Unconfigured Ad Widget

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الفضاء والكون..الغموض والتحدي ي ان واحد(ارجو الدخول لثقافتك) مهم@

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفضاء والكون..الغموض والتحدي ي ان واحد(ارجو الدخول لثقافتك) مهم@

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم..
    مع مرور الوقت والزمان والتكنولوجيا مستمره في جميع المجالات والاحلام والعلماء ورواد الفضاء
    لا يتوقفو على التطور الكبير والعلم الذي اصبح من اهم مستلزمات الحياه والقرن 20 والالفيه ولاكن لم يستطع سكانا لارض والعلماء الذهاب لي كوكب مثل المريخ والزهره او حتى عطارد الذي فيه
    الاوكسجين الذي يحويه اكثر من النصف حوالي 56% ولاكنه ساخن واما عن الكواكب الاخرى:
    عطارد: ساخن جداً
    الزهره: فيه غلاف جوي فيه نوع (اسيد) سلفيورك
    الارض: الافظل فهي المناسبه من حيث كل شي
    المريخ: مناسب ولاكن لا يوجد اوكسجين واشعاعات كونيه خطيره
    المشتري: سوائل لذلك هو بحر لايوجد محل لتحط عليه وبعيد
    زحل: بعيد ولاكن هناك مشكله تقنيه للهبوط
    اورنس: بعيد جداً ومثل المشتري
    نبتون : بارد جداً
    بلوتو : هاذا انا اقول انهم سنزلون عليه بعد 2050 صغير
    ______________________________________________
    واعلم ان من قال لك, ان العلماء وصلو الى كوكب ما اعلم انه كاذب لنه عندما
    طلعو القمر بقى الناس لم يصدقو حتى الان والسبب هو الصعوبه في :
    1- المال$$$ بزنس
    2-المخاطره ارسال بشر
    يقصد بلفظة "الكون" مجموع الموجودات الكائنة من مختلف صور المادة والطاقة والمكان والزمان، وما تتشكل عليه من كافة المادات والأحياء، ولما كان ذلك يشمل حيزًا كبيرًا من المعارف الإنسانية، خرج الناس بلفظة الكون إلى مدلول أكثر تحديدًا يقتصر على النظام الشامل للأجرام السماوية (المدرك منها حسيًّا وغير المدرك)، بأشكالها وأحجامها، وكتلها، وأبعادها، وحركاتها، وفى الترابط بينها، وتركيبها الكيميائي، وصفاتها الفيزيائية، والهيئات المختلفة التي تنتظمها وكيفيات نشأتها، وتاريخها، والمصير الذي ينتظرها، وعلى ذلك فإن الدراسات الكونية تنقسم إلى قسمين رئيسيين هما:

    علم الكون (Cosmology)، وعلم أصل الكون (Cosmogenesis)، وهما من المعارف الكلية التي ينطوي تحتها أفرع عديدة من الدراسات المتعلقة بالكون (Cosmic Sciences).

    ولكن هناك اكتشافات لعلماء الفلك تشير إلى احتمالات وجود أشكال من الحياة البدائية على كواكب أخرى؛ حيث اكتشف العلماء مؤخرا وجود قنوات ووديان شقّها الماء على سطح المريخ الذي يُطلَق عليه الكوكب الأحمر، كما قام العلماء بتحليل نيزك عُثِر عليه في القطب الجنوبي عام 1996، وتبين أنه كتلة صخرية سقطت من المريخ، وبها مركبات كيمائية وعضوية تعود لأكثر من 3.5 مليارات سنة. كما يؤكد العلماء أن الحياة نشأت لأول مرة على كوكب الأرض منذ ثلاثة مليارات سنة.

