Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

** على خطى أم محمد .. أحبتي لنجد الحل **

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ** على خطى أم محمد .. أحبتي لنجد الحل **

    السلام عليكم ذكرت الأخت أم محمد ..
    الأسباب في كراهة البعد عن البوكيمون
    ( قلت كراهة لعدم وجود فتوى من المشائخ حول تحريم هذه الألعاب )
    مجمل كلامك .. جدا سليم أختي أم محمد .
    ولكن ما وددت أن أعرضه هنا ...
    هو أننا نتكلم مع المجتمع .. بحرف الواقع وحرف الاثبات ..
    لا يكفي بأن نقول أنها تعني .. أنا يهودي أو حيال ذلك .. جيب أن نثبت ..
    الآن وللأسف ذهب عن المجتمع الثقة .. بمشائخنا وقد تبدل الحال والله المستعان ..
    ولذلك .. يجب أن نستدل بالآية والحديث ..
    ثم الإثبات بحرمة هذه الأشياء ..
    لكم جل احترامي

    أخوكم ماجد
    ::::::::::::::::::::2x:::::::::::::::::::

  • #2
    أخي الفاضل أنا معك لابد من وجود إتحاد قوي يواجه هذة الظاهرة
    خاصة وأن من الملاحظ في أجهزة الإعلام أنها مستمرة في عرضها وبشكل مركز وكأنهم مجهزين لتنفيذ الخطط المعدة مسبقامن قبل أي جهة لتدمير عقول أولادنا
    وواقع الحال الذي يفرض تحريم هذه الفكرة....في بيتي مثلا
    بدأ الشجار يأخذ أشكالا متعددة بين الأولاد بسب صور البوكيمون
    وحاولت أكثر من مرة أخذ جميع الصور وحرقها ولكن في كل مرة كانو يجمعون غيرها ولم يكن قلبي مطمئن لهذه الفكرة رغم عدم علمي بحقيقتهاإلى أن قرأت هذه المعلومات فأخذت خطوة جدية ونجحت في عدم رؤيتهم للكارتون وكذلك الصور ولكن الأثر الذي أخشاه ظهر بعد المنع فالكبار في سن العاشرة الى السابعة متفهمون إلى حد كبير ومتقبلون المنع ولكن ماهم دون الرابعة لا يفهمون ودائمي البكاء بسبب هذا الكارتون
    أيضا الخطورة ليست فقط في معاني
    هذه الأسماء ولكن في جوهر الفكرة نفسها التي كما عرفنا هي تمهيد لتغلغل نظرية النشوء والإرتقاء لداروين وطبعا الكل غني عن التعريف بهذه النظرية التي تقول أن الإنسان أصله قرد ثم تطور ولو تلاحظو تجدو فعلا أن الأطفال أصبحو يستخدمون كلمات مرادفة لهذه الفكرة مثال على ذلك (( هذا ال الحيوان ممكن أطوره ،هل هذا الطائر مثلا طور من قبل أم لا ))أرأيت أصبحت إذن الفكرة مهيئة في أذهانهم يعني بمنتهى السهولة أي عمل يأتي بعد ذلك يعضد من هذه الفكرة سيرسخ عندهم نظرية النشوء واللإرتقاء وهنا الخطورة
    ولذلك فالمنع لا يكفي فلابد من مصاحبته بوسائل علاجية تزيل ما ترسب من أفكار خاطئة في أذهان الصغار مع مخاطبة وسائل الإعلام
    بشكل 0مستمر ومستميت لعدم عرض هذه الأفلام ومحاكمة من تساهل في عرضها فهم أولادنا أمانة في أعناقنا وسنسأل عنهم يوم الحساب
    والله الواحد مش عارف يلاقيها منين ولا منين من القمح الأمريكي المصنوع في صحراء نيفادا التي هي أرض النفايات النووية والمصدر فقط للشرق الأوسط والمسببة لزيادة نسبة مرضى السرطان ولا من المياه الملوثة ولا من البوكيمون !!!!

