احذروا ثم احذروا ثم احذروا ( الغزو الألكتروني )

[Gemologist]

Amro
حتى لا ندخل في المذاهب ويتم غلق الموضوع .
دعونا نتكلم عن اليهود هل هم أذكياء أو لا .

[The Sword]

لم يحدث كل شي من قبل اليهود...
وانا ارفض الفكرة تماما... نحن كعرب كان لنا انجازات عظيمة وصلت للأفق... ولكننا -كعرب- نظن دائما ان تاريخنا هو مصدر عزة...
حتى جاء يوم ظل يفتخر فيه العرب بأنفسهم فنسوا وتناسوا اكمال هذا الدرب الطويل.. فكلما كان هناك قراع بين الأفضل.. ذكرنا انه كان لنا كذا وكذا...
لكن اكرر ان اليهود ليس لهم بالإختراعات شئ..فهم مشغولون بتوطين نفسهم داخل فلسطين... وقبل دخولهم فلسطين لم يكن لهم ارض ليقوموا بالعمل فيها...

اضف الى هذا..تعليقا على قول الصارم8470 ان اليهود متخلفين جدا.. فنحن اخثر "تخلفا" لأننا وقعنا في ما كانوا ينصبونه لنا.. كما قال Amro
احترامي وتحياتي للجميع

[PRMan]

بالضبط، ولكن أنا أرفض فكرة كونهم متخلفين، ثم لا تنسوا إن الإضطهاد من قبل آسيا وإوروبا والكثير من شعوب العالم هو ما دفعهم للتميز والحقد أيضاً.

كما إن معتقداتهم الغبية قد تكون سبب الهذا الكره

[الصارم8470]

ان العزه لله ولرسوله وللمؤمنين

اخواني الاعزاء اشكركم على المشاركة في هذه المقاله

واقول (لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا) الآيه

احبتي الكرام ان هذا الموضوع لم يطرح لمعرفة اليهود اهم اغبياء ام لا ولكن لنعلم ان اعداء الاسلام يعملون وهم على باطل فلماذا نحن لانعمل ونحن على حق اعلم ان كل الذي من حولنا من صنع اعداء الاسلام بال الماكس من صنع اعداء الاسلام ولكن ماذا نحن استفدنا من تعلمنا للماكس او لغيرة من البرامج او اي شئ لنصرة الاسلام واهله لاتقل لااقدر ان افعل شئ لالالا بل تقدر ان تفعل اي شئ تنصر الاسلام من خلاله انت مبدع في الماكس فانصر اللاسلام من هذا الباب انت مبدع في اللكتابة فنصر الاسلام من هذا الباب عليك ان تبحث عن ابداعك وتسخرة لنصرة الاسلام

ولنا قدة حسنة في ذات النطاقين وهية امرة كيف فكرة في نسرة الاسلام حيث ارسلت شعرها بعد ماقصته وقالت لم اجد شئ انفقه في سبيل الله غير هذه الظفيرتين فخذوها واربطوا فيها خيل الله علني اثاب بها وانال الاجر

واخيرا اقول جزا الله كل خير من ساهم في هذا المقال من مشاركة

[Gemologist]

شعر رأس لربط خيل . أرجو أن تعذروني ولكني لم اسمع بهذا من قبل . صحيح هناك أشياء كثيره أنا لم أسمع بها لإني لم أقرأ كل الكتب . لكن هل شعر النساء كان قويا لهذه الدرجه وكيف كان طوله في ذاك الزمان .

( ان اعداء الاسلام يعملون وهم على باطل فلماذا نحن لانعمل ونحن على حق ) . نعم يا أخي هذا هو السؤال . لماذا لا نعمل ونحن على حق . هل سنقول مثل ما نسمع من البعض أن أمريكا لم تدعنا نعمل أمريكا لم تتركنا نفكر أمريكا لا تسمح لنا أن نزرع أراضي السودان ليعم الخير كل الوطن العربي أمريكا لا تتركنا نقيم الآمان في الجزائر. لماذا كل حاجه نقول أمريكا أمريكا أمريكا .

على سبيل المثال . الآن إذا أراد أحد أن يدرس الماكس في معهد , هل سيقول أمريكا لا تسمح لي . أصبحنا في حاله غريبه . ما هذه المصيبه .

أنا أريد أن أقول كلمتي وهذه الكلمه أتمنى أن تكتب بماء الذهب ولا أعلم أين ستعلق ولكن كلمتي هي
( علينا عزل أمريكا ) , يعني من الغرب سنقف على حدود أوربا وأفريقيا . لا نتجاوز هذه الحدود . ومن الشرق سنكون مع روسيا واليابان ونيوزيلاند , لا نتجاوز هذه الحدود . هذا ما أراه مناسبا لحل مشاكلنا . القاره الأمريكيه علينا أن نمحيها من الخارطه .

