Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الخلافة الإسلامية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    لكن ما هو شكل الحكم الإسلام فى هذا الزمان ؟؟
    اقرأ كتاب "نظام الحكم في الإسلام" فيه أجوبة كثيرة. وكما قلت, لا أريد وضع التفاصيل هنا فهي كثيرة. أنتم تفكرون بمشاكل بسيطة حلها ليس معقد. المهم الأساس وهو النظام نفسه.

    عندي ملاحظة بالنسبة للديمقراطية التي زهقنا منها صراحة... الديمقراطية نظام مخالف للنظام الإسلامي تماما (ولو أن هناك تشابه فيما يتعلق بالانتخاب وهكذا) ...
    الديمقراطية تعتمد على حكم الأكثرية, ولا تعتمد على الدين (وهل تضمن أن من في المجلس سيكونوا ملتزمين بالدين؟ )

    لذا عندنا قواعد وأصول للحكم في الإسلام. هذه القواعد الربانية واضحة وعادلة ولا يجب أن نستورد نظام بشري وضعي مليء بالأخطاء والتناقضات.

    كما قلت, يجب ألا نتكلم في شيء لا نعرف عنه لذا أنصح بالقراءة ثم القراءة ثم القراءة.... الأجوبة كلها موجودة هناك.

    تحياتي
    في النظام الديمقراطي (والذي هو مخالف للإسلام قلبا وقالبا), يسمح للشواذ أن يتزوجوا رسميا
    وكل حاكم يحكم بهذا النظام, وإن ادعى أنه إسلامي, فهو يؤمن بهذه الحرية..

    موقعي الشخصي

    تعليق


    • #47
      يا أخ يوسف .. إنتظارك للمهدى فيه خطأ ..

      فنحن لا يجب أن ننتظر المهدى المنتظر و لا نفعل ولا نحاول ..



      المشاركة الأصلية بواسطة Jassar مشاهدة المشاركة
      اقرأ كتاب "نظام الحكم في الإسلام" فيه أجوبة كثيرة. وكما قلت, لا أريد وضع التفاصيل هنا فهي كثيرة. أنتم تفكرون بمشاكل بسيطة حلها ليس معقد. المهم الأساس وهو النظام نفسه.
      من المؤلف ؟؟

      عندي ملاحظة بالنسبة للديمقراطية التي زهقنا منها صراحة... الديمقراطية نظام مخالف للنظام الإسلامي تماما (ولو أن هناك تشابه فيما يتعلق بالانتخاب وهكذا) ...
      الديمقراطية تعتمد على حكم الأكثرية, ولا تعتمد على الدين (وهل تضمن أن من في المجلس سيكونوا ملتزمين بالدين؟ )

      لذا عندنا قواعد وأصول للحكم في الإسلام. هذه القواعد الربانية واضحة وعادلة ولا يجب أن نستورد نظام بشري وضعي مليء بالأخطاء والتناقضات.
      أيضا الدين ليس بالإكراه .. فالناس ستختار إن شاء الله من يطبقون الدين لهذه المجالس ..
      كما قلت, يجب ألا نتكلم في شيء لا نعرف عنه لذا أنصح بالقراءة ثم القراءة ثم القراءة.... الأجوبة كلها موجودة هناك.

      تحياتي
      بالتأكيد القراءة هى الحل

      تعليق


      • #48
        نقد أفلاطون وسقراط للديمقراطية: المساواة المستحيلة
        خالد صقر



