Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(الفيلم) تعليقات ، إقتراحات ، وجهات نظر ....الخ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أخي خضر اشكرك جزيلا لمشاعرك الطيبة

    لا أريد أن اطيل عليك بتاخري لذلك حصدت ما لدي من افكار وتنسيق بسيط للقصة أرجو ان تنال رضاك ولك اخي الكريم ان تضيف اليها حوار او تفاصيل تتخيلها ويمكنك تصميمها وتنفيذها

    وشكرا لك جزيلا....

    تعليق


    • #17
      اليك القصة....



      في بيت بسيط في احدى مدن غزة كان هناك شاب يدعى نضال جلس مساءً أمام حاسوبه يقلب صفحات النت بعد يوم أمضاه جالساً في إحدى زوايا المنزل يهدأ من روع أخيه الصغير بسبب القصف المستمر في مدينته.فإذا برنة صغيرة تنبعث من الجهاز لأذنه لتنبهه إلى وجود احدهم يراسله .
      كان صديقه فادي من مصر : مرحبا نضال كيف حالك؟
      وأثناء كتابته للرد فتحت نافذة جديدة يظهر فيها صديق آخر إنه هشام من الأردن،و نافذه اخرى باسم خالد من المغرب وكانت سعادته لا توصف برؤية أصدقائه عبر هذه الشاشة الصغيرة يتهافتون بالسؤال عنه والإطمئنان عليه. ومرة اخرى يعلو صوت الطائرات وهي تحلق على مقربة من منزله ، فخرج إلى باحة المنزل ونظر الى الحواجز التي تفصل مدينته عن سائر المدن الفلسطينية ثم أتبعها بنظرة في السماء مبتسماً، هذه الإبتسامة حيّرت نجمة بعيدة في السماء فنزلت إليه متلألئة براقه نظرت في وجهه، نظرة استغراب ففزع منها وتراجع للخلف و لكنها اقتربت منه اكثر وقد رسمت ابتسامة على محياها فوقف ثابتا في مكانه
      سألته النجمة :أتيت من السماء من مكان بعيد لأستفسر منك، أنت بشر ولكني رأيت ابتسامتك تضيء من انت ولماذا تختلف عن باقي البشر؟
      عادت النجمة لذهولها لحظات واكملت قائلة :ما سر الإبتسامة على محياك ، فأنا أراها كل مساء تسطع
      هنا في نفس الوقت ولا تزول ...؟ تغيرت نبرة النجمة وقالت :شوشت تفكيري....هل يمكنك ان تجيبني؟
      لم يتكلم نضال وبقي صامتا وتلك الإبتسامة لم تبرح مكانها فقالت بغضب :لا يهم فمع مرور الأيام ستزول هذه الإبتسامة....
      وهنا تحدث قلبه :لا أعتقد ، فما من شخص يستطيع أن يزيل هذه الإبتسامة... قاطعته قائلة: يا للعجب أنت واثق من نفسك وأنت لا تدري ما تخبأ لك الأيام .
      أكمل القلب كلامه رغما عن نضال قبل ان يتفوه بأي حرف :لي أصدقاء لا يمكن أن ينسوني وابتسامتي هذه تكريما لهم ولحبهم واخلاصهم وصدقهم ، لطالما رسموها بوجودهم فكيف لي ألا أبتسم سأبقى محافظا عليها حتى لو انشغلوا عني بالرغم من ثقتي بانهم لن يفعلوا ...
      تفاجاة النجمة من ثقة هذا القلب وتشبثه بهذه الإبتسامة وتوجهت نحو الأعلى دون ان تتكلم ، وأثناء صعودها ألقت نظرة نحو الأرض فرأت جموعاً كبيرة من الشباب العربي من كل الدول العربية يحتشدون ويرفعون الرايات متوجهين باتجاه واحد نحو فلسطين وهنا ايقنت النجمة ثقة الشاب وقلبه بأصدقائه.وعادت لمكانها مبتسمة.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة (Rose) مشاهدة المشاركة
        اليك القصة....



