Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تحليلات واراء لبروتوكلات حكماء صهيون ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تحليلات واراء لبروتوكلات حكماء صهيون ؟؟

    لم يعرف العالم كتابا ً اثار ضجه اكبر من الضجه التي اثارها كتاب ( بروتوكولات حكماء صهيون ) ولم تكن الأراء متناقضه في كتاب اكثر مما هي في هذا الكتاب فقد اختلف الناس في صحتها واصلها وواضعيها ... حتى ان هنري فورد ( الجد ) صاحب كتاب اليهودي العالمي تهرب عندما سئل من الأجابه الصريحه على صحتها فقال : ( ان الكلام الوحيد الذي احب ان اعلق به على هذه البروتوكولات هو ان هذه البروتوكولات قد تنبأت تماما ً لما يجري اليوم يبلغ عمرها ست عشر سنه ( زمن اجراء المقابله معه ) وقد طابقت بروحيتها كليا ً جميع التغييرات والأوضاع العالميه التي حدثت اليوم .. وما تزال كذلك حتى هذه الساعه ) .

    عقد الزعماء الصهيونيون ثلاث وعشرون مؤتمرا ً منذ سنة 1897 وكان آخرها المؤتمر الذي انعقد في القدس لأول مره في 14 اغسطس 1951 ليبحث في الظاهر مسألة الهجره الى اسرائيل ومسألة حدودها وكان الغرض من هذه المؤتمرات جميعا ً هو دراسة الخطط التي تؤدي الى تأسيس مملكة صهيون العالميه والتي تعتبر من اهم اهداف بروتوكولاتهم

    اجتمع في المؤتمر الأخير ثلاثمائة من اعتى حكماء صهيون كانو يمثلون خمسين جمعيه يهوديه وقرروا في خطتهم السريه لاستعباد العالم كله تحت تاج ملك من نسل داود وذلك من خلال

    القبض على زمام الأمور في العالم

    اشاعة الفوضى والأباحيه بين الشعوب

    تسليط المذاهب الفاسده والدعوات المنكره على عقول ابنائه

    تقويض كل دعائم الدين والوطنيه والخلق القويم

    ان مخططات هؤلاء المجرمون خطيره وسريه للغايه ومن المستحيل ان تعطى لأي شخص ( طبعا ً هذا في الماضي اما اليوم فهي منتشره ) ولكن كيف اصبحت اشهر من نار على علم ومترجمه لكل اللغات هل تعمد اليهود نشر هذه البروتوكولات واظهروا للناس على انها سريه وانها تسربت لكي يستفيدو من مبيعاتها او انها نوع من انواع الدعايه لكي يرغبوا الناس بأقتنائها ويرهبوا من يريدون ارهابهم عملا ً بلمثل القائل ( خذه بالموت حتى يرضى بالحمى ) .... توقعات كثيره يمكن ان تطرأ على ذهن كل شخص منا ولكن المعروف و المشهور في الكتب التاريخ هو قول متفق عليه وهو

    يقال انه استطاعت سيده فرنسيه اثناء اجتماعها بزعيم من اكابر اليهود في وكر من اوكار الماسونيه السريه في فرنسا اختلاس تلك البروتوكولات والفرار بها ....

    وصلت هذه الوثائق الى اليكس نيقولا نيفتش كبير جماعة اعيان روسيا الشرقيه في عهد القيصريه والذي دفع بها الى العالم الروسي سيرجي نيلوس الذي درسها بدقه وقارن بينها وبين الأحداث السياسه الجاريه يومئذ واستطاع من جراء ذلك ان يتنبأ بكثير من الأحداث الخطيره التي وقعت بعد ذلك بسنوات مثل

    التنبؤ بسقوط الخلافه الأسلاميه العثمانيه على ايدي اليهود قبل تأسيس دولة اسرائيل

    التنبؤ بأثارة حروب عالميه لأول مره في التاريخ يخسر فيها الغالب والمغلوب معا ً ولا يظفر بمغانمها الا اليهود

    التنبؤ بسقوط الملكيات في اوربا وقد زالت الملكيات فعلا ً في المانيا والنمسا ورومانيا واسبانيا وايطاليا

    التنبؤ بنشر الفتن والقلاقل والأزمات الأقتصاديه دوليا ً وبنيان الأقتصاد على اساس الذهب الذي يحتكره اليهود

    وغير ذلك من التنبؤات كثيره وهو ما اكدته الأحداث عبر السنين التي تلت عصر العالم اروسي سيرجي نيلوس مثل سقوط روسيا القيصريه ونشر الشيوعيه فيها وحكمها حكما ً أستبداديا ً غاشما ً واتخاذها مركزا ً لنشر المؤامرات والقلاقل في العالم

    عندما نشرت هذه البروتوكولات ذعر اليهود ذعرا ً شديدا ً مما جعل زعيمهم هرتزل يصدر عدة نشرات صرح فيها انه قد سرقت من قدس الأقداس بعض الوثائق السريه التي قصد اخفاؤها على غير اهلها حتى ولو كانوا من اعظم اعاظم اليهود وان ذيوعها قبل الأوان يعرض اليهود في العالم لشر النكبات ( قتل منهم في احداها عشرات الألآف )



    ما الهدف من هذه البروتوكولات ؟؟؟ ستجدون الأجابه من خلال قرآئتكم للبروتوكولات ولكن نلخص لكم بعض هذه الأهداف

    وضع اليهود خطه للسيطره على العالم يقودها حكماؤهم حسب الأحوال وهذه الخطه منبثقه من حقدهم على الأديان

    يسعى اليهود لهدم الحكومات وذلك بأغراء الملوك باضطهاد الشعوب وأغراء الشعوب بالتمرد على الملوك وذلك بنشر مبادئ الحريه والمساواة ونحوها مع تفسيرها تفسيرا ً خاصا ً يستحيل تحقيقه

    نشر الفوضويه والأباحيه عن طريق الجمعيات السريه والدينيه والفنيه والرياضيه والمحافل الماسونيه

    يرى اليهود ان طرق الحكم الحاضره في العالم جميعا ً والواجب زيادة افسادها في تدرج الى ان يحين الوقت لقيام المملكه اليهوديه على العالم

    يجب ان يساس الناس كما تساس البهائم الحقيره وان يكون التعامل مع غيرهم أي مع غير اليهود حتى من الحكام الممتازين كقطع شطرنج في ايدي اليهود يسهل استمالتهم واستعبادهم بالمال والنساء او اغرائهم بالمناصب ونحوها

    كل وسائل الطبع والنشر والصحافه والمدارس والجامعات والمسارح ودورها والسينما ودورها وفنون الغوايه والمضاربات وغيرها يجب ان توضع تحت ايدي اليهود

    الأقتصاد العالمي يجب ان يكون على اساس ان الذهب الذي يحتكره اليهود اقوى من قوة العمل والأنتاج والثروات الأخرى

    وضع اسس الأقتصاد العالمي على اساس ان الذهب الذي يحتكره اليهود اقوى من قوة العمل والأنتاج والثروات الأخرى

    وضع اسس الأقتصاد العالمي على اساس الذهب الذي يحتكره اليهود حتى يكون ذلك الذهب اقوى الأسلحه في افساد الشبان والقضاء على الضمائر والأديان والقوميات ونظام الأسره واثارة الرأى العام واغراء الناس بالشهوات البهيميه الضاره

    ضرورة احداث الأزمات الأقتصاديه العالميه على الدوام كى لايرتاح العالم ابدا ً ويرضخ في النهايه للسيطره اليهوديه

    نريد مقارنة الاوضاع التي تحدث مع البروتوكلات ...