        لكي نفهم بوضوح لماذا يري أفلاطون أن الديمقراطية كفلسفة ونظام سياسي مثيرة لأقصي درجات الاعتراض المنطقي والعقلي، يجب أن نفهم أولا ماذا تعني الديمقراطية بالنسبة لأهم علم من أعلام الفلسفة الغربية في التاريخ: الديمقراطية بالنسبة للفلسفة اليونانية تعني حكم الشعب بالمعنى الحرفي، أكثر مما عليه الحال الآن بالنسبة لمواطني معظم الدول الحديثة التي تدعي أنها ديمقراطية.
        إن تهمة أفلاطون ضد الديمقراطية هي ببساطة أنها أي الديمقراطية تنتهك النظام الطبيعي الصحيح في أي مجتمع، وذلك باختلاق مساواة اصطناعية بين أفراد هذا المجتمع.
        إن انتقاد أفلاطون الأساسي للديمقراطية هو شكل مضاد للدستور الديمقراطي الذي يقوم على افتراض أن من حق كل المواطنين على حد سواء - أن يكون لهم رأي في الشؤون السياسية، مهما كان رأي كل منهم غير ملائماً من حيث قدرة صاحبه العقلية، أو طبعه أو تدريبه، وهذا الحق يُـكفل له بشكل أساسي مهما كان هذا المواطن جاهلاً، وبذلك فإنه قد يجد نفسه لا يزال يلعب دورا هاما في الشؤون العامة للمجتمع ككل، وبهذا فقد أصبح المفتاح الرئيسي لمستقبل سياسي ناجح يكمن في أن يكون المرء قادراً على التحدث بشكل مقنع بالنسبة لمثل هذا المواطن الجاهل، لهذا السبب أصبح فن الخطابة ذو قيمة عالية جداً في العمل السياسي الديمقراطي دون غيره من المهارات التخطيطية أو العلمية فضلاً عن الدينية بالطبع.
        النظام السياسي الذي يتجاهل الفروق العلمية والإدراكية لأفراد المجتمع، ويتجاهل القيمة النسبية لبعض أفراد المجتمع، بل وفرض نوع من المساواة غير المشروطة بين أفراد هذا المجتمع قد أثار اشمئزاز أفلاطون. إن أفلاطون وسقراط شعرا بأن جميع الناس ولدوا مع قدر متساوٍ من المعرفة ولكن أيضاً كانا علي يقين أن ليس كل الناس ظلوا على اتصال مع المعرفة التي يمتلكها كل منهم بحيث تتطور بنفس القدر وتنمو بنفس المعدل، وعلي مدار أعظم أعماله، كتاب "الجمهورية" أصر أفلاطون علي رفض فكرة المساواة بين كل الناس، وبدلاً من فكرة أن "كل إنسان هو في الأصل خيـّر" طرح أفلاطون فكرة أن "كل إنسان من حقه أن يكون خيراً"، التي تنفي المساواة المطلقة التي يتبناها النظام الديمقراطي من الأساس.
        ويعتقد أفلاطون أيضاً أن النظام الديمقراطي يقود البلاد التي يحكمها بحسب "أهواء" و"شهوات" الشعب وليس بحسب المصلحة العامة التي في أغلب الأحيان لا تتماشي مع تلك الأهواء والشهوات، ويتفق بهذا مع سقراط إذن أنه يعتقد أن الإنسان له ثلاثة جوانب: الروح و العاطفة والعقل الذكاء، كل جانب من هذه الجوانب يجب علي الإنسان أن يوظفه باعتدال حتى يقود إلي النجاح والصحة للإنسان، حيث يجب علي المنطق/العقل أن يسيطر علي الشهوة، ويجب علي العاطفة أيضاً أن تعين العقل في السيطرة علي الشهوة، وهذا المثال في نظر سقراط يماثل تماماً وضع الدولة إذ أنه ستعقد أن الإنسان يعتبر دولة مصغرة داخل نفسه، حيث تماثل العدالة الروحية للإنسان العدالة السياسية والاجتماعية في الدولة، بينما علي النقيض: تماثل حالة طغيان الشهوة علي روح الإنسان حالة تسلط إرادة الدهماء علي الدولة، فالشهوة الإنسانية عند سقراط يماثلها "رغبات" الشعب بالنسبة للنظم السياسية، التي يجب أن يسيطر عليها الحكماء ونخبة العلماء الذين يدركون بعلمهم وحكمتهم "المصلحة العامة" كما يدرك العقل بمنطقه السليم "مصلحة الروح" و "الجسد".
