Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

خلال سنة شو تعلمت ؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    و الله كلمات جميلة جداا أختي الكريمة .. أحييك على قدرتك الرائعة على التعبير على ما يجول في خاطرك ..

    اتمنى لكي التوفيق في حياتك إن شاء الله ..

    سبحان الله و بحمده ...
    سبحان الله العظيم




    My Albums
    inass82.deviantart.com

    تعليق


    • #17
      شكرا على الكلمات الجميلة المليئة بالعزيمة والأمل

      وشكرا
      اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


      ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

      تعليق


      • #18
        والله هي فعلا شكله يفتح النفس احلى حلويات في رئيي هي حلويات الشام مع اني مصري على فكره
        اّخر اعمالى
        مطعم بالماكس
        كـ‗__‗ـيـ‗__‗ـف أحـ‗__‗ـزن واللّـ‗__‗ـه ربـ‗__‗ـي
        غرفتى بالماكس

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة evil14777 مشاهدة المشاركة
          والله هي فعلا شكله يفتح النفس احلى حلويات في رئيي هي حلويات الشام مع اني مصري على فكره
          عادي عادي اصلا غالب المحلات الكويسة في مصر اصحابها من شام امال بنقول علي مصر ام الدنيا ليه

          تعليق


          • #20
            ياااااااااااااااه هاد انت أقدم مني ما بتذكر اني درستها
            انا بتذكر قصيدة مطر لبدر شاكر السياب
            ^___^ انا جديد مقارنة معك و الاخ اكتووم.. بس بذكر قصيدة فدوى طوقان تمام
            لأني درستها بالثالث اعدادي
            و قد تذكرت قصيدة لا تصالح لأمل دنقل...

            (1)
            لا تصالحْ!
            ولو منحوك الذهبْ
            أترى حين أفقأ عينيكَ
            ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
            هل ترى..؟
            هي أشياء لا تشترى..:
            ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
            حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،
            هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
            الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
            وكأنكما
            ما تزالان طفلين!
            تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
            أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
            صوتانِ صوتَكَ
            أنك إن متَّ:
            للبيت ربٌّ
            وللطفل أبْ
            هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
            أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
            تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
            إنها الحربُ!
            قد تثقل القلبَ..
            لكن خلفك عار العرب
            لا تصالحْ..
            ولا تتوخَّ الهرب!


            (2)
            لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
            لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
            أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
            أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
            أعيناه عينا أخيك؟!
            وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
            بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
            سيقولون:
            جئناك كي تحقن الدم..
            جئناك. كن -يا أمير- الحكم
            سيقولون:
            ها نحن أبناء عم.
            قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
            واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
            إلى أن يجيب العدم
            إنني كنت لك
            فارسًا،
            وأخًا،
            وأبًا،
            ومَلِك!


            (3)
            لا تصالح ..
            ولو حرمتك الرقاد
            صرخاتُ الندامة
            وتذكَّر..
            (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
            أن بنتَ أخيك "اليمامة"
            زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
            بثياب الحداد
            كنتُ، إن عدتُ:
            تعدو على دَرَجِ القصر،
            تمسك ساقيَّ عند نزولي..
            فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
            فوق ظهر الجواد
            ها هي الآن.. صامتةٌ
            حرمتها يدُ الغدر:
            من كلمات أبيها،
            ارتداءِ الثياب الجديدةِ
            من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
            من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
            وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
            وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
            لينالوا الهدايا..
            ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
            ويشدُّوا العمامة..
            لا تصالح!
            فما ذنب تلك اليمامة
            لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
            وهي تجلس فوق الرماد؟!


            (4)
            لا تصالح
            ولو توَّجوك بتاج الإمارة
            كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
            وكيف تصير المليكَ..
            على أوجهِ البهجة المستعارة؟
            كيف تنظر في يد من صافحوك..
            فلا تبصر الدم..
            في كل كف؟
            إن سهمًا أتاني من الخلف..
            سوف يجيئك من ألف خلف
            فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
            لا تصالح،
            ولو توَّجوك بتاج الإمارة
            إن عرشَك: سيفٌ
            وسيفك: زيفٌ
            إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
            واستطبت- الترف


            (5)
            لا تصالح
            ولو قال من مال عند الصدامْ
            ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
            عندما يملأ الحق قلبك:
            تندلع النار إن تتنفَّسْ
            ولسانُ الخيانة يخرس
            لا تصالح
            ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
            كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
            كيف تنظر في عيني امرأة..
            أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
            كيف تصبح فارسها في الغرام؟
            كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
            -كيف تحلم أو تتغنى بمست??بلٍ لغلام
            وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
            لا تصالح
            ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
            وارْوِ قلبك بالدم..
            واروِ التراب المقدَّس..
            واروِ أسلافَكَ الراقدين..
            إلى أن تردَّ عليك العظام!


