند الله الإسلام )

          وقال (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين )

          وقال تعالى ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيه ) (الشورى: من الآية13)

          وقال تعالى ( وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ) (البقرة:132)

          وقال صلى الله عليه وسلم " والذي نفس محمد بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي أو نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أهل النار " رواه مسلم.

          جزاك الله خيرا
          ومن الغريب ان هناك من لا يعرف ان النصارا كفار اصليين
          Software Engineer
          For Ever


          روى البخاري عن عبدالله بن مسعود رضى الله عنه أنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : [ إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون ].


          /COLOR]

          ____________________

          دفتر اسكتشاتي
          http://www.maxforums.net/showthread.php?t=173392



          سأتغيب عن المنتدى ابتداء من يوم 22.9.2010
          لظروف قاهرة (شهر العسل )

          باركولي في الرابط التالي
          http://www.maxforums.net/showthread.php?t=184446
          وعقبالكم

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ahmad.ps مشاهدة المشاركة
            وجدي غنيم
            ما حكم الذين يسمون انفسهم نصارى؟
            دول حكمهم كفرة

            فقط توضيح لهذه النقطة
            هم كفرة بديننا وبنبوة محمد وبالقران لكن لسيو كفرة بالله ,هم ليسوا ملحدينَ منكرينَ للألوهية والوحْي والاخرة
            لذلك لا يعاملو معاملة الكفار في الاسلام ..
            لهذا وجب على الشيخ توضيح وصفهم "بالكفار" لان الكفار لهم معاملة اخرى بالاسلام...

            البقرة (آية63) : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ ).

            و قال تعالى في سورة المائدة (آية 69) : ( إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحاً فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ )
            و هل هناك فرق فى المعاملة بين كافر و كافر من نوع آخر ..؟؟
            أم حسن المعاملة للجميع هى المطلوبة و حسن الخلق مع كل الناس هو المطلوب ..؟؟
            أليس العدل هدف منشود فى الإسلام و أساس الملك هو العدل .. فهل العدل يفرق بين كافر و كافر من نوع آخر أو غير مسلم ؟؟

            مش هتفرق المسميات يا أخ أحمد .. هو كافر بالقرآن و كافر بالنبى محمد صلى الله عليه و سلم .. الكفر هو الإنكار و هو بالفعل منكر للقرآن و لنبى القرآن محمد صلى الله عليه و سلم .. فإذا هو كافر ..
            و أنا أيضا كافر بمعتقدات التثليث .. فإن قال عنى كافر , فأنا لن أتضايق أبدا .. بل هذا شرف لى أن أكون كافرا بعقيدة مركبة متركبة متلخبطة و فيه شرك بالله ..
            فإذا كلمة كافر هذه ليست فيها أى مشكلة حقيقة .. المسيحيون يقولون أننا كفار و نحن نقول أنهم كفار .. فهم كفار بشريعتنا و نبينا و نحن كافرون و منكرون و بشدة لمعتقداتهم فى التثليث و الشرك بالله ..

            تعليق


            • #7
              انا لم انفي صفة الكفر عنهم فهذا وارد صراحة بالقران
              لكن اليسو الكفار الذين نتحدث عنهم هم ايضا من خاطبهم الله بالقران "اهل الكتاب"..
              فهم كفروا بالقران وبرسالة محمد (صلى الله عليه وسلم)
              لكن لم يكفروا بالله والايات الواردة بالكفر تفيد الكفر بالرسالة و بالقران..
              فالله قال لم تكفرون بايات الله وليس لم تكفرون بالله...

              ( يأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون )
              (قل يأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعلمون )

              ومن ذلك: زعمهم أن أهل الكتاب من اليهود والنصارى ليسوا كُفَّارًا، فإن كانوا يقصدون أنهم ليسوا مُلحدينَ مُنكرينَ للألوهية والوحْي،
              فهذا ادِّعاء صحيح، ولا يجوز الخلاف فيه.