        يقول الدكتور أندرياس سوفرنيو في كتابه "الفلسفة العلاجية للفرد والدولة": "إن أفلاطون قد رفض الديمقراطية بشكل كامل، ورفض بشكل خاص المبدأ الذي يكفل لأي مواطن حرية التعبير عن رأيه السياسي وممارسة التأثير الحتمي لهذا التعبير في تقرير سياسات الدولة، وذلك لأن أفلاطون اعتقد أنه من الواضح جداً أن ليس كل المواطنين قد تم إعدادهم وتدريبهم علي الحياة الاقتصادية أو العسكرية أو قد تم إطلاعهم علي الوظائف المختلفة للحكومة علي سبيل المثال وبالتالي فإنهم لا يخضعون في آرائهم السياسية للمنطق المناسب لهذه المجالات، وبالتالي فلا يمكن الاعتماد علي تلك الآراء في اتخاذ القرارات الصائبة للحكومة".
        ويقول البروفيسور إريخ كوفميل أستاذ الفكر السياسي بجامعة سسكس بالمملكة المتحدة في كتابه "الفكر اللاديمقراطي": "إن أفلاطون قد وجه العديد من الانتقادات للديمقراطية، ولكن يمكن تلخيص انتقاداته في أربعة أطروحات محددة، هي:
        1- النظام الديمقراطي هو نظام تعددي يفتقر لأي نوع من الوحدة السياسية.
        2- الديمقراطية تجنح دائماً للاستجابة ولا تباع (رغبات) الشعب و(تقلباته) ولا تستجيب (للمصلحة العامة) التي غالباً لا يدركها السواد الأعظم من الشعب.
        3- الديمقراطيات الضخمة (من حيث اتساع الدولة وتعقد التركيبة الاجتماعية وازدياد عدد السكان) تفشل في إتاحة القدر المناسب من التعبير السياسي لكل عناصر المجتمع، مما يشكل عامل لتثبيط المواطنين عن المشاركة في الحياة السياسية والعامة.
        4- الديمقراطية هي نظام سياسي يديره بعض الحمقى! ويكون أفضل شيء هو أن يتولي إدارة شئون الدولة المتخصصين بصرف النظر عن مدي تمثيلهم لرغبات الشعب وأهواؤه، وذلك لأن إدارة شئون الحكم إذا تركت للشعب سيؤدي ذلك لخلل كبير في الدولة، لأن الشعب لا يعرف ما الذي يفعله علي وجه الحقيقة.
        ويكمل كوفميل: "وأفلاطون يري في نظريته الخاصة بالحكم والدولة، أن هناك حالة مثالية هي التي يجب أن تسود النظام السياسي الناجح، وهي أن يتولي الحكم "ممثلين عن إرادة الشعب" بالتعاون مع "أهل الخبرة والتخصص" الذين لا يهم أن يكونوا منتخبين من قبل الشعب أو ممثلين عن رغباته" أ.هـ.
        بالطبع فإن كلام البروفيسور إريخ كوفميل حول نظرية أفلاطون للحكم يفتح باب النقاش حول أحد أهم عناصر الحكم في الفكر السياسي الإسلامي وهو أهل الحل والعقد..
        المراجع
        Thanassis Samaras (2002) Plato on Democracy، P.Lang
        Plato.The Republic، 360 B.C.E.Translation by Benjamim Jowett
        Andreas Sofroniou (1999) Therapeutic philosophy for the individual and the state، LuLu.com
        Erich Kofmel (2008) Anti-Democratic Thought، Imprint Academic
        .

