ولما رجعت للبيت وعرفت أمي القصة قالت لي ولا يهمك يا حبيبي , فداك الفلوس , معانا غيرها كتير , خد الفلوس دي مكانها وكمان هات لك حاجة حلوة
.. أفتح عيني ولا أدري ما حدث .. الأحداث متداخلة في رأسي .. أين أنا ؟ من هذا الرجل ذو الجاكت الأبيض الواقف أمامي ؟ ولماذا يربت على رأسي ؟ ولماذا أنا ممدد على سرير ؟
الدكتور : إزيك يا بطل ؟ عامل إيه ؟ يا للا بقى شد حيلك عشان تقوم.
وفي الخلف الممرضة تهمس لزميلتها : والله حرام عليها !! الولد لسه في السرير من اسبوعين , عملها إيه عشان تعمل فيه كده؟؟!
آه .. الآن تذكرت .. كان حلم جميل ..
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله 3; 02 / 05 / 2011, 06:54 PM.
تعليق