              وإن كانوا يقصدون أنهم ليسوا كفارًا بدينِ محمد ورسالته وقرآنه ـ
              وهو المراد من إطلاق الكفر عليهم ـ فهذه دعوى باطلة من غير شك.
              ( اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين ( 5 ) )

              فاهل الكتاب لهم احكام غير الكفار "الملحدين" او "الوثنينن" ..
              لكن هؤلاء كفار وهؤلاء كفار..
              فيجوز الزواج من كتابية واكل طعامهم وذبائحهم..
              الناس في الاسلام ينقسمون الى قسمين اما مسلم او كافر...
              لكن الكفر انواع ودرجات ..
              هل يتساوى من يكفر بالله... ومن يؤمن بالله وبعض رسله واليوم الاخر والبعث؟؟
              فقط ما اردته توضيح معنى "كفرة" التي تطلق على "اهل الكتاب" لان البعض لا يفهمها بشكل صحيح..
              الحكمة هي أن تعرف أنك لا تعرف وأن لا تكابر أمام ما تجهل وأن تتواضع في ما تعرف

              تعليق


              • #8
                مع اني اختلف في بعض ما جاؤ هنا ..واكيد ستختلفون معه
                لكن حاول قرائة هذا الموضوع

                الله ليس منحازا لاحد
                فهمي هويدي -القران والسلطان

                غاية ما فى الأمر أن المسلمين يسمون أمة الإجابة، وغيرهم يسمون أمة الدعوة، فالجميع أمته. بهذه العبارة يتحدث شيخ علماء المغرب، عبدالله كنون، عن ميزان العدل فى الإسلام «بين جميع الطوائف والعناصر، من غير اعتبار لون أو نزعة أيا كانت». وفى هذا الاتجاه تصب أفكار واجتهادات العديد من فقهاء المسلمين، الذين يبنون مواقفهم على حقيقة أن بنى آدم خرجوا «من نفس واحدة» وإن «الخلق كلهم عيال الله». وهو اتجاه تحدد معالمه أبعاد قيمة العدل الإلهى، بكل تجرده وسموه. إذ لا انحياز ولا محاباة لأحد، لا فى الدنيا ولا فى الآخرة، بل إنه أمام «الموازين القسط ليوم القيامة»- بالتعبير القرآنى- تسقط الهويات والأنساب والألقاب، ويبقى شىء واحد يُحتكم إليه فى الثواب والعقاب، هو العمل الصالح أولا، والعمل الصالح أخيرا! وعندما وقف النبى عليه السلام فوق الصفا، ليقول لقريش كلها، ولأهله وابنته فاطمة على وجه الخصوص: «لا أغنى عنكم من الله شيئا»، فقد كان على وعى تام بتلك الحقيقة، منذ تلقى التوجيه الإلهى «وأنذر عشيرتك الأقربين» وعندما سجل القرآن الكريم فى قصة سيدنا نوح كيف أنه أراد أن يشفع لابنه عند الله، جاءه الرد بالرفض القاطع، والسبب: «إنه عمل غير صالح». لا النسب ولا مكانة الأب الرفيعة عند الله حالا دون أن ينفذ عدل الله، لأن الأهم طبقا لـ«الموازين القسط» ماذا قدمت يداه هو؟ ماذا كان موقفه هو؟.. أين موقعه هو بين الخير والشر؟!

                إن الله ليس منحازا لأحد. هذه واحدة من الحقائق الأساسية فى التفكير الإسلامى، التى ينبغى التنبيه والتذكير بها. من التبسيط الشديد للأمور، ومن الفهم المسطح والقاصر للإسلام أن يروج البعض لفكرة أن الطريق إلى السماء حكر على نفر من الناس، بل إنه من الإساءة إلى عدل الله أن يظن كائن من كان أنه صادر لحسابه مفاتيح الجنة وهو قاعد فى مكانه؟! لقد حسمت نصوص القرآن الأمر منذ نزل كتاب الله قبل 14 قرنا.

                عندما تخاصم أهل الأديان- والرواية يسجلها ابن كثير عن ابن عباس- فقال أهل التوراة: كتابنا خير الكتب، ونبينا خير الأنبياء، وقال أهل الإنجيل مثل ذلك. وقال أهل الإسلام: لا دين إلا الإسلام وكتابنا نسخ كل كتاب، ونبينا خاتم النبيين، وأمركم وأمرنا أن نؤمن بكتابكم، ونعمل بكتابنا. فقضى الله بينهم ونزلت الآية «ليس بأمانيّكم ولا أمانىّ أهل الكتاب من يعمل سوءا يُجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا» ( النساء-123). وخُيِّر بين الأديان فقال: «ومن أحسن ديناً ممن أسلم وجهه لله وهو محسن واتبع ملة إبراهيم حنيفاً» (النساء-125).

                يضيف ابن كثير: إن الدين ليس بالتحلى ولا بالتمنى، ولكن ما وقر بالقلوب وصدقته الأعمال. وليس كل من أدى شيئا حصل له بمجرد دعواه، ولا كل من قال إنه على حق سمع قوله، بمجرد ذلك، حتى يكون له من الله برهان.