    تعليق


    • #3
      سلام على الدنيا اذا لم يكن بها ...........صديق صدوق صادق الوعد منصفا

      تعليق


      • #4


        الفجر الجديد

        استفسار بسيط

        الاسماء ومعانيها هل هي صحيحة ؟
        وما يثبت ذلك ؟

        __________________________
        خاطرة برئية:
        تــــــــــــــم حذفها من قبل أبو مهند
        ..

        تعليق


        • #5
          السلام عليكم
          عزيزي الفجر الجديد
          ممكن مصدر معاني هذة الاسماء

          محبكم
          نون

          تعليق


          • #6
            هذا ما أردته حقيقة ..
            الثقة بالمتلزمين قلة كثيرا ..
            ولذلك لابد .. أن نقرر .. لا بد أن نرجع للمصادر ...
            نأتي بكتب ترجمة ونقول في صفحة كذا وكذا .. معنى أنا يهودي ..
            ولكن أن نرميها جزافا هكذا .. لا ولن يقبل لامجتمع .. ولا فكر ولا عقل ...

            ثانيا .. أحبتي ..
            ضعوا الأسباب المقعنة فالناس تفكر .. والعالم يفكر .
            لسنا أصحاب العقول المتحجرة كالماضي ..
            فيه دعوة للجنس ..
            عفوا .. ما هذا الكلام الفارغ ..
            بهذه الأساليب .. فقدت المنشورات التحذيرية يهبتها لدى العالم
            ::::::::::::::::::::2x:::::::::::::::::::

            تعليق


            • #7
              أخي تصميم
              أندهشت كثيرا لعدة عبارات ذكرتها آنفا في حديثك وأجهدت نفسي كثيرا حتى أستوعبها فلم أجد لها تفسير فلماذا يا أخي الثقة قلت في الملتزمين وفي من إذن تكون الثقة وأعلم أن الملتزم ليس هو من أطال لحيته فقط ولكن هو كل ملتزم بفروض الدين والأولى أن لانطلق ملتزم وغير ملتزم فلا أحد يعلم السرائر إلا الله وكلنا مسلمين والأولى أن ندع عنا الحيرة فيما هو واضح فليست معاني الكلمات هي سبب التحريم فقط ولكن أيضا الفكرة نفسها التي ليست بحاجة لأن تأتي بالقاموس لتفهمها فنظرية التطور معروفة وكذلك منشئها ماذا بقي إذن ؟؟أن تجلس بنفسك أمام هذه الحلقات وأستفتي قلبك إن لم يروق لك كل هذه الأدلة ورجاء دع عنك الحيرة فهل يعقل أن نهتز وقت أن علمنا الحقيقة ولا نحرك ساكنابل وننكر على من يقلها في أي زمن نحن؟؟؟!!!!!
              أرجو يا أخي الفاضل أن توسع صدرك لحديثي فهو والله في الله ولله

              تعليق


              • #8
                أتفق مع الأخت أم محمد فيما ذهبت إليه من ضرورة محاربة مثل هذه الرسائل الموجهة إلى فلذات أكبادنا والتي تستهدف زعزعة عقيدتهم وهز الثوابت الإيمانية في قلوبهم وأقدر لها محاولتها منع أبنائها من مشاهدة البوكيمون وغيره وأرى أن المسألة واضحة مثل عين الشمس ولاتحتاج لإثباتات ولا لفتاوى أو براهين ولكن على العموم فإنه توجد فتوى بهذا الخصوص أوردها في مايلي :

                بسم الله الرحمن الرحيم
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                فتوى رقم ( 21758 ) وتاريخ 3 / 12 / 1421هـ
                الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده .. وبعد : -

                فقد وردت إلى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء أسئلة كثيرة مسجلة لدى الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء ومنها ( مسجل برقم 7180 في 11 / 11 / 1421هـ ومسجل برقم 7246 وتاريخ 17 / 11 / 1421هـ ) وغيرها وكان نص أحدها ما يلي :

