وصلني عبر البريد رسالة بعنوان The Revival of Islam
طبعا وضعت الموضوع للحذر والتحذير منها
وهي لفرقة ضالة تدعى (الأحمدية) اعتقد انها مدعومة ماليا ومقرها امريكا
وهذا نص الرسالة
إن الجماعة الإسلامية الأحمدية هي الجماعة التي أسسها عام 1889 سيدنا ميرزا غلام أحمد الذي أعلن أن الله تعالى قد بعثه إماما مهديا ومسيحا موعودا طبقا للنبوءات التي وردت في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة. وقد أسس هذه الجماعة المباركة بأمر من الله تعالى حتى تحمل لواء الإسلام الصحيح وتنشر أنواره في العالم أجمع. وقد اختارت الجماعة أن تتسمى بهذا الاسم نسبة إلى اسم أحمد وهو اسم رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ذكره سيدنا عيسى عليه السلام في سورة الصف.
وقد لاحظ حضرة مؤسس الجماعة الإسلامية الأحمدية الأمراض العديدة التي وقع المسلمون فيها نتيجة تسرب الكثير من الإسرائيليات والمفاهيم الخاطئة إلى العقائد الإسلامية.. مما ساعد على زيادة الاختلافات والفُرقة والشتات بينهم، كما أن الألم كان يعتصر قلبه بسبب ضياع التوحيد بين قطاع كبير من البشر الذين جعلوا الإنسان العاجز إلها، أو اتخذوا مع الله آلهة أخرى، أو أنكروا وجود الله ومالوا إلى الإلحاد. ولذلك فقد أمره الله تعالى أن يكسر صليب الشرك والكفر، ويقتلع جذور الإلحاد، ويزيل عوامل الفرقة والاختلاف بين الناس، وذلك بأن يُقدم لهم الإسلام الصحيح الذي أتى به سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، فيملأ عقولهم من حكمه ومعارفه، وينير قلوبهم بأنواره وهداياته، ويضيئ أفئدتهم بحسنه وجماله، ويجمع الجميع تحت لواء واحد هو لواء الإسلام، ويرفع عاليا راية واحدة هي راية: "لا إله إلا الله محمد رسول الله".
ومن أجل ذلك قضى مؤسس الجماعة كل حياته مجاهدا من أجل تحقيق هذه الأغراض، فكتب أكثر من ثمانين كتابا دفاعا عن الإسلام، وأثبت بطلان العقائد التي ورثها أهل الأديان الأخرى عن الآباء والأجداد، وأنشأ هذه الجماعة لتحمل اللواء من بعده، وأقام أفرادها على البر والتقوى، ورباها على ما ربى رسول الله صلى الله عليه وسلم صحابته الكرام من مكارم الأخلاق.
وبعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى عام 1908 حقق الله تعالى ما وعد به رسول الله صلى الله عليه وسلم من عودة الخلافة الراشدة في الأمة الإسلامية، فكان مولانا نور الدين هو خليفته الأول، تبعه الخليفة الثاني حضرة ميرزا بشير الدين محمود أحمد، وهو الذي تلقى عنه بشرى من الله تعالى بأنه سيكون مصلحا موعودًا، ثم تلاه الخليفة الثالث حضرة ميرزا ناصر أحمد، ثم تلاه الخليفة الرابع حضرة ميرزا طاهر أحمد ونحن الآن في العهد المبارك لخليفته الخامس حضرة ميرزا مسرور أحمد.
وها أنت أيها القارئ الكريم تتصفح اليوم إحدى المطبوعات العربية لهذه الجماعة المباركة التي أسسها سيدنا الإمام المهدي بأمر من الله لنشر الإسلام الصحيح.. إسلام خاتم النبيين وسيد الخلق أجمعين محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
تلك هي.. باختصار شديد.. ملامح الجماعة الإسلامية الأحمدية.