                وفى تفسير الآيتين يقول الإمام محمد عبده (الأعمال الكاملة- الجزء الخامس): «إن الأديان ما شُرعت للتفاخر والتباهى، ولا تحصل فائدتها بمجرد الانتماء والمدح بها، بلوك الألسنة والتشدق فى الكلام. بل شرعت للعمل... وإنما سرى الغرور إلى أهل الأديان من اتكالهم على الشفاعات وزعمهم أن فضلهم على غيرهم بمن بعث فيهم من الأنبياء لذاتهم، فهم بكرامتهم يدخلون الجنة وينجون من العذاب، لا بأعمالهم».

                ثم يضيف الأستاذ الإمام: إن كثيرا من الناس يقولون تبعا لمن قبلهم فى أزمنة مضت، إن الإسلام أفضل الأديان، أى دين أصلح إصلاحه؟.. أى دين أرشد إرشاده؟... أى شرع كشرعه فى كماله؟ ولو سئل الواحد منهم، ماذا فعل للإسلام، وبماذا يمتاز على غيره من الأديان، لا يجد جوابا.

                وفى هذا السياق نزلت الآية: «ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا» (النساء-124)، التى يعقب عليها الشيخ محمد رشيد رضا فى تفسير المنار بقوله: أى أن كل من يعمل ما يستطيع عمله من الصالحات، وهو متلبس بالإيمان مطمئن به، فأولئك العاملون المؤمنون بالله واليوم الآخر يدخلون الجنة بزكاء أنفسهم وطهارة أرواحهم. ثم يضيف معقبا على الآيتين (123-124) أن فيهما من «العبرة والموعظة ما يدك صروح الأمانى ومعاقل الغرور التى يأوى إليها الكسالى.

                الجهال والفساق (كذا!) من المسلمين، الذين جعلوا الدين كالجنسية السياسية، وظنوا أن الله العزيز الحكيم يحابى من يسمى نفسه مسلما، ويفضله على من يسميها يهوديا أو نصرانيا بمجرد اللقب، وأن العبرة بالأسماء والألقاب لا بالعلم والعمل».

                وثمة آيات قرآنية أخرى، من رب الناس، تطل على كل الناس من منظور أكثر اتساعا وشمولا، وتعطى قيمة العدل عند الله سبحانه وتعالى أبعادا وآفاقا بغير حدود. والآيات ثلاث هى: «إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم» (البقرة 62). «إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون» (المائدة- 69). «إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى والمجوس، والذين أشركوا إن الله يفصل بينهم يوم القيامة» (الحج- 17).

                والآيتان الأوليان تسويان بين الجميع أمام الله سبحانه، وتشترطان فقط الإيمان بالله والعمل الصالح، ليثاب الخيّرون عما فعلوا، وليطمئن الجميع إلى عدالة الله و«الموازين القسط ليوم القيامة». ولابد أن نلاحظ أن «الصابئين» ذكروا فى هاتين الآيتين، وهم ليسوا من أصحاب الديانات السماوية على أى حال، وإن قيل إنهم يؤمنون بالله، وببعض الأنبياء. وحتى هؤلاء، من عمل منهم صالحا فله أجره عند ربه. وفى الآية الثالثة أضاف المجوس والمشركين، مع تذكير بأن حسابهم على الله يوم القيامة، وليس على أحد من الناس فى هذه الدنيا.

                وفى تفسيره للآية الأولى من سورة البقرة يقول الإمام محمد عبده (الجزء الرابع من الأعمال الكاملة) إن أنساب الشعوب وما تدين به من دين وما تتخذه من كل ذلك لا أثر له فى رضاء الله ولا غضبه، ولا يتعلق به رفعة قوم ولا منعتهم. بل عماد الفلاح ووسيلة الفوز بخيرى الدنيا والآخرة، إنما هو صدق الإيمان بالله تعالى.

                ويؤيد هذا التفسير ويرده محمد رشيد رضا صاحب المنار ويضيف عليه قوله: إن حكم الله العادل سواء وهو يعاملهم- الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين- بسنة واحد، لا يحابى فريقا ويظلم فريقا. وحكم هذه السنة أن لهم أجرهم المعلوم بوعد الله على لسان رسلهم، ولا خوف عليهم من عذاب الله.