  • #2
    اعتمد اليهود في خططهم على ان ذوي الطبائع الفاسده من الناس اكثر عددا ً من ذوي الطبائع النبيله وان الناس ما هم الا وجوه بشريه خضعت في الطور الأول للقوه ثم خضعوا للقانون وما القانون في الحقيقه الا هذه القوه ذاتها ولكنها مقنعه فحسب .

    الحريه تستخدم طعماً لجذب العامه الى صف انسان قرر ان ينتزع السلطه من آخر والتحرريه ما هي الا نزعه في السلوك اكثر مما هي مذهب عقلي في التفكير ويقصد بها انسلاخ الفرد من كل ما تواضع عليه المجتمع من آداب وقوانين في سبيل رغباته واستحاله تحقيق الحريه بعد انقضاء زمن حكم الديانات وطغيان سلطة الذهب على الحكام المتحررين مع سهولة تخريب الدوله عن طريق الحكم الذاتي والصراع على السلطه .

    الثائر ببواعث التحرريه يثقل على ضميره اتباع وسائل غير اخلاقيه وهنا يجب وضع تساؤل من هذا النوع؟؟ لماذا لا يكون منافيا ُ للأخلاق لدى الدوله ان تستخدم الوسائل غير الأخلاقيه ضد من يحطم سعادتها وحياتها؟؟

    لا يستطيع عقل منطقي ان يأمل في حكم الغوغاء حكما ناجحاً باستعمال المنطق الذي يفرض امكانية تناقض المناقشات والمجادلات بمناقشات اخرى قد تكون مضحكه كما ان بذور الفوضى في الحكومات تنشأ من الجمهور الغر الغبى المنغمس في خلافات حزبيه تعوق كل امكان الاتفاق ولو على المناقشات الصحيحه لبعد الجماهير عن التفكير العميق على ان يوضع في الأعتبار ضرورة مساواة الجاهل بغير الجاهل في الراى .

    السياسه يجب ان لا تتفق مع الأخلاق في شيئ كما ان الحاكم المتمسك بالاخلاق سياسي غير بارع ويجب الا يستقر على عرشه وعليه فيجب ان يتصف الحاكم بالشروط والمواصفات التاليه :

    المكر والرياء .

    النظر الى الشمائل الأنسانيه كالأمانه والأخلاص على انها رذائل سياسيه .

    كلمة القوه تعنى اعطنى ما اريد لأبرهن لك اننى اقوى منك .

    أي دوله يجب ان يساء تنظيم قوتها وتنكس فيها هيبة القانون حتى تصير شخصية الحاكم بتراء عميقه من جراء الأعتداءات التحرريه كما انه من الضروري اتخاذ خط جديد للهجوم لتحطيم كيان القواعد والنظم القائمه والأمساك بالقوانين واعادة تنظيم الهيئات جميعا ً وبذلك يصير النظام الجديد ديكتاتورا ً على اولئك الذين تخلوا بمحض ارادتهم عن قوتهم .

    ضرورة نشر الفساد لإظهار فائدة حكم حازم يعيد الى بناء الحياة الطبيعيه نظامه الذى حطمته التحرريه، اى ان العالم يجب ان يظل فاسدا ُ حتى ظهور ملك صهيوني


    الخط الأستراتيجي لخطة عمل اليهود الحقيره

    قوة الجماهير قوة عمياء خاليه من العقل المميز اذ ان الجماهير متقلبه وفي حاجه الى الأستقرار وعليه فقيادة الأعمى لأعمى مثله تسقط كليهما في الهاويه وافراد الجمهور الذي امتازوا من بينهم ولو كانو عباقره لا يستطيعون قيادتهم كزعماء دون ان يحطموا الأمه فالخطه المعتمده على عدد ما في افراد الجمهور من عقول لهي خطه ضائعه القيمه ولا يمكن ان تقوم حضاره بغير الحكم (( الأوتوقراطي )) أي حكم الفرد المستبد المطلق كما ان الحريه عند الجماهير تنقلب الى فوضى، فالشعب المتروك الى نفسه سوف تحطمه الخلافات التي تنشأ من التهالك على القوة والأمجاد مما يؤدي الى الأعتماد على شعار كل وسائل العنف والخديعه من اجل المصلحه العامه

    التركيز على نشر الخمر والجنون بالكلاسيكيات والمجون المبكر والذي يغريهم به الوكلاء والمعلمون والخدم والقهرمانات في البيوتات الغنيه والكتاب والنساء في اماكن اللهو مضافاً الى ذلك ما يسمين نساء المجتمع والراغبات من زميلاتهن في الفساد والترف مع اعتبار ان العنف الحقود وحده هو القادر وهو العامل الرئيسي في قوة الدوله .

    اليهود دائما ً وراء دعوة (( الحريه – الأخاء – المساواة )) التي لا زالت ترددها ببغاوات جاهله متجمهره من كل مكان مما حرم الشعب من نجاحه وحرم الفرد من حريته الشخصيه التي كانت من قبل في حماية قبل ان يخنقها السفله .

    الرعاع قوه عمياء وان المتميزين المختارين حكماً من وسطهم عميان مثلهم في السياسه ومن هنا يستطيع أي انسان ان يحكم حتى ولو كان احمقاً ولن يستطيع غيره ان يفهم في السياسه ولو كان عبقريا ً .