وهناك عدة مواقع لها من بينها
الجماعـة الإسـلامية الأحمديـة
http://www.alislam.org
المكتبة العربية الإلكترونية للجماعة الإسلامية الأحمدية
http://www.alislam.org/altaqwa/arabic_books/
التقوى ـ مجلـة إسـلامية شـهرية
http://www.alislam.org/altaqwa/altaqwa/index.html
التلفزيـون الإسـلامي الأحمدي
http://www.alislam.org/mta/index.html
احذروا من هذه الفرقة الضالة يا إخوان
طبعا وضعت الموضوع للحذر والتحذير منها
وهي لفرقة ضالة تدعى (الأحمدية) اعتقد انها مدعومة ماليا ومقرها امريكا
وهذا نص الرسالة
إن الجماعة الإسلامية الأحمدية هي الجماعة التي أسسها عام 1889 سيدنا ميرزا غلام أحمد الذي أعلن أن الله تعالى قد بعثه إماما مهديا ومسيحا موعودا طبقا للنبوءات التي وردت في القرآن الكريم والأحاديث الشريفة. وقد أسس هذه الجماعة المباركة بأمر من الله تعالى حتى تحمل لواء الإسلام الصحيح وتنشر أنواره في العالم أجمع. وقد اختارت الجماعة أن تتسمى بهذا الاسم نسبة إلى اسم أحمد وهو اسم رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ذكره سيدنا عيسى عليه السلام في سورة الصف.
وقد لاحظ حضرة مؤسس الجماعة الإسلامية الأحمدية الأمراض العديدة التي وقع المسلمون فيها نتيجة تسرب الكثير من الإسرائيليات والمفاهيم الخاطئة إلى العقائد الإسلامية.. مما ساعد على زيادة الاختلافات والفُرقة والشتات بينهم، كما أن الألم كان يعتصر قلبه بسبب ضياع التوحيد بين قطاع كبير من البشر الذين جعلوا الإنسان العاجز إلها، أو اتخذوا مع الله آلهة أخرى، أو أنكروا وجود الله ومالوا إلى الإلحاد. ولذلك فقد أمره الله تعالى أن يكسر صليب الشرك والكفر، ويقتلع جذور الإلحاد، ويزيل عوامل الفرقة والاختلاف بين الناس، وذلك بأن يُقدم لهم الإسلام الصحيح الذي أتى به سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، فيملأ عقولهم من حكمه ومعارفه، وينير قلوبهم بأنواره وهداياته، ويضيئ أفئدتهم بحسنه وجماله، ويجمع الجميع تحت لواء واحد هو لواء الإسلام، ويرفع عاليا راية واحدة هي راية: "لا إله إلا الله محمد رسول الله".
ومن أجل ذلك قضى مؤسس الجماعة كل حياته مجاهدا من أجل تحقيق هذه الأغراض، فكتب أكثر من ثمانين كتابا دفاعا عن الإسلام، وأثبت بطلان العقائد التي ورثها أهل الأديان الأخرى عن الآباء والأجداد، وأنشأ هذه الجماعة لتحمل اللواء من بعده، وأقام أفرادها على البر والتقوى، ورباها على ما ربى رسول الله صلى الله عليه وسلم صحابته الكرام من مكارم الأخلاق.
وبعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى عام 1908 حقق الله تعالى ما وعد به رسول الله صلى الله عليه وسلم من عودة الخلافة الراشدة في الأمة الإسلامية، فكان مولانا نور الدين هو خليفته الأول، تبعه الخليفة الثاني حضرة ميرزا بشير الدين محمود أحمد، وهو الذي تلقى عنه بشرى من الله تعالى بأنه سيكون مصلحا موعودًا، ثم تلاه الخليفة الثالث حضرة ميرزا ناصر أحمد، ثم تلاه الخليفة الرابع حضرة ميرزا طاهر أحمد ونحن الآن في العهد المبارك لخليفته الخامس حضرة ميرزا مسرور أحمد.
وها أنت أيها القارئ الكريم تتصفح اليوم إحدى المطبوعات العربية لهذه الجماعة المباركة التي أسسها سيدنا الإمام المهدي بأمر من الله لنشر الإسلام الصحيح.. إسلام خاتم النبيين وسيد الخلق أجمعين محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم.
تلك هي.. باختصار شديد.. ملامح الجماعة الإسلامية الأحمدية.
وهناك عدة مواقع لها من بينها
الجماعـة الإسـلامية الأحمديـة
http://www.alislam.org
المكتبة العربية الإلكترونية للجماعة الإسلامية الأحمدية
http://www.alislam.org/altaqwa/arabic_books/
التقوى ـ مجلـة إسـلامية شـهرية
http://www.alislam.org/altaqwa/altaqwa/index.html
التلفزيـون الإسـلامي الأحمدي
http://www.alislam.org/mta/index.html
احذروا من هذه الفرقة الضالة يا إخوان
تعليق