Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نتيجة اجتماع اللعبة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الامور تسير كما نريد

    اخي العزيز نجم
    اشكرك على الملف الماكسي بالمناسبة اريد
    اسم للسيف الطويل الذي في الملف الاول
    اسم للقوس في الملف الثاني
    وشكرا واسف على التاخر

    اخي العزيز ismailIDE
    شكرا لك على رفع معنوياتنا ولكن دورك موجود
    مثلا تصميم مقترح للقرية المسلمة نريد فقط توزيع( البيوت والمسجد والمدرسة وبئر ماء )
    والقرية محاطة بجبلين
    لايشترط تصميم يكفي منظر من ال Top
    وشكرا

    اخي العزيز Dr.net
    نحن بانتظار السيناريو فخذ وقتك
    وشكرا

    والسلام ختام
    ان حظي كرماد *** بين شوك نثروه
    ثم قالولحفاة *** يوم ريح اجمعوه
    صعب الامر عليهم *** قال قوم اتركوه
    ان من اشقاه ربي *** كيف انتم تسعدوه

    تعليق


    • #17
      السلام عليكم

      مرحبا بجميع الأعضاء

      أخي العزيز منحوس . العفو وبصراحه هذا يشرفني كثير أن اكون أحد المشاركين في هذه اللعبه ولو بشىء بسيط ..

      من ناحيه اختيار أسماء الأسلحه فلك الصلاحيه في اختياره . أو يختاره أحد الأصدقاء .

      وبالتوفيق للجميع أن شاء الله .


      [swf height=600 width=600]http://waard.jeeran.com/888.swf[/swf]

      تعليق


      • #18
        تحياتي لك أخي العزيز منحوس وهذا هو المقطع الأول او الجزء الأول من اللعبة

