:: والله ماغشيت إمرآة في اليقظة او المنام إلا أم عبدالله زوجتي
وأني لأرى المرآة في المنام مما لاتحل لي فأصرف بصري عنها ::ابن سيرين::
:: إن الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله ::علي ابن ابي طالب::
::موقعي::
لا انسى فضل الله ثم المنابر من مشرفين و اعضاء في التعلم
النقاب سنه مؤكده من ارتدته زادات حسناتها ومن لم ترتديه فليس عليها اثم
ويعني هو خلاص من قله المواضيع اللي يتعمل عليها تصويت علشان تصوت علي النقاب طب هيعوض عليك بي ايه بقا
:: والله ماغشيت إمرآة في اليقظة او المنام إلا أم عبدالله زوجتي
وأني لأرى المرآة في المنام مما لاتحل لي فأصرف بصري عنها ::ابن سيرين::
:: إن الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله ::علي ابن ابي طالب::
::موقعي::
لا انسى فضل الله ثم المنابر من مشرفين و اعضاء في التعلم
:: والله ماغشيت إمرآة في اليقظة او المنام إلا أم عبدالله زوجتي
وأني لأرى المرآة في المنام مما لاتحل لي فأصرف بصري عنها ::ابن سيرين::
:: إن الحق لا يعرف بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله ::علي ابن ابي طالب::
::موقعي::
لا انسى فضل الله ثم المنابر من مشرفين و اعضاء في التعلم
أنا بعتبره حرية شخصية مادام الأسلام لم يفرضه كلنا نعرف انه العورة كل المرآة ماعدى كفاها ووجهها فالأمر عائد لها أن وجدتت في نفسها فتنة فالأجدر أن تلبسه حفاظاًلدينها وهو المستحب عن نفسي ما بتمنى أني حط نقاب لأنو ألو تبعاتو وأحترامو يلي لازم تنلزم فيه المرآة لأخر عمرها
فعنجد هو حرية شخصية المرآة وحدها بتقرر تلبسو أو لأ
من الصعب ان تعيش في مكان لا تستطيع فيه ان تكون حراً في تصرفاتك حتى وان كانت على سبيل بسيط جداً وابسطها الجلوس لوحدك
ليس من الغلو بالدين لانه واجب على المسلمه ان تتحجب بالطريقه التي تحجبو فيها الصحابيات والي اساسا ربي امرنا بالحجاب فيها بعدين جمال المرءه بوجهها يعني اذا كشفت وجهها ماكنها اتحجبت وهدف الحجاب ردع الفتن عن المرءه والوجهه فتنه ولا ؟؟؟؟
المرءه كلها عوره الا كفاها وجهها بالصلااااااااااااااااااه
فقط ليس بالخروج من البيت يااخي الكريم هدا حديث ومحدد فيه الصلاه فقط
اممممممممممم بالنسبه انه قضيه كل بلد فالدين ثابت لكل البلدان والازمان والشريعه وحده على الكل الي حرام بمصر حرام بالسعوديه حرام حتى باامريكا والي حلا ل ... نفس الشي .
لن اقول لك رأيي الشخصي بل انقل لك رأي احد الاممة عندما طلبت مني قريبة لي و هي معلمة ان اسأله عن موضوع النقاب..
الامام عبد الرزاق القصيري إمام وخطيب جامع التوبة في دمشق
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد و على آله و صحبه اجميعن.. : أولاً : اختلف العلماء في وجوب تغطية الوجه والكفين من المرأة أمام الأجانب . فمذهب الإمام أحمد والصحيح من مذهب الشافعي أنه يجب على المرأة ستر وجهها وكفيها أمام الرجال الأجانب ، لأن الوجه والكفين عورة بالنسبة للنظر ، ومذهب أبي حنيفة ومالك أن تغطيتهما غير واجبة ، لكن أفتى علماء الحنفية والمالكية أنه يجب عليها سترهما عند خوف الفتنة بها أو عليها. والمراد بالفتنة بها : أن تكون المرأة ذات جمال فائق ، والمراد بخوف الفتنة عليها أن يفسد الزمان، بكثرة الفساد وانتشار الفساق . ولكلٍّ دليله . لكن ما أريد أن أقوله: أن ( الحلال بيّن والحرام بيّن ) ، ( والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس ) فما من إمرأة تخرج كاشفة وجهها فتثير الرجل فينظر إليها إلا وتشعر بالإثم ، وما من رجل ينظر إلى إمرأة بقصد الشهوة إلا ويجد طعم المعصية ، كما أن من غض بصره يجد طعم الإيمان فكما قال صلى الله عليه وسلم : ( النظرة سهم من سهام إبليس من تركها خوفا من الله آتاه الله إيمانا يجد حلاوته في قلبه ) . وبالتالي فإننا لسنا مع التشدد لصالح النقاب أو الخمار أو تغطية الوجه لتصل إلى حد أن المرأة لا تكشف وجهها على طلابها فالإسلام دينٌ راعى مصالح المجتمع جميعها فأجاز النظر لأجل الخطبة والتعلم والعلاج والشهادة ونحوه ، فليس من المنطق أن تدخل مدرّسة إلى الصف لتعلم الطلاب دون أن يروا وجهها . فالخلاصة : أن تغطية الوجه تكون واجبة عند خوف الفتنة أي أن تكون المرأة ذات جمال فتّان ، وديننا دين الحياء والحشمة ، وقد تستر المرأة وجهها وكفيها ولا تحقق الحشمة المطلوبة وذلك بلبس الضيق أو التنقب المغري أو ... ، وقد تكون تغطية الوجه هي ذاتها من دواعي الفتنة و الإغراء . فلنحذر من مخططات الأعداء فإنهم يحاربوننا بكل ما يستطيعون ، وربما استخدموا النقاب من خلال عميلات لهم لنشر الفساد أو للتأثير على صورة المرأة المحجبة وتشويه سمعة الحجاب فيؤدي ذلك إلى كره الفتيات للحجاب لما يرونه من بعض المحجبات ، فالحكم لا يجوز أن يطلق الحجاب لمجرد سماع حادثة سوء من محجبة ، الحجاب وضع للحشمة وصيانة المرأة وصيانة المجتمع من الوقوع في المحرمات وإن استخدامه لأي غرض آخر غير الذي شُرع له لا يعني أبداً الحكم عليه بأنه أسلوب للفساد أو الغش أو غير ذلك .... والله أعلم .
تعليق