    وفي عامي 1969 و1971 عُثِرَ على نيازك في أستراليا وسيبريا، وقام العلماء الروس والأمريكان بدراستها، واكتشفوا وجود تسعة أحماض أمينية من نوعية مختلفة عن تلك الموجودة في بصمات الأصابع، أو أية مكونات، أو نواتج للمادة الحية في الأرض. وما يزال العلماء يراودهم الأمل في العثور على البكتريا، أو أية خلايا حية بدائية على سطح المريخ أو على عمق عدة أمتار من سطحه؛ وذلك من خلال رحلات للكوكب الأحمر مصحوبة بمعدات متقدمة خلال هذا العام، وعام 2003 و2005.



    ولا شك أن الإنسان قد شغل بالتفكير في الكون منذ أن وطَئِت قدماه الأرض، وأن الله تعالى قد أعانه بالعديد من الإشارات في كافة صور الوحي السماوي التي كلما استضاء الإنسان بهديها فهم حقيقة موقعه من الكون، ورسالته فيه، وعلاقته به كما حددها له رب العالمين، وكلما انحرف الإنسان عن هداية الله سبحانه امتلأ فكره عن الكون بالخرافات والأساطير، أو بالاستعلاء والكبر إذا قُدِّر له فهم شيء من أسرار الكون باتباع المنهج العلمي في تفسير بعض السنن والظواهر الكونية، كما وضَّح القرآن موقف هؤلاء بقول الحق تبارك وتعالى: (يَعْلَمُوْنَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُوْن).

    وكان الإنسان إلى عهد غير بعيد يعتقد بأن الأرض هي مركز الكون، وأن كل ما حولها يدور في فلكها، حتى أثبتت الدراسات العلمية أنها جزء ضئيل جدًّا من بناء محكم دقيق، شاسع الاتساع يشمل أرضنا وقمرنا وشمسنا، وغير ذلك من الكواكب والكويكبات، والأقمار في مجموعتنا الشمسية، ومن هذه المجموعة الشمسية تشكل جزءٌ من مجرتنا التي تحتوي على أكثر من أربعمائة ألف مليون نجم كشمسنا، لكل منها توابعه من الكواكب والكويكبات والأقمار كما أن لشمسنا حشدًا من كواكب تسعة وأعداد من الأقمار والكويكبات.

    ومجرتنا هي واحده من بين الاف الملايين المجرات والتي تعني اننا لا نشكل قطره من المحيط الهادي
    0.000000001 وهاذا هو التصويت لماذا لم يستطيع الانان الوصول الى المريخ؟؟؟

    وفي دول غنيه بعضها استطاعت الوصول الى القمر ولاكن ليس الى المريخ وهم:

    1-الولايات المتحده وهي في المركز الاول والسبب المال
    2-روسيا في المركز الثاني والسبب هو الفقر كانت في المركز الاول ولاكنها اضاعات اموالها في الحروب
    3-اروبا وفي مقدمتها بريطانيا نفعتها المال التي معها
    4-الصين لطالما حلم الصنيون ان يكون رواد كما في الكرتون وههاهم وصلو بطريقه لا تصدق! وللعلم
    انهم اكثر البلدان نشاطاً في الصناعه
    5-اليابان افضل دوله في صناعه الرجال الالين (ربوت) لحد الان ياترى هل سيفعها ذلك في الفضاء؟
    6-...دول اخرى غنيه بعض الشي...
    وقد يعرف بعضكم الرجل الذي من جنوب افريقيا الذي كان احد سياح الفضاء والمبلغ الذي دفعه
    والذي ليملكه احد منكم حتى لو كان ابن الرائس والملك كذا لايملكه وهو:
    ($20,000,000
    عشربين مليون ودلار بعد.
    ولايوجد الا اثنيان عرب صعدو الفضاء وهم اميرين من المملكه العربيه السعوديه
    ولكي تطلع الفضاء عليك باختبارات وتدريب شاق جداً جداً بصراحه
    ولقد خططت روسيا بالذهاب الى المريخ عام 2015 طبعا عمرهم طويل...
    والفضاء شي كبير وملي بالغموض
    ولقد خططت امريكا ان تغير مدار الارض يوم ما
    تعرف ان الوقود المستخدم هو ليس العادي هو نووي لذلك ياتي هاذا الدفع
    ملاحظه هاذا الموضوع ليس نقلاً عن اي مكان لا من موقع ولا من منتداى ارجوكم الدعاء