                ومن المفسرين من يخالف الرأى، ويرى أن هذه الآية منسوخة بقول الله تعالى «ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه» (آل عمران- 85)، ومن هؤلاء الطبرى وابن كثير وسيد قطب، الذى يشير فى «الظلال» إلى أن «العبرة بحقيقة العقيدة، ولا بعصبية جنس أو قوم، وذلك طبعا قبل البعثة المحمدية، أما بعدها فقد تحدد شكل الإيمان الأخير». غير أن محمد عبده ورشيد رضا والشيخ دراز، مثلا، يرون أن الإسلام المقصود به فى الآية، والذى لا يقبل الله سبحانه سواه هو الإيمان بالله وإسلام القلوب له والإيمان بالآخرة، والعمل الصالح مع الإخلاص»، بتعبير الإمام محمد عبده.

                وربما ساعدت قراءتنا للسياق على استنباط المعنى الصحيح، فالنص القرآنى فى هذا الموضع يبدأ بالآية: «قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا، وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحق ويعقوب والأسباط وما أو تى موسى وعيسى والنبيون من ربهم، لا نفرق بين أحد منهم، ونحن له مسلمون» ثم تجىء الآية التى نحن بصددها: «ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه، وهو فى الآخرة من الخاسرين».

                بهذا التصور فإن آية «ومن يبتغ غير الإسلام دينا...» لا تتعارض مع الآية التى نحن بصددها «إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئين والنصارى». ولا مبرر للقول بأن الآية الأخيرة منسوخة من الأولى. إن العلاقة بين الآيات هنا ليست فقط علاقة تكامل، لا مكان فيها للتناقض أو التناسخ، ولكن هذه العلاقة تنسج فى الوقت ذاته إطارا أمثل لعدالة الله، باعتباره – سبحانه- «رب الناس وملك الناس» جميعا. ويذهب الدكتور محمد عبدالله دراز فى كتابه (الدين- بحوث ممهدة لدراسة تاريخ الأديان) إلى أن «الإسلام فى لغة القرآن ليس اسماً لدين خاص.

                وإنما هو اسم للدين المشترك الذى هتف به كل الأنبياء، وانتسب إليه كل أتباع الأنبياء». ويستدل على ذلك بقوله: هكذا نرى نوحا يقول لقومه «أمرت أن أكون أو ل المسلمين»- يونس 72- ويعقوب يوصى بنيه «فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون» – البقرة 133- وموسى يقول لقومه «ياقوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين» – آل عمران- بل إن فريقا من أهل الكتاب حين سمعوا القرآن: «قالوا آمنا به، إنه الحق من ربنا إن كنا من قبله مسلمين»- القصص53.

                ويتساءل الدكتور دراز ماهذا الدين الذى اسمه الإسلام، والذى هو دين كل الأنبياء والرسل؟. ويجيب الشيخ الجليل عن السؤال قائلا: إن الذى يقرأ القرآن يعرف كُنه هذا الدين: إنه التوجه إلى الله رب العالمين، فى خضوع خالص لا يشوبه شرك، وفى إيمان واثق مطمئن بكل ما جاء من عنده على أى لسان وفى أى زمان أو مكان، دون تمييز شخصى أو طائفى أو عنصرى بين كتاب وكتاب من كتبه، أو بين رسول ورسول من رسله، وفى هذا المعنى يوجه الله الخطاب: «قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا، وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحق ويعقوب والأسباط وما أو تى موسى وعيسى والنبيون من ربهم، لا نفرق بين أحد منهم، ونحن له مسلمون» (البقرة 136).

                ثم يضيف الدكتور دراز «غير أن كلمة الإسلام قد أصبح لها فى عرف الناس مدلول معين، هو مجموعة من الشرائع والتعاليم التى جاء بها محمد(ص) أو التى استنبطت مما جاء به، كما أن كلمة اليهودية أو الموسوية تخص شريعة موسى، وما اشتق منها، وكلمة النصرانية أو المسيحية تخص شريعة عيسى وما تفرع منها».
                الحكمة هي أن تعرف أنك لا تعرف وأن لا تكابر أمام ما تجهل وأن تتواضع في ما تعرف

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ahmad.ps مشاهدة المشاركة
                  انا لم انفي صفة الكفر عنهم فهذا وارد صراحة بالقران
                  لكن اليسو الكفار الذين نتحدث عنهم هم ايضا من خاطبهم الله بالقران "اهل الكتاب"..
                  فهم كفروا بالقران وبرسالة محمد (صلى الله عليه وسلم)
                  لكن لم يكفروا بالله والايات الواردة بالكفر تفيد الكفر بالرسالة و بالقران..
                  فالله قال لم تكفرون بايات الله وليس لم تكفرون بالله...