    صيحة الحريه والمساواة والأخاء مكنت اليهود من سحق كيان الأستقراطيين الأممييه ( غير اليهود ) التي كانت الحمايه الوحيده للبلاد من مكايد اليهود ، مما مكن اليهود من اقامة الحكم البلوتقراطى على اطلال الأرستقراطيه الطبيعيه وهو الحكم على اساس الثروه التي لاهم للحاكم فيها سوى جمع الثروات من أي سبيل دون رعاية لأي مبدأ او عاطفه شريفه، لقد نجح اليهود في الترويج لكلمة الحريه مما جعل الرعاع يتوهمون بأن الحكومه ليست سوى ممثلين عن الأمه والثقه بأن ممثلى الأمه يمكن عزلهم مما جعل ممهليهم مستسلمين لسلطات اليهود وجعلت تعيينهم عملياًً في ايدي اليهود

    تعليق


    • #3
      اعتقد ان حكماء صهيون درسو الدين الاسلامي جيدا وكذلك الحديث الشريف
      واستندو لهذا العلم الوفير من قيام دوله اسرئيل والهيمنه على الانضمه العربيه وقد يكون حتى زعامات عربيه بالاصل يهوديه بقيت متخفيه بالاسلام كما فعل الاسود او ما يدعى ابن السوداء

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
        اعتقد ان حكماء صهيون درسو الدين الاسلامي جيدا وكذلك الحديث الشريف
        واستندو لهذا العلم الوفير من قيام دوله اسرئيل والهيمنه على الانضمه العربيه وقد يكون حتى زعامات عربيه بالاصل يهوديه بقيت متخفيه بالاسلام كما فعل الاسود او ما يدعى ابن السوداء
        نعم اخي الكريم يوسف ... كلامك صحيح 200% .... ان حكماء صهيون لديهم الحكم والادارة والعدل والوحي الحق من وحي الله في كتابهم التوراه الصحيح وليس المزيف ... ولكن كتاب التوراه الصحيح لا يوجد ابدا الا لدى فئة بسيطة من الرؤوس الكبار او رؤوس الهرم ...

        اي ان التوراة الصحيح انزله الله فيه الحكمة وطرق قيادة الامم لدى بني اسرائيل ... فماذا فعل اليهود ؟؟ وضعوا ورسموا طرق فاسدة نقيضة لها اي للوحي الاصيل ... ليدمروا الناس ويفسدوهم وتكون السيطرة عليهم اسهل .. ويظهروا بعدها الوحي الصحيح والحكم الصحيح للملك اليهودي المنتظر ... اي دمر واغري وارشي وراوغ وارهب حتى تسيطر على الاممين بشكل اسهل ...

        لان عندهم قول يقولون فيه : انهم شعب الله المختار وان بقية الناس خلقهم الله من اجلهم متاعا لهم ولخدمتهم .. فلا يستحقون ان يأخذوا ويتعلموا الوحي الصحيح والمنبع الاصيل من وحي الله ... فلذلك علينا افسادهم وتدميرهم لنسهل السيطرة عليهم .. حتى يكون الوقت المعلوم في زمن الملك اليهودي المنتظر الذي هو من نسل داوود كما يدعون .. فيعلمونه هذه الاحكام والوحي الصحيح ليطبقها ويحكم بها على اليهود ..

        فهم كما يقول القائل : يعلمون الحق واين الحق ويكذبون ويراوغون ويفسدون ، ولكن يقولون لك سوف يتوب الله علينا لاننا ابناءه وشعبه المختار وملكنا سيمحي خطايانا ... مغضوب عليهم ...

        وايضا اخي ... ان القرآن الكريم اظهر خبث اليهود ومكائدهم في مواضع كثيرة وهي اطول قصة موجودة تحدث بها القرآن .. وهي بني اسرائيل الذين اُنزل عليهم التوراة والانجيل ... ولكن ابووا الا الفساد والعناد والجهود ...

        لذلك يقول قائل ... لو استطعنا الحصول على التوراة والوحي الصحيح والادارة والحكم ؟؟ انبدأ في بناء الدولة على وحيها وادارتها الصحيحة ؟؟؟

        لا يا اخي .... ابدا ... لان التوراة اتت لفئة للناس وهي ليست رسالة خالدة وشاملة ... إذن الطريق الصحيح والوحي الصحيح والادارة والحكم الصحيح هو فقط من القرآن الكريم والسنة النبوية ... لانهما اظهرت الطرق والرسائل الواضحة والجلية لبناء الدولة وحكمها بالعدل والسياسة والدين ... وكيفية اختار الحاكم وشروطه وما شروط الدولة وما تحتوي ؟؟؟ فكلها اوضحها القرآن الكريم ...

        فكيف بكتاب عظيم : القرآن الكريم .... وسنة عظيمة ... ان نتركها ونذهب لكتاب لا نعلم اهو الصحيح او انه يصلح للزمن والمكان الان ...

        تعليق


        • #5
          يجب التركيز على عدم حدوث تغييرات اقليميه عقب الحروب حتى لا تتحول الحروب الى سباق اقتصادى وحتى يستطيع اليهود اعلان قدرتم على تقديم المساعدات الأقتصاديه مما يجعل كلا الطرفين المحاربين تحت رحمة اليهود ،مما يمنعهم من اختيار رؤساء اداريين من العامه ممن لهم ميول العبيد مدربين على فن الحكم ويسهل مسخهم كقطع شطرنج في ايدي اليهود مع مراعاة ان الأمميين ( غير اليهود ) لا وزن لهم عند اليهود اذ انهم يتبعون نسقاً نظرياً يغير تفكير فيما يمكن ان تكون نتائجه حيث ان الأميين قد انغمسوا في ملذات وملاه معتمدين على ذكرياتهم في الأحلام الماضيه وتاريخ اجدادهم خاصه بعد نجاح اليهود في اقناع الأمميين بأن القوانين النظريه التي وضعها او اوصى بها فلاسفة اليهود هي اسمى انواع العلم وبمساعدة الصحافه زادت ثقة الأمميين العمياء في هذه القوانين، مما جعل الطبقات المتعلمه تختال زهورا ً بعلمها وانجرفت جزافا ُ في مزاولة المعرفه التي حصلتها من العلم الذي قدمه الوكلاء رغبه في تربية عقولها حسب الأتجاه الذى رسمه اليهود وعلى سبيل المثال نظريات درون وماركى ونيتشه ومن خلفهم جميعا ُ كان اليهود وراءها والأثر غير الأخلاقى لاتجاهات هذه العلوم في الفكر الأممى لايخفى على مبصر ،حيث ان اليهود كما يزعمون قد درسوا الفكر الأممى وابتكروا نظريات موافقه لأمزجة الأميين مع مراعاة ان تكون ممارستها المليه غير مؤسسة على تجربة الماضى وغير مقترنه بملاحظات الحاضر وبهذا احرزوا نفوذا وسيطره من وراء الستار من خلال توجيه دور الصحافه في توجيه الناس، من خلال المطالب الحيويه للجماهير واعلان شكاوى الشاكين وتوليد اضجر احيانا ً

          تعليق


          • #6
            بمناسبه ما يقولونه اليهود سيتوب الله علينا

            وقد ذكرت هذا سابقا باحد المواضيع وهو ان عند اليهود يوم يصومون فيه وحسب اعتقادهم ان صامو فيه فسيغفر لهم وسيتوب الله عنهم

            وحتى قصه سيدنا يوسف تثبت هذا

            الا اني لا اركز على هذا
            بل قصدت بالرد الاول ان اليهود لا يشكون بان سيدنا محمد هو رسوال الله لكنهم يبغضون ذلك ولانهم مغضوب عليهم لعلمهم بالحق ولكنهم يكذبون فانهم على ما اعتقد درسو الدين الاسلامي كما يدرسه علماء المسلمين وبما ان الاحاديث والقران الكريم يبين ان اليهود وهم بني اسرائيل اي بني يعقوب سيحكمون فلسطين فانهم رسمو لهذا اتباعا من ما ورد بالقران والحديث هذا والله اعلم لان اليهود عرف عنهم الدهاء والمكر