        في بيت بسيط في احدى مدن غزة كان هناك شاب يدعى نضال جلس مساءً أمام حاسوبه يقلب صفحات النت بعد يوم أمضاه جالساً في إحدى زوايا المنزل يهدأ من روع أخيه الصغير بسبب القصف المستمر في مدينته.فإذا برنة صغيرة تنبعث من الجهاز لأذنه لتنبهه إلى وجود احدهم يراسله .
        كان صديقه فادي من مصر : مرحبا نضال كيف حالك؟
        وأثناء كتابته للرد فتحت نافذة جديدة يظهر فيها صديق آخر إنه هشام من الأردن،و نافذه اخرى باسم خالد من المغرب وكانت سعادته لا توصف برؤية أصدقائه عبر هذه الشاشة الصغيرة يتهافتون بالسؤال عنه والإطمئنان عليه. ومرة اخرى يعلو صوت الطائرات وهي تحلق على مقربة من منزله ، فخرج إلى باحة المنزل ونظر الى الحواجز التي تفصل مدينته عن سائر المدن الفلسطينية ثم أتبعها بنظرة في السماء مبتسماً، هذه الإبتسامة حيّرت نجمة بعيدة في السماء فنزلت إليه متلألئة براقه نظرت في وجهه، نظرة استغراب ففزع منها وتراجع للخلف و لكنها اقتربت منه اكثر وقد رسمت ابتسامة على محياها فوقف ثابتا في مكانه
        سألته النجمة :أتيت من السماء من مكان بعيد لأستفسر منك، أنت بشر ولكني رأيت ابتسامتك تضيء من انت ولماذا تختلف عن باقي البشر؟
        عادت النجمة لذهولها لحظات واكملت قائلة :ما سر الإبتسامة على محياك ، فأنا أراها كل مساء تسطع
        هنا في نفس الوقت ولا تزول ...؟ تغيرت نبرة النجمة وقالت :شوشت تفكيري....هل يمكنك ان تجيبني؟
        لم يتكلم نضال وبقي صامتا وتلك الإبتسامة لم تبرح مكانها فقالت بغضب :لا يهم فمع مرور الأيام ستزول هذه الإبتسامة....
        وهنا تحدث قلبه :لا أعتقد ، فما من شخص يستطيع أن يزيل هذه الإبتسامة... قاطعته قائلة: يا للعجب أنت واثق من نفسك وأنت لا تدري ما تخبأ لك الأيام .
        أكمل القلب كلامه رغما عن نضال قبل ان يتفوه بأي حرف :لي أصدقاء لا يمكن أن ينسوني وابتسامتي هذه تكريما لهم ولحبهم واخلاصهم وصدقهم ، لطالما رسموها بوجودهم فكيف لي ألا أبتسم سأبقى محافظا عليها حتى لو انشغلوا عني بالرغم من ثقتي بانهم لن يفعلوا ...
        تفاجاة النجمة من ثقة هذا القلب وتشبثه بهذه الإبتسامة وتوجهت نحو الأعلى دون ان تتكلم ، وأثناء صعودها ألقت نظرة نحو الأرض فرأت جموعاً كبيرة من الشباب العربي من كل الدول العربية يحتشدون ويرفعون الرايات متوجهين باتجاه واحد نحو فلسطين وهنا ايقنت النجمة ثقة الشاب وقلبه بأصدقائه.وعادت لمكانها مبتسمة.
        إذا خيرتوني بين هذه القصه او التي في الأول أختار الأولى لبساطتها الفكريه يعني هي صارت كثير عاديه ولا يوجد بها بساطه فكريه ...
        this

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة (Rose) مشاهدة المشاركة
          اليك القصة....



