Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل الأحداث التاريخية تؤرخ بالأشهر الشمسية أو القمرية؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الأحداث التاريخية تؤرخ بالأشهر الشمسية أو القمرية؟



    هل الأحداث التاريخية تؤرخ بالأشهر الشمسية أو القمرية؟


    إنه موضوع خفيف وددت طرحه تاركا لكل شخص حرية التعبير عن رأيه

    فكل واحد ووجهت نظره في الموضوع
    فما دمت صاحب الموضوع سأبدي برأي الشخصي


    تمر علينا أحداث وأيام تاريخية متعلقة سواء بأمور دينية أو وطنية أو حتى عشائرية وقبائلية من عادات المنطقة
    فهناك من نعتمد لتأريخها بالأشهر الشمسية كمثلا الأعياد الوطنية
    وهناك من نرجعها على الأشهر القمرية كمثلا الأعياد الدينية الإسلامية والأحداث كالغزوات وغيرها

    طبعا هناك خطوط حمراء لايحق لنا حتى النقاش فيها كرمضان مثلا

    لكن ليكون حديثنا حول الأحداث الأخرى
    مثلا لنأخذ دون أن أذكر المسميات معركة من المعارك حدثت في عز الصيف فبإتخاذنا وبإستدلالنا بالأشهر القمرية نجد أنفسنا بعد حوالي 16 إلى 18 سنة تقريبا في عز الشتاء
    فكيف نقول أن في مثل هذا اليوم وقعت المعركة أو الحادثة الفولانية ونحن نعلم أنها كانت في الصيف ونحن في الشتاء؟

    يعني كمعيار فصولي هناك شيء لا أقول غير منضبط ولكن غير مطابق لنفس حالة ذلك اليوم الأصلي
    والعكس صحيح وهكذا هناك متغيرات تتغير بين الفصول الشمسية والقمرية ولا تنطبق إلا بعد مرور حوالي 32 سنة

    فما الحكمة في ذلك؟

    ولماذا الأعياد الوطنية تعتمد على الأشهر الشمسية ؟

    طبعا هناك دراسات تثبت أن الأشهر القمرية أدق من الأشهر الشمسية بحكم أنها تتغير في يوم واحد بينما يصل الفارق بين الأشهر الشمسية إلى 3 أيام لأنه فيه شهر فيه 28 يوم وفيه شهور تصل إلى 31 يوم

    طبعا نحن هنا ليس لنحلل الأرقام أو نعتمد على وضعية الكرة الأرضية ومكان تواجدها مقارنة بالشمس أو القمر

    ولكن أنا الذي يراودني فقط فكرة أنه حدث شيء في يوم من الأيام كذكرى وعند إحيائنا لتلك الذكرى نجد أن الإستدلال بالأشهر الشمسية يعطينا نفس اليوم ونفس الجو ونفس الفصل ونفس الطقس بينما بالأشهر القمرية يتغير ويمر عبر كل فصول السنة بخريفها وشتائها وربيعها وصيفها

    فما الحكمة في ذلك ؟
    لماذا الأشهر القمرية وهي التي تتغير هي الأصح تقيميا؟
    بينما الأشهر الشمسية وهي ثابتة ليست أدق كالأشهر القمرية؟

    سؤال صعب الإجابة عنه

    فكر قبل أن ترد وشكرا

    ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

  • #2
    ما بعرف الأصح نقول ما الحكمة في ذلك ام نقول ما السبب في ذلك

    قرأت هذه المقالة بهذا الخصوص وفيها توضيح بشكل كبير بصحية التقويم
    القمري عن التقويم الشمسي


    استخدام التاريخ الميلادي


    وشكرا لك بارك الله فيك
    اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


    ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك أخي منبر الخير
      صراحة وأنا أقرأ المقال إستوقفت عند هذه الجملة

      قال أهل العلم: الواجب على المسلمين بحكم هذه الآية أن يعتبروا في بيوعهم ومدد ديونهم وأحوال زكاتهم وسائر أحكامهم بالأهلة، لا يجوز لهم اعتبار السنة العجمية والرومية