            طبعا حكماء بني صهيون ليسو ضمن حكومه اسرائيل بل هم اكبر من هذا وحكومه اسرائيل هي شكل سياسي مصغر وبقائها مرهون بقوة حكماء بني صهيون فهم الذين يخططون

            اما ان نربط الثورات بهذا فان خسارة اسرائيل كانت اكبر

            تعليق


            • #7
              يجب تحديد معالم الأهداف الرمزيه التي تكتمل دورتها بإنهيار دول اوروبا بأكملها داخل الدائره بأغلال لا تنكسر كما يتحتم نقد القوانين دائما ً مما يؤدى الى انهيارها، ويجعل رؤساء الدول مرتبكين بخدمهم الوزراء والأعوان الذين لا فائده لهم منهم معتمدين على قوتهم المطلقه على المكيده والدس ، كما ان الملوك ليس لهم سبيل الى قلوب الرعايا ،ولذا فلن يستطيعوا تحصين انفسهم ضد مدبرى المكائد والدسائس الطامحين الى القوه خاصه بعد نجاح اليهود في فصل الحكم عن قوة الجمهور العمياء فافتقدت القوتان اهميتهم فكانتا كأعمى، فقد عصاه وبذلك يسهل اغراء الطامحين الى القوه بأن يسيئو استعمال حقوقهم بجعل كل قوه تعمل ضد الأخرى مع وضع السلطه هدفا لكل طموح الى الرفعه واتاحة الفرصه للحرب الحزبيه حيث تعم الفوضى ،اذ ان سوء استعمال السلطه ستؤدي الى تفتت كل الهيئات، كما انه يتحتم نشر الفقر بين الأمميين حيث الفقر اكثر عبوديه من الرق حيث لا مجال لحرية الكلمه وبما يسمى حقوق الأنسان امام عامل اجير قد حنى العمل ظهره اذ ماذا يستفيد الظهر المنحنى من العمل الشاق من اعطاء ثرثار حق الكلام او اعطاء صحفى حق نشر ما شاء من التفاهات ايضا ً ،ماذا ينفع دستور العمال الأحرار اذا هم لم يظفروا منه بفائده غير الفضلات التي نطرحها اليهم من موائدنا جزاء اصواتهم لانتخاب وكلائنا، كما ان حقوق الأنسان هى سخريه من الفقير حيث ضرورات الحياة اهم من هذه الحقوق ، ومن هنا يتحكم اليهود في ايادى الرعاع الأرستقراطيه مما يجعل الشعب تحت نير الماكرين المستغلين والأغنياء المحدثين، ومن هنا تبنى اليهود الأشتراكيه والشيوعيه والفوضويه بتحرض العمال على التمرد على الظلم والألتجاء الى تلك المذاهب بما يسمى الماسونيه الأجتماعيه مع مراعاة ان قوة اليهود تكمن في استمرار العمال في فقر ومرض دائمين مما يسهل استعبادهم والتحكم فيهم باستغلال مشاعر الحسد والبغضاء التي يؤججها الضيق والفقر، كما يؤكد اليهود مبدأهم الثابت في استغلال الغوغاء لتحكيم أي شيء يكون عقبه في تتويج الحاكم اليهودي العالمي، ومن اجل ذلك نجح اليهود في نشر الأنظمه الأستبداديه والتي كانت اقل اساءه منها كافيه لقتل عشرين ملكا ً، بدعوى ان اساءة استعمال السلطه لحكمة سامية أي الدكتاتوريه من اجل الشعب ومن اجل الأخاء والوحده والمساواه الدوليه، ونتج عن هذه الأنظمه الفاسده شعوب تتهم البرئ وتبرئ المجرم .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة يوسف فلسطين مشاهدة المشاركة
                بمناسبه ما يقولونه اليهود سيتوب الله علينا

                وقد ذكرت هذا سابقا باحد المواضيع وهو ان عند اليهود يوم يصومون فيه وحسب اعتقادهم ان صامو فيه فسيغفر لهم وسيتوب الله عنهم

                وحتى قصه سيدنا يوسف تثبت هذا

                الا اني لا اركز على هذا
                بل قصدت بالرد الاول ان اليهود لا يشكون بان سيدنا محمد هو رسول الله لكنهم يبغضون ذلك ولانهم مغضوب عليهم لعلمهم بالحق ولكنهم يكذبون فانهم على ما اعتقد درسو الدين الاسلامي كما يدرسه علماء المسلمين وبما ان الاحاديث والقران الكريم يبين ان اليهود وهم بني اسرائيل اي بني يعقوب سيحكمون فلسطين فانهم رسمو لهذا اتباعا من ما ورد بالقران والحديث هذا والله اعلم لان اليهود عرف عنهم الدهاء والمكر

                طبعا حكماء بني صهيون ليسو ضمن حكومه اسرائيل بل هم اكبر من هذا وحكومه اسرائيل هي شكل سياسي مصغر وبقائها مرهون بقوة حكماء بني صهيون فهم الذين يخططون

                اما ان نربط الثورات بهذا فان خسارة اسرائيل كانت اكبر
                نعم اخي ... صحيح ما جئت به ... ولا غبار عليه بإذن الله

                وكما قلت فحكماء صهيون ... هم شيء اكبر وتخيطيط اعظم من حكومة في ارض فلسطين ... انهم كما قلت سابقا .. .يخططون للسيطرة على العالم وافساد والهاء العالم .. والتهيئة المادية والروحية لملك اليهود المنتظر

                فحكومة اسرائيل ... هي البذرة او السرطان الفاسد او الشكل السياسي الظاهر لبني صهيون ... ولكن كما قلت اخي .. اهدافهم اعظم واخبث وامكر

                ولا يطمحون لفلسطين فقط .. بل هي الاولى ...

                تعليق


                • #9
                  يخطط اليهود لقيام الجمهوريات على الأسس الأتيه :

                  فترة الأيام الأولى لثورة العميان التي تكتسح وتخرب ذات اليمين وذات الشمال مما يؤدي الى الفوضى والأستبداد

                  الأستبداد تصرفه منظمة سريه تعمل خلف الوكلاء مما يجعل هذه المنظمه اكثر جبروتا خاصه والمنظمه السريه لا تفكر في تغيير وكلائها الذين تتخذهم ستارا ً مع مراعاة قدرة المنضمه على تخليص نفسها من خدمها القدماء بعد مكافآت مجزيه

                  المحفل الماسونى المنتشر في كل انحاء العالم يعمل كقناع لخدمة اغراض اليهود ومن خلاله يتم الترويج لفكرة المساواة والحريه مع العلم انها تناقض قوانين الفطره البشريه وذلك تمهيدا ً لنزع فكرة الله جل وعلا من عقول غيرهم أي غير اليهود

                  نجح اليهود في شغل غيرهم من الأمميين في عمليات حسابيه وضرورات ماديه من اجل الصناعه والتجاره على اساس المضاربه حيث يسهل خلق مجتمع انانى غليظ القلب منحل الأخلاق يكافح من اجل الذهب واللذات الماديه التي يمده بها الذهب

                  نجح اليهود في نشر فكرة الحقوق الذاتيه مما اضاع هيبة الملوك في نظر الرعاع فنتقلت القوه الى الشوارع واصبحت كالملك المشاع مما سهل سيطرتهم عليها .

