سبق و أوعدت الأخ زول
أن أجمع له تصاميمه حول التراث السوداني
في صالون أو متحف أو قاعة
وها أنا قد أنجزته في ضرف قياسي
فالصالة كنت قد جهزتها من قبل عن طريق المحرك أنريال
وبالتالي أصبح الأمر سهل
فقط تحميل الصور ووضعها في لوحات بمختلف الأحجام
تبقى بعض التحسينات كتقديم عنوان لكل لوحة
وحتى نبذة تاريخية عبر جملة أو جُمل
لكن هذا يتطلب عرض آخر
كأن نقدم الكاميرا أمام كل لوحة
ولا نحركها لمدة معينة ليتمكن القارئ من قراءة الجمل التعريفية
ولكن هناك أكثر من 100 لوحة
يعني عرض يتعدى ساعة ونصف
وبجودة عالية هذا يعني أحجام ضخمة جدا
لهذا كان خياري عرض سريع
مع أني أحب العرض البطيء لنعطي كل لوحة حقها
لذلك أحسن تقنية لضرب العصفورين بحجر واحد
هو تقديم عرض كلعبة بحيث يتجول المشاهد
في أي مكان يريده وينتظر ويبقى في أي مكان
أي وكأنها لعبة
المهم هي أفكار قابلة للتطبيق
تعليق