        تعليق


        • #49
          يفترض سقراط أنه على رأس هذه الدولة يجب وضع أفضل البشر. من هنا تأتي ضرورة تأهيلهم الطويل للوصول إلى الفهم الفلسفي للخير الذي يعكس نور الحقيقة وينير النفس، كما تنير الشمس أشياء عالمنا (استعارة الكهف).
          ذلك لأن الظلم يشوِه، بشكل أو بآخر، كافة الأشكال الأخرى من الدول، التي يعددها أفلاطون كما يلي: الدولة التيموقراطية (التي يسود فيها الظلم والعنف)، الدولة الأوليغارخية (حيث الطمع الدائم واشتهاء الثروات المادية)، الدولة الديموقراطية (حيث تنفلت الغرائز وتسود ديكتاتورية العوام)، وأخيرًا، دولة الاستبداد، حيث يكون الطاغية بنفسه عبدًا لغرائزه، وبالتالي غير عادل.
          - الويكيبيديا -
          هل ترى الخلافة بين النماذج السابقة يا ديمانشن ؟
          .

          تعليق


          • #50
            كلام جميل يا موود ..

            لكن من هم أهل الحل و العقد و كيف يتم تعيينهم أو أختيارهم ؟

            تعليق


            • #51
              اخ يس هل قلت اني انتظر ؟ لم اقل هذا انما وهذا رايي الخاص جدا جدا مع تقيمي للوضع ارى ان ضهورة قريب طبعا الدنيا لا تتوقف عن احد فان لم تتوقف عن اعظم الانبياء واستمرت واستمرت حتى زماننا هذا

              وحتى ما بعد المهدي المنتظر لن تتوقف الدنيا وستستمر هذا وفقا للاحاديث لاجل لا يعلمه الا الله

              تعليق


              • #52
                لا أرى خلاف فى الديموقراطية مع الإسلام


                فأهل الحل و العقد هم مجلس الشعب الذى يبايعه الناس


                يرى أغلب الكتاب المعاصرين في نظرية ونظام الحكم الإسلامي أن أهمية أهل الحل والعقد ودورهم في تعيين مصير البلاد والشعب، يقتضي أن ينتخب (يبايع) الناسُ نوابَهم ومندوبيهم في "مجلس الشورى" أو "مجلس النواب" وفق أسس دقيقة ذكرها الدين في نصوصه وحَتَّم على الأمة مراعاتها وعدم التفريط فيها، وأهمها أن يكون النائب صالحًا منزهًا عارفًا بأوضاع البلاد وحاجات الأمة، وغير ذلك من الشروط والصفات التي ذكرناها من قبل.

                وإذا كان البعض يدفع بأن الانتخاب من مظاهر التنظيم السياسي الغربي، فإنه ليس من المحظور شرعًا أن يُنْتَخَب أعضاء هذا المجلس بأصوات المسلمين وآرائهم، وإن لم يكن له نظير في عهد الخلافة الراشدة.

                وقد لَخَّص ابن القيم هذا الخلاف حول الاجتهاد في تنظيم الحكم بشكل لم يكن له مثيل في عهد الرسول (صلى الله عليه وسلم) أو الخلفاء بقوله:

                "هناك سياسة جزئية بحسب المصلحة تختلف باختلاف الأزمنة، فظنها من ظنها شرائع عامة لازمة للأمة إلى يوم القيامة، ولكلٍّ عذر وأجر، ومن اجتهد في طاعة الله ورسوله فهو دائر بين الأجر والأجرين".

                تعليق


                • #53
                  هو ليس كلامي على كل حال .. هو كلام الأستاذ خالد صقر .. أما عن أهل الحل و العقد فهناك إختلاف .. و بما أن دايمنشن لديه إعتراض - ليس على الخلافة كما يبدو - و لكن على كل شيء يمت للإسلام بـ صلة ..سأجيبك بما إفترضه سقراط : هم أفضل البشر ..
                  .

                  تعليق


                  • #54
                    أنصح بقراءة هذا الكتاب للفيلسوف لوي تولستوي

                    http://www.4shared.com/file/aXZV4qUf/_______.html
                    سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                    لاريب أنّ الألم هو سائق انفعالاتي الفظّ ، وأنّ الأمل هو وسيلتي الدائمة لترويضه . لكن .. هل أكون بهذا قد لخّصت لك عملية الإبداع ؟

                    FACEBOOK

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة HX6 مشاهدة المشاركة
                      اخي العزيز لم اقل جميع السلفيين انا قلت..

                      و اقصد بالكثير هم من السلفيين في هذا العصر من الشباب و لا اقصد العلماء..
                      بالنتيجة كلامنا هنا غير ذي نتيجة اذا لم يجتمع علماء اهل السنة.. ليتفقوا على منهج واحد و يتفقوا على ما هو معارض و شاذ..
                      و انا اريد ان يذهبوا الى ابعد من ذلك.و يناظروا اهل الشيعة منظارة عامة تشمل جميع الاطراف.. مع كبار القوم منهم,,
                      لأن المناظرات على النت بين الافراد لا تجدي.. يجب ان تكون على مستوى علمائي جماعي..
                      أخي الله يبارك فيك حصل هذا الشي وكان الشيخ القرضاوي من أوائل من عمل على هذا الشي

                      وما وجد منهم أي فائدة فهم يريدون أختراق كل دولة سنية وفرض تشيعهم وأكمال مخططاتهم

                      وتحقيق مطامعهم وما حديثهم عن القضية الفلسطينية غير ظاهرة صوتيه كاذبه


                      وشكرا
                      اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


                      ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

                      تعليق


                      • #56
                        تنبيه أخر لدايمنشن : المسلمون لم يبتكروا الديموقراطية و حاشاهم أن يفعلوا أو ان يقولوا أنهم فعلوا .. بل ابتكروا شيء أسمى و هو الشورى .. و ليست الشورى هي التي فرقت المسلمين كما تدعي ..بل التخلي عنها و الأخذ بأراء السفهاء و المتعصبين و صغار العقول في ديموقراطية إتخذها البعض من أعداء الداخل طريقة لتدمير الخلافة ..
                        .