                ( انتشرت بين طلاب المدارس في الفترة الأخيرة لعبة تعرف بـ ( البوكيمون ) هذه اللعبة التي استحوذت على عقول شريحة كبيرة من أبنائنا الطلاب فأسرت قلوبهم وأصبحت شغلهم الشاغل ينفقون ما لديهم من نقود في شراء بطاقتها ـ يتراوح سعرها بين 10 و 600 ريال بل إن بعضها يصل الى 2000 أو 3000 ريال للكرت الواحد – يقضون معظم أوقاتهم في متابعة تطوراتها والبحث عن جديدها في كل مكان ، ولرواجها ولشدة الإقبال عليها أصبح لها أسواق خاصة وأماكن محددة لبيعها وشرائها وتبادلها ، حتى وصل الأمر لإقامة مباريات لهذه البطاقات يتنافس فيها عدد كبير من الطلاب لكسب المزيد منها ولأدهى من ذلك أن عدداً ليس بالقليل من الأباء والأمهات أصبح مهتما بتطورات هذه اللعبة ولا يبخل على أبنائه بتقديم الدعم والمساندة بل أصبحت هذه الكروت تستخدم للثواب والعقاب بعدما اقتنعوا أن هذه اللعبة لها مفعول عجيب في التأثير على أبنائهم ، ولإيضاح بعض الحقائق عن هذه اللعبة وما تخفيه من أخطار جسيمة سواء كانت عقدية أو تربوية أو سلوكية تستهدف بشكل مباشر فئة معينة من أبنائنا أحببت أن أبين في هذا التقرير الموجز لمحة عن هذه اللعبة مع التركيز على مخاطرها العقدية المفجعة وأثارها التربوية السلبية محاولاً بعون الله أن أضع أمام الغيورين والمهتمين بتربية طلابنا تربية عقدية سليمة بعض ما وصلت إليه من خلال متابعتي لهذه اللعبة بعد أن استفحل أمرها داخل مجتمعنا .

                ما هي البوكــي ؟

                نشأتها :

                لعبة البوكي أو ما يعرف بالبوكيمون قدمت من أقصى بلاد الشرق وتحديداً من اليابان وتعود هذه اللعبة إلى التسعينات عندما تخيل رجل ياباني اسمه ( ساتوشي تاجيري ) وهو من المهتمين بجمع أنواع الحشرات ، تخيل هذا الرجل أن العالم سوف يغزوه عدد هائل من الحشرات والحيوانات الغريبة الأشكال قادمة من الفضاء ومن ثم يبدأ الإنسان بالتقاطها وهذه الحشرات والوحوش قابلة للتطور والارتقاء نحو الأفضل وفي كل مرحلة يتغير شكلها فمثلاً الحيوان ذو الرأس الواحد قد يتطور ويصبح له ثلاثة رؤوس أو قد يخرج له أيد وأرجل في مرحلة ما ، هذه الفكرة راقت لشركة يابانية عملاقة تدعى ( ننتندو ) حيث تبنت الفكرة فطورتها وجندت لها إمكانيات هائلة واستقطبت عدد كبير من المصممين والرسامين للقيام برسم نماذج لهذه اللعبة وفرضت رقابة مشددة على عملهم حيث أنها منعت الصحفيين من الدخول إلى الأماكن التي تصمم بها هذه الرسومات ( كما حصل ذلك مع إحدى محطات التلفزيون الأمريكية التي أرادت إجراء تقريرا عن تصميم هذه الرسومات ) . وما لبثت هذه اللعبة حتى انتشرت انتشار النار في الهشيم في معظم أرجاء العالم وحققت الشركة المنتجة أرباحا خيالية بلغت مليارات الدولارات ، وأنشئت لها مقرات في كثير من عواصم العالم وأصبح لها مطبوعات ودوريات وأشرطة فيديو وتبنت بث برامجها محطات تلفزيونية عديدة واستحدث لها مواقع عديدة على شبكة المعلومات ( الإنترنت ) .

                طريقة لعب البوكيمون :

                لقد وضع منتجو البوكيمون قواعد وضوابط محددة لممارسة هذه اللعبة مراعين في ذلك منهج الاستمرارية بحيث يبقى اللاعب يبحث عن الجديد لاهثاً بلا نهاية ، وهي تأخذ عدة أشكال منها المعقد والتي يستخدم فيها الزهر والأوسمة ولها طاولة معينة وهي تحتاج الى وقت طويل لتعلم مهاراتها ، ومنها ما هو المبسط والتي تتلخص باستحواذ الكرت القوي على الكرت الأقل قوة وما يميز الكرت القوي أنه يحتوي على رموز وإشارات وأرقام معينة ترفع من قيمته .