                  نجح اليهود في نشر التعصبات الدينيه والقبليه خلال عشرين قرنا ً مما جعل الأمم تنشغل بخطر جيرانها عن الخطر اليهودي .

                  لا تستطيع حكومات العالم ان تبرم معاهده ولو صغيره دون ان يتدخل فيها اليهود سرا ً.

                  اليهود وراء عالم الأقتصاد السياسى الذي برهن ان قوة رأس المال اعلى مكانة من التاج ولذلك احتكر اليهود التجاره والصناعه .

                  اليهود وراء فكرة تجريد الشعوب من السلاح لسهولة السيطره عليها ووراء اضعاف عقولهم بكثرة الجدل والأنتقاد مما يفقدها قوة الأدراك التي تخلق نزعة المعارضه وسحر عقول العامه بالكلام الأجوف .

                  نجح اليهود في السيطره على الرأى العام للأمميين بجعلهم في حيره وشغلهم عن ان يكون لهم رأى في المسائل السياسيه وذلك بأرهاقهم فكريا ُ وذهنيا ً بعمل تغييرات في جميع النواحى بكل اساليب الأراء المتناقضه مضافا ً الى ذلك تجهيز الخطباء العملاء الذين يقولون ولا ينفذون وذلك لأنهاك الشعب بالخطب .

                  تعليق


                  • #10
                    نجح اليهود في اقناع الأمميين باستنزاف ثروة الأرض الزراعيه الى الصناعه حيث ثروة الصناعه تصب في ايدي اليهود مما يجعل الأمميين في مرتبة العمال الصعاليك الى ان يأتي اليوم الذي سيخر فيه الأمميون ساجدين امام اليهود طمعا ً في حب البقاء، من اجل ذلك يجب تشجيع العمال على حب الترف وادمان المسكرات وتشجيعهم على الفوضى وكثرة المطالبه برفع الأجور مع العمل دائما ً على رفع اسعار المواد الأساسيه مما يرهق العمال واصحاب الأعمال معا ً مع ملاحظة كل ذكاء اممى ومطاردته او حتى ازالته من على ظهر الأرض

                    يدعى اليهود انهم في سبيل الوصول لأهدافهم قد فرغوا المجتمعات الأمميه سوى من طبقة من الصعاليك وجيش ضخم وقوه بوليسية جبارة مختارة اختيارا ً دقيقا ً لضمان ولائها للمخططات اليهوديه، كما يزعم اليهود ان كل دوله تقف في طريق مخططاتهم سوف يرهقونها بحروب مع جيرانها فإذا فشلو في ذلك فلا بد من خلق حرب عالميه، كما يزعمون انهم تسلطوا على الأمم غير اليهوديه عن طريق سيطرتهم على الصحافه واعتمادهم على السريه التامه في نجاح سياستهم حيث اعمال الدبلوماسى لايجب ان تطابق كلماته .

                    اليهود وراء اعظم التعبيرات تعقيدا ً واشكالا ً في معظم القوانين حتى تبدو في نظر العامة رغم جورها انها من اعلى نمط اخلاقي وانها عادله وطبيعيه حقا ً . نجح اليهود في تمكين الحكومات من جذب الناشرين والمحامين ورجال الإدارة والدبلوماسيين ممن يعرفون اسرار الحياة الأجتماعيه عن طريق مدارس اليهود التقدميه التي مكنتهم من كل اللغات مجموعه في حروف وكلمات مناسبه مما يجعلهم ماهرين مهاره تامه في معرفة الجانب الباطنى للطبيعه الأنسانيه بكل اوتارها العظيمه المرهفه الطيفه التي سيعزفون عليها .




                    صفات العملاء والمستشارين والوكلاء

                    على قدرة من احتمال اعباء اعمالهم الأداريه وعلى قدر من تدبر النتائج التي يجب ان ينجزوها ولا يكونون كالأداريين الأمميين الذين يؤشرون على الأوراق دون ان يقرأوها ويعملون حبا ً في المال او الرفعه لا للمصلحه الواجبه .

                    الحكومه يجب ان تكون محاطه بجيش كامل من الأقتصاديين مما جعل علم الأقتصاد هو الموضوع الرئيسي لعلوم اليهود .

                    المناصب الخطيره يجب ان يعهد بها الى القوم الذين ساءت صحائفهم واخلاقهم كى تقف مخازيهم فاصلا ً بين الأمه وبينهم حتى اذا عصوا اوامر اليهود توقعوا المحاكمه او السجن .

                    تعليق


                    • #11
                      يدعى اليهود انهم قبل نشر مبادئهم في امه من الأمم لابد من اعادة التعليم في تلك الأمه على أراء اليهود ، مما يسهل لهم تغيير اشد المتمسكين بأخلاقهم كما انهم وراء التشريعات وانهم الحاكم الفعلى لكل البلدان بسيطرتهم على الحكام وقادة الدول والجيوش كما انهم وراء الأحزاب الأشتراكيه والشيوعيه والحالميين بالمثاليه والراغبين في انشاء الملكيات والأنظمه العلمانيه، مما يجعل الحكومات تصرخ وتستغيث طلبا ً للراحه من تفجير الصراعات وتحطيم القوانين التي ينادى بها كل طرف . وفي النهايه سيدركون ان لا راحه لهم الا بالاستسلام التام للأهداف اليهوديه التي في يد حكومتها ملكية الجميع حتى الحكومات التي تعارض اليهود علنا ً فإنهم على علم تام ودرايه كامله بتلك الحكومات التي تعمل ايضا ً بتوجيهاتهم تحت فكرة الأخاء والمساواة والحريه اذ انهم خدعوا الجيل الناشئ من الأمميين وجعلوه فاسدا ً ومتعفنا ً بما علموه من مبادئ ونظريات معروف لديهم زيفها التام خاصه بعد نشر مبدأ عدم التمسك بحرفية القانون والحكم بالضمير