    تحياتي


    وهاذا هو السؤال:
    1-ماذا تعتقد ان يحصل في المستقبل القريب1 والبعيد2؟ مادور الاجهزه المستخدمه؟ وماذا رايك في علماء الحاضر؟

    2- ماريك ببنا محطه في كوكب ما لكي يتعبا الصاروخ بالوقود لكي يدهب لكوكب ابعد في وقت اسرع؟
    ولماذا؟
    4
    سنه 2000-2020
    0%
    0
    سنه 2020 -2040
    0%
    1
    سنه 2040-2060
    0%
    0
    +2060 ومافوق
    0%
    3

  • #2
    الفضاء,
    هو ذاك المخلوق الازلي الذي خلقه الله كسائر المخلوقات, يعج بالعجائب و الغرائب من كل صنف.

    ان علم الفضاء قديم قدم الدهر, و قد عرفته الشعوب القديمه منذ الازل, و من ثم عرفه العرب و الذين سموه علم الانواء, للاستدلال به على الزمان و المكان,في وقت لم تكن هناك بوصلة و لا ساعه, و من ثم اشتغل به علماء المسلمين كالبيروني و اسموه علم الفلك, و اكتشفوا من الكواكب ما لم يكن معروفا من قبل, ثم في عصور الانحطاط, ورث هذا العلم الاوربيون و الامريكيون و الروس, و طوروه بشكل غير معهود من قبل. و بنوا سفن الفضاء و الاقمار الصناعيه و معامل التحليل الذاتيه, و غيرها من المعدات. و انطلقت الرحلات الكونيه الى القمر, و المريخ, تحدوها الرغبه في سبر الكون و اقتحام المجهول, فعادت بما لم يسمع به بشر, و لم يعهده انسان من قبل, ليتبين لهذا الانسان, و الذي يظن نفسه قادرا على صنع كل شيئ, حقارته و ضئالته في هذا الكون الفسيح, و صدق الله تعالى اذ يقول: ( ولا تمشي في الارض مرحا انك لن تخرق الارض ولن تبلغ الجبال طولا كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها )الاسراء 37. ان المتأمل في الفضاء, ليجد تمام الاعجاز, و دقة الصنع, اما بالنسبة لاسئلتك اخي رادو, فعسى الايام ان تجيبك, ولست اظنني متفائلا كما انت. و قد قرأت موضوعا منذ وقت قريب ان هذا الكون في طريقه للفناء فما رأيك؟



    أخوك النابغه
    التعديل الأخير تم بواسطة النابغه; 13 / 07 / 2003, 07:41 PM.
    قال (صلى الله عليه و سلم) ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه

    تعليق


    • #3
      صحييح الناس ينزلون الى الحد الادنى

      تعليق


      • #4
        اصدقائى ناقشنا من قبل موضوع شبيه ولكن هذا فعلا مختلف حيث انه يتناولنا نحن وليس سكان الفضاء اذا كاوا موجودين فعلا
        على الاقل هنا نناقش ما يفعله الانسان وهو حقيقى او ملموس لنا وليس مثل الموضوع الاخر المبنى للمجهول
        - اعتقد ان الوصول الى الكواكب الاخرى ليس هاما على الاطلاق ولكن الهام هى محاولة الوصول
        والحفاظ على الحماس للفكره لكى يبقى الجميع فى محاولات لاطول فتره ممكنه
        لما اقول هذا ؟:
        لانه لافائده من الوصول فعلا لهذه الكواكب فقد عاش الانسان ملايين السنين بدون ان يحتاج منها شىء والعنايه الالهيه قد هيأت الارض لسكنه واحتياجاته الكامله