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة إبن يس مشاهدة المشاركة
                          لا أرى خلاف فى الديموقراطية مع الإسلام
                          ما معنى الديمقراطية ؟؟

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة Mr.ALDO مشاهدة المشاركة
                            مدئيا انا "رايي" يميل ناحية مدنية الدولة......لية ؟
                            لأن تسمية الدولة بالأسلامية يجعل غير المسلمين مواطنين درجة تانية او اقل من المسلمين و ده كرد فعل طبيعي شيئ مرفوض
                            ليه ابقي انا اقل من واحد تاني عشان هو بيصلي فالجامع و انا بصلي فالكنيسة ؟؟؟؟؟؟
                            في الدولة الإسلامية لا يوجد مواطنين من الدرجة الثانية ولا الدرجة الأولى

                            توجد أحكام منزله من رب العالمين تنظم وتحكم العلاقة بينهم من غير ظلم أو طبقية

                            أتمناك تعرف أن الدولة الإسلامية أعطت لكل الديانات حرية التفكير والأخذ بشتى العلوم
                            وكانت حينها تعاني من أضهاد الكنيسة
                            فدولة الإسلام في مختلف مراحلها دولة موضوعية جمعت الدين والدنيا ووازنت
                            بينهما ووضعت نفسها في خدمة الإسلام كمجتمع وكدين


                            وشكرا
                            اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


                            ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة medo3d مشاهدة المشاركة
                              ما معنى الديمقراطية ؟؟
                              http://www.maxforums.net/showthread.php?t=196777

                              تعليق


                              • #60
                                كلام الأخ mood82 كلام معتبر وأحب أن أزيد عليه التالي ..

                                من يظن أن الحكم الديمقراطي الليبرالي سيولد مجتمعاً مثالياً ويكفل جميع الحريات فهو للأسف الشديد واهم .. لعدة أسباب منها ..

                                - الديمقراطية بمعناها المثالي (فرص متساوية للجميع + غلبة للأغلبية + تحقيق للمصلحة العامة) مستحيلة كما ذكرت في موضوع سابق .. وهذا الأمر مبرهن رياضياً فيما يعرف بمبرهنة الاستحالة لأرو (arrow's impossibility theorem) ..

                                - الحريات الفردية تتعارض مع المصلحة العامة وهذا الأمر ليس بديهياً فحسب بل هو مبرهن أيضاً رياضياً فيما يعرف بالمفارقة الليبرالية (liberal paradox) .. ليس هناك سبيل للتوفيق بين حريات الأفراد والمصلحة العامة إلا عندما يضحي بعض الأفراد بحرياتهم طوعاً وهذا الأمر لا يحدث عادة وإن حدث فهو ينفي الغرض من الليبرالية ..

                                - مبرهنة الناخب الوسيط (median voter theorem) تقضي بأنه في أية انتخابات ديمقراطية أصحاب الأيديولوجيات المتطرفة في نظر المجتمع فرصتهم في الفوز شبه معدومة (سواء كان التطرف لجهة اليمين المحافظ أو اليسار المتحرر) .. كل ما يمكنك فعله هو تغيير نقطة الوسيط على طول الطيف الأيديولوجي .. بمعنى آخر في ظل الحكم الديمقراطي وفي مجتمع إسلامي الوسيط سيكون المسلم المعتدل وأية مبادئ مخالفة للإسلام تعتبر متطرفة ومعتنقوها لن يتمكنوا من ممارسة ما يعتبرونه حرياتهم الدنيا .. وفي مجتمع غير إسلامي المسلم المعتدل يعتبر متطرفاً ولن يتمكن من ممارسة ما يعتبره حرياته الدنيا .. بالتالي هناك تضارب مصالح غير قابل للحل بين المسلمين وغير المسلمين .. لذلك سأكون أنانياً وأقول أنني أريد دولة إسلامية تكفل لي ممارسة ديني بحرية
                                EVERY SAINT HAS A PAST, EVERY SINNER HAS A FUTURE


                                تعليق

                                يعمل...
                                X