      لو الإنسان يفكر شوية
      لنأخذ مثال بسيط لترى المشكلة في هذه الجملة تحديدا
      الزكاة
      إن الزكاة وخصوصا بالنسبة للفلاحين لا تعتمد إطلاقا على الأشهر القمرية
      بل على فصول السنة وفصول السنة تعتمد على الأشهر الشمسية
      يعني موسم غلة التمور في نهاية الصيف وبداية الخريف
      ومن ثم يتم تجميعها للبيع وإخراج زكاتها فلا يمكن أن نقول سنزكي ذلك في رمضان
      تخيل رمضان في عز الشتاء أو في الربيع
      فالأشهر القمرية تمر عبر جميع الفصول وتتغير كل سنة بمقدار 10 إلى 12 يوم بالسنة الشمسية
      وبالتالي الفلاح لا ينتظر حلول مثلا رمضان ليزكي
      وإلا غلته ستفسد ونفس الشيء بالنسبة للزيتون وباقي الغلة والتي كلها تعتمد على فصول السنة

      فكيف يعمم ويقول : لا يجوز لهم اعتبار السنة العجمية والرومية
      ثم أعطيك مثال ثاني بسيط
      لو تعطي موعد مع شخص على مدى شهرين أو ثلاث
      فهل تقول له يوم 30 ديسمبر 2016 والمحدد بيوم الجمعة
      أو تقول له 1 ريع الثاني لكن أنت وحظك إما سيكون يوم الخميس أو يوم الجمعة
      فدبر راسك لإختيار قطع تذكرتك للسفر

      لذلك كان عليه القول إن الشمس والقمر كلاهما لهما تقويم نستعملهم الإثنين معا
      بحسب المستلزمات
      فالأشهر القمرية هي للعبادات كالصلاة والصوم أما الأشهر الشمسية فهي حسابية مقسمة بحسب الفصول يعتمد عليها في الزكاة والإرتباطات اليومية أو حتى في الأعياد الوطنية فهذا لا بأس ولا فيه ضرر

      هذا بصفة موجزة والله أعلم
      ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

      تعليق


      • #4
        فهل تقول له يوم 30 ديسمبر 2016 والمحدد بيوم الجمعة
        أو تقول له 1 ريع الثاني لكن أنت وحظك إما سيكون يوم الخميس أو يوم الجمعة
        توجد عدة مواقيت شمسية غير الميلادية, و المسلمون يعملون بها منذ القدم.

        و بالنسبة لدقة التقويم الهجري, التقاويم معروفة بشكل دقيق باليوم من الآن لآلاف السنين, الذي يختلف عليه هو فقط مواعيد رمضان و الحج.

        أما بالنسبة لتحديد الأحداث التاريخية بالموسم, فحتى الميلادي ليس دقيقا, لأن التقويم الميلادي لم يصحح بالسنة الكبيسة إلا في وقت متأخر نسبيا. فالأحداث القديمة ليست في نفس الموسم الذي تظنه.
        قال نبينا صلى الله عليه و سلم (إن محقرات الذنوب،متى يؤخذ بها صاحبها تهلكه) رواه أحمد
        /
        "إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا " رواه البخاري من كلام ابن مسعود رضي الله عنه
        /
        روي عن ابن عباس رضي الله عنه أنه قال : " لا صغيرة مع الإصرار و لا كبيرة مع الإستغفار"

        أستغفر الله العظيم

        تعليق


        • #5
          أعرف ذلك أخي الكريم
          فقد كنت أبرمج بلغة c++ ولما وصلت للمعادلة والتي تحول السنة الميلادية للهجرية والعكس
          وجت فجوة إن لم تخني الذاكرة في التقويم الميلادي في الألفية الأولى

          فإحترت لأن المعادلات صحيحة ومعاملاتها صحيحة
          وتطبيقاتها صحيحة بل وحتى مقارنتها كذلك

          فلماذا فجأة هذه الفجوة ؟

          بحثت كثيرا لغاية ما راسلني شخص حيث أكد لي أن المعادلات صحيحة
          وأنه وببساطة كل ما في الأمر حصل تعديل تأريخي بموجبه تم تعديل السنوات

          برمجت هذا منذ 10 سنوات وحاسوبي أنذاك تخرب وماعاد شغال
          ولم أحتفظ بنسخة من ذلك البرنامج
          حيث مئات السطور وإلا لأعطيتك السنة بالضبط والتي تم فيها التعديل
          وليس كما تظن أو تقول مؤخرا

          كما أن الفصول لم تتغير ألي تغير هي السنة
          حصل تغير في السنة
          فلا يمكن أن نغير جانفي مثلا ونقول أو أنقلوه لمارس أو أفريل
          حدث تغيير سنوي مع تعديل لبعض الأيام