        ولكن الفائده من محاولات الوصول هى التى تهمنا
        ترتيب التقدم العلمى يبدأ كالتالى :
        تطوير وتصنيع لتكنولوجيا جديده يبدأ من الابحاث الخاصه بالفضاء وتستعمل هذه التكنولوجيات فيه اولا حتى يتم تطبيقها بعد الفضاء على مجال صناعة الاجهزه الحربيه
        حتى يتم انتشارها وفضح اسرارها يتم توجيها الى الاستعمال العادى للبشر
        مثل قديم : جهاز رسم القلب كان مصنوعا لاستعماله لرواد الفضاء وكان مكلفا جدا وبعد
        فتره اصبح فى متناول المرضى العاديين فى كل مكان
        كذلك جهاز تحديد المواقع gps صنع لصالح المركبات الفضائيه ثم استعمل للمعدات الحربيه ثم اصبح موجود فى السياره العاديه
        اذا التجارب والابحاث لما هو جديد تبدأ لصالح الفضاء وتنتهى لصالح البشريه مع المرور بفتره ضد البشريه
        فنرجوا ان يبقوا على امل الوصول لنستفيد مما يطورون فلو وصلوا لتوقفوا عن التطوير

        سؤالك الثانى يا رادو صعب
        ممكن لكن صعب انك تنقل احجام كبيره من الوقود وتنشىء محطة بنزين على كوكب ثانى دا غير البيتزا والهمبورجر لن يظلوا ساخنين
        لكن ده فعلا عملوه فى المحطات المداريه حول الارض وكانت عباره عن معامل للابحاث
        يزورها مكوك الفضاء ويعيش فيها العلماء لفتره 6 شهور ويبدلوهم
        لكن لااعتقد ان المشكله فى الوقود فهذا يمكن تطويره ليقطع مسافات اكبر بنفس الكميه
        ولكن المشكله فى عمر الرواد الذى قد لايكفى للذهاب والاياب

        تعليق


        • #5
          جواب كامل وجميل وانا اقول:
          ان الذهاب الى الكواكب غير مهماً للاطلاق انا اعرف لنه لم يحتاج النسان شي منها لنه يملك كل مايحتاجه ولاكن السفر الى الكواكب اخرى معم بالنسبه للعلماء
          ومن بعدها الناس وهذه النقاط:
          1-اكتشاف الكواكب يساعد على تطور التكلنوجيا و يجعل الدول تتطور على غيرها في العلم.
          2- يطور قدره الانسان كما في الافلام ولانه اذا توقف عن العمل ويقول لا فائده
          لن يصل ابداً.
          3-اكتشاف كبير ماذا كانت هناك حياه وان اتثرت لتجنبو الاضرار.
          4- لنتجنب الكوارث لكي لانفني.
          5-...العديد منها الذي يجعلك فعلاً تغير فعلتك
          __________________________________
          واما عن استخدامها ضد البشريه فهاذه هي اكبر مشكله والسبب هو هباله او غباء الانسان لنه ينفقها في الحرب للاسف لكي يكون الاقوى...
          وعن سوالي الثاني فقد تحدثت الى اختصاصي اليوم وقد قال لي:

          "لاتوجد مشكله من عمل محطه في القمر مثلاً لاكن المشكله هي في ان الانسان
          خاصه في الابحاث يقول اكثر من يفعل والسبب عوائق الحياه, واما عن اعمار الرواد فهي ليست مشكله ولاكن المشكله في صحتهم لنه متعوده على الجاذبيه
          ولاكن يجب ان يكون هناك شي بديل, ورواد الفضاء لانفقون من عمرهم عشر سنوات هناك! فقط سته اشهر بالكثير من 100 سنه !!!"

          وانا دائماً متابع لاخر التكلنوجيا الفضاء.

          تحياتي

          تعليق


          • #6
            أخوي عماد,
            شكرا لاثرائك الموضوع.

