Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تميم البرغوثي ...كلمات عالوجع

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تميم البرغوثي ...كلمات عالوجع

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بعد غياب عن اطراف الحديث اعود ومعي قصيدة راقتني كثيرا ووجدتها تتحدث عن حال العرب ككل وليس الشعب الفلسطيني فقط

    اهديها لكل اخواني في الوطن العربي
    أتمنى تنال اعجابكم


    http://www.youtube.com/watch?v=VE2ZY3a-aIQ&NR=1



    وشكرا

  • #2
    أحب أعمال هذا الرجل .. له أسلوب جميل في الكتابة والإبقاء ..
    أشكرك
    لا إله إلا الله محمد رسول الله

    DreamPaint Flickr
    MY DeviantArt
    TUNISIA ---->████████████████ : 100% done

    EGYPT ------>████████████████ : 100% done

    LIBYA ------->██████████░░░░░░ : in progress

    ALGERIA ---->████░░░░░░░░░░░░ : in progress

    YEMEN ------>██████░░░░░░░░░░ : in progress


    PALESTINE ->░░░░░░░░░░░░░░░░ : The Next Project



    تعليق


    • #3
      كم يثلج صدري حينما أرى شاعراً يتناول قضايا الأمة ويلتزم في الوقت نفسه بالشعر العمودي الجميل .. للأسف معظم شعراء القضية يميلون لـ "الشعر" الحر الذي -بالرغم مما قد يكون فيه من صور وخواطر جميلة- لا زلت غير قادر على استيعاب سبب تسميته بالشعر!
      EVERY SAINT HAS A PAST, EVERY SINNER HAS A FUTURE


      تعليق


      • #4
        شكرا أختي الفاضلة على القصيدة الجميلة .. والشاعر الجميل ذو الكلمات الراقية والثائرة ..

        أحب قصائده وإلقاؤه أيضا ..

        لكن للأسف الذوق العام العربي تلوث بكلمات أغاني الساقطين والساقطات .. فأصبح هذا النوع من الكلام يزعج أذانهم لأنهم لا يجعل أجسادهم تتراقص ..

        من ناحية أخرى مهزلة شاعر المليون التي ارتقت بالشعر العامي ( النبطي ) صرفت أنظار الكثير عن الشعر الفصيح .. فما بالك بالشعر العمودي أخي حسام ..

        هذا نص لأفضل قصائد تميم :


        "في القدس"




        مَرَرْنا عَلــى دارِ الحبيب فرَدَّنا
        عَنِ الدارِ قانونُ الأعادي وسورُها

        فَقُلْتُ لنفســي رُبما هِيَ نِعْمَةٌ
        فماذا تَرَى في القدسِ حينَ تَزُورُها
        تَرَى كُلَّ ما لا تستطيعُ احتِمالَهُ
        إذا ما بَدَتْ من جَانِبِ الدَّرْبِ دورُها
        وما كلُّ نفسٍ حينَ تَلْقَى حَبِيبَها تُـسَرُّ
        ولا كُلُّ الغـِيابِ يُضِيرُها

        فإن سـرَّها قبلَ الفِراقِ لِقاؤُه
        فليسَ بمأمـونٍ عليها سـرُورُها

        متى تُبْصِرِ القدسَ العتيقةَ مَرَّةً
        فسوفَ تراها العَيْنُ حَيْثُ تُدِيرُها
        ***
        في القدسِ، بائعُ خضرةٍ من جورجيا برمٌ بزوجته
        يفكرُ في قضاءِ إجازةٍ أو في طلاءِ البيتْ