[emas]

مش قادر ماكتبش

حاولت مش قادر

الذكاء متوافر لكل الناس مش مهم جنسيتهم ايه والغباء ايضا متوافر

الفرق هل استطاع الاغبياء فى بلد معين من قمع الاذكياء

اذا كان نعم = هذا الشعب اصبح غبيا
اذا لم يستطيعوا = اصبح شعبا ذكيا

ماتصنفوش الناس كل الدرجات العقليه موجوده فى كل البلاد المهم مين المسيطر


ثانيا استعمال البرامج والتكنولوجيا لخدمه اى معتقد

بصراحه حاجه تضحك مش بتتعمل كده جرى لكم ايه

سهله خالص
لما بلد يكون فيها ناس مفكرين ومطورين يعلوا وضعهم الاجتماعى والاقتصادى يزدادوا غنى وقوه ويسيطرون على الحاله العالميه الاقتصاديه وبالتالى يكون لهم القدره على شراء اسلحه وتساندهم دول اخرى من اجل المصالح

المايا والثرى دى ماكس وبرامج الصوت لم تخترع بهدف تبنى القضيه القوميه العقائديه لليهود او غيرهم

عادى جدا ده اختراع علمى مش مصدقين ليه كل حاجه لازم بقلى ليها سبب عقائدى ؟
ما بقيتوش مصدقين ان ممكن حد يطور او يخترع بدون سبب دينى ؟

بقت الاختلراعات مبهره ليكم للدرجه دى ولا تصدقوا ان احدا يفعلها بدون مساندات قوميه ؟

يا جماعه اى شعب يعمل ويشجع العاملين والمخترعين ولا يقمع افكارهم ولا يحد من
قدراتهم يتفوق

ولا مخترع فى العالم بيفكر انه يخترع علشان ينصر دينه هو فاضى يفكر فى سبب

ولا اختراع ينفع يستعمل لنصره دين ولا عقيده ولا اى حاجه غير السبب الذى اخترع من اجله

يعنى برنامج يصمم رسوم عاوزينه ينصر العرب ازاى ؟
هو كان نصر اليهود اللى اخترعوه

كل الحكايه انهم استفادوا به اقتصاديا

عمليه نصره قضيانا بالجهد فى تنميه مواردنا والحفاظ على جو مناسب لمخترعينا حتى يستطيعوا الاختراع والتفوق

وعندها سيزيد وضعنا العلمى والاقتصادى ونقوى بين الدول ويكون لنا شان
ويعتمد علينا دول اخرى فتساندنا باختيارها او مضطره
ويتعمل لينا حساب

لكن كل حسبتنا عندهم فقط الارض اللى احنا واقفين عليها وليس الاشخاص



وشكرا على المعلومات عن البال توك الذى لااعرفه اصلا

[PRMan]

قناعات منطقية عماد، وهذا ما أقوله أنا أيضاً، البعض يظن بأن كل شيء مؤامرة.

حبذا لو تستخدم اللغة العربية الفصحة في كتاباتك وتعبيرك، أنا من البحرين ولا أجيد اللغة المصرية (المكتوبة فقط، لدي أصدقاء مصريين ولا مشاكل معهم هنا ).

[emas]

لما بغضب باتكلم مصرى
اشكرك ساراعى ذلك فى المره القادمه

[DarkLight]

الله لا يحب الثرثارين ولا الشعارتيه ( الذين يرفعون الشعارات المجردة ) والله يمقت القوالين .. الذين يملؤن الأرض اقوالاً وصراخاً بغير عمل .. فقد أنكر الله على المؤمنين وهم أعلى درجة من المسلمين .. وفي عصر هو أفضل العصور وبحضور نبيه العظيم .. أنكر الله أن يكون المؤمنين قوالين فقال ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ )


دائما ما نسمع ... اقوالاً وشعارات ومزاعم هي أقرب للظنون منها للحق .. والظن لا يغني من الحق شيئاً ... فمثلا :

* نحن مع الله .. .......لكن الله مع مَن ؟
* نحن بجانب الله .. لكن الله بجانب مَن ؟
* الله معنا ......... المهم الله مع مَن ؟...

فليس الحق هو ماندّعية أو نقول به .. لكن الحق هو ماينفع الناس ويمكث في الارض .. ليس الزعم بأننا مع الله .. يعني حقيقة أن الله معنا .. وليس شعار : نحن مع الله , يعني حقاً أن الله معنا ... وليس التمني على الله بنصرنا .. يصبح حقيقة أن الله ينصرنا .. فالعاجز من يتمنى على الله الأماني .. كما اخبر الرسول صلى الله عليه وسلم ... و ( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوءا يجز به ولا يجد له من دون الله وليا ولا نصيرا ) كما يقول الله تبارك وتعالى .

