ضربت بغداد فاهتزت مشاعر كل غيور،،،،
فعملوا لنصرة إخوانهم بما يستطيعون،،،،
وكنا فيمن عمل،،،،
سقطت بغداد فبكى كل غيور،،،،
وبكينا مع من بكى،،،
ومرت الأيام، ونسي الكثير العمل من أجل إخوانهم في بغداد،،،،
ولكننا استمررنا في العمل،
ظنوا أن سقوط بغداد نهاية العمل،
ولكننا اعتقدنا أن سقوطها بداية العمل،
اليوم بغداد، ولا ندري من سيكون عليه الدور غداً،،،،
اليوم أكل الثور الأبيض،،
ولا ندري من سيكون الثور الأسود،،نسأل الله للمسلمين العافية،،
ولهذا استمررنا في العمل،،
صممنا عشر رسائل على شكل صفحات وب ،،،
جهزنا أربعين رسالة نصية،،
عملنا مجموعة من البوسترات والصور المجهزة للإرسال،،،
أرسلنا ( 25 ) رسالة من خلال ( 4 ) مجموعات بريدية ثابتة و عدد كبير من المجموعات غير الثابتة بحيث وصل عدد من تصلهم الرسائل حوالي مئة ألف مستخدم و زيادة(100,000)، من الأمريكيين والبريطانيين والفرنسيين والألمان،، من المسؤولين، وأعضاء مجالس النواب،، ومن عامة الناس،،،
تم مراسلة ( 70 ) منتدى من المنتديات الاجنبية أكثرها من منتديات جوجل،،
عدد أعضاء المنتديات التي تم مراسلتها (حوالي مليون مستخدم ) تقريبا،،،
وتم الأخذ في تلك المنتديات والرد،،
أعددنا موقع خاص بالحملة،،
ومنتدى للحملة،،
وموقع قيد الإنشاء بالانجليزية،،
وأصبحت خطتنا واضحة المعالم،، مرنة ،، وفي الوقت نفسه مركزة،،،،
ومرت الأيام ، ونحن نعمل،
ومع زيادة الأيام، كانت الأعداد تنقص شيئاً فشيئاً،،،،
وكانت المسؤولية تكبر شيئاً فشيئاً،،،،
أعيانا المسير،،
أضنانا السهر،،
ولكن....
وبعد كل هذا الجهد،،
هل نتوقف عن العمل؟
هل ندس رؤوسنا في التراب، ونقول لا نستطيع الاستمرار وحدنا في العمل؟
هذا هو الجواب،
لو لم نكن نعتقد أن لنا إخواناً يشاطروننا الهم، ويريدون العمل من أجل إخوانهم،
لا يريدون سلوك طريق البكاء، الذي يقود إلى النسيان،
ولكنهم يريدون العمل ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً،،،
ونحن نحسبك أخي الحبيب من هؤلاء،،
لهذا نحن ندعوك إلى وضع اليد باليد، ورصف الصف، والعمل وترك البكاء،
ضع يدك في أيدينا، وانطلق معنا؛ لنصرة إخوانك،
إخوانك في حملة المناصرة يدعونك للعمل من أجل نصرة إخوانك المسلمين، وفق رؤية واضحة، ورسالة سامية، وأهداف محددة، ووسائل دقيقة ومركزة؛ من أجل النكاية في العدو،،
عملنا يتخذ من عمل نعيم بن مسعود في غزوة الأحزاب نبراساً له،،
نريد تفريق صفوف العدو وضربه من الداخل
لنشغل العدو بنفسه عن المسلمين،،
فتعال للعمل معنا،،
وانضم إلى صفوفنا،،
تقول: لا أستطيع ،،
لا أجد الوقت،،
ونقول:كم تستطيع أن تبذل أسبوعياً؟
ساعة ، ساعتين، ثلاث، أكثر، أقل،،
كل دقيقة منك تنفع إخوانك،،
وتقسيمنا للعمل يساعدك على استغلال كل دقيقة تريد صرفها لإخوانك ،،
وقبل ذلك وبعده، فنحن نسأل الله التوفيق والإعانة
فلا تبخل عليهم
إخوانك في حملة نصرة،،