        أرجو أبداء الرأي حتى أستطيع أن أكمل بقية القصة
        تحياتي
        --------------------
        القصة الكاملة للعبة الخاصة بالأخ منحوس
        المقطع الأول
        ( سيف الدين ) شاب مسلم يعيش في قرية صغيرة وكان مسافرا لطلب العلم،وبعد فترة من الزمن وانتهاء فترة البحث والمثابرة عاد إلى موطنه الأم والى أهلة وعشيرته ولم يكن يعلم ما ينتظره من مآسي وأحزان وما إن وصل إلى قريته حتى فوجئ بأن قريته مدمرة عن أخرها وكأن بحرا من النيران اجتاحت تلك المنطقة فأعتقد بأن هذا سراب في سراب ( وهم عطش ) فأقترب من قريته فرأى الهول كانت الأرض ممتلئة بجثث الأبرياء من نساء ورجال وأطفال ( لم يرحموا أحدا ) والدماء المتناثرة في كل مكان توقف الشاب في مكانه وتسمرت قدماه في الأرض وسقطت الكتب من يده ( هنا تبدأ مهمة اللاعب والتحكم بالشخصية ) وبدأ ينظر في هذه الملحمة الدموية وأحس بأنه في حلم تمنى أن يستيقظ منه لكي ينتهي هذا الألم المزعج تقدم الشاب قليلا نحو النيران محاولا اختراقها للوصول على مكان منزلة وحاول إن يتجنب مس أي جثة بسوء فهول ما رأوه يكفيهم ألما ( هنا يكون الوضع سيئا فعلى المبرمج أن يقوم بتوزيع الجثث وكأنها عراقيل على اللاعب أن يتحاشى أي تلامس معها ولنقل بأن التلامس معها يضعف من قوة اللاعب بسبب أن هؤلاء الموتى هم أهلة كما أنه سوف أتفق مع المخرج بأن نضع بعض الألغاز هنا لزيادة المتعة والإثارة – والخيار لكم - ) وهو يتقدم يلتقي بأحد الجنود الذين فتكوا بأهلة ويجد أمامه سيفا فيأخذ السيف ويبدأ بقتال هذا الجندي ( بالطبع يستطيع اللاعب التحكم بالشخصية بعد سقوط الكتب من يد الشاب كما أن المبارزة هي على حسب المبرمجين وهي معروفة كما هي في أغلب الألعاب العالمية والتي نشاهدها في ألعاب البلايستيشن أو البي سي المهم تضل الأولوية الخاصة للمبرمج في أختيار الحركات المناسبة ) بعد أن يقضي الشاب على الجندي يتقدم ويبحث عن منزلة وبالتأكيد هو أعلم بالمنزل الخاص به أو لنقل بأن منزلة يكون بالقرب من المسجد الكبير الخاص بالقرية ( بالطبع الشاب عاش في القرية ولدية خريطة رسمها لنفسه عن مكان بيته وهو اعلم بمكان بيته ولتكن عند اللاعب خريطة كاملة عن مكان منزلة ) وفي طريقة نحو منزلة يقابل بعضا من الجنود الذي أرادوا سلب ما بقي من الحلي والأمتعة ( هنا ليكن الطريق إلى المنزل طويلا قليلا حتى تحصل بعض المناوشات بينه وبين الجنود على الأقل 15 جندي في الطريق إلى المنزل يكفي لزيادة الخبرة في بداية اللعبة ولمعرفة أغلب الأوامر التي سوف يتعرض لها اللاعب في اللعبة – هذا مجرد اقتراح ولكم الكلمة - ) وبعد أن ينتهي من الجنود يصل إلى بيته و يجد الهول والظلم قد أصاب أهلة كما أصاب عشيرته ولم يبقى منهم أحدا فنظر إلى السيف الذي بيده والى الكتب التي على الرف ولكنه أيقن بأن السكوت عن الظلم ظلم كبير فأخذ السيف وتسلح بلباس أبيه للحرب وبدرع أخيه وبعض الرماح والسهام وأخذ حصان خالة الذي أهداه إياه وكان أسمه (( قوس النصر ) يجب أن يكون للحصان أسم كما هي عادة العرب في القدم حيث يهبونه أسما للتعريف به ) وأتجه الشاب نحو المسجد وشاهد هناك بعضا من الجنود ممسكين ببعض الأسرى وكان عددهم عشرة جنود وهم يمسكون بخمسة من أهلة وعشيرته فأخذت الشاب قوة وهمة لم يشهدها فأنقض على الجنود بكل قوة ( ممكن المبرمج أن يجعل القتال بأسلوب الفردي أي مهما تجمع نحوه الكثير من الجنود يضل القتال الفردي هو الأهم وممكن جعل أثنين في وقت واحد لقتال رجل واحد لا بأس المهم المبرمج هو صاحب اللمسة الفنية ) وبعد أن يقضي عليهم باستخدام السيف أو الرماح أو السهام ( بالطبع تحتوي القرية على بعض الأشجار والصخور والتي تساعد على الاختباء خلفها ومحاولة تسديد بعضا من السهام أو الرماح لكي يتم تقليص الجنود إلى عدد أقل المهم أن يتم القضاء عليهم بكل ما هو ممكن من سلاح وعتاد – والخيار لكم - ) يبقي على واحد منهم ليجد في جيبه خريطة لمكان أقامتهم وهو مخطط مشابه لما مر به الشاب في طريق عودته إلى قريته ولكنه طريق طويل ومحفوف بالمخاطر ولكن الأمر برمته لم يضعف من قوة الشاب المسلم وقبل أن يموت الجندي تمكن سيف الدين من معرفة بعض أحرف قائدهم ( هنا يأتي اللغز الأول وقد يكون موجودا في نفس القرية ولعل مكان اللغز سوف يكون بالمسجد وسوف أتفق مع الأخ منحوس على هذا اللغز لكشف بعض النقاط المتعلقة بالأعداء ) وقد علم أنه ساحر وأنه ينوي السيطرة على العالم وأن لدية جيوشا قوية قادرة على الفتك بأي قبيلة مهما كانت قوتها بعد أن يعرف سيف الدين حل اللغز يتعرف على الرمز الأول ( هنا يأتي اللغز الثاني هناك فكرة ربما تكون جيدة – أنتم تعلمون بأن هناك خريطة تؤدي إلى مكان الأعداء ولكن الخريطة قديمة وبها بعض الأماكن سرية ولكي تظهر هذه الأماكن يجب أن أقوم بحل بعض الألغاز لفك رموزها وهنا تأتي الفكرة في تعقيد اللعبة – والأمر لكم ) والذي يستطيع بواسطته أن يكمل الرحلة ( بالنسبة للأسرى الخمسة أن أراد المبرمج أو المخرج أن يكونوا ضمن القوة المساندة للشاب المسلم أو يكتفي فقط بشخص واحد الخيار لكم ) وبعد القضاء على الجنود يستعد الشاب المسلم للرحلة الطويلة بكل ما يملك من قوة وعزم وثبات ( هنا تنتهي مهمة اللاعب والدور لكم ) ………………
        أنتهي الجزء الأول من اللعبة والى الجزء الثاني منها الجبال الثلجية
        نداء القلب الى القلب
        ســلام على أهل القبور الدوارس ***** كأنــهم لم يجـلسوا في المجالس
        ولم يشربوا من بارد الماء شربتا ***** ولم يأكلوا من خير رطب ويابس
        ألا خبــروني أيـن قبـــــر ذليــــلكم ***** وقبـــر العزيز الباذخ المتنافــس

        تعليق

        يعمل...
        X