          في بيت بسيط في احدى مدن غزة كان هناك شاب يدعى نضال جلس مساءً أمام حاسوبه يقلب صفحات النت بعد يوم أمضاه جالساً في إحدى زوايا المنزل يهدأ من روع أخيه الصغير بسبب القصف المستمر في مدينته.فإذا برنة صغيرة تنبعث من الجهاز لأذنه لتنبهه إلى وجود احدهم يراسله .
          كان صديقه فادي من مصر : مرحبا نضال كيف حالك؟
          وأثناء كتابته للرد فتحت نافذة جديدة يظهر فيها صديق آخر إنه هشام من الأردن،و نافذه اخرى باسم خالد من المغرب وكانت سعادته لا توصف برؤية أصدقائه عبر هذه الشاشة الصغيرة يتهافتون بالسؤال عنه والإطمئنان عليه. ومرة اخرى يعلو صوت الطائرات وهي تحلق على مقربة من منزله ، فخرج إلى باحة المنزل ونظر الى الحواجز التي تفصل مدينته عن سائر المدن الفلسطينية ثم أتبعها بنظرة في السماء مبتسماً، هذه الإبتسامة حيّرت نجمة بعيدة في السماء فنزلت إليه متلألئة براقه نظرت في وجهه، نظرة استغراب ففزع منها وتراجع للخلف و لكنها اقتربت منه اكثر وقد رسمت ابتسامة على محياها فوقف ثابتا في مكانه
          سألته النجمة :أتيت من السماء من مكان بعيد لأستفسر منك، أنت بشر ولكني رأيت ابتسامتك تضيء من انت ولماذا تختلف عن باقي البشر؟
          عادت النجمة لذهولها لحظات واكملت قائلة :ما سر الإبتسامة على محياك ، فأنا أراها كل مساء تسطع
          هنا في نفس الوقت ولا تزول ...؟ تغيرت نبرة النجمة وقالت :شوشت تفكيري....هل يمكنك ان تجيبني؟
          لم يتكلم نضال وبقي صامتا وتلك الإبتسامة لم تبرح مكانها فقالت بغضب :لا يهم فمع مرور الأيام ستزول هذه الإبتسامة....
          وهنا تحدث قلبه :لا أعتقد ، فما من شخص يستطيع أن يزيل هذه الإبتسامة... قاطعته قائلة: يا للعجب أنت واثق من نفسك وأنت لا تدري ما تخبأ لك الأيام .
          أكمل القلب كلامه رغما عن نضال قبل ان يتفوه بأي حرف :لي أصدقاء لا يمكن أن ينسوني وابتسامتي هذه تكريما لهم ولحبهم واخلاصهم وصدقهم ، لطالما رسموها بوجودهم فكيف لي ألا أبتسم سأبقى محافظا عليها حتى لو انشغلوا عني بالرغم من ثقتي بانهم لن يفعلوا ...
          تفاجاة النجمة من ثقة هذا القلب وتشبثه بهذه الإبتسامة وتوجهت نحو الأعلى دون ان تتكلم ، وأثناء صعودها ألقت نظرة نحو الأرض فرأت جموعاً كبيرة من الشباب العربي من كل الدول العربية يحتشدون ويرفعون الرايات متوجهين باتجاه واحد نحو فلسطين وهنا ايقنت النجمة ثقة الشاب وقلبه بأصدقائه.وعادت لمكانها مبتسمة.
          شكرا جزيلا اختي الكريمة
          ولكن لدي بعض الملاحظات

          اولا يعجبني السرد المتقن الذي تتمتعين به وبالذات في هذه القصة
          ولكن ، هنالك بعض الامور تكون جميلة كتابة ولا يمكن تطبيقها في الفيلم ، او انه من الممكن ذلك ولكن بتكلف

          ومن هذه الامور ، أسماء الشخصيات ، فهذه القصة قصييرة ورمزية وذكر اسماء يحيد القصة عن محورها

          وايضا سنحاول تقليل الحوار ما امكن
          وسنركز على الحوار الاصلي داخل الفيلم وهو الحوار بين قلب الشاب و النجمة فهو الاهم

          اعجبتني كيفية دمجك لفكرة الاخ محمد في قصتك ، حيث كان تصورك لها انعم واكثر سلاما ، فالاخ محمد تكلم عن تقبيل ارجل ونظرات غاضبة
          وهذه حمية العربي المسلم وانا احييه عليها ولكنها لا تخدم الفيلم لانه موجه الى العالم ( ان شاء الله)

          عما قريب سأسرد القصة مع بعض التنقيح البسيط الذي لا يغير من ملامحها
          وسأضع الستوري بورد ( تصوري للقصة في رسومات ) وان شاء الله تعجبكم

          شكرا اختي روز

          وننتظر تعديل الاخ محمد عبد الكريم على القصة

          تعليق


          • #20
            كل التوفيق..





            "Great minds have purposes ; others have wishes"
            "العقول العظيمة لها أهداف، و غيرهم لهم أمنيات فقط"

            +

            طريقة عمل فلم مدته ساعتين بسهولة
            http://www.maxforums.net/showthread.php?t=134034&highlight=

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة Twisted مشاهدة المشاركة
              أنا مع قصة الأخ محمد... قصته قابلة للتطبيق بسهولة على عكس قصة الأخت روز, حتى أنني عملت عليها سكتش:

              لكن تنقصها النهاية






              شكتش عالسريع
              ههههههههههه رائع والله أضحكتني بسكتشاتك هههههههه يمكنك عمل سكيتشات كوميديه هههههههه
              this

              تعليق


              • #22
                مممممممم أنا برأيي خلونا نعمل تصويت على القصتين قصتي الجديده وقصه اختنا الجديده ومين بيفوز بنعمله
                this

                تعليق


                • #23
                  بعد تمعني في قصة الاخ محمد عبد الكريم وقصة الاخت روز قررت ان ادمج بعض الافكار من كلتا القصتين واخرج بقصة جديدة اشبه ما تكون بقصة روز ولكنها غنية بافكار محمد
                  اليكم القصة


