عندي سؤال و إجابته
السؤال ما هو الفرق بين الشوري و الديمقراطية ؟
الشوري هي تحكيم في فهم الإسلام لها هي تحكيم المسلمين في أمورهم الحياتية الوقتية التي لم ينزل فيها أو يسن فيها الله سبحانه أو رسول الله بوحي منه سبحانه في كتاب أو سنة أو في ما فعله الصحابة أو التابعين لهم بإحسان في هذه اللحظة التي لم يتوافر فيها نص يهدي الناس كيف يتصرفون يجتمع أهل الحل وا لعقد ليروا ما فيه صلاح حال المسلمين و الأمر بينهم شورى حتى يصلوا إلى ما فيه صالح المسلمين .
الديمقراطية في مفهومها الغربي العلماني هي رأي الشعب واختياره بإجماع أمة أو جماعة ما من الناس على أمر و اتفاقهم عليه على صحة و صوابه ونفعه لهم و لمن معهم و حين يجتمعون بنظام أخذ الأصوات للأمة كاملة بصالحها و فاجرها يكون الرأي لعدد الأصوات
أيهما أفضل في رأيكم ؟
في رأيي الشخصى و بتجرد ليس لكوني مسلما أقول و بالله التوفيق أن الشوري هي الأفضل و تفصيل ذلك في المقارنة الآتية
الشوري تكون بين صالحي المسلمين -
تحكيم الشرع في ما اتفق عليه المتشاورون إذااتفق ما تشاوروا عليه و شرع الله حكم بما اتفقوا عليه ولو خالف شرع الله فشوراهم رد عليهم و حكم الله فوق الشوري
لا يؤخذ برأي المتصفين بصفات مخلة بالشرف و الأمانة بحيث أنه لو أنهم كانوا على ضلالهم فقد يرغبوا في نشر الفجور وا لفاحشة بين الذين آمنو
أضرار الديمقراطية
اذا اتفق الناس على باطل فرأي الشعب فوق كل رأي حتى لو اتفقوا على ضلال و فسوق كالحادث في بعض الدول التي من خلال الديقراطية فإن القانون عندهم يحلل كل ما يغضب الله حتى وصلوا بالأمر أن دور العبادة عندهم تعقد زواج الرجلين من الفجرة الفاسقين الذين يعملون عمل أهل القرى المؤتفكات
تحكيم الناس بصيغة عامة لا فرق بين بر و فاجر اللص له حق التصويت و الرجل الفاسق الزاني الشاذ له حق التصويت و المرأة الفاجرة لها حق التصويت كل هؤلاء لهم حق الدفاع عن أفعالهم
كالحادث الآن الجميعات التي تدافع عن المرآة المومسة في بعض البلاد و الجمعيات التي تدافع عن الشواذ و الجميعات التي تدافع عن عبدة الشيطان و إذا تعاطف الشعب مع طائفة من هذه الطوائف فرأي الشعب يحكم
كلمة أخيرة فقد نفد الكلام عندي الآن ربما آستئنفه في وقت لاحق !
الشوري تأتي بعد تحكيم شرع الله و لا يتم تنفيذ الشوري إلا بعد عرضها مرة أخرى على شرع الله
أما الديمقراطية فهي رأي الشعب والشعب قد يكون على شر عظيم مثل أقوام الأنبياء جميعا قوم نبي الله نوح و قوم نبي الله صالح و قوم نبي الله هود و قوم نبي الله شعيب و أصحاب القرية قوم لوط و قتلة الأنبياء بني إسرائيل و غيرهم لو بحثتم كان رأي الشعب و المجمتع متفق على الشر و على معصية الله
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السؤال ما هو الفرق بين الشوري و الديمقراطية ؟
الشوري هي تحكيم في فهم الإسلام لها هي تحكيم المسلمين في أمورهم الحياتية الوقتية التي لم ينزل فيها أو يسن فيها الله سبحانه أو رسول الله بوحي منه سبحانه في كتاب أو سنة أو في ما فعله الصحابة أو التابعين لهم بإحسان في هذه اللحظة التي لم يتوافر فيها نص يهدي الناس كيف يتصرفون يجتمع أهل الحل وا لعقد ليروا ما فيه صلاح حال المسلمين و الأمر بينهم شورى حتى يصلوا إلى ما فيه صالح المسلمين .
الديمقراطية في مفهومها الغربي العلماني هي رأي الشعب واختياره بإجماع أمة أو جماعة ما من الناس على أمر و اتفاقهم عليه على صحة و صوابه ونفعه لهم و لمن معهم و حين يجتمعون بنظام أخذ الأصوات للأمة كاملة بصالحها و فاجرها يكون الرأي لعدد الأصوات
أيهما أفضل في رأيكم ؟
في رأيي الشخصى و بتجرد ليس لكوني مسلما أقول و بالله التوفيق أن الشوري هي الأفضل و تفصيل ذلك في المقارنة الآتية
الشوري تكون بين صالحي المسلمين -
تحكيم الشرع في ما اتفق عليه المتشاورون إذااتفق ما تشاوروا عليه و شرع الله حكم بما اتفقوا عليه ولو خالف شرع الله فشوراهم رد عليهم و حكم الله فوق الشوري
لا يؤخذ برأي المتصفين بصفات مخلة بالشرف و الأمانة بحيث أنه لو أنهم كانوا على ضلالهم فقد يرغبوا في نشر الفجور وا لفاحشة بين الذين آمنو
أضرار الديمقراطية
اذا اتفق الناس على باطل فرأي الشعب فوق كل رأي حتى لو اتفقوا على ضلال و فسوق كالحادث في بعض الدول التي من خلال الديقراطية فإن القانون عندهم يحلل كل ما يغضب الله حتى وصلوا بالأمر أن دور العبادة عندهم تعقد زواج الرجلين من الفجرة الفاسقين الذين يعملون عمل أهل القرى المؤتفكات
تحكيم الناس بصيغة عامة لا فرق بين بر و فاجر اللص له حق التصويت و الرجل الفاسق الزاني الشاذ له حق التصويت و المرأة الفاجرة لها حق التصويت كل هؤلاء لهم حق الدفاع عن أفعالهم
كالحادث الآن الجميعات التي تدافع عن المرآة المومسة في بعض البلاد و الجمعيات التي تدافع عن الشواذ و الجميعات التي تدافع عن عبدة الشيطان و إذا تعاطف الشعب مع طائفة من هذه الطوائف فرأي الشعب يحكم
كلمة أخيرة فقد نفد الكلام عندي الآن ربما آستئنفه في وقت لاحق !
الشوري تأتي بعد تحكيم شرع الله و لا يتم تنفيذ الشوري إلا بعد عرضها مرة أخرى على شرع الله
أما الديمقراطية فهي رأي الشعب والشعب قد يكون على شر عظيم مثل أقوام الأنبياء جميعا قوم نبي الله نوح و قوم نبي الله صالح و قوم نبي الله هود و قوم نبي الله شعيب و أصحاب القرية قوم لوط و قتلة الأنبياء بني إسرائيل و غيرهم لو بحثتم كان رأي الشعب و المجمتع متفق على الشر و على معصية الله
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تعليق