القى الجيش المصرى القبض على المواطن مايكل نبيل سند نصرانى الديانه بتهمة اثارة الفتنه فى مصر والاستنجاد باسرائيل لحماية مصالح الشعب المصرى وايزائه للقضية الفلسطينية
بالنسبه لى ارى الوضع اقرب من كونه جاسوسا فمعروف علاقتنا مع اسرائيل فكيف له ان يستنجد بهم لحماية ثورتنا الم يكن له فى احتلال سيناء عبرة كونه مصريا ؟؟
كان لمايكل موقف مع التجنيد الاجبارى فى الجيش المصرى واقام صفحة على الفيسبوك لذلك الهدف
وقال انه اشبه بالعبيد وانه شخصيا لا يريد دخول التجنيد واشياء اخرى
ورغم كل ذلك اقام بعض النصارى تظاهرات احتجاجية على القبض عليه بحجة حرية الفكر وان كل احد حر يقول ما يشاء
فهل من المعقول ان حرية الفكر تكفل لكل احد قول ما شاء حتى بان يستنجد بدولة عدوة لنا ومعروف طبيعة علاقتنا بهم
ولكل من يشكك فى حقيقة هذا الشاب اليكم هذا الفيديو الذى يبين حقيقته
مع الاعتذار عن وجود بعض الموسيقى فى الفيديو
بالنسبه لى ارى الوضع اقرب من كونه جاسوسا فمعروف علاقتنا مع اسرائيل فكيف له ان يستنجد بهم لحماية ثورتنا الم يكن له فى احتلال سيناء عبرة كونه مصريا ؟؟
كان لمايكل موقف مع التجنيد الاجبارى فى الجيش المصرى واقام صفحة على الفيسبوك لذلك الهدف
وقال انه اشبه بالعبيد وانه شخصيا لا يريد دخول التجنيد واشياء اخرى
ورغم كل ذلك اقام بعض النصارى تظاهرات احتجاجية على القبض عليه بحجة حرية الفكر وان كل احد حر يقول ما يشاء
فهل من المعقول ان حرية الفكر تكفل لكل احد قول ما شاء حتى بان يستنجد بدولة عدوة لنا ومعروف طبيعة علاقتنا بهم
ولكل من يشكك فى حقيقة هذا الشاب اليكم هذا الفيديو الذى يبين حقيقته
مع الاعتذار عن وجود بعض الموسيقى فى الفيديو
تعليق