تصحيح
الاخ قاصد السلام عليكم :
اما بعد فبعد ان كان مايا منتشرا و سعره 16000 دولار و 7000 دولار للكومبليت ، و الان ب 7000 و 2000 دولار لن ينتشر فقط و بل و سيسحق الماكس في الانتشار الا تعتقدون انه حركه من الشركه لدفع البرنامج للانتشار عالميا بعد ان كان الماكس منتشرا بصوره اكثر من المايا ، سبب الكثيرين في تعلم الماكس اصلا هو جهلهم بوجود برنامج اخر غير الماكس لذلك ما يبدأ على الماكس ، و يخبره احدهم انه هنالك برنامج افضل و لا اقصد المايا ولكن اقصد كذلك السوفت ايمج ، يقفل على الماكس !
السوفت ايمج ايضا رخص سعره و اصبح ب 1500 دولار ، فلماذا العناد من دسكرييت على الابقاء على 4500 دولار ، المفوض كان ينزل سعره ، راح يحسون بعدين.
اما بالنسبه للمقابس فكل جماعه الماكس تستعمل المقابس مثل البرازيل و shag hair او غيرها ، ولكننا نحن محبي المايا نعمل على المايا بدون مقابس ولو انيحت معرفه مقابس المايا للجميع مثل Syflex cloth solver لتغيرت نظره الجميع ، انا لا اريد تغيير سير المقاله ، ولكن و لكن ارجو من الاخوان الذين لم يستعملوا المايا عدم الادلاء برأيهم لانه منافي للموضوع الذي وضعت المقاله لاجله ، نتمنى سماع المزيد عن سبب استعمال مايا.
الاخ قاصد السلام عليكم :
اما بعد فبعد ان كان مايا منتشرا و سعره 16000 دولار و 7000 دولار للكومبليت ، و الان ب 7000 و 2000 دولار لن ينتشر فقط و بل و سيسحق الماكس في الانتشار الا تعتقدون انه حركه من الشركه لدفع البرنامج للانتشار عالميا بعد ان كان الماكس منتشرا بصوره اكثر من المايا ، سبب الكثيرين في تعلم الماكس اصلا هو جهلهم بوجود برنامج اخر غير الماكس لذلك ما يبدأ على الماكس ، و يخبره احدهم انه هنالك برنامج افضل و لا اقصد المايا ولكن اقصد كذلك السوفت ايمج ، يقفل على الماكس !
السوفت ايمج ايضا رخص سعره و اصبح ب 1500 دولار ، فلماذا العناد من دسكرييت على الابقاء على 4500 دولار ، المفوض كان ينزل سعره ، راح يحسون بعدين.
اما بالنسبه للمقابس فكل جماعه الماكس تستعمل المقابس مثل البرازيل و shag hair او غيرها ، ولكننا نحن محبي المايا نعمل على المايا بدون مقابس ولو انيحت معرفه مقابس المايا للجميع مثل Syflex cloth solver لتغيرت نظره الجميع ، انا لا اريد تغيير سير المقاله ، ولكن و لكن ارجو من الاخوان الذين لم يستعملوا المايا عدم الادلاء برأيهم لانه منافي للموضوع الذي وضعت المقاله لاجله ، نتمنى سماع المزيد عن سبب استعمال مايا.
تعليق