        في القدس، توراةٌ وكهلٌ جاءَ من مَنْهاتِنَ العُليا يُفَقَّهُ فتيةَ البُولُونِ في أحكامها
        في القدسِ شرطيٌ من الأحباشِ يُغْلِقُ شَارِعاً في السوقِ..
        رشَّاشٌ على مستوطنٍ لم يبلغِ العشرينَ،
        قُبَّعة تُحَيِّي حائطَ المبكَى
        وسياحٌ من الإفرنجِ شُقْرٌ لا يَرَوْنَ القدسَ إطلاقاً
        تَراهُم يأخذونَ لبعضهم صُوَرَاً مَعَ امْرَأَةٍ تبيعُ الفِجْلَ في الساحاتِ طُولَ اليَومْ
        في القدسِ دَبَّ الجندُ مُنْتَعِلِينَ فوقَ الغَيمْ

        في القدسِ صَلَّينا على الأَسْفَلْتْ
        في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ!
        ***
        وَتَلَفَّتَ التاريخُ لي مُتَبَسِّماً
        أَظَنَنْتَ حقاً أنَّ عينَك سوفَ تخطئهم،! وتبصرُ غيرَهم
        ها هُم أمامَكَ، مَتْنُ نصٍّ أنتَ حاشيةٌ عليهِ وَهَامشٌ