                1 – القمار والميسر :

                حيث إنها تشتمل على القمار المحرمة إذ يتنافس اثنان بعدد من الكروت المختلفة الأثمان لكل كرت منهما قيمة متعارف عليها ويكون أحدهما يملك كرتاً قوياً يكسب به كروت الشخص الآخر الأقل قوة فإذا لم يرد الطرف الخاسر أن يفقد الكرت فإنه يدفع بدلاً عن قيمته وقد يزيد في السعر حسبما يحدده الكاسب ، وهذه إحدى صور المقامرة في الجاهلية حيث كان الرجل يقامر غيره على ماله وأهله فأيهما كسب أخذ مال الآخر وحتى أهله بسبب هذه المقامرة وهذا مذكور عند تفسير قوله تعالى : ( إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون ) وهذه المقامرة هي ما يقع من الطلاب في مدارسنا من خلال هذه اللعبة حيث يقامر الطالب بكروته ذات القيمة المالية ، والكاسب يأخذ كروت صاحبه ذات القيمة المالية وإذا أراد الخاسر أن يبقى على كروته وجب عليه أن يدفع مقابلها قيمة مالية ليبقى عليها .

                2 – تنبيها لنظرية التطور والارتقاء :

                لعل أهم ما يجعل المرء يستنكر هذه اللعبة هو إنها تتبنى نظرية النشوء والارتقاء التي نادى بها ( داروين ) والتي تقوم على تطور المخلوقات والتي ترجع أصل الإنسان إلى سلسلة من الكائنات الحية المتطورة التي كان من أخرها القرد . والعجيب أن كلمة تطور أصبحت كثيرة التردد على ألسنة الأطفال حيث أنك تسمع من الطلاب أن هذا الحيوان الموجود في الكرت قد تطور وأصبح بشكل مختلف ويتابعون تطوره بشغف شديد .

                3 – اشتمالها على رموز وشعارات لديانات ومنظمات منحرفة :

                المتأمل لبعض هذه البطاقات يصدم ويتفطر قلبه مما يراه ويجده من رموز وشعارات وصور جزئية مشوهة ذات مدلولات خطيرة جداً تثبت أن هذه اللعبة لم تنشأ بهدف التسلية والترفيه كما يزعم منتجوها ومروجوها بل إن وراءها أيد خفية ومنظمة تعمل بدقة لنشر أفكارها المنحرفة عبر الكثير من هذه الرموز والشعارات ـ الموجودة في هذه اللعبة ـ والتي تستخدمها أكثر الحركات الهدامة في العالم حيث تترك هذه الرمزية مساحة واسعة للمناورة على من يريدون تضليله حيث يفسرون له الأمور وفق ما يهوى وما يجب لجعلها عالقة في الأذهان وليتعلق بها من يستخدمها وهذا ما حدث فعلاً لدى شريحة كبيرة من أبنائنا ، ولعلي أورد هنا بعض المقتطفات عما تعطيه المنظمات المنحرفة من أهمية للرموز والرسومات والشعارات فهم يقولون ( إن السر ينتقل عبر الكلمة والصورة والكتابة ، والكتابة هي شعائر وهي لم تنشر إلا بصورة جزئية مشوهة ) ومن هذه الرموز :

                أ – النجمة السداسية :

                حيث قل أن تجد كرتاً يخلو من هذه النجمة التي لا يخفى على الجميع ارتباطها بالصهيونية العالمية كما أنها تمثل شعار دولة اسرائيل ورمزها المقدس ، كما أنها الرمز الأول للمنظمات الماسونية في العالم .

                ب – الصليب :

                يوجد في هذه اللعبة العديد من الصلبان المختلفة الأشكال وهو الشعار المقدس لدى النصارى .

                ج – المثلثات والزوايا :

                وهي رموز لها مدلولات هامة عند الكثير من المنظمات المنحرفة كالماسونية .

                د – رموز من المعتقد الشنتوي :

                الشنتوية عقيدة سكان اليابان والتي تقوم على تعدد الآلهة فالشمس والأرض والكثير من الحيوانات والنباتات مقدسة لديهم وهي تأخذ صفة الآلهة ، وقد احتوت اللعبة على الكثير من هذه الصور ) . انتهــــى

                وقد سأل السائلون عن حكم تلك اللعبة التي تسمى : ( البوكيمون ) .