            عزيزي رادو,
            انا لم اقصد معنى مجازيا, عندما قلت ان الكون في طريقه للفناء. اي ان الانسان سوف يفنيه, فالانسان لا يملك القدره على افناء كوكب, و يكفيه عناية الله به و الا لفني منذ وقت طويل مع مجموعته الشمسيه باحد الثقوب السوداء, التي تبتلع كل شيئ حتى الضوء, او مع الالاف من الانفجارات الكونية و التي تدمر نجوما باكملها, فضلا عن كوكب بحجم الارض او مجموعته الشمسيه و التي هي بالنسبة للكون اصغر من قطرة ماء في المحيط الهادي. ان هذا الكون هو بالتأكيد أكبر من قدرتك القصوى على الخيال, وهو في طريقه لافناء نفسه. ان الكون يتمدد مع كل لحظه تمر, و هو لا يتمدد بمقدار شبر او متر او كيلو, بل يتمدد بسنوات ضوئيه في اتجاه المجهول. يقول العلماء انه بعد زمن, و مع تمدد الكون فان الانسان لن يتمكن من مشاهدة سوى بعض النجوم القريبه من الشمس, و السبب هو هذا التمدد, و لتوضيح ذلك امسك بين يديك بمطاط و اشر على نقطتين قريبتين فيه بالقلم ثم احسب المسافه بينهما, بعد ذلك مط القطعه و قس المسافه بينهما, ستلاحظ ان المسافة الثانيه هي اضعاف المسافة الاولى. و الاضعاف بالمسافات الكونيه هي شيئ مهول يصعب قياسه, و بالتأكيد فان هذا الكون المكون في غالبه من فراغ سيتمدد بسلاسة اكبر من قطعة المطاط. و قد اثبت العلماء ذلك عن طريق التحليل الضوئي, فوجدوا ان اللون الاحمر و الذي دائما ما يكون في ذيل الضوء هو اللون الغالب على الاضواء الكونيه. فتوصلوا الى هذه النتيجة, الا و هي ان الكون يتمدد. بالتأكيد ان اي شيئ خلقه الله, له قدرة محددة على استيعاب الطاقة, فالورقة تحترق, و الكتاب يتمزق, و الحديد ينصهر, كذلك الكون, فالجميع يعلم ان عملية التمدد تصاحبها عملية اكتساب للطاقة, و ليس منطقيا ان يكون للكون القدرة على اكتساب الطاقة الى ما لا نهاية, انما العملية نسبة و تناسب. و قد يقول شخص, هذا الكون موجود منذ بلايين السنين فلم ينفجر الان؟؟ فاقول يمكنك تشبيه عملية التمدد بالتكاثر,تخيل ان خلية انقسمت الى خليتين, ثم انقسمت كل خليه الى خليتين, ثم انقسمت كل خلية الى خليتين, بعد فترة من الزمن ستلاحظ ان نسبة التكاثر تتزايد بشكل رهيب. كذلك هي عملية تمدد الكون و الذي يقول العلماء انه عبارة عن كرة تتمدد في كل الاتجاهات, و هو لم يبدأ تمدده اليوم او بالامس, لكنه في تمدد مستمر منذ وجد. و قد ذهب بعض العلماء الى ان الكون سيصل الى نقطة من التمدد و من ثم يعاود الانكماش على نفسه. و النتيجه واحدة في الحالتين, و هي ان كل شيئ خلق ليفنى, انما ذلك من وجهة نظرهم سيحقن المزيد من العمر في حياة الجنس البشري, او كما يقول اهل مصر

            ( حلاوة الروح ) .

            أخوكم النابغه
            قال (صلى الله عليه و سلم) ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه

            تعليق


            • #7
              انا اعرف ماتقول من البدايه, هو الفناء من اصدام كوكب باخر او كارثه حصلت لديناصورات واذاكنا نحن يجب ان نموت لماذا لانجرب؟.

