Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فكر دقايق تكسب دين ودولة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فكر دقايق تكسب دين ودولة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هذا ما نشرته إحدى الصحف المصريه .

    مقال رائـــــــــع : فكر دقايق تكسب دين ودولة أقرأه وأنشـــره ----------------------------- أحمد سالم (1) ((العلمانية لا تستطيع أن تجتث دولتنا من جذورها الدينية،تلك العلمانية التي حاولت أن تفعل ذلك،وما كان عليها أن تحاول)). (2) ((الدين هو وحده يقدم ط...ريقاً للحياة مع إعطاء جواب على كل الأحداث التي تواجهنا في الأرض)). (3) ((ليس لنا من ملك آخر غير الله)). (4) ((أحلم بأن تتمكن العقيدة من أن تحمل المعنى والقيم إلى العولمة)). (5) ((حضور مرشحي الرئاسة لمقابلة رجل دين ليختبر قدرتهما على الاستشهاد بنصوص الكتاب،وليسألهما عن موقفهما من الإجهاض ،والزواج المثلي)). (6) الحزب الديموقراطي الإسلامي. (7) انصرف الناخبون عن المرشح وهاجمته وسائل الإعلام بسبب رفضه الخوض في توضيح عقيدته الدينية. (8) ((نحن نؤمن بالله)). الجملة الأولى ليست لقيادة سلفية،ولا لعضو في جماعة الإخوان المسلمين،بل هي ببساطة قطعة من خطاب لنيكولا ساركوزي رئيس جمهورية فرنسا فقط هو صرح باسم الدولة وبالديانة المسيحية. أما العبارة الثانية فليست صياغة مبسطة لشعار ((الإسلام هو الحل)) وإنما هي تصريح نصي(مع وضع كلمة المسيحية بالطبع) لتوم ديلاي رئيس الجمهوريين في مجلس النواب الأمريكي عام 2002 م. والعبارة الثالثة ليست لأحد معممي الشيعة يتكلم عن الحق الإلهي،وليست لسياسي إسلامي يتحدث عن خلافة الله في الأرض بل هي ببساطة تصرح نصي لجون آشكروفت وزير العدل الأمريكي السابق. والعبارة الرابعة ليست لمثقف إسلامي يريد صبغ العولمة بالقيم الدينية ويرفض عولمة الثقافة في العصر الأمريكي،وليست لفقيه مسلم يعتقد أن العقيدة الدينية أوسع من المسجد والنطاق الأخلاقي الضيق،وإنما هي عبارة قالها بنصها توني بلير رئيس وزراء بريطانيا السابق. أما العبارة الخامسة فليست خبراً متوقعاً تنشره جريدة مصرية تتشاءم من حشر الدين في السياسة،وإنما هو خبر حقيقي عن اللقاء الذي حصل بين باراك أوباما وجون ماكين مرشحي الرئاسة الأمريكية في الانتخابات السابقة وبين القس البروتستانتي ريك وارين. العبارة السادسة ليست افتكاسة إخوانية مخالفة لقانون الأحزاب،وليست بدعة بتقييد الديموقراطية بقيم الإسلام،فقط انزع كلمة الإسلام وضع كلمة المسيحية ثم اعلم أن في ست وأربعين دولة في العالم يوجد: ((الحزب الديموقراطي المسيحي)) . العبارة السابعة ليست خبراً متوقعاً سيحصل في انتخابات الرئاسة المصرية،بل هو بالضبط ما حدث مع هوارد دين مرشح الرئاسة الأمريكي. أما العبارة الأخيرة فلم تكتب على جدار مسجد،ولا على لوحة معلقة في مكتب الإرشاد الإخواني،ولا على سبورة في قاعة محاضرات في معهد للسلفيين،بل ببساطة كتبت هذه العبارة الدينية على أحد جدران مجلس النواب الأمريكي. لو فكرت جيدا = ستعرف إن من حق حامل الرسالة الإسلامية أن يعرض ما يعتقده نظرية إسلامية في تقييد التصرفات السياسية بالأحكام الشرعية،وأنه ليس من حق أحد أن يصادر على حريته في ذلك،وليس من حق أحد أن يفترض خطأ حامل الرسالة الإسلامية من غير أن يناقش ذلك بالحجة ويثبته بالمنطق العلمي السليم،وستعرف أن وجود الديني في السياسة ليس بدعة،وليس اختراعاً سلفياً إخوانياً،وإن حتى من فصلوه وأعلنوا العلمانية مبدأ للدولة لم يستطيعوا الالتزام بهذا،ويعاودون للدين مرة بعد مرة. إذا فكرت جيداً ستجد أن الذين علموا أن الله له الخلق والأمر والحكم فعبدوه،وعلموا أن الله خالقهم شرع لهم شرعاً فطلبوه = أولئك أهدى من الذين زعموا فصل الدين عن الدولة فلا هم استطاعوه ولا هم إذا استطاعوه أطاقوه المصدر: جريدة المصريون °
    اللهم آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخره حسنه وقنا عذاب النار

  • #2
    جاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامد جدااااااااا


    شكرا فلاشاوي ^_^

    تعليق


    • #3
      العفو أخي أبن يس
      اللهم آتنا في الدنيا حسنه وفي الآخره حسنه وقنا عذاب النار

      تعليق

      يعمل...
      X