                وحيث أن هذه اللعبة تشتمل على عدد من المحاذير الشرعية التي منها ـ الشرك بالله باعتقاد تعدد الآلهة ومنها الميسر الذي حرمه الله بنص القرآن وجعله قريناً للخمر والأنصاب في قوله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون ) ومنها ترويج شعارات الكفر والدعاية لها وترويج الصور المحرمة ، وأكل المال بالباطل .

                لهذه المحاذير وغيرها فإن اللجنة الدائمة ترى تحريم هذه اللعبة وتحريم الأموال الحاصلة بسبب اللعب بها لأنها ميسر وهو القمار المحرم وتحريم بيعها وشرائها لأن ذلك وسيلة موصلة إلى ما حرم الله ورسوله وتوصي اللجنة جميع المسلمين بالحذر منها ومنع أولادهم من تعاطيها واللعب بها محافظة على دينهم وعقيدتهم واخلاقهم .. وبالله التوفيق .

                وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ،،،،،،

                عضو

                صالح بن فوزان الفوزان

                عضو

                عبدالله بن عبدالرحمن الغديان

                الرئيس

                عبدالعزيز بن عبدالله بن محمد آل الشيخ


                اللهم منزل الكتاب، مجري السحاب، هازم الأحزاب، اللهم اهزمهم وزلزلهم..
                اللهم أنزل بهم رجزك وعذابك إله الحق..
                اللهم أحصهم عددا ، واقتلهم بددا، ولا تغادر منهم أحدا..
                اللهم إنا نعوذ بك من شرورهم، وندرأ بك في نحورهم، اللهم بك نحول وبك نصول وبك نقاتل..
                اللهم اكفناهم بما شئت

                تعليق


                • #9
                  أخي الفاضل أبو نس
                  حج مبرور وذنب مغفور بإذن الله
                  أقدر لك مشاركتك القيمة جدا والتي دعمت موقفي وسط هذا الخضم الهائل من الحيرة والسلبية التي تعترينا

                  تعليق


                  • #10

                    تصميم :

                    (((لسنا أصحاب العقول المتحجرة كالماضي .. )))

                    اضع تحتها ألف خط تسائل؟؟؟
                    ..

                    تعليق


                    • #11
                      اخواني الأعزاء هذه كانت نشرة وزعت على الطلاب في المدارس،واحببت نشرها في المنتدى،ولااعرف ان كانت معاني الاسماء صحيحة ام لا.
                      فارجو المعذرة ان كنت اخطئت.
                      سلام على الدنيا اذا لم يكن بها ...........صديق صدوق صادق الوعد منصفا

                      تعليق


                      • #12
                        أحبتي .. اصغوا إلي إلى الآخر ...
                        انا مع الفتوى في التحريم ..
                        البوكيمون حرام .. فهي تعلم أطفالنا .. القمار والموسيقى ونظرية التطور .. وبخلاف ذلك ..
                        أحبتي مقصدي .. بأن ثقة المجتمع بدأت تقل بالملتزمين .. بسبب أن بعضهم بدأوا ياولون أسباب .. لتدعيم التحريم ..
                        كما ذكر آنفا دعوة للجنس .. فلا أعلم من أي صورة اقتبس هذه الفكرة ... وكيف استنتج بأن البوكيمون تدعوا إلىالجنس ؟؟
                        عندما حرّمت طاش ما طاش كان أحد الأسباب .. الاستهزاء بأفراد من المجتمع .. وأيضا هم الجوالة كانوا يستهزئون بنفس الصورة ..
                        أنا لا أدافع عن طاش ما طاش أبدا .. ولله الحمد كنت من أول الأشخاص الذي نفروا عنها .. ولكن .. ألم يكن هذا السبب لتدعيم الفتوى فقط .. ؟؟ !!

