هناك الكثير, لكن لا أستطيع نقل كتاباتهم هنا لأن معظمها قد يأتي بالمشاكل للمنتدى ههه 1
.والله عز وجل جعلنا
شعوب وقبائل لتعارف وليس لتعصب والتشرذم والأكرم هو الأتقى لله عز وجل وجعلنا أمة واحدة
بهذا الدين العظيم ولاؤنا لهذه الأمة وهي الشرع والملة وليس ولاءات للهوية الوطنية او أي ولاءات أخرى
شعوب وقبائل لتعارف وليس لتعصب والتشرذم والأكرم هو الأتقى لله عز وجل وجعلنا أمة واحدة
بهذا الدين العظيم ولاؤنا لهذه الأمة وهي الشرع والملة وليس ولاءات للهوية الوطنية او أي ولاءات أخرى
تقريبا المقال يؤكد ذلك بطريقة غير مباشرة لكن التركيز على الفئة المتعصبة فهذا واقع...
وهذا ما نتمنه أخي الحبيب أ. منبر الخير لكن الواقع عكس ذلك تماما أن الولاء للبلد والانتماء له أهم من الدين.... فالناس تنتصر لمن هو من وطنه لو كان على باطل لمجرد أنه من بلده من جماعته أو حزبه إلى غير ذلك...
الواقع مختلف ولكن اتفق معك ومضمون المقال على ذلك ويمكنكم مراجعة المقال على مستشفى العقلاء قمت بتعديل بعض المعاني التى تزيل اللبس من الهدف الرئيسي للموضوع وتوضح الرؤية بشكل لا لبس فيه...
فلا بأس من حب الوطن وحب القبيلة لكن ليس على حساب الدين وحساب الأمة فالأمة والدين في المقام الأول ثم القبيلة والدولة... الدين أولا ثم أي شئ بعده... وكما تعلم أن الواقع الآن مختلف للأسف.... (وأعلم أنكم قلت ذلك وأكدتم ذلك) لكن أحببت الزيادة...
وحتى تتضح الرؤية مثلا: راجع موقف الأمة في حرب الشيشان (ستعلم ما نقصد) كان الخنوع والخيانة على أخرها من كل الدول الإسلامية تقريبا.... هذا مجرد مثال ربما يكون بعيد قليلا لكنه يمثل ما اقصده أننا أصبحنا وللأسف بعيدا كل البعد عن الكليات في الإسلام والتجزئة للأمة هي الحاصلة الآن...
والآن نفس السيناريو يتقرر بحذافيره وللأسف...
راجع هذا الموضوع حتى تقف على ما اقصد
التاريخ يعيد نفسه مرحباً بكم في الجحيم
http://www.wisepeople1.com/2015/04/blog-post_28.html
لا تكون متعصب استاذ جسار لمقالات الدكتور رشدي خليل وتجعل فيها الأهمية والفائدة...والجميل والمفيد ان لا يحتكر الأنسان قرأته ونقله لشخص معين حتى لا يفوته الخير الكثير
وندعو الله أن يكرمكم في الدنيا والاخرة
وبسعد بالحوار دائما معكم فالفائدة عظيمة جدا جدا جدا من أطراف الحديث بهكذا حوارات....
اللهم بصرنا وآلف بين قلوبنا
وبالله التوفيق
تعليق