          إظافة لذلك
          كل شهر يتم رصده هو فقط إعلاميا يتم تحري هلال رمضان وذو الحجة
          بشكل واسع للعام والخاص

          أختم الحديث عن مشكلة النصارى والذين يعتقدون أن مولد المسيح هو في أواخر ديسمبر
          فلا أدري كيف زيفو وحرفو ذلك
          فهذا حصل في كواليس كنائسهم

          لكن لو نرجع للقرآن لقوله عز وجل
          وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا
          فالرطب معروف يساقط أو يطيب في أواخر فصل الصيف
          وخصوصا الرطب فمواعيد جنيه محدود جدا

          نحنا عندنا في المنزل نخلة رطب
          وقد كنت في الصيف هناك لكن لم آكل منها ولو حبة
          لأن موعدها لم يحن وبالفعل ما إن مرت أيام إلا وأطيبت
          والمشكلة أنه إذا لم يتم قطفها بأيام فقط تفسد وتيبس وتكحال
          ولا تعد تصلح
          كل هذا لترى أن مدة حصد غلتها محدود جدا ومرتبط بموسم
          فالمفروض يحتفلون به في نهاية شهر أوت أو بداية شهر سبتمبر
          لكن هذه مشكلتهم وما تخصنا

          صراحة التقويم والتأريخ له معطيات عديدة وعلم الفلك تطور بشكل كبير
          ولهذا نستعمل التقويم الشمسي والقمري معا
          وطبعا السنة القمرية أدق من الشمسية لأن القمرية يتم رصد الهلال في كل شهر
          فيعدل الشهر ب 29 أو 30 يوم وهذا في منتهى الدقة
          بينما الأشهر الميلادية محسوبة ومقسمة بحسب الفصول
          أين يتم تعديل شهر واحد وهو فيفري من 28 إلى 29 كل أربع سنوات ليتم تصحيح السنة
          طبعا هناك حسابات دقيقة لا ندخل في تفاصيلها أساسها راجع للأرقام بعد الفواصل
          فالشهور هي ليست 29 أو 30 يوم
          بل هناك فواصل والأرقام بعد الفواصل هي التي تتراكم مما يستوجب تعديل
          المهم الحديث في هذا الموضوع يستوجب دراسات وحسابات فلكية
          ولو أني شخصيا لست راضي بوجود خمس هيئات عالمية كل هيئة لها حساباتها
          فالمفروض تتحد فيما بينها لتكون هيئة واحدة حتى لا تتدخل السياسة ويصبح لكل بلد قمره الخاص به
          ليس مهم أن تتعلم برنامج ولكن الأهم أن تعرف ماذا ستفعل به

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة NACBEN07 مشاهدة المشاركة
            بارك الله فيك أخي منبر الخير
            ويبارك يا رب في حياتك ويجعلك على الهدى والتقى والصلاح والنور
            ويرينا و ياك الحق حقا ويرزقنا اتباعه والباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه

            المشاركة الأصلية بواسطة NACBEN07 مشاهدة المشاركة
            صراحة وأنا أقرأ المقال إستوقفت عند هذه الجملة

            قال أهل العلم: الواجب على المسلمين بحكم هذه الآية أن يعتبروا في بيوعهم ومدد ديونهم وأحوال زكاتهم وسائر أحكامهم بالأهلة، لا يجوز لهم اعتبار السنة العجمية والرومية


            لو الإنسان يفكر شوية
            خلينا نتفق مبدئيا أخي على اساس واحد لحديثنا ان هؤلاء العلماء
            استندوا على دليل صحيح وقاطع وصريح على أن يعتبر المسلمون
            في بيوعهم ومدد ديونهم وأحوال زكاتهم وسائر أحكامهم بالأهلة، ولا
            يجوز لهم اعتبار السنة العجمية والرومية وهم لم يستندوا على
            تفكيرهم وعقولهم في قولهم هذا

            فحضرتك بارك الله فيك حين تقول لو فكرنا ..فأنت ترفض قولهم المستند
            على الدليل بأن الشهور القمرية هي الشهور الغير قابلة للتغير والاختلاف
            و لا تتأثر بالوضع والجعل وغيرها من الأمور الوضعية وهي عند الله الذي لا
            يتغير علمه وأحاطته وفي كتابه يوم خلق السموات والأرض