              تعليق


              • #8
                بسم الله

                موضوع شيق

                بمنتى البساطه
                سيحاول الانسان الصعود الى اعلى مكان
                ولكنه لن يستطيع الوصول الا بالمقدار المسموح له
                من الله عز وجل

                فلماذا تعب الروح
                Step By Step
                You can get your futuer


                تعليق


                • #9
                  mosamemmax
                  كلامك يدعوالى الكسل وهو يخالف توقيعك الذى يقول:
                  ومن يتعثر صعود الجبال** يعش ابد الدهر بين الحفر
                  أو
                  ومن لا يحب صعود الجبال **يعش أبدا بين الحفر

                  الأنسان لا يوقف عقله عن التفكير وإنما يفكر ويفكر حتى يتوقف العقل بنفسه عن التفكير.
                  ممكن تخبرنا ما هو المقدار المسموح للإنسان أن يصل الى أعلى من قبل الله سبحانه وتعالى.
                  The Unknown Person

                  تعليق


                  • #10
                    صحيح كلام Gemologist
                    ولقد قال الله تعالى ان نصعد الكون بسلطان اي بالعلم , وبدونه لن نصل...

                    اما عن المقدار المسموح فهو لا يعلم لنه هذه اشياء من المستقبل البعيد
                    واعتقد ان المقدار سيكون الى حد بلتو..

                    تعليق


                    • #11
                      اخوي مصمم ماكس,
                      اتفق معك ان لاي بشر قدرة معينة, لا يمكنه تخطيها, لكني اختلف معك في مقولة لم التعب, فحدود قدرة الانسان غير معلومة الى الان, و لن تكون معلومه مستقبلا, و كثير من الانجازات الموجودة اليوم, كانت في عداد المستحيلات سابقا. فالجهد و التجربه مطلوبان, لاكتشاف حدود هذه القدرة.

                      اخوي Gemologist,
                      ما ذكرته صحيح لكن تذكر ايضا المثل العامي:
                      ( اللي يطالع فوق, يطيح و تنكسر رقبته), و المطلوب هو التوسط بين من ينكر قدرة الانسان, و الداعين بتأليه البشر, و لسنا ببعيدين عن تجارب الاستنساخ البشريه الظالمه, و التي لا ينادي بها الا مجانين, بدعوى التقدم العلمي, و مستقبل الانسانيه, و هي مجردة من كل انسانيه, بل بالعكس, تحول البشر, الذين كرمهم الله عز و جل, الى فئران تجارب تلقى حتفها في المعامل.


                      أخوي رادو,
                      بالنسبه لغزو الفضاء, لا اقصد التحبيط, لكنني لا اتوقع ان الانسان سيتمكن من العيش في الفضاء, قد يرسل مركبة هنا او هناك, اما ان يستوطن المريخ, او القمر, فاظن ان هذا خيال في خيال. لقد تولدت الفكرة في رأس علماء ناسا, عندما علموا بالتقارب البيئي بين الارض و المريخ, و وجود (بعض) الغازات التي تدخل في تكوين الهواء على المريخ, فظنوا ان بامكانهم ارسال صواريخ تطلق عند انفجارها غازا يتفاعل مع هذه المكونات, لتكوين الهواء, و صواريخ اخرى تحمل غاز اخر يكون طبقة الاوزون. و عندها تقوم حاملات فضائيه عملاقة بنقل كميات ضخمه من الماء, و النبات, و الحيوانات, و انواع من البكتيريا, و معدات تخصيب التربة لتبدأ دورة حياة شبيهة بتلك الموجودة على الارض. و في رأيي المتواضع ان هذه اضغاث احلام, و تبسيط ساذج لامور معقدة, ربما الهدف منه كسب تبرعات الاثرياء و المغفلين الذين بدأوا منذ زمن بشراء التذاكر لأول رحله ذاهبه الى المريخ. ان وسائل النقل و التي من المفترض انها اسهل الامور, ليست متوفرة, او على الاقل ليست امنه, و انفجار صواريخ ناسا لحظة الانطلاق اصبح امرا متكررا بشكل ممل, فما بالك بناقلات عملاقة تحمل مئات الاف الاطنان من المعدات, و لم تخترع الى هذه اللحظه, ليتم تعديلها, و تطويرها. ثم بفرض انها موجودة, ان مشروعا بهذا الحجم يتطلب تخصيص الجزء الاعظم من ميزانيات جميع دول العالم, لعدد من السنوات, و انفاق رهيب لتطوير التكنولوجيا الحاليه, و هذا امر غير منظور, فكل ما اراه هو سباق بدأته الولايات المتحده في التسلح سوف يأكل ميزانيات جميع دول العالم, لعدد غير معروف من السنين, و حروب طاحنة تأتي على الاخضر و اليابس. ثم اليس من الاولى, لهؤلاء الذين يريدون صنع الاوزون على المريخ, ترقيع طبقة الاوزون المثقوبه فوق رؤوسنا أولا؟؟ و في حال تحقق كل هذا, تبقى نسبة الخطأ اللازمه لتحويل اي نظريه الى مشروع عملي, و هي في حالتنا هذه نسبة ضخمه, تفوق نسبة النجاح بكثير, لاعتبارات كثيره, اقلها ان احدا من هؤلاء المنظرين لم يطأ سطح المريخ بقدمه قط.