            (6)
            لا تصالح
            ولو ناشدتك القبيلة
            باسم حزن "الجليلة"
            أن تسوق الدهاءَ
            وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
            سيقولون:
            ها أنت تطلب ثأرًا يطول
            فخذ -الآن- ما تستطيع:
            قليلاً من الحق..
            في هذه السنوات القليلة
            إنه ليس ثأرك وحدك،
            لكنه ثأر جيلٍ فجيل
            وغدًا..
            سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
            يوقد النار شاملةً،
            يطلب الثأرَ،
            يستولد الحقَّ،
            من أَضْلُع المستحيل
            لا تصالح
            ولو قيل إن التصالح حيلة
            إنه الثأرُ
            تبهتُ شعلته في الضلوع..
            إذا ما توالت عليها الفصول..
            ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
            فوق الجباهِ الذليلة!


            (7)
            لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
            ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
            كنت أغفر لو أنني متُّ..
            ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
            لم أكن غازيًا،
            لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
            أو أحوم وراء التخوم
            لم أمد يدًا لثمار الكروم
            أرض بستانِهم لم أطأ
            لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
            كان يمشي معي..
            ثم صافحني..
            ثم سار قليلاً
            ولكنه في الغصون اختبأ!
            فجأةً:
            ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
            واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
            وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
            فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
            واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
            لم يكن في يدي حربةٌ
            أو سلاح قديم،
            لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ


            (8)
            لا تصالحُ..
            إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
            النجوم.. لميقاتها
            والطيور.. لأصواتها
            والرمال.. لذراتها
            والقتيل لطفلته الناظرة
            كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
            الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ

            وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
            كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
            والذي اغتالني: ليس ربًا..
            ليقتلني بمشيئته
            ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
            ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
            لا تصالحْ
            فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
            (في شرف القلب)
            لا تُنتقَصْ
            والذي اغتالني مَحضُ لصْ
            سرق الأرض من بين عينيَّ
            والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!


            (9)
            لا تصالحْ

            ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ

            والرجال التي ملأتها الشروخْ

            هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ

            وامتطاء العبيدْ

            هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم

            وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ

            لا تصالحْ

            فليس سوى أن تريدْ
            أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
            وسواك.. المسوخْ!


            (10)
            لا تصالحْ
            لا تصالحْ
            لتحميل درس نمذجة الأناناس ,,,
            لتحميل كتاب تعليم برنامجBricks'n'Tiles لصناعة الإكساء
            لتحميل برنامجBricks'n'Tiles
            http://rappelz.gamepower7.com/registeruser?ref=211058

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة pixar 2 مشاهدة المشاركة
              أصل شكلها حلو اووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووي :d:d:d
              الله يحلي ايامك اخ بيكسار

              المشاركة الأصلية بواسطة inass مشاهدة المشاركة
              و الله كلمات جميلة جداا أختي الكريمة .. أحييك على قدرتك الرائعة على التعبير على ما يجول في خاطرك ..

              اتمنى لكي التوفيق في حياتك إن شاء الله ..
              شكرا جزيلا لك .....قعدة البيت بتعمل اكثر من هيك
              المشاركة الأصلية بواسطة منبر الخير مشاهدة المشاركة
              شكرا على الكلمات الجميلة المليئة بالعزيمة والأمل

              وشكرا
              الجميل في الإنسان انه ينافس ويظل لديه امل دائما طالما يتنفس
              شكرا لمرورك يشرفني حضورك


              المشاركة الأصلية بواسطة evil14777 مشاهدة المشاركة
              والله هي فعلا شكله يفتح النفس احلى حلويات في رئيي هي حلويات الشام مع اني مصري على فكره
              رأي متذوق على فكرة ...احلى شي بالحلويات الشامية (((((البقلاوة)))))) لا يعلى عليها

              تعليق


              • #22
                الدنيا كذا دائما فيها سالب وموجب
                نتعرف على ناس ونفقد ناس...

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة max maker مشاهدة المشاركة
                  الدنيا كذا دائما فيها سالب وموجب
                  نتعرف على ناس ونفقد ناس...
                  كلامك صحيح ولكن الجميل في الأمر أن تتعلم من الناس الذين تعرفت بهم
                  ويفضل ان يكونوا أشخاص ايجابيين
                  وحتى لو تفرقتم ....تبقى الذكرى الطيبة

                  أخي hx6 شكرا على مشاركتك لنا هذه القصيدة الطويلة التي حملت بين كلماتها
                  الكثير الكثير من الفائدة وقد استمتعت بقراءتها فعلا
                  فهي تحكي عن حالنا
                  صدقت بقولك ...لا تصالح
                  ولو منحوك الذهبْ
                  أترى حين أفقأ عينيكَ
                  ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
                  هل ترى..؟
                  هي أشياء لا تشترى..

                  تعليق

                  يعمل...
                  X