        أَحَسبتَ أنَّ زيارةً سَتُزيحُ عن وجهِ المدينةِ، يا بُنَيَّ، حجابَ واقِعِها السميكَ
        لكي ترى فيها هَواكْ
        في القدسِ كلًّ فتى سواكْ
        وهي الغزالةُ في المدى، حَكَمَ الزمانُ بِبَيْنِها
        ما زِلتَ تَرْكُضُ إثْرَهَا مُذْ وَدَّعَتْكَ بِعَيْنِها
        رفقاً بِنَفسكَ ساعةً إني أراكَ وَهَنْتْ
        في القدسِ من في القدسِ إلا أَنْتْ
        ***
        يا كاتبَ التاريخِ مَهْلاً، فالمدينةُ دهرُها دهرانِ
        دهر أجنبي مطمئنٌ لا يغيرُ خطوَه وكأنَّه يمشي خلالَ النومْ
        وهناك دهرٌ، كامنٌ متلثمٌ يمشي بلا صوتٍ حِذار القومْ
        والقدس تعرف نفسها..
        إسأل هناك الخلق يدْلُلْكَ الجميعُ
        فكلُّ شيء في المدينة
        ذو لسانٍ، حين تَسأَلُهُ، يُبينْ
        في القدس يزدادُ الهلالُ تقوساً مثلَ الجنينْ
        حَدْباً على أشباهه فوقَ القبابِ
        تَطَوَّرَتْ ما بَيْنَهم عَبْرَ السنينَ عِلاقةُ الأَبِ بالبَنينْ
        في القدس أبنيةٌ حجارتُها اقتباساتٌ من الإنجيلِ والقرآنْ
        في القدس تعريفُ الجمالِ مُثَمَّنُ الأضلاعِ أزرقُ،
        فَوْقَهُ، يا دامَ عِزُّكَ، قُبَّةٌ ذَهَبِيَّةٌ،
        تبدو برأيي، مثل مرآة محدبة ترى وجه السماء مُلَخَّصَاً فيها
        تُدَلِّلُها وَتُدْنِيها
        تُوَزِّعُها كَأَكْياسِ المعُونَةِ في الحِصَارِ لمستَحِقِّيها
        إذا ما أُمَّةٌ من بعدِ خُطْبَةِ جُمْعَةٍ مَدَّتْ بِأَيْدِيها
        ***
        وفي القدس السماءُ تَفَرَّقَتْ في الناسِ تحمينا ونحميها
        ونحملُها على أكتافِنا حَمْلاً إذا جَارَت على أقمارِها الأزمانْ
        في القدس أعمدةُ الرُّخامِ الداكناتُ
        كأنَّ تعريقَ الرُّخامِ دخانْ
        ونوافذٌ تعلو المساجدَ والكنائس،
        أَمْسَكَتْ بيدِ الصُّباحِ تُرِيهِ كيفَ النقشُ بالألوانِ،
        وَهْوَ يقول: "لا بل هكذا"،
        فَتَقُولُ: "لا بل هكذا"،
        حتى إذا طال الخلافُ تقاسما
        فالصبحُ حُرٌّ خارجَ العَتَبَاتِ لَكِنْ
        إن أرادَ دخولَها
        فَعَلَيهِ أن يَرْضَى بحُكْمِ نوافذِ الرَّحمنْ
        ***
        في القدس مدرسةٌ لمملوكٍ أتى مما وراءَ النهرِ،
        باعوهُ بسوقِ نِخَاسَةٍ في أصفهانَ لتاجرٍ من أهلِ بغدادٍ
        أتى حلباً فخافَ أميرُها من زُرْقَةٍ في عَيْنِهِ اليُسْرَى،
        فأعطاهُ لقافلةٍ أتت مصراً
        فأصبحَ بعدَ بضعِ سنينَ غَلاَّبَ المغولِ وصاحبَ السلطانْ
        في القدس رائحةٌ تُلَخِّصُ بابلاً والهندَ في دكانِ عطارٍ بخانِ الزيتْ
        واللهِ رائحةٌ لها لغةٌ سَتَفْهَمُها إذا أصْغَيتْ
        وتقولُ لي إذ يطلقونَ قنابل الغاز المسيِّلِ للدموعِ عَلَيَّ: "لا تحفل بهم"
        وتفوحُ من بعدِ انحسارِ الغازِ، وَهْيَ تقولُ لي: "أرأيتْ!"
        في القدس يرتاحُ التناقضُ، والعجائبُ ليسَ ينكرُها العِبادُ،
        كأنها قِطَعُ القِمَاشِ يُقَلِّبُونَ قَدِيمها وَجَدِيدَها،
        والمعجزاتُ هناكَ تُلْمَسُ باليَدَيْنْ
        في القدس لو صافحتَ شيخاً أو لمستَ بنايةً
        لَوَجَدْتَ منقوشاً على كَفَّيكَ نَصَّ قصيدَةٍ
        يا بْنَ الكرامِ أو اثْنَتَيْنْ
        في القدس، رغمَ تتابعِ النَّكَباتِ، ريحُ براءةٍ في الجوِّ، ريحُ طُفُولَةٍ،
        فَتَرى الحمامَ يَطِيرُ يُعلِنُ دَوْلَةً في الريحِ بَيْنَ رَصَاصَتَيْنْ
        ***
        في القدس تنتظمُ القبورُ، كأنهنَّ سطورُ تاريخِ المدينةِ والكتابُ ترابُها
        الكل مرُّوا من هُنا
        فالقدسُ تقبلُ من أتاها كافراً أو مؤمنا
        أُمرر بها واقرأ شواهدَها بكلِّ لغاتِ أهلِ الأرضِ
        فيها الزنجُ والإفرنجُ والقِفْجَاقُ والصِّقْلابُ والبُشْنَاقُ
        والتتارُ والأتراكُ، أهلُ الله والهلاك، والفقراءُ والملاك، والفجارُ والنساكُ،
        فيها كلُّ من وطئَ الثَّرى

        كانوا الهوامشَ في الكتابِ فأصبحوا نَصَّ المدينةِ قبلنا

        يا كاتب التاريخِ ماذا جَدَّ فاستثنيتنا
        يا شيخُ فلتُعِدِ الكتابةَ والقراءةَ مرةً أخرى، أراك لَحَنْتْ
        العين تُغْمِضُ، ثمَّ تنظُرُ، سائقُ السيارةِ الصفراءِ، مالَ بنا شَمالاً نائياً عن بابها
        والقدس صارت خلفنا

        والعينُ تبصرُها بمرآةِ اليمينِ،
        تَغَيَّرَتْ ألوانُها في الشمسِ، مِنْ قبلِ الغيابْ
        إذ فاجَأَتْني بسمةٌ لم أدْرِ كيفَ تَسَلَّلَتْ للوَجْهِ
        قالت لي وقد أَمْعَنْتُ ما أَمْعنْتْ
        يا أيها الباكي وراءَ السورِ، أحمقُ أَنْتْ؟
        أَجُنِنْتْ؟
        لا تبكِ عينُكَ أيها المنسيُّ من متنِ الكتابْ
        لا تبكِ عينُكَ أيها العَرَبِيُّ واعلمْ أنَّهُ
        في القدسِ من في القدسِ لكنْ
        لا أَرَى في القدسِ إلا أَنْت.