                      أخيرا, لو ان الانسان يملك الوقت, فقد يستطيع غزو الفضاء و بناء مستعمراته هنا و هناك. لهذا تجد الامريكيين يكثرون الحديث عن غزو الفضاء, فجلهم لا يؤمن بالاخرة, و يظن انه يملك الزمن. اما نحن, او انا على الاقل, فاظن اننا بين يدي الساعة, خصوصا ان الكثير من علاماتها الصغرى قد ظهر, و ليس لدينا من الوقت ما يكفي لغزو الفضاء, و الله اعلم.

                      ملحوظه: أرجو عدم تفسير كلامي على انه دعوة للتوقف عن العمل, قال النبي صلى الله عليه و سلم:
                      (اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا, و اعمل لاخرتك كأنك تموت غدا.), و قال:
                      (اذا قامت الساعة, و في يد احدكم غرسة, فليغرسها.)
                      انا اتوقع النتائج فقط.

                      أخوكم النابغه
                      قال (صلى الله عليه و سلم) ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه

                      تعليق


                      • #12
                        اعجبت بماقلت "لهؤلاء الذين يريدون صنع الاوزون على المريخ, ترقيع طبقة الاوزون المثقوبه فوق رؤوسنا أولا؟؟ "
                        هههههههههههههههههههههههههههه حلوه

                        انا اقول الكلام هذا لان الناس توقفو على التعليم والثقافه والسبب انهم ذهبو الى
                        التسليه والايوجد علماء الان مثل قبل والسبب التسليه والغاني والدردشه...

                        انا عندي سوال: لماذا العلماء يعملون ببطئ شديد عن الماضي وناسا تقول" سوف نعمل كذا وكذا بعد اربعين سنه" وكانهم لا يكبرو ويموتو؟

                        تعليق


                        • #13
                          rado
                          بطء ؟
                          د انا بعد ما رجعت البيت شارى احدث كومبيوتر ودخلت بيه على النت لقيته بقى من
                          الاثار التاريخيه حرام عليك دا احنا متعزبين
                          سنه 1980 كنت تشترى جهاز اى جهاز تتفاخر بامتلاكه 6 سنين
                          الان تحاول تغطيه وانت راجع من الشراء احسن حد يشوفه فى ايدك ويضحك عليك
                          اربعين سنه يدلك على حجم ما يفكرون بعمله وليس السرعه
                          وعندهم لا توجد مشكلة عمر او كبر لسبب بسيط ان المديرين يتغيرون ويبقى الهدف واحد فيستمر المشروع حتى يتم تحقيقه فالمؤسسه باقيه والافراد تتغير
                          اما عندنا فالمشروع يتعلق بالفرد المتحكم فيه فاذا تغير المدير تغير المشروع
                          وتغيرت الاهداف واصبح كل ما سبق وصرف عليه الملايين خطأ وسوء اداره
                          اى لاتصلح معنا الا المشروعات قصيرة الاجل وسهلة السرقه

