في مقال نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية ، يتحدث عن سلاح جديد يتم تجربته حالياً في الجيش الإسرائيلي ، وهو من انتاج شركة
Cornershot
والتي مقرها في فلوريدا
وهو عبارة عن بندقية تتكون من جزأين ، الجزء الأمامي يمكن تحريكه من جانب لآخر ويحتوي على المسدس وكاميرا ملونة ، والجزء الخلفي يتكون من مخزن الطلقات والزناد والشاشة ومفاتيح التحكم
هذا السلاح يوفر حمايه للجندي من أي نيران مباشرة وذلك بالإختفاء بجانب زاوية مبنى مثلاً أو خلف جدران الغرف والممرات من الداخل ، ومن ثم توجيه الجزء الأمامي المتحرك للسلاح للجهة الأخرى حيث تقوم الكاميرا بتصوير كل ما في تلك الناحية وتسمح له بالتسديد على الهدف المراد اقتناصه بمساعدة محدد ليزر على جسم الضحية
هذا السلاح صمم خصيصاً للقوات الخاصة فهو فعال جداً أثناء المداهمات أو في ساحات مفتوحة أو في أماكن مكتضة بالمباني
واترككم مع الصور
عجبي والله من هؤلاء اليهود الذين لم يألوا جهداً في سبيل الحصول على أحدث الأسلحة وأفتكها ، من أجل محاربة المسلمين وإقامة دولتهم على أرضنا العربية ، بينما اكتفت بعض الدول العربية ببعض الأسلحة القديمة والتي هي من عهد الحرب العالمية الأولى ورضت بها
حتى متى سنبقى ضعفاء وقوتنا مشتتة ؟ ولماذا الرضى بهذا الذل والمسكنة ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
Cornershot
والتي مقرها في فلوريدا
وهو عبارة عن بندقية تتكون من جزأين ، الجزء الأمامي يمكن تحريكه من جانب لآخر ويحتوي على المسدس وكاميرا ملونة ، والجزء الخلفي يتكون من مخزن الطلقات والزناد والشاشة ومفاتيح التحكم
هذا السلاح يوفر حمايه للجندي من أي نيران مباشرة وذلك بالإختفاء بجانب زاوية مبنى مثلاً أو خلف جدران الغرف والممرات من الداخل ، ومن ثم توجيه الجزء الأمامي المتحرك للسلاح للجهة الأخرى حيث تقوم الكاميرا بتصوير كل ما في تلك الناحية وتسمح له بالتسديد على الهدف المراد اقتناصه بمساعدة محدد ليزر على جسم الضحية
هذا السلاح صمم خصيصاً للقوات الخاصة فهو فعال جداً أثناء المداهمات أو في ساحات مفتوحة أو في أماكن مكتضة بالمباني
واترككم مع الصور
عجبي والله من هؤلاء اليهود الذين لم يألوا جهداً في سبيل الحصول على أحدث الأسلحة وأفتكها ، من أجل محاربة المسلمين وإقامة دولتهم على أرضنا العربية ، بينما اكتفت بعض الدول العربية ببعض الأسلحة القديمة والتي هي من عهد الحرب العالمية الأولى ورضت بها
حتى متى سنبقى ضعفاء وقوتنا مشتتة ؟ ولماذا الرضى بهذا الذل والمسكنة ؟
حسبنا الله ونعم الوكيل
تعليق