                      يعتمد اليهود في تنفيذ مخططهم الإجرامى على ان الشعوب والحكومات تقتنع في السياسه بالجانب المبهرج الزائف من كل شيء كما ان الشعوب لا تضيع وقتها في البحث عن بواطن الأمر، ومن هنا يمكن تمرير اختيار ممثلى الشعب ممن لا يفكرون الا في الملذات حتى يكونوا عاجزين عن مناقشة القوانين، حيث الكلام عن الحريه والمساواة وحرية الممتلكات وحرية الصحافه وفرض الضرائب والقوة الرجعيه للقوانين يجب التحدث عنها باقتضاب دون تدخل في التفاصيل يتيح الفرصه لحرية العمل وتحتم ترويض عقول الشعوب على الإعجاب بالدهاء والخديعه بإدخال تعبيرات خاصه في لغة المثقفين مثل :

                      يا لها من حيله قذره ولكنها رائعة التنفيذم

                      يا له من تدليس الا ان التنفيذ تم بأتقان ومهاره

                      ويدعون انهم يجذبون الأمم الى تشييد الصرح الجديد الذي وضعوا تصميمه حيث لهم في كل المجالات وكلاء شجعان مغامرون في استطاعتهم وراء قوة التصويت بتدريبهم التافهين من الجنس البشرى بالإجتماعات المنظمه وبالإتفقات المدبره من قبل، فاليهود وراء فكرة التصويت بغير التمييز بين الطبقات لمنع وصول الأصوات الى الطبقات المتعلمه، كما انهم وراء فكرة تعمية الجماهير وعجزها عن اتخاذ أي قرار دون الرجوع الى وكلائهم الذين عينوهم لقيادتهم ووضعوا بيدهم مصائر الرعاع فجعلوهم مصدر اجورهم وارباحهم ومنافسهم الأخرى . كما يتحتم تحطيم الأسره بالإيحاء الى كل فرد بأهميته الذاتيه مما يساعد على اعاقة الرجال ذوى العقول الحصيفة عن الوصول الى الصداره . كما يتحتم السيطره على الترابط الآلي بين الهيئات المختلفه مثل مجالس الشعب والوزارات ومجالس الشيوخ ومجالس العرش والهيئات التشريعيه والإداريه التي اقتسمت فيما بينها وظائف الحكومه واى خلل في أي جهاز كفيل بإسقاط الدوله بأكملها ونشر سم الحريه في أي جهاز كفيل بإصابة الدوله بالتحلل المميت .

                      كما انهم وراء فكرة الدستور الذي لا يزيد عن كونه مدرسة للفتن والإختلافات الهمجيه الحزبيه العقيمه وفي ظل تلك الدساتير اصبح الملوك كسالى لا عمل لهم، مما ادى الى عزلهم وقيام انظمة جمهوريه، تم وضع مكان الملك اضحوكة في شخص رئيس يشبهه تم اختياره من الدهماء من بين التابعين لليهود وهذا الرئيس ما هو الا دميه يتم تنفيذ خطط اليهود من خلاله وفي سبيل الوصول الى هذه النتائج سيدبرون انتخاب امثال هذا الرئيس ممن تكون صحائفهم السابقه مسوده بفضيحة او سابقه مريبه وذلك لسهولة استسلامه لأوامرهم خشية التشهير ولضمان وقوعه تحت سلطان الخوف بعد وصوله الى السلطه

                      مجلس الشعب ينتخب الرئيس ويحميه وللرئيس الحق في حل هذا المجلس وتسييره وله سلطه تعديل القوانين بالرجوع الى الشعب الذي هو فوق ممثلى الأمه، الذين هم العميان والعبيد والدهماء لفرض ما شاء من القوانين وايضا ً له الحق في ان يعين رئيسا ً ووكيلا ً لمجلس النواب وله حق دعوة البرلمان وحله كما له الحق في نقض القوانين واجراء تعديلاتها في الدستور محتجا ً بانه امر تقتضيه سعادة البلاد وبهذه الطريقه يستطيع اليهود استراد أي حقوق او امتيازات كانوا قد اضطروا الى منحها حين لم يكونوا مستحوزين على السلطه .

                      تعليق


                      • #12
                        يتحتم حماية الدمية الذي يعينونه رئيسا ً للدوله او الجمهوريه وذلك بانشاء ما يسمى مجلس الدوله الذي يناط به مهام تفصيل وتفسير سلطة الحاكم بعد ان يقترح الأمر على المجلس التشريعي مع مراعاة ان تكون الأوامر العامه وأوامر العامه وأوامر مجلس الشورى ومجلس الوزراء على سبيل التوسل والمناشدة فإذا تعذر ذلك وظهرت عوائق في تنفيذ الخطه فقد وجب الإنقلاب السياسي نظرا ً لأن الأممين يجب ان يعاملوا كقطيع من الغنم تحت سيطرة ذئاب اليهود وفي كل الإحتمالات يجب ان يقتصر الإختيار على اعضاء التنظيمات الماسونيه التي ما هي الا جمعيات سريه تعمل لصالح اليهود

                        يراعى في تنفيذ الخطه اثناء الدعوه الى الحري تحت عبائة ما يسمى بالقانون، ان يكون دور الصحافه اثارة المشاعر الجياشه في الناس وتهييج المجادلات الحزبيه مع ضروة ان تكون الأحزاب القائمه ذات نزعه انانيه فارغه ظالمه زائفه كما يجب السيطره على دور النشر وتحويل انتاج النشر الى مصدر من مصادر الثروه مع ضرورة مصادرة النشرات المعارضه بزيادة التأمينات والغرامات مع الإعتذار عن المصادره بادعاء انها تثير الرأي العام على غير قاعدة ولا اساس، كما يجب السيطره عل النشرات المعارضه وصدورها بتوجيهات اليهود ايضا ً مع اعتبار وضمان انها لن تعارض سوى النقاط التي تتجه النيه الى تغييرها مع ضرورة السيطره على وكالات الأنباء من اجل التحكم في الأخبار التي تذاع او التي لا تذاع وقد نجح اليهود في ذلك بل وفي ادارة جميع التجمعات غير اليهوديه، مما جعلهم على علم كامل بجميع اسرار كل دوله واصبحت هذه التجمعات لا ترى العالم الا من خلال المناظير اليهوديه التي وضعت على اعينهم كما يتحتم رفع قيمة النشر والصحافه ومميزاتها لترغيب كل انسان في ان يصبح كاتبا ً او ناشرا ً وعليه ان يحصل على رخصه يسهل سحبها منه اذا خالف التعليمات التي وضعها اليهود، مما ساعد على نجاح اليهود في نشر الأفكار التقدميه التحرريه كي تؤدي الى الفوضى وكراهية السلطه اذا ان هذه الأفكار لا حد لها فكل من يسمون متحررين هم فوضويون ان لم يكونوا في عملهم ففي افكارهم وعقولهم ومن هنا سهل عليهم السيطره على المجتمعات، يجعل كل واحد ساقط في حال فوضى في المعارضه الي يفضلها لمجرد الرغبه في المعارضه وهو ما تؤديه الصحافه ببراعة على ان يتم ترتيبها على النحو التالي :

