تويت
هذا صحيح وكان الغرب لعقود طويله يخطط لسياسه الشرق الاوسط الا ان الثورات قفزت من على مخططات الولايات المتحده والغرب وكل من ساهم في التخطيط
ما يجري الان من ثورات لم تكن محسوبه ولم يكن الغرب على علم بها لربما كان لديه دلائل على ان تضاهرات ستقوم ولكنه اعتقد ان الانضمه ستتمكن منها بدليل ان الادارة الامريكيه وحتى الغرب تاخرو كثيرا عن ابداء ارائهم سواء بثورة تونس ومصر وحتى بليبيا
والان باليمن والتي بات من المستحيل ان يبقى هذا الضالم الاخر على العرش ولربما يجر اليمن لحرب اهليه بين قواه الغاشمه وبين الثوار
الادارة الامريكه باتت متخبطه
ارى ان السحر انقلب على الساحر فبنفس الطريقه التي استخدمها الغرب للنيل من الدوله العثمانيه فانها انقلبت عليهم
صحيح حتى الان الفوضى عارمه الا ان الغرب لا يحقق مكاسب ولو استمر الوضع على هذا النحو فان المصلحه والنفط سيكون بخطر وهذا بالتالي سيؤثر على اقتصاد الغرب كونه الصانع والمستفيد الاكبر من هذه الثورات
والنفط بارتفاع
مثلا الغاز بمصر باتت اللجنه المسؤوله وهذا حسب ما ورد بالجزيره على انهم سيعيدون النضر في سعر الغاز الذي يباع لاسرائيل
اي لم يمنعوه لربما لاسباب ضغط ولكن ايضا اعادة النضر في سعر الغاز الموجه لاسرائيل هو جيد
والغرب اجبر على التحرك سواء بابداء ارائه والديمقراطيه وحتى تحركه العسكري كي ينال رضى هذه الشعوب التي ردمت قلاعه
فالغرب بتحركاته السياسيه والعسكريه ما هي الا لنيل صفقه جديده ولو لم تكن كما يريد او كما كانت وباتت الادارة الامريكيه والغرب يطبقون قول شيئ افضل من لا شيئ
بالنسبه لاسرائيل
سياتي يوم وان شاء الله يكون قريب ان يتخير الغرب بين مصالحه وبين اسرائيل
اقصد
الثورات اليوم باتت اكثر شعبيه وليست عسكريه وتمثيلها شعبي
فالغرب لا يمكنه ان يواجه شعوب فالطائرات والدبابات والمدافع ممكن ان تدمر جيوش لكنها لن تستطيع ان تدمر شعوب
وبما ان انضمتنا اغلبها ان لم يكن كلها دكتاتوريه فكان من السهل مواجهتها وفتكها لكن حينما تحارب الشعوب فلا يمكن لاي قوى بالعالم ان تنتصر ممكن ان تدمر ان تسفك الدماء لكن لا يمكن لاي قوى ان تنتصر على الشعوب ابدا
لهذا اجبرت الولايات المتحده على تغير نهجها والتخلي عن كرزايتها والذين باتت شعوبهم ترفضهم
واسرائيل ولو هي قلعه الغرب الا انها مصدر ازعاج دائم للغرب والتي تشوه صورته المزيفه عن الديمقراطيه والسلام
وحتى رفض العالم العربي والاسلامي للغرب كونه اكثر يساعد اسرائيل هذا غير انه محتل وغير انه عدو تاريخي بحملاته الصليبيه
واسرائيل بغبائها الدائم لا تقدر الضروف فانها ستزعزع المنطقه مره اخرى وهذا متوقع والسؤال هل سيستطيع الغرب مجاراة اسرئيل والتغطيه عليها ام ان مصالحه ستكون اهم خصوصا ان كرزاياته سقط بعضها والبعض الاخر مهدد
ما يجري الان من ثورات لم تكن محسوبه ولم يكن الغرب على علم بها لربما كان لديه دلائل على ان تضاهرات ستقوم ولكنه اعتقد ان الانضمه ستتمكن منها بدليل ان الادارة الامريكيه وحتى الغرب تاخرو كثيرا عن ابداء ارائهم سواء بثورة تونس ومصر وحتى بليبيا
والان باليمن والتي بات من المستحيل ان يبقى هذا الضالم الاخر على العرش ولربما يجر اليمن لحرب اهليه بين قواه الغاشمه وبين الثوار
الادارة الامريكه باتت متخبطه
ارى ان السحر انقلب على الساحر فبنفس الطريقه التي استخدمها الغرب للنيل من الدوله العثمانيه فانها انقلبت عليهم
صحيح حتى الان الفوضى عارمه الا ان الغرب لا يحقق مكاسب ولو استمر الوضع على هذا النحو فان المصلحه والنفط سيكون بخطر وهذا بالتالي سيؤثر على اقتصاد الغرب كونه الصانع والمستفيد الاكبر من هذه الثورات
والنفط بارتفاع
مثلا الغاز بمصر باتت اللجنه المسؤوله وهذا حسب ما ورد بالجزيره على انهم سيعيدون النضر في سعر الغاز الذي يباع لاسرائيل
اي لم يمنعوه لربما لاسباب ضغط ولكن ايضا اعادة النضر في سعر الغاز الموجه لاسرائيل هو جيد
والغرب اجبر على التحرك سواء بابداء ارائه والديمقراطيه وحتى تحركه العسكري كي ينال رضى هذه الشعوب التي ردمت قلاعه
فالغرب بتحركاته السياسيه والعسكريه ما هي الا لنيل صفقه جديده ولو لم تكن كما يريد او كما كانت وباتت الادارة الامريكيه والغرب يطبقون قول شيئ افضل من لا شيئ
بالنسبه لاسرائيل
سياتي يوم وان شاء الله يكون قريب ان يتخير الغرب بين مصالحه وبين اسرائيل
اقصد
الثورات اليوم باتت اكثر شعبيه وليست عسكريه وتمثيلها شعبي
فالغرب لا يمكنه ان يواجه شعوب فالطائرات والدبابات والمدافع ممكن ان تدمر جيوش لكنها لن تستطيع ان تدمر شعوب
وبما ان انضمتنا اغلبها ان لم يكن كلها دكتاتوريه فكان من السهل مواجهتها وفتكها لكن حينما تحارب الشعوب فلا يمكن لاي قوى بالعالم ان تنتصر ممكن ان تدمر ان تسفك الدماء لكن لا يمكن لاي قوى ان تنتصر على الشعوب ابدا
لهذا اجبرت الولايات المتحده على تغير نهجها والتخلي عن كرزايتها والذين باتت شعوبهم ترفضهم
واسرائيل ولو هي قلعه الغرب الا انها مصدر ازعاج دائم للغرب والتي تشوه صورته المزيفه عن الديمقراطيه والسلام
وحتى رفض العالم العربي والاسلامي للغرب كونه اكثر يساعد اسرائيل هذا غير انه محتل وغير انه عدو تاريخي بحملاته الصليبيه
واسرائيل بغبائها الدائم لا تقدر الضروف فانها ستزعزع المنطقه مره اخرى وهذا متوقع والسؤال هل سيستطيع الغرب مجاراة اسرئيل والتغطيه عليها ام ان مصالحه ستكون اهم خصوصا ان كرزاياته سقط بعضها والبعض الاخر مهدد
تعليق