www.come-here.org
فعملوا لنصرة إخوانهم بما يستطيعون،،،،
وكنا فيمن عمل،،،،
سقطت بغداد فبكى كل غيور،،،،
وبكينا مع من بكى،،،
ومرت الأيام، ونسي الكثير العمل من أجل إخوانهم في بغداد،،،،
ولكننا استمررنا في العمل،
ظنوا أن سقوط بغداد نهاية العمل،
ولكننا اعتقدنا أن سقوطها بداية العمل،
اليوم بغداد، ولا ندري من سيكون عليه الدور غداً،،،،
اليوم أكل الثور الأبيض،،
ولا ندري من سيكون الثور الأسود،،نسأل الله للمسلمين العافية،،
ولهذا استمررنا في العمل،،
صممنا عشر رسائل على شكل صفحات وب ،،،
جهزنا أربعين رسالة نصية،،
عملنا مجموعة من البوسترات والصور المجهزة للإرسال،،،
أرسلنا ( 25 ) رسالة من خلال ( 4 ) مجموعات بريدية ثابتة و عدد كبير من المجموعات غير الثابتة بحيث وصل عدد من تصلهم الرسائل حوالي مئة ألف مستخدم و زيادة(100,000)، من الأمريكيين والبريطانيين والفرنسيين والألمان،، من المسؤولين، وأعضاء مجالس النواب،، ومن عامة الناس،،،
تم مراسلة ( 70 ) منتدى من المنتديات الاجنبية أكثرها من منتديات جوجل،،
عدد أعضاء المنتديات التي تم مراسلتها (حوالي مليون مستخدم ) تقريبا،،،
وتم الأخذ في تلك المنتديات والرد،،
أعددنا موقع خاص بالحملة،،
ومنتدى للحملة،،
وموقع قيد الإنشاء بالانجليزية،،
وأصبحت خطتنا واضحة المعالم،، مرنة ،، وفي الوقت نفسه مركزة،،،،
ومرت الأيام ، ونحن نعمل،
ومع زيادة الأيام، كانت الأعداد تنقص شيئاً فشيئاً،،،،
وكانت المسؤولية تكبر شيئاً فشيئاً،،،،
أعيانا المسير،،
أضنانا السهر،،
ولكن....
وبعد كل هذا الجهد،،
هل نتوقف عن العمل؟
هل ندس رؤوسنا في التراب، ونقول لا نستطيع الاستمرار وحدنا في العمل؟
هذا هو الجواب،
لو لم نكن نعتقد أن لنا إخواناً يشاطروننا الهم، ويريدون العمل من أجل إخوانهم،
لا يريدون سلوك طريق البكاء، الذي يقود إلى النسيان،
ولكنهم يريدون العمل ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً،،،
ونحن نحسبك أخي الحبيب من هؤلاء،،
لهذا نحن ندعوك إلى وضع اليد باليد، ورصف الصف، والعمل وترك البكاء،
ضع يدك في أيدينا، وانطلق معنا؛ لنصرة إخوانك،
إخوانك في حملة المناصرة يدعونك للعمل من أجل نصرة إخوانك المسلمين، وفق رؤية واضحة، ورسالة سامية، وأهداف محددة، ووسائل دقيقة ومركزة؛ من أجل النكاية في العدو،،
عملنا يتخذ من عمل نعيم بن مسعود في غزوة الأحزاب نبراساً له،،
نريد تفريق صفوف العدو وضربه من الداخل
لنشغل العدو بنفسه عن المسلمين،،
فتعال للعمل معنا،،
وانضم إلى صفوفنا،،
تقول: لا أستطيع ،،
لا أجد الوقت،،
ونقول:كم تستطيع أن تبذل أسبوعياً؟
ساعة ، ساعتين، ثلاث، أكثر، أقل،،
كل دقيقة منك تنفع إخوانك،،
وتقسيمنا للعمل يساعدك على استغلال كل دقيقة تريد صرفها لإخوانك ،،
وقبل ذلك وبعده، فنحن نسأل الله التوفيق والإعانة
فلا تبخل عليهم
إخوانك في حملة نصرة،،
www.come-here.org
تعليق