                  في احد البيوت في مدينة غزة يجلس طفل في ال14 من عمره امام شاشته الصغيرة يراسل صديقه ، وفجأة وبدون سابق انذار يسمع الطفل صوت مفزع يتلوه صوت تكسر زجاج ، واذا به صوت زجاج نافذته المطلة على بهو المنزل تسقط حطاما امام عينيه .
                  ينظر الطفل مسرعا من النافذة وعلامات القلق ترتسم على وجهه ، واذا بالسنة اللهب تجتاح مدينته ، والدخان يتصاعد من كل مكان
                  وبينما هو يتأمل في الدمار الحاصل في حيه ، يقاطعه صوت بكاء ممزوج بشئ من الرعب والخوف ، يلتفت وإذا به اخاه الاصغر يرتجف من الخوف ويتجه بسرعة نحوه ، يحاول ان يحضنه ليلوذ به من هول ما سمع وكأنه يحاول التسلق على شجرة شاهقة الارتفاع( فرق السن وفرق الطول بينهما)
                  ولكن الاخ الكبر يقف متجمدا لفجأة ، وبعدها يدرك الموقف ويحضن اخاه بشئ من الحنان
                  ويبتسم ابتسامة تدخل الطمأنينة على قلب اخيه الاصغر ، وتنسيه ما كان به منذ لحظات
                  فينقطع شلال الدمع ويشعر الاخ الاصغر بالارتياح
                  وفجأة ؛ وفي اثناء البرق السريع المستعجل الذي يسببه القصف المستمر ، يلمع بريق مستمر لا يتوقف ، لونه يأخذ الابصار
                  يخرج الاخ الاكبر من البيت ليرى ما سر هذا البريق الساحر
                  وإذا بها نجمة لامعة اخاذة تنظر اليه بشئ من التعجب والاستغراب
                  فيبدأ حديث بالعيون بين النجمة والطفل وفي أثناء ذلك يخرج الاخ الاصغر من الباب ببطء واستغراب

                  تقول النجمة ( في سرها) يا لهذه الابتسامة ! من أنت يا ترى وما سر هذه الابتسامة التي لا تفارق محياك
                  فمع كل هذا القصف لم يلفت انتباهي بريق اشد من بريق ابتسامتك الاخاذة
                  فينظر الطفل اليها بظرات المستغرب ولكن الابتسامة لا تفارق شفتيه الارجوانيتين

                  فكلما زادت الابتسامة على وجه الطفل ، زاد استغراب النجمة

                  فقالت النجمة لنفسها لا يهم ، غدا ستزول هذه الابتسامة المحيرة

                  فيكسر قلب الطفل حاجز الصمت ويجيب _ وكأنه سمع حديثها_ لا اعتقد ذلك ، مستحيل ان تزول هذه الابتسامة

                  فقاطعته النجمة _ وكأنها سمعت ما قال_ قائلة:بل ستزول من هول ما تخبئه لك الايام
                  فأكمل الطفل حديثه القلبي قائلا : لي اصدقاء لا يمكن ان ينسوني ، لطالما ساندوني وآزروني ، وهذه الابتسامة تكريما لهم وسأبقى محافظا عليها فهي العهد الذي بيني وبينهم

                  تتغير نظرات التعجب لدى النجمة وتتحول الى نظرات اعجاب وتقدير

                  وفجأة تطير النجمة الى اعالي السماء وإذا بها ترى شبابا من كل البلدان العربية يحملون اعلاما شتى ، متجهون نحو بيت الطفل
                  فتدرك النجمة ما خفي عنها من امر الابتسامة



                  مجرد تنقيح بسيط ليسهل تطبيق القصة بأجمل صورة

                  تعليق


                  • #24
                    جميل .. تمنياتي لكم بكل التوفيق في مساعيكم

                    فقط نصيحتي لكم هي أن تجدوا طريقة مبتكرة لسرد القصة .. لا يوجد شيء يمكنه قتل القصة أكثر من السرد الممل ..

                    هذه أفلام قصيرة لمجموعة طلاب أعجبتني طريقة السرد فيها .. أرجو أن تجدوا فيها بعض الإلهام ..



                    EVERY SAINT HAS A PAST, EVERY SINNER HAS A FUTURE


                    تعليق


                    • #25
                      شكرا اخي حسام
                      ولا يهمك من امر الملل ، فهنالك مخرج محترف يعتمد عليه ( )

                      امزح
                      ولكن سنتغلب على الملل ان شاء الله

                      تعليق


                      • #26
                        اعجبتني أخ خضر تابع بالتوفيق .....سلمت أناملك لما خطته

                        تعليق

                        يعمل...
                        X