                        أختي أم محمد .. عندما قلت .. بأن الثقة قلّة فأنا أتكلم عن الواقع لاأتكلم عن المنطق ..
                        منطقيا يوجب على الفرد الثقة بالملتزمين .. ولكن انظري لحاضرنا .. فقد تبدّل والله المستعان .. لم يعد للملتزم هيبته و مكانته .. وهذا مقصدي بالكلام ..
                        أم عن حديث المعاني .. هل توثقّت معاني الألفاظ بما ذكره بعض الأشخاص حول أنا يهودي وخلافه ؟؟
                        لذلك يجب أن نأتي بالنص .. لأن مجتمعنا ليس كما هو في السابق ..
                        قديما كنا فقط .. عندما ينطق الشيخ بن باز .. نلبّي دون أن نسمع الديل ثقة بالشيخ ..وبعلمه ..
                        أما الآن اختلف الوضع في المجتمع .. أصبح الأطفال يناقشون الفتاوي ولهم الحق في ذلك زيادة في علمهم .. وإيمانهم ..
                        هذا ماكنت أقصده بكلمة ( عقولنا المتحجرة )

                        أحبتي .. ربما أخطأ بالتعبير عن بعض الكلمات ولكن والله لحماستي ..

                        أمر آخر .. ذكر بعض الأشخاص .. بأن الفتوى توزعت على المدارس ..
                        أحبتي .. إذا توزعت من دون شرح .. من قبل المدرسين .. فأصبروا وترون نتاج تلك الفتاوي .. ستجدون .. أطفال ذو عقيدة منحلّة ..
                        كيف تكلمونهم بنظرية دورين .. ونظرية التطور ..
                        متما شرحت لهم بأسلوب .. مبسّط ..
                        ولكن الفتوى .. الكبار أحيانا يجهلون معانيها فكيف بالصغار ؟؟

                        هذا والله أعلم
                        أخوكم ماجد

                        أبو أنس بارك الله فيك ..
                        وجعله في موازين أعمالك ..

                        أم محمد .. شكرا على إريحيتك ..
                        ::::::::::::::::::::2x:::::::::::::::::::

                        تعليق


                        • #13
                          صدقت يا الفجر الجديد صدقت. البوكيمن خطر على أبنائنا فلنحذره.
                          إذا كنت ريحا فقد لاقيت اعصارا

                          تعليق


                          • #14
                            الأخوة الأعزاء /
                            لقد كثر الحديث عن هذه الظاهرة المشينة التي تُدعى البوكيمون ، وقد لايكون المخبر كالمعاين ، فقررت أن أقوم برؤية حلقة عشوائية من حلقات هذا الفيلم ، وأكتب كل ملاحظاتي عنها حتى يتبين لكم الحقيقة ، وإن كان ما سوف أقوله ليس بعيدا عن ماناقشتموه أو أورده المشائخ الفضلاء حول فتواهم عن هذا البرنامج ، وأما ما لحظته :

                            1) وكما هي عادة كل البرامج الكرتونية التي تعرض في التلفاز ، لايخلو مقطع من هذا الفيلم الكرتوني من الموسيقى والغناء ، مما سيجعل الطفل يتعود أن يشاهد هذه البرامج بالموسيقى ، وهذه والله مصيبة ، فتجد بعض الوالدين الموقنين بحرمتها يتنازلان عن هذه القناعة مع إلحاح أطفالهم عليهم بضرورة رؤية برامج الكرتون بالموسيقى ، وعندما تناقش الوالدين يقول " أطفال لسى بدري عليهم" فسبحان الله كيف يطيب لهم أن يحرموا شيئا على أنفسهم ويحلونه على أبنائهم ؟!!

                            2) وكما جرت عليه الأفلام الكرتونية ، تجد ان فيه اختلاط بين الرجال والنساء ، وظهور النساء بزي فاضح أو غير محتشم ، فتجد أن من الطبيعي أن تظهر فيه إمراة -وإن كان ذلك رسما كرتونيا- وهي لابسة ملابسة قصيرة أو ضيقة تبدي عورتها، علاوة على مايتبع ذلك من احتكاكهم مع الرجال ، وهذا ولاشك ، فيه ترسيخ واضح لمبدأ الإختلاط بين الجنسين لدى الأطفال وجعل ذلك شيئا طبيعيا عندهم .

                            3) تعويد الأطفال على العنف والشجار الذي لا طائل منه ، فتجد أن أصحاب هذه البوكيمونات في شجار عنيف طوال الوقت ، وكلٌ يحاول أن يظهر غلبة "بوكيمونه" فيسوس ويترصد له حتى يلتقيا ثم يرمي كل واحد منهم "بوكيمونه" ، وهذا فيه تنشئة للأطفال على العنف والحقد والتحاسد ، وحب الشجار ، وإلغاء خلق الألفة والمحبة والتعاون .