        أَمْرٌ طَبِيْعِيّ


        أَرَى أُمَّةً في الغَارِ بَعْدَ مُحَمَّدٍ تَعُودُ إليهِ حِينَ يَفْدَحُهَا الأَمْرُ

        أَلَمْ تَخْرُجِي مِنْهُ إلى المُلْكِ آنِفَاً كَأَنَّكِ أَنْتِ الدَّهْرُ لَوْ أَنْصَفَ الدَّهْرُ

        فَمَالَكِ تَخْشَيْنَ السُّيُوفَ بِبَابِهِ كَأُمِّ غَزَالٍ فِيهِ جَمَّدَهَا الذُّعْرُ

        قَدِ اْرْتَجَفَتْ فَاْبْيَضَّ بِالخَوْفِ وَجْهُهَا وَقَدْ ثُبَّتَتْ فَاْسْوَدَّ مِنْ ظِلِّها الصَّخْرُ


        يا أُمَّتي يَا ظَبْيَةً في الغَارِ ضَاقَتْ عَنْ خُطَاها كُلُّ أَقْطَارِ الممَالِكْ

        في بالِها لَيْلُ المذَابِحِ والنُّجُومُ شُهُودُ زُورٍ في البُروجْ

        في بالِها دَوْرِيَّةٌ فِيها جُنُودٌ يَضْحَكُونَ بِلا سَبَبْ

        وَتَرَى ظِلالاً لِلْجُنُودِ عَلَى حِجَارةِ غَارِها

        فَتَظُنُّهم جِنَّاً وتَبْكِي: "إنَّهُ الموْتُ الأَكِيدُ ولا سَبِيلَ إلى الهَرَبْ"

        يَا ظَبْيَتي مهلاً، تَعَالَيْ وَاْنْظُرِي، هَذَا فَتَىً خَرَجَ الغَدَاةَ وَلَمْ يُصَبْ

        في كَفِّهِ حَلْوَىً، يُنَادِيكِ: "اْخْرُجِي، لا بَأْسَ يَا هَذِي عَلَيكِ مِنَ الخُرُوجْ"

        وَلْتَذْكُرِي أَيَّامَ كُنْتِ طَلِيقَةً،

        تَهْدِي خُطَاكِ النَّجْمَ في عَلْيائه، والله يُعرَفُ من خِلالِكْ


        يا أُمَّنا، والموتُ أَبْلَهُ قَرْيَةٍ يَهْذِي وَيسْرِقُ مَا يَطيب لَهُ مِنَ الثمر المبارَكِ في سِلالِكْ

        وَلأَنَّهُ يَا أمُّ أَبْلهُ، فَهْوَ لَيْسَ بِمُنْتَهٍ مِنْ أَلْفِ عَامٍ عَنْ قِتَالِكْ

        حَتَّى أَتَاكِ بِحَامِلاتِ الطَّائِرَاتِ وَفَوْقَها جَيْشٌ مِنَ البُلَهَاءِ يَسْرِقُ مِنْ حَلالِكْ

        وَيَظُنُّ أَنَّ بِغَزْوَةٍ أَوْ غَزْوَتَيْنِ سَيَنْتَهِي فَرَحُ الثِّمارِ عَلَى تِلالِكْ

        يَا مَوْتَنَا، يَشْفِيكَ رَبُّكَ مِنْ ضَلالِكْ!


        يَا أُمَّةً في الغَارِ مَا حَتْمٌ عَليْنَا أَنْ نُحِبَّ ظَلامَهُ

        إِنِّي رَأَيْتُ الصُّبْحَ يَلْبِسُ زِيَّ أَطْفَالِ المَدَارِسِ حَامِلاً أَقْلامَهُ

        وَيَدُورُ ما بينَ الشَّوارِعِ، بَاحِثاً عَنْ شَاعِرٍ يُلْقِي إِلَيْهِ كَلامَهُ

        لِيُذِيعَهُ للكَوْنِ في أُفُقٍ تَلَوَّنَ بِالنَّدَاوَةِ وَاللَّهَبْ

        يَا أُمَّتِى يَا ظَبْيَةً في الغَارِ قُومِي وَاْنْظُرِي

        ألصُّبْحُ تِلْمِيذٌ لأَشْعَارِ العَرَبْ


        يا أُمَّتي أَنَاْ لَستُ أَعْمَىً عَنْ كُسُورٍ في الغَزَالَةِ،

        إنَّهَا عَرْجَاءُ، أَدْرِي

        إِنَّهَا، عَشْوَاءُ، أَدْرِي

        إنَّ فيها كلَّ أوجاعِ الزَّمَانِ وإنَّها

        مَطْرُودَةٌ مَجْلُودَةٌ مِنْ كُلِّ مَمْلُوكٍ وَمَالِكْ

        أَدْرِي وَلَكِنْ لا أَرَى في كُلِّ هَذَا أَيَّ عُذْرٍ لاعْتِزَالِكْ

        يا أُمَّنا لا تَفْزَعِي مِنْ سَطْوَةِ السُّلْطَانِ. أَيَّةُ سَطْوَةٍ؟

        مَا شِئْتِ وَلِّي وَاْعْزِلِي، لا يُوْجَدُ السُّلْطَانُ إلا في خَيَالِكْ


        يَا أٌمَّتي يا ظَبْيَةً في الغَارِ تَسْأَلُني وَتُلحِفُ: "هَلْ سَأَنْجُو؟"

        قُلْتُ: " أَنْتِ سَأَلْتِني مِنْ أَلْفِ عَامٍ. إنَّ في هَذَا جَوَاباً عَنْ سُؤَالِكْ"


        يَا أُمَّتِي أَدْرِي بأَنَّ المرْءِ قد يَخْشَى المهَالِكْ

        لَكِنْ أُذَكِّرُكُمْ فَقَطْ فَتَذَكَّرُوا

        قَدْ كَانَ هَذَا كُلُّهُ مِنْ قَبْلُ وَاْجْتَزْنَا بِهِ

        لا شَيْءَ مِنْ هَذَا يُخِيْفُ، وَلا مُفَاجَأَةٌ هُنَالِكْ


        يَا أُمَّتِي اْرْتَبِكِي قَلِيلاً، إِنَّهُ أَمْرٌ طَبِيْعِيٌّ،

        وَقُومِي،

        إنه أَمْرٌ طَبِيْعِيٌّ كَذَلِكْ
        سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

        لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

        FACEBOOK

        تعليق


        • #5
          أخي محمد شكرا لمرورك الكريم ...فعلا هذا الشاعر يستطيع لفت الإنتباه بكلماته والقائه الرائع
          أخي حسام مشكور لمرورك وردك ...أوافقك الرأي بما كتبت ....فقد أسعدني الإستماع له لأنه يتحدث بالفصحى

          أخي الكريم اكتوم سعيدة لتواجدك هنا ......
          لقد استمعت لعدة قصائد له خلال ساعتين فقط وكنت اعيد سماع القصيدة من بدايتها أكثر من مرة واعيد المقاطع القوية التي تعجبني

          ومن القصائد التي أعجبتني كثيرا هما القصيدتين المذكورتين في ردك

          تعليق

          يعمل...
          X