            بخلاف الشهور الشمسية الوضعية التي اساسها حساب المنجم
            والزيادة والقلة الاعتبارية



            المشاركة الأصلية بواسطة NACBEN07 مشاهدة المشاركة
            لنأخذ مثال بسيط لترى المشكلة في هذه الجملة تحديدا
            الزكاة
            إن الزكاة وخصوصا بالنسبة للفلاحين لا تعتمد إطلاقا على الأشهر القمرية
            بل على فصول السنة وفصول السنة تعتمد على الأشهر الشمسية
            يعني موسم غلة التمور في نهاية الصيف وبداية الخريف
            ومن ثم يتم تجميعها للبيع وإخراج زكاتها فلا يمكن أن نقول سنزكي ذلك في رمضان
            تخيل رمضان في عز الشتاء أو في الربيع
            فالأشهر القمرية تمر عبر جميع الفصول وتتغير كل سنة بمقدار 10 إلى 12 يوم بالسنة الشمسية
            وبالتالي الفلاح لا ينتظر حلول مثلا رمضان ليزكي
            وإلا غلته ستفسد ونفس الشيء بالنسبة للزيتون وباقي الغلة والتي كلها تعتمد على فصول السنة

            فكيف يعمم ويقول : لا يجوز لهم اعتبار السنة العجمية والرومية
            الزكاة اخي أكمل اراء العلماء ان يحدد وقت معين لإخراج
            اموال الزكاة دون الدخول في متاهات الحساب ...فلا يهتم
            بما يجري اثناء العام بل يهتم بواقع ما يملك من المال

            وأي ثمار لا تدخر وتفسد لا تجب الزكاة فيها الا اذا الإنسان
            باعها وحصل على ثمنها وتكون زكاة نقد لا زكاة ثمار

            و اذا اخرجت الزكاة حسب الأشهر الشمسية يؤكل من
            نصيب الفقراء أحد عشر يوماً


            المشاركة الأصلية بواسطة NACBEN07 مشاهدة المشاركة
            ثم أعطيك مثال ثاني بسيط
            لو تعطي موعد مع شخص على مدى شهرين أو ثلاث
            فهل تقول له يوم 30 ديسمبر 2016 والمحدد بيوم الجمعة
            أو تقول له 1 ريع الثاني لكن أنت وحظك إما سيكون يوم الخميس أو يوم الجمعة
            فدبر راسك لإختيار قطع تذكرتك للسفر
            هذا المثال دليل على ان تواريخ الشهور الشمسية وضعية
            موكلة الى حسابات وأهواء بشرية بينما القمرية تحدده دورة
            القمر حول ألأرض وهي ظاهرة كونية و حقيقية وواقع لا دخل
            للإنسان فيه



            المشاركة الأصلية بواسطة NACBEN07 مشاهدة المشاركة
            لذلك كان عليه القول إن الشمس والقمر كلاهما لهما تقويم نستعملهم الإثنين معا
            بحسب المستلزمات
            فالأشهر القمرية هي للعبادات كالصلاة والصوم أما الأشهر الشمسية فهي حسابية مقسمة بحسب الفصول يعتمد عليها في الزكاة والإرتباطات اليومية أو حتى في الأعياد الوطنية فهذا لا بأس ولا فيه ضرر

            هذا بصفة موجزة والله أعلم
            جانبت الصواب وهذا غير صحيح

            قال تعالى :
            إنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا في كِتَابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ
            السَّمَاوَاتِ وَالأرْضَ مِنْهَآ أرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ


            اذا الشهور القمريّة هي دين الله‏ القيّم الثابت وحكمه الذي لا يتغيّر
            و لا يقبل التحريف ما دامت السماوات والأرض .. ترتيبها متعلق
            بالخلق وعددها مرتبط بأصل التكوين والفطرة فالإنسان يمر خلال
            حياته بالفصول الأربعة على مدار العام فالأحكام والتكاليف المرتبطة
            بالأشهر القمرية تدور مع الطبيعة الإنسانيّة ضمن دورة الفصول الأربعة

            فكيف يصح الجمع بين الشهور الشمسية الوضعية التي تخالف دين الله
            مع الشهور القمرية التي هي دين الله

            وشكرا لك
            اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ أُشْرِكَ بِكَ وأنَا أعْلَمُ، وأسْتَغْفِرُكَ لِـمَا لا أعْلَمُ


            ربي اغفر لى ولوالدى وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات

            تعليق

            يعمل...
            X