مهما شطح الخيال ... بأن الله وليّنا .. ومهما ارتفعت العقائر بالشعارات ..بأن الله يؤيدنا ويرعانا . ومهما كثر وأرتفع الدعاء والتمني .. بنصر الله لنا .. فالحق هو ماذا في الواقع المشاهد . والحقيقة الملموسة .. المتجسدة في حياة الناس ... يبقى الحق في تلمس أين تصب أقدار الله من نصر وتأييد وعون وتيسير .

ففي مجال الحرب العسكرية .. على أرض افغانستان .. نصر الله عبادة من جند أمريكا على عبادة من (جند الله والمجاهدين في سبيله !) برغم مزاعم (المجاهدين في سبيله ! ) ..أنهم مع الله ..ولكن الله لم يكن معهم .. فخسروا . لأنهم كانوا يظنون ويزعمون ويقولون مالا يفعلون .. أن الله معهم .. فأتضح أن الله ليس معهم .

وفي مجال القضاء على المستبدين والطغاة .. نصر الله جند أمريكا .. فسقط حزب البعث وتم القبض على صدام . برغم دعاوى كل من السنة والشيعة في العراق .بأنهم مع الله وأنهم ينصرون الله .. وأن الله وليهم .. ولكن الله لم يؤيدهم بنصره .. ولا يسر لهم إسقاط الحزب المستبد والطاغية الظالم ... وأعان الله جند أمريكا على ذلك . وأيدهم بنصره وتوفيقه .. فمع مَن كان الله ؟.. وبجانب مَن كان الله ؟

و في مجال نظم وآليات الحكم والسياسة ... وتوفير العدل ورفاهية العيش للناس .. واحترام كرامة الانسان .. يسر الله بمنه وفضله ورحمته , لأمريكا ( الغرب ) آليات في الحكم والسياسة تؤدي إلى تحرير الناس من عبادة العباد ..تحقيقاً لـ ( متى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً ) .

وفي مجال العلوم واكتشاف اسرار الكون وعمارة الارض ... وتحقيق النجاح في العلوم الاجتماعية وعلم النفس وعلوم السياسة والتقنية والطب البشري ... يسر الله وأيد وأعان أمريكا .. في ذلك كله ... فمع من كان الله بأقداره ورزقه ونصره ورحمته .. مع القوالين الثرثارين , أم مع العاملين بجد وإجتهاد برغم اخطائهم كبشر .


فالله يؤيد بنصره من يشاء .. والله ينصر مَن ينصره ... والله يتولى الصالحين والمصلحين .. والله مع المحسنين ... هذا هو الحق . وليس الزعم والثرثرة .. بأننا مع الله فإذن فالله معنا .. وأننا نصرنا الله , فإذن الله ناصرنا .. .

فالله لايأبه للدعاوى .. ولايزكي القوالين ... ولاينصر المبطلين ... برغم ظنونهم التي لاتغني من الحق شيئاً .. لذلك .. ففي الواقع الملموس .. وفي شهادة مثل الشمس وضوحاً .. نرى أن الله سبحانه وتعالى ينصر أمريكا سياسياً وعسكرياً وعلمياً .. لأن الله يقول الحق وهو يهدي السبيل .. فيسّر لأمريكا طرق وأسباب ووسائل .. النصر في الدنيا ... فأنتصرت ..


أما الاماني والاحلام والرؤى .. مهما كثرت .. وأما الدعاء فهمها أرتفع إلى عنان السماء وضجت به القلوب والحناجر ... إذا كان معه زعم مزيف بأن الله مع الداعين .. فالله يمقت الأدعياء .. ولكن الله مع الصادقين .. فيقيض لهم فرص النصر والتفوق في كل ميادين الحياة .


التفوق والنجاح وسنن التاريخ والسنن الاجتماعية والكونية .. كلها أقدار الله .. ولاتحابي ولاتجامل أحدا .. مؤمناً أو كافراً . بل من يأخذ بها هو أكثر إيماناً .. ومن لاينحج في الدنيا فهل ينجح في الآخرة ..لأن الدنيا مزرعة الآخره ولأن من عجز عن إعمار الارض وأمتلاك الحضارة .. فهو أعجز عن تحقيق حكمة ( هدف ) خلق الله لعباده .


فياترى .. الله مع مَن ؟ .. والله بجانب مَن ؟ والله ولي منَ .. والله نصر مَن .... نحن أم أمريكا ( الغرب ) ؟