تويت
بسم الله الرحمن الرحيم ..
-----------
لا شك أن تفكير الناس هذه الأيام تحول إلى الهجوم الصليبي على الأراضي العراقية
المسلمة ، مهد الحضارة الإسلامية سابقا ً ، ومأوى كثير من شعب العراق اليوم .
الكل يتابع الأخبار ، والتقارير ووو إلخ ...
اليوم جُمعة ، وقد خطب فينا إمام مسجدنا عن العراق وما يتحتم على المسلمين فعله ألخص لكم أبزر عنواين
الخطبة بسرعة :
- علينا أن لا نقتل من الكفار إلا من عدانا منهم وأن نميز بين برّهم وفاجرهم وأن نحفظ العهود
والمواثيق .
- الخوف لا يكون إلا من الله وحده ، والخوف بحد ذاته أمر قد فطر عليه الإنسان ولكن المصيبة
هي أن يزيد هذا الخوف عن حده ، بحيث يٌيخذ ذريعة لترك الأعمال ، والتكاسل ووو إلخ
- عدم الاتكال على بعض الرؤى ، " كالرؤية التي تقول بقراءة سورة الأنعام ! " ، وهذه إن لم تسلم
من كذب الرائي فلن تسلم من خطأ المعبر أو حديث نفسه .
- المسلمون حتى وإن رأوا أنفسهم بلا عتاد يذكر " أمام ما يملكه العدو " وأخذ الإعلام يلوح بأسلحة الغرب
ووو إلخ ، فإن لديهم السلاح الأكبر وهو الله عز وجل ، ونصره ومعيته .
- على المسلم الإكثار من الدعاء ، لا سيما الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم
(( اللهم إنا نسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين ، وأن تغفر لنا وترحمنا وتتوب علينا ، وإذا
أردت بقوم فتنة فاقبضنا إليك غير مفتونين ))
(( حسبنا الله ونعم الوكيل )) والدعاء للمسلمين والدعاء على الأعداء .
وأختصرت ما كتبته أعلاه في هذه الرسالة
-----------
لا شك أن تفكير الناس هذه الأيام تحول إلى الهجوم الصليبي على الأراضي العراقية
المسلمة ، مهد الحضارة الإسلامية سابقا ً ، ومأوى كثير من شعب العراق اليوم .
الكل يتابع الأخبار ، والتقارير ووو إلخ ...
اليوم جُمعة ، وقد خطب فينا إمام مسجدنا عن العراق وما يتحتم على المسلمين فعله ألخص لكم أبزر عنواين
الخطبة بسرعة :
- علينا أن لا نقتل من الكفار إلا من عدانا منهم وأن نميز بين برّهم وفاجرهم وأن نحفظ العهود
والمواثيق .
- الخوف لا يكون إلا من الله وحده ، والخوف بحد ذاته أمر قد فطر عليه الإنسان ولكن المصيبة
هي أن يزيد هذا الخوف عن حده ، بحيث يٌيخذ ذريعة لترك الأعمال ، والتكاسل ووو إلخ
- عدم الاتكال على بعض الرؤى ، " كالرؤية التي تقول بقراءة سورة الأنعام ! " ، وهذه إن لم تسلم
من كذب الرائي فلن تسلم من خطأ المعبر أو حديث نفسه .
- المسلمون حتى وإن رأوا أنفسهم بلا عتاد يذكر " أمام ما يملكه العدو " وأخذ الإعلام يلوح بأسلحة الغرب
ووو إلخ ، فإن لديهم السلاح الأكبر وهو الله عز وجل ، ونصره ومعيته .
- على المسلم الإكثار من الدعاء ، لا سيما الأدعية المأثورة عن النبي صلى الله عليه وسلم
(( اللهم إنا نسألك فعل الخيرات وترك المنكرات وحب المساكين ، وأن تغفر لنا وترحمنا وتتوب علينا ، وإذا
أردت بقوم فتنة فاقبضنا إليك غير مفتونين ))
(( حسبنا الله ونعم الوكيل )) والدعاء للمسلمين والدعاء على الأعداء .
وأختصرت ما كتبته أعلاه في هذه الرسالة
تعليق