                  ( يأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون )
                  (قل يأهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعلمون )



                  ( اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنات من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين ( 5 ) )

                  فاهل الكتاب لهم احكام غير الكفار "الملحدين" او "الوثنينن" ..
                  لكن هؤلاء كفار وهؤلاء كفار..
                  فيجوز الزواج من كتابية واكل طعامهم وذبائحهم..
                  الناس في الاسلام ينقسمون الى قسمين اما مسلم او كافر...
                  لكن الكفر انواع ودرجات ..
                  هل يتساوى من يكفر بالله... ومن يؤمن بالله وبعض رسله واليوم الاخر والبعث؟؟
                  فقط ما اردته توضيح معنى "كفرة" التي تطلق على "اهل الكتاب" لان البعض لا يفهمها بشكل صحيح..
                  بالرغم أننى ضربت لك مثالاً ..
                  ولكنك ولا حول ولا قوة إلا بالله مصر على جهل .. سأختصر وأقول على سبيل المثال..
                  نعم النصارى يؤمنون بالله , لكنهم يقولون أن (الله = عيسى)
                  فهل ايمانهم بالله هذا صحيح ؟ حتى نوصفهم بانهم مؤمنون بالله؟

                  عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                  1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                  2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                  3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                  4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                  5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم بدأت فى قراءة المقال الذي نقله إليكم ahmad.ps
                    وكلما أجد شبهة فصلتها إليكم بإذن الله ..

                    الشبهة الأولى:
                    ويبقى شىء واحد يُحتكم إليه فى الثواب والعقاب، هو العمل الصالح أولا، والعمل الصالح أخيرا!

                    رغم أنه لم يصرح فى هذا المقال أنه يقصد بالجملة السابقة الكفار..
                    ولكن وجب التنبيه على أنه لا ينفع العمل الصالح الكفار :

                    جاء في صحيح مسلم عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إن الله لا يظلم مؤمناً حسنة يُعطى بها في الدنيا ويُجزى بها في الآخرة،وأما الكافر فيُطعمُ بحسنات ما عمل بها لله في الدنيا، حتى إذا أفضى إلى الآخرة لم تكن له حسنة يُجزى بها".

                    ما جاء في القرآن الكريم، في سورة النور في بقول الله تبارك وتعالى: «والذين كفروا أعمالهم كسراب بقِيعة يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئًا ووجد الله عنده فوفاه حسابه والله سريع الحساب».
                    عن حذيفة ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                    1تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                    2ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                    3ثم تكون ملكا عاضا ( ملكا فيه خيرا و شر ) فتكون ما شاء الله أن تكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                    4ثم تكون ملكا جبرية ، فيكون ما شاء الله أن يكون ، ثم يرفعها الله تعالى
                    5ثم تكون خلافة على منهاج نبوة ثم سكت .

                    تعليق


                    • #11
                      اخ ahmed ps
                      نصيحه من اخ اكبر لك تعلم دينك جيدا هلى يد شيخ ولا تهرف بما لا تعرف
                      اشهد الله انى احبك فى الله
                      تعلم مسائل الايمان والكفر جيدا
                      ساذكر لك شيئا واحدا فقط
                      لا يلزم لتكفير الفرد ان يكفر بالايمان جمله وانما لو كفر باعتقاد من اصوله فقد كفر به جمله
                      يعنى لو كفر احد بمحمد وقال انه ليس نبى فقد كفر بالاسلام ولو قال احدهم ان الله يلد وان له زوجه فقد كفر ايضا
                      لماذا نناقش فى تلك الامور المفروغ منها
                      لا ادرى ما الغرض
                      قال تعالى لقد كفر الذين قالوا ان الله هو المسيح بن مريم
                      لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثه

                      بس خلاص خلصت
                      قصة العدل كما قال الاخ بن يس مع كل الكفار وليس اهل الكتاب فقط
                      لكن ماذا نفعل عندما يفترون هم علينا ؟؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        الموضع ده انا وضعة مش لاثارة الفتن ولازالة الفتن

                        يوجد هنا رابط عن انواع الكفر من موقع الاسلام سؤال وجواب
                        الشيخ محمد صالح المنجد

                        الرابط
                        كـــــــــــــــــــــــــــــن عــــــــــــــــــــــبـــــــــــد لــــــــــلــــــــــــــه
                        (طلب العلم ثقيل ولكن يخففة طلب محبة الاختيار)

                        تعليق


                        • #13
                          نفع الله بكم ردود جميلة ومفيدة

                          جزيل الشكر
                          اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


                          ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

                          تعليق

                          يعمل...
                          X