                            4) وجدت أن فيه إحياء لنظرية الخبيث "دارون" التي تدور حول تطور الإنسان ، فتجد أن هذه الحشرات أو الكائنات يمكن لها أن تتطور من شكل إلى آخر ، وكذلك فإن صاحب البوكيمون الفائز ينتزع روح وقوة البوكيمون المغلوب ، وهذا ولاشك يماثل نظرية تناسخ الأرواح ، فعندما تسأل الطفل عن هذه الظاهرة يجيبك فورا أنه إذا تشاجر مع أحد الأطفال وغلبه ، فإن قوته سوف تزداد وسوف تضعف قوة الطفل المهزوم ، وهذا والله من أعظم البلاء .

                            5) لاحظت من خلال دراستي لهذه الحلقة التي رأيت ، أن الحيوانات أو الطيور الأليفة تنقلب إلى كائنات شرسة وعنيفة ، وحتى أن أشكالها تتغير لتدل على العنف ، وهذا فيه تأكيد على ترسيخ مبدأ العنف ، وأن هذه الحشرات أو الحيوانات يمكن أن تتحول إلى كائنات عدوانية تسحق كل من أمامها.

                            6) هناك كائنات ومخلوقات غريبة غير موجودة أصلا على ظهر الأرض ، وإنما هي كائنات خيالية ، فشخصية البوكيمون الصفراء والتي تسمى "بيكاتشو" تظهر في شكل كائن أصفر غريب يطير ويقفز ، وأيضا فيه بعض الجمادات التي تتحول لتصبح كائنات حية وهذا ما أثار عجبي ، إذ أن ذلك يفتح خيال الطفل إلا أن أي شيء جماد يمكن أن يتحول مع الوقت إلى شيء حي يتكلم ويطير ويقفز ، وهذا يؤكد نظرية التحول الآنفة الذكر ، ويرسخ جذورها لدى الطفل .

                            7) بالنسبة للقمار والميسر فإن هذا مالم أره في هذه الحلقة ، ولكن يبدو أن هذا الأمر هو امتداد لأثر هذا البرنامج الكرتوني ، فلكثرة الأطفال المعجبين بهذه الشخصيات ، عمدت شركات كثيرة من أمثال شركات ملابس الأطفال ومستلزماتهم وشركات الأغذية مثل البسكويت والوجبات الخفيفة وشركات البطاطس المجففة ، إلى إقحام صورة هذه الشخصية في منتجاتها كنوع من الدعاية لمنتجاتهم ، فمن يشتري هذا المنتج يحصل مثلا على دمية بوكيمون أو صورة بوكيمون أو لعبة بوكيمون ...الخ ، وعلى رأس هذه الشركات شركة "ليز" المنتجة لبطاطس ليز المجففة والتي تباع في أغلب الحال التجارية ، فقد استطاعت جني أرباح طائلة من هذا البوكيمون بشكل لا مثيل له ، كما ساهمت آثمة مدحورة في انتشار القمار والميسر بين الأطفال ، ويتلخص الأمر في إن هذه الشركة قامت بوضع قطعة بلاستيكية دائرية بداخل كل كيس من أكياس البطاطس المجففة التي تنتجه ، وهذه القطعة الدائرية ذات وجهين أحدها مرسوم عليه شعار الشركة واسمها ، والوجه الآخر يوجد عليه صورة أحد شخصيات البوكيمون الكرتونية ويوجد أسفل هذه الصورة بيان بقوة هذه الشخصية فمثلا تجد على أحد هذه القطع الدائرية رسم لشخصية معينة من شخصيات البوكيمون ، وأسفل منها تجد أن قوته (خشب) + (نار) + (حجر) ... الخ ، وطريقة اللعب أن يأتي الطفل ويقول لصاحبه اختر وجه أو ظهر القطعة ، فيقول الآخر الوجه وطبعا يبقى الظهر للطفل الآخر ، فيرمي كل واحد منهم قطعته البلاستيكية بطريقة معينة ، فإذا كان الجزء الظاهر على الأرض من القطعتين هو الوجه ، أخذها من اختار الوجه ابتداءا ، وإذا ظهر الظهر فإن القطعتين تكون من نصيب من اختار الظهر ، والمصيبة والطامة أنه وفي بعض الأحيان يكون هناك مبلغ نقدي يتفقون عليه في بداية اللعب ، فيقولون من يحصل على الوجه يكون له علاوة على القطعة البلاستيكة الاخرى مبلغ كذا ، فيصبح الأمر قماراً والله المستعان ، وأما المصيبة والطامة الكبرى والتي تزعزع عائقد أطفالنا ، هو أن الطفل يعتقد اعتقادا جازما أنه إذا لعب بالقطعة البلاستيكية المكتوب عليها (نار) + (خشب) ، فإنها لابد ولامحالة أن تهزم القطعة البلاستيكية الأضعف منها ، (ماء) + (حشيش) ، مثلا ، وإذا لم يحصل ذلك فإن الطفل يبكي ويتضجر ، فيعتقد الطفل أن قوة هذه القطع البلاستسكية تتفاوت فيما بينها ، وعليه فقد يحصل أن يبيع الطفل الذي يمتلك أقوى قطعه وهي بيكاتشو ، يبيعها لطفل آخر بمبلغ 100 ريال مثلا ، لأنها تعتبر أقوى قطعة ، وهي تهزم كل القطع ، وهذا هو البلاء والله والمستعان ، فهي قطع لاتغني ولاتضر ولاتنفع ، ولكن انظروا إلى عظم البلاء ، والمصيبة أنك حينما تسأل الأطفال اللذين يلعبون بها وتقول لهم ماذا تلعبون فيجيبونك مباشرة " قمار يا أستاذ" ، وكان ذلك فخر أو شيء عادي جدا ، فهم يعرفون أنها نوع من القمار ، ولكنهم لا يأبهون بحكمه الشرعي أو خطره عليهم .