                        الصحافه الرسميه التي تكون في حالة يقظه دائمه للدفاع عن مصالحهم يراعى جعلها ضعيفة التاثير جماهيريا ً

                        الصحافه شبه الرسميه يكون دورها استمالة المحايد

                        صحف المعارضه التي تعلن الخصومه في الظاهر وتدين بالولاء في الباطن يكون دورها جذب المعارضين وكشفهم ليسهل التعامل معهم


                        يجب تكوين جرائد وصحف تؤيد كل التيارات وكل الطبقات وكل الإتحاهات لقطع الطريق امام صحافه حقيقيه تعبر عن تيار حقيقي وتيسير جذب المثرثرين الذين يتوهمون انهم يرددون رأى جريدتهم وهم في الحقيقه يتبعون اللواء الذي يحرك الجريده والحزب

                        الإجتماعات الأدبيه يجب ان تتم باسم الهيئه المركزيه للصحافه التي يجب تنظيمها بعناية مع اعطاء وكلاء اليهود حرية مناقشة السياسه اليهوديه ومناقضتها ،مع مراعاة ان تكون سطحية وهذه المعارضه لخدمة اغراض اليهود يجعل الناس تعتقد ان حرية الكلام لا تزال قائمة وبهذه الطريقه استطاع اليهود النجاح في قيادة عقل الجمهوريه واثارته وتهدئته في المسائل السياسيه وسهولة اقناعهم او بلبلتهم بطبع اخبار صحيحه او زائفه

                        تعليق


                        • #13
                          يتحتم السيطره على الأممين بشغلهم بالحاجه اليوميه الى الخبز الذين يعملون على احتكار انتاجه وتوزيعه من خلال الوكلاء مع تكليف الأمميين الذين يعملون في الصحافه بنشر آراء من شأنها خدمة السياسه اليهوديه ولا يجرؤ اليهود على نشرها في صحائفهم الرسميه مما يسهل مرور القوانين الصعبه ثم استدراج الرأى العام الى مشكلة جديده لصرف انتباههم عن القانون الذي تم تمريره مع تقعيد المسائل السياسيه حتى لا يفهم السياسيون الأغبياء ومثلهم الرعاع ما يتشدقون به .

                          مع ضرورة نشر الملاهى لحمل الجماهير على التخلي عن المسائل السياسيه بإلهاء الجماهير الرعاع بأنواع شتى من الملاهي والألعاب والمجامع العامه كالسينما والمسرح والكرة وشتى انواع الفنون الرياضيه بجعلها من دواعي الحضاره والرقي، تكليف الصحافه بأبراز ابطال الرياضه والفن والتحكم في نتائج المباريات بما يخدم اثارة الرأى العام والهاب حماسه وشغله عما يحاك له وهلم جرا مثل توجيه العقل العام نحو الإشتراكيه والنظريات التي يمكن ان تبدو تقدميه وتحرريه

                          يدعى اليهود ان الإضطرابات التي يثيرونها عبر قرون طويله والتي ستمكنهم من استعباد العالم وعندها سيضطر الأمميون الى تفضيل حكومة السلام في جو العبوديه على حقوق الحريه التي طالما مجدوها وعذبتهم بكل قسوه واستنزفت منهم ينبوع الوجود الإنساني نفسه وما دفعهم اليها الا جماعه من المغامرين الذين لم يعرفوا ما كانوا يفعلون نظريا ً لأنهم كانوا مجرد سياط في ايدي اليهود

                          يدعي اليهود انهم عقب تولى السلطه على اثر انقلابات سياسيه في جميع الأقطار سيكون الإعدام هو جزاء من يحمل السلاح في وجوههم او الإشتراك في خلايا سريه تعمل ضدهم كما انهم سوف يعملون عل حل الخلايا السريه التي تعمل لصالحهم الآن مع نفي اعضائها الى اماكن بعيده من العالم ومثل ذلك التصرف سيتم اتباعه مع الماسونيين الأحرار والأمميين الذي يعرفون اكثر من الحد الازم لمعرفتهم مع اعتبار قرار الحكومه وقتئذ نهائيا ً وغير قابل لأى نوع من المعارضه مع مراعاة انه وقبل الوصول للحكم لا بد من مضاعفة خلايا الماسونيين الأحرار في جميع انحاء العالم لجذب كل من يصير او من يكون معروفا ً بأنه ذو روح عامه من الإعتماد التام على معظم الناس الذين يدخلون في الجمعيات السريه كمغامرين ويرغبون ان يشقوا طريقهم في الحياة بأي كيفيه وليسوا ميالين الى الجد والعناء

                          حينما يعاني العالم من القلق وتبدأ مؤامرة انقلاب في مكان ما في العالم فمعنى ذلك ان مقاليد الأمور في ذلك المكان حسب زعمهم في يد اشد وكلاء ولاء َ لليهود على ان يوضع في الأعتبار فضول الأمميين في التعرف على المحافل الماسونيه رغم جهلهم بخصوصيات هذه المحافل من اجل حرص الأمميين على المنافع الوقتيه على امل في نيل نصيبهم من الأشياء الطيبه التي تجرى فيها وكذلك حبهم في الثرثره بأفكار حمقاء امام المحافل،حبهم البحث عن عواطف النجاح وتهليلات الإستحسان التي يوزعونها جزافا ً وبلا تحفظ حتى اصبح من السهل اصابة الأممى بالإحباط والخيبه ولو بالسكوت عن تهليل الأحسان له وبذلك يندفع الى حلة خضوع كالعبد الذليل

                          كما يجب العمل على تحطيم الفرديه الإنسانيه بالأفكار الرمزيه لمبدأ الجماعه الذي هو مناقض لقانون الطبيعه الأساسى وهو خلق كل كائن مختلفا ً عن كل ما عداه لكى تكون له بعد ذلك فرديه مستقله مع مراعاة ان اعظم المسائل خطوره سواء أكانت سياسيه او اخلاقيه انما تقرر في جور العداله بالطريقه التي شرعها اليهود ،اذ ان الأممى القائم بالعداله ينظر الى الأمور في أي ضوء يختارونه لعرضها وسط ترسانة من القوانين شارك في وضعها الوكلاء من رجال الصحافه والبرلمان وأكابر الموظفين بما يخدم اغراض اليهود كما انه يتحتم الخلاص من كل عزيز وكل خادم مخلص اذا افتضح امره حينما يكون ذلك ضروريا ً والموت يجب ان يكون طبيعيا ً في الظاهر