                          تعليق


                          • #14
                            صحيح انهم يعملون لكي حجم الفكره ولاكن بعد التطور هاذا يجب ان يتطورو بسرعه اي:
                            مثلاً
                            الجد جد : اخترع الدراجه
                            سياره اب الجد اخترع سياره
                            الجد: اخترع القطار
                            الاب: اخترع الطائره
                            الابن اخترع الصاروخ
                            الحفيد: ؟؟؟

                            اي انن توقفنا عن الختراع واصبحن نستخدم نفس الشي الى 100 سنه لماذا؟.
                            عندي سوال:
                            اذا قدر العلماء اختراع الصاروخ وتصنيعه لماذا ياخذون نفس الوقت بين اختراعه وتصنيعه؟؟؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              الم افهم الجمله الاخيره
                              لكن بالنسبه للسياره والدراجه وووو
                              عندك حق ولكن لكل شىء سبب
                              فى البدايه كان حب العلم والاختراع اهم شىء للعلماء حيث كانت الحياه بسيطه يمكنهم التضحيه بأشياء صغيره والانفاق على هواية الاختراع عندهم بصنع نماذج بدائيه غير مكلفه للابحاث الخاصه داخل منازلهم ورغم ذلك كثير منهم ماتو من الجوع
                              الان لايستطيع عالم ان ينفق على اختراع جديد الذى لابد ان يكون فى بداية تصميمه افضل مما هو متداول بين الناس والا ما يبقى اختراع
                              اى اذا كان عليه ان يصنع وسيلة انتقال جديده تتفوق على السياره كان عليه تحدى الفيرارى والبورش و و و فمن اين يمول هذه الابحاث اذا كان هو شخصيا يستعمل البيتل فولكس ؟
                              من اخترع السياره الاولى كان ينافس العربه التى تجرها الخيول ومهما كان شكل او قدرة سيارته التى اخترعها فهى نقله علميه لاساس تصنيع جديد
                              اذا الان يحتاج العلماء الى تمويل ضخم لان المنافسه بين الاختراع الجديد وما هو موجود فعلا يعتبر تحدى صعب جدا
                              وبما ان دائما العلماء والشرفاء وذوى القيم النبيله مفلسين
                              وبما ان القادرين على التمويل يهمهم الكسب السريع والسيطره
                              تجد ان التمويل مخصص للصناعات الحربيه والتفوق القتالى المتطور والابحاث المنتجه
                              للجراثيم وتخليق امراض جديده ومضادات لها
                              او استثمار الاموال فى المخدرات فلا تطور ولا وجع قلب وعائد ضخم بدون ابحاث و و و
                              ثم هناك حروب ضد من يوقف الصناعات الحاليه التى ما زالت تدر ربحا فمن غير المعقول ان ياتى احد مخترعا سياره جديده تعمل بالرمال او وسيلة نقل اسرع عبر الجدران مثلا ؟؟؟؟؟
                              هذا يعنى اغلاق كل المصانع التى تنتج السيارات الحاليه فهذا الشخص اما يشترى و يقتل او يقتل اولا ثم يشترى
                              - كانت الاختراعات سريعه وكثيره لان كان هنك حاجه لها اما الان التطوير لما صنع
                              هو ما يفعله العلماء للمنافسه الاقتصاديه بين الشركات المنتجه ومن توصل الى ما هو فذ استعمل فى الصناعات الحربيه اولا
                              لهذا لا تشعر ان هناك جديد فهو سر عسكرى
                              انت لاتستعمل الا نفس الاسم من 100 سنه لكن السياره حقا الان مختلفه تماما ولازالت اسمها سياره

                              تعليق

                              يعمل...
                              X