                            8) هذا إلى غير ذلك من الملاحظات التي أوردها المشائخ الفضلاء في هذا الباب من وجود الصليب والنجمة السداسية وإظهار بعض عقائد الوثنيين.

                            هذا ما وقفت عليه بنفسي من تلك اللعبة المشينة ، التي أدعو كل من يروج لها ، أن يتقي الله في أبنائنا ، فقد حاز والله جرمها وإثمها وغرمها ، قبل أن يحوز غنمها الدنيوي .
                            أمن أجل دريهمات معدودات يسوغ لنفسه نشر مثل هذا النتن ، فو الله إنه عند الله لموقوف ، وللجزاء معروض ، فليتق الله قبل أن يأتي يوم يتحسر فيه على كل ما فعله ، ولم تعد تغني عنه دريهماته من الله .
                            ثم إنني أدعو كل أب أو أم أو أخ ، ولاه الله لرعية من أخوانه أو أبنائه أن يتقي الله فيهم ، ولايقتل عقائدهم وأخلاقهم بيده ، فوالله لإنه عنهم لمسؤول ، ويوم القيامة عند الله لأجلهم لموقوف ، وليعلم أن لذتهم وتمتعهم بمثل هذا لا يسوغ له شرعا ولا منطقا ولا عرفا ، أن يجلب بهم مثل هذه الألعاب أو الأفلام ، التي تدس لهم السم في الدسم ، وتعلم الرذائل قبل الفضائل ، وتودي بعقيدتهم وأخلاقهم إلى الهاوية .
                            وما من كاتب إلا سيفنى
                            ويبقي الدهر ما كتبت يداه
                            فلا تكتب بكفك غير شيء
                            يسرك في القيامة أن تره

                            تعليق


                            • #15




                              السلام


                              اقول في يابانيين واييد في الخليج


                              روحوا واسالوهم عن معنى الاسامي المذكوره واللتي نطقت دون دليل ولا علم ( حتى اللي ذكرها نكرها)




                              وفي ملاحظه :

                              لو الكلمات صحيحه ....... وانا متاكد انها مو صحيحه

                              اذا كان المسلسل من اليابان فما علاقة الديانة المسيحية باليابان ؟ ارجو من اللي يكتب يثمن كلامه ويعرف شقاعد يكتب



                              والسلام ختام
                              إن كان القول قولكم والقول ليس قولكم

                              فما ضرنا مما نفعل

                              وإن كان القول قولونا والقول قولنا

                              فقد فزنا وقد هلكتم

                              تعليق

                              يعمل...
                              X