تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
في معمعة الحياة نعيش ونجرب ونرى ونتعجب.
تذمرنا يزداد يوما بعد يوم وهناك اناس يعيشون الرضى.
في حياتنا نصادف ونواجه الأناني والجشع والملول والمتذمرين المتشكين ونواجه عكسهم.
نحن كبشر ننظر من منطلق كلمة انا.
فعلى اي اساس أحكم انا أن ذلك التصرف جشعا وأنانية.
وعلى اي اساس اعتبر ذلك اتباع للمصلحة الشخصية (المصلحجي)؟؟
عندما اتعامل مع شخص ويضايقني منه شئ فأنا اصنف ذلك تصنيف سئ مباشرة دون تروي أو تفكير.
دعونا نفكر في ذلك من وجه اخر.
الشخص المتهم بأنه مصلحجي أو اناني او شجع او طماع لو وضعنا انفسنا مكانه فسنقول الآتي.
* هذا الأمر من حقي ان امتلكه ومن سبق لبق.
* كل ماقمت به اني طلبت من شخص أن يخدمني واتهمت بالمصلحجية.
إلى اخر ذلك من ردود.
كيف توزنها أخي الفاضل؟؟
الجواب مع التحليل:
أنك في هذه الحياة تسير حسب نظرية كل فعل له رد فعل أو كل منفعة لها منفعة
وأيضا كل مضرة لها مضرة مواجهة لها وهكذا.
عندما تطلب من احد خدمة وتخدم فينبغي عليك أن تقدم رد الخدمة يوما ما أو مباشرة.
وهذا الذي يحصل.
لكن المشكل انك تتغاضى عن انك خدمت (بضم الخاء وكسر الدال) وتنظر من ناحية ان من امامك
كثير الطلب لذا فأنت تقيس ذلك بأنه شخص يحب المصلحة الخاصة به.
عندما تطلب من شخص خدمة معينة ويرفض فأنت تقفز مباشرة أن ذلك الشخص أناني او طماع او بخيل.
من حق ذلك الرجل الرفض فهو المالك لتلك االخدمة والمنفعة وينبغي عليك النظر فيما قدمه لك فيما سبق
أو فيما سيلحق مستقبلا.
هناك منافع او ردود فعل خفية غير محسوسة تحصل لك بإدراك أو بغير إدراك منك اومن الطرف الأخر .
اعتبرها خدمة قدمت لك وافرح بها .على سبيل المثال المحبة.
عندما تخدم شخص مرارا وتكرارا فتجد ذلك الشخص معلقا بك أليس تلك منفعة مردودة لك بأنك اكتسبت ود
صاحبك.
قد تكسب امر غير المحبة وهي الثناء عليك من شكر او سيرة حسنة بين الناس.
الحل في النهاية ملخصا لك وهو لك أن ترضى.
كم نجمة؟؟ ^_^
في معمعة الحياة نعيش ونجرب ونرى ونتعجب.
تذمرنا يزداد يوما بعد يوم وهناك اناس يعيشون الرضى.
في حياتنا نصادف ونواجه الأناني والجشع والملول والمتذمرين المتشكين ونواجه عكسهم.
نحن كبشر ننظر من منطلق كلمة انا.
فعلى اي اساس أحكم انا أن ذلك التصرف جشعا وأنانية.
وعلى اي اساس اعتبر ذلك اتباع للمصلحة الشخصية (المصلحجي)؟؟
عندما اتعامل مع شخص ويضايقني منه شئ فأنا اصنف ذلك تصنيف سئ مباشرة دون تروي أو تفكير.
دعونا نفكر في ذلك من وجه اخر.
الشخص المتهم بأنه مصلحجي أو اناني او شجع او طماع لو وضعنا انفسنا مكانه فسنقول الآتي.
* هذا الأمر من حقي ان امتلكه ومن سبق لبق.
* كل ماقمت به اني طلبت من شخص أن يخدمني واتهمت بالمصلحجية.
إلى اخر ذلك من ردود.
كيف توزنها أخي الفاضل؟؟
الجواب مع التحليل:
أنك في هذه الحياة تسير حسب نظرية كل فعل له رد فعل أو كل منفعة لها منفعة
وأيضا كل مضرة لها مضرة مواجهة لها وهكذا.
عندما تطلب من احد خدمة وتخدم فينبغي عليك أن تقدم رد الخدمة يوما ما أو مباشرة.
وهذا الذي يحصل.
لكن المشكل انك تتغاضى عن انك خدمت (بضم الخاء وكسر الدال) وتنظر من ناحية ان من امامك
كثير الطلب لذا فأنت تقيس ذلك بأنه شخص يحب المصلحة الخاصة به.
عندما تطلب من شخص خدمة معينة ويرفض فأنت تقفز مباشرة أن ذلك الشخص أناني او طماع او بخيل.
من حق ذلك الرجل الرفض فهو المالك لتلك االخدمة والمنفعة وينبغي عليك النظر فيما قدمه لك فيما سبق
أو فيما سيلحق مستقبلا.
هناك منافع او ردود فعل خفية غير محسوسة تحصل لك بإدراك أو بغير إدراك منك اومن الطرف الأخر .
اعتبرها خدمة قدمت لك وافرح بها .على سبيل المثال المحبة.
عندما تخدم شخص مرارا وتكرارا فتجد ذلك الشخص معلقا بك أليس تلك منفعة مردودة لك بأنك اكتسبت ود
صاحبك.
قد تكسب امر غير المحبة وهي الثناء عليك من شكر او سيرة حسنة بين الناس.
الحل في النهاية ملخصا لك وهو لك أن ترضى.
كم نجمة؟؟ ^_^
تعليق