                          ملامح حكم اليهود كما تحددها البروتوكولات

                          القوانين يجب ان تكون قصيره وواضحه وموجزه غير محتاجه الى تفسير مع مراعاة ان تكون السمه الرئيسيه للقوانين هي الطاعه اللازمه للسلطه ويتحتم وقف جميع انواع إساءة استعمال السلطه لأن كل انسان سيكون مسؤولا ً امام السلطه العليا الوحيده، أي سلطة الحكم كما انه سيتم القضاء على الكسل والتقصير من جانب الموظفين في الإداره بعد ان يروا نموذج وامثلة العقاب، فالإعدام هو جزاء من يفكر في الإعتداء على السلطه والإقاله للقضاة الذين يفكرون في التسامح ومحاكمتهم بإعتبارهم معتدون على قانون العداله وفي كل الحالات يجب القضاء على المخالفين بكل قسوة مع مراعاة عزل القضاة عند سن الخامسه والخمسين حتى لا تسول لهم انفسهم تخفيف الأحكام اذ ان اختيار القضاة يجب ان يكون من بين الرجال الذين يفهمون ان واجبهم هو العقاب وتطبيق القانون، وليس فلسفة القانون كما سيراعى الغاء حق الإستئناف في الحكام لكى ينمو بين الجمهور استحالة خطأ القضاة فيما يحكمون، ولن يتم تحقيق هذه الغايات الا بدفع تضحيات كبيره حتى يضع ملك اسرائيل التاج المقدس على رأسه ، ولكن هذه التضحيات مهما بلغت فلن تتجاوز عدد اولئك الذين ضحى بهم ملوك الأمميين البهائم في طلبهم للعظمة وفي منافسة بعضهم بعضا

                          تعليق


                          • #14
                            منهج الجامعات حسب خطط اليهود :

                            رؤساء الجامعات واساتذتها يتم اعدادهم حسب برنامج سرى متقن سيهذبون ويشكلون بحسبه

                            خريجو الجامعات يتم استبعادهم فكريا ً عن المسائل السياسيه وذلك بإعداد المناهج الدراسيه بعنايه حتى يتخرجوا كما راد لهم اليهود

                            اعداد البرنامج التربوي لمثقفي الأمميين ساعد اليهود على تحطيم بنيانهم الاجتماعي مما يساعد على جعلهم اطفالا ً طيبيين يحبون حاكمهم ويلتمسون في شخصه الدعامه الرئيسيه للسلام والمصلحه العامه

                            ضرورة الحرص على تعليم كل طبقة او فئه تعليما ً خاصا ً بعيدا ً عن حماقة الأمميين القاضيه بعدم التفرقه بين الطبقات

                            العبقريه العارضه تستطيع الوصول الى المراتب العليا ولذلك يجب القضاء عليها باستقطابها او حربها حتى لا تصل الى تلك المراتب

                            التربيه النظاميه تقوم على اخضاع الناس بما يسمى بنظام التربيه البرهانيه ( التعليم بالنظر ) وهو تعليم الناس الحقائق عن طريق البراهين النظريه مما يجعلهم غير قادرين على التفكير المستقل مما يجعلهم لا يتمسكون بفكره حتى يجدوا برهانا ً عليها


                            تعليق


                            • #15
                              احتراف القانون يجعل الناس يشبون باردين قساة عنيدين ويجردهم كذلك من كل مبادئهم، ينظرون الى الحياة نظره غير انسانيه بل قانونيه محضه، يرون الحقائق من وجهة النظر التي تؤدي الى كسب القضيه وما يمكن كسبه من الدفاع لا من وجهة النظر ، الأثر الذي يمكن ان يكون لمثل هذا الدفاع في العلاقات العامه كما ان الدفاع مقبول في أي قضيه والتمسك بالبراءه بكل الأثمان ولو بالتمسك بالنقط الإحتياليه الصغيره في التشريع وهذه الوسائل تؤثر في ذمة المحكمه

                              احتراف القانون عند اعلان الحكم الإسرائيلي وتولى ملك اسرائيل السلطه سيكون من الواجب تحديد نظام المهنه ووضع المحامين على المساواة مع الموظفين المنفذين والمحامون كالقضاة لن يكون لهم الحق في مقابلة زبائنهم ،وسيدرسون مذكرات عن عملائهم بعد ان تكون النيابه قد حققت معهم مؤسسين دفاعهم عن عملائهم على نتيجة هذا التحقيق وسيكون اجرهم محدودا ً دون اعتبار بما اذا كان الدفاع ناجحا ً ام غير ناجح اذ انهم سيكونون وسطاء لمصلحة العداله معادلين النائب الذي سيكون المقرر لمصلحة النيابه وذلك من اجل اختصار الإجراءات ومن اجل الوصول الى دفاع غير متعصب وغير منقاد للمنافع الماديه بل ناشئ عن اقتناع المحامي الشخصي ومن اجل القضاء على الرشوه والفساد في محاكم الأمميين الآن

                              يجب العمل في الإستمرار من الحط من كرامة رجال الدين الأمميين بكل عنايه لأن ذلك يساعد على الإضرار برسالتهم بكل عنايه لأن ذلك يساعد على الإضرار برسالتهم التي كان يمكن ان تكون عقبة في طريق اليهود وتساعدهم على تضاؤل نفوذهم كما يجب افساد البوليس الرسمى للأمميين ،بجعله لا ينفع الحكومه الا في ان يحجبها عن رؤية الحقائق . حكومة اليهود العالميه يجب ان تشبه الأله الهندى ( فشنوا ) وكل يد من ايديها المائله ستقبض على لولب في الجهاز الإجتماعي للدوله

                              يجب اعداد خطباء لإثارة اضطرابات بين الشعب مما يسهل فرصة التعرف على المعارضين ممن يتحسمون لسماع هذه الخطب وذلك بمساعدة الخدم من البوليس الأممى . ليس امرا ً مرغوبا ً فيه ان يعطى الرجل فرصة الهرب مع قيام شبهة جريمة سياسيه في حقه خوفا ً من خطأ الحكم، اذ ان الحكم يجب ان يقوم على امكانية التساهل في الجنح الإجراميه العاديه ولكن لا ترخص ولا تساهل مع الجريمه السياسيه أي : محاولة الأنغماس في السياسه التي لن يفهمها احد الى الملوك مع اعتقاد انه ليس كل الحاكمين قادرين على فهم السياسه الصحيحه

                              الثوره ليست اكثر من نباح كلب على فيل فالحكومه المنظمه تنظيما ً حسنا ُ ستكون مثل الفيل الذي يظهر قدرته بمثل واحد، حتى تكف الكلاب عن النباح وتشرع في اعلان الولاء والخضوع . يجب نزع تاج الشجاعه عن المجرم السياسي بوضعه في مراتب اللصوص والقتله المنبوذين حتى ينظر المجتمع الى الجرائم السياسيه كالجرائم العاديه نظره ازدراء ومهانه

                              يدعي اليهود انهم استخدموا الصحافه والخطابه وكتب التاريخ المدرسيه الموضوعه بمهاره لوضع الشهيد السياسي في صورة شهيد لأنه مات من سعادة الإنسانيه وذلك لمضاعفة عدد المتمردين من الإمميين البهائم الذين يضعون انفسهم بأيديهم تحت سيطرة الوكلاء الذين يرتدون ثوب المعارض ويساهمون في نجاح خطط اليهود